موفق الربيعي

موفق الربيعي

موفق باقر الربيعي (٢٤ يونيو ١٩٤٨ <ref>--> </ref> <ref>--> </ref>-) سياسي عراقي، وعضو حالي في البرلمان العراقي. عينته سلطة التحالف المؤقتة عضواً في مجلس الحكم العراقي في تموز ٢٠٠٣ ، وعين بعد ذلك مستشاراً في الأمن العراقي في نيسان ٢٠٠٤. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بموفق الربيعي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن موفق الربيعي
نُخب "المسلة" ذات تأثير كبير في صناعة الرأي العام بغداد المسلة أشاد تيار الحكمة الوطني، الأحد، ١٧ أيلول ٢٠١٧، بـ"المسلة"، معتبرا انها تمتلك تأثيرا كبيرا في صناعة الراي العام المساند لدعوات الحفاظ على الوحدة الوطنية، مثمنا المضامين، في المواضيع التي تبحثها. وقال القيادي في تيار الحكمة حميد معلة، ان "موقع المسلة يمتلك تأثيرا كبيرا في صناعة الرأي العام من خلال المواضيع التي يتناولها"، مبينا ان "التقارير التي يطرحها الموقع مُتابعة من قبل النخب السياسية". وفي الوقت الذي دأبت فيه وسائل إعلام عراقية، على التستّر على الفاسدين، وصفقاتهم المشبوهة، امتلكت وسائل إعلام عراقية، أبرزها، "المسلة"، الجرأة على فضح صفقات الفساد بين النخب البرلمانية والسياسية والنخب المختلفة. وأضاف معلة ان "المسلة تمتاز بالتقارير القيّمة التي تبحث في الاحداث"، داعيا الى "المساهمة في صناعة الرأي العام الذي يساند دعوات الوحدة الوطنية والحفاظ على البلاد وعدم تقسيمها". وبحسب شهادات ميدانية، فان "المسلة" أصبحت منبرا لجميع العراقيين على اختلاف توجهاتهم السياسية واهتماماتهم في الكشف عن الحقائق، وإيصال المعلومة الصحية بكل أمانة. وقال رئيس مجلس محافظة ذي قار، حميد الغزي، في حديث خص به، "المسلة"، ان "للإعلام دور مهم ورئيسي في مكافحة الفساد وتسليط الضوء على المشاريع الوهمية او المتلكئة، ودوره أقوى بكثير من الجهات الرقابية وحتى التحقيقية". وتابع، "بفعل الإعلام، فر وزراء ومسؤولين، بعد ان تم كشف فسادهم"، مضيفا، "أحيانا نجد اعلام لا يرى الحقيقة ويركز حول قضايا بدوافع ابتزازية او سياسة او أجندات خاصة، وهو إعلام موجه، وليس الاعلام الحر". وكشفت، "المسلة"، منذ انطلاقتها، ملفات فساد كبيرة، وفضحت أدوار المتسببين بهدر المال العام، واستطاعت ان تظهر للرأي العام وبالوثائق حجم الأموال المنهوبة من خزينة الدولة. وترى الكاتبة سلامة الصالحي، في حديث لـ"المسلة"، ان "للإعلام دور في كشف الفساد وفضحه، ولولاه لبقي الفساد مستورا، وبقيت احاديث الناس محض افتراء". وكانت، "المسلة"، قد كشفت أكبر صفقة فساد في تاريخ العراق، وهي صفقة "سونار المتفجرات"، في ٢٠١٣ بعد ان فضحت كل خيوط الصفقة والممولين من خارج العراق وداخله. ويعتقد النائب عن دولة القانون، عبد الهادي السعداوي في حديث لـ"المسلة"، ان "الاعلام ركيزة أساسية في كشف الحقائق، بما يعتبر سلطة رقابية، أسوة بالسلطة التشريعية، وهيئة النزاهة، وديوان الرقابة المالية". و تمكّنت، "المسلة"، من كشف فساد "عقد سيمفوني – ابرثلنك"، بين وزارة الاتصالات وشركة "نورزتيل". وانتقدت "المسلة" أداء محافظ بغداد السابق صلاح عبد الرزاق، ونشرت أنباء الفساد الذي اقترفه، مثلما فضحت جيش النائبة حنان الفتلاوي الرقمي، و تمويله عبر الأموال التي اختلستها في فترة حقبة الهزائم، كما فضحت شركات إعلانات تملكها الفتلاوي بشكل مخفي تهربا من الضرائب، كما نشرت ملفات ووثائق تسلط الضوء على فساد النائب هيثم الجبوري و حساباته المتضخمة في دولة خليجية معروفة". وكشفت "المسلة" عن فساد مستشار الأمن الوطني السابق، النائب موفق الربيعي، و شقيقه الذي استقر به المقام أخيرا في لندن، بعد ان كان قد اختلس ٢٠ مليار دينار خلال فترة وظيفته في مستشارية الأمن الوطني. وفي ظل المحاباة الإعلامية، استطاعت، "المسلة"، ان تسبر أغوار الوزارات والهيئات المستقلة والمحافظات، وان تكشف ملفات فساد كبيرة، تمكنت من خلالها السلطات القضائية والمختصة من متابعة ما ينشر. المصدر المسلة
أفادت معلومات الى بريد "المسلة" ان شقيق مستشار الأمن الوطني السابق، النائب موفق الربيعي، استقر به المقام أخيرا في لندن، بعد ان كان قد اختلس ٢٠ مليار دينار خلال فترة وظيفته في مستشارية الأمن الوطني. وأوضحت المصادر، ان تواجد عبد الامير باقر الربيعي في العاصمة البريطانية، هو للتنسيق مع النائب الربيعي في استثمار الأموال التي بحوزته، حيث يشترك الطرفان في مشاريع مستقبلية. جدير ذكره، انّ "بريد المسلة" وزاوية "المواطن الصحافي" تنشر المعلومات التي تَرِد، وتنتظر من الجهات ذات العلاقة، دحضها، إذا كانت غير صحيحة. واعتبرت المعلومات التي تنشرها "المسلة" كما وردت، انّ موفق الربيعي الذي فشل في ترك بصمة واضحة على الملف الأمني في العراق حينما كان مستشارا للامن الوطني، مكّن شقيقه عبد الامير من استغلال منصبه وعلاقاته السياسية في الاختلاس. وأفادت المعلومات إن عبد الامير باقر الربيعي شقيق النائب موفق الربيعي والذي كان يشغل منصب مدير عام الدائرة الإدارية والمالية في مستشارية الأمن الوطني وصل الى لندن بعد الحكم عليه بالسجن ١٥ سنة بسبب اختلاسه نحو ٢٠ مليار دينار عراقي صُرفت كسندات بحكم وظيفته. وقال المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه، ان "الربيعي يمتلك الجنسية البريطانية وهو ما يوفر له الغطاء للهروب من العراق مع تلك المبالغ الضخمة". وكانت صحيفة "التايمز" البريطانية قد نشرت تقريرا كشفت فيه ما يملكه عبد الامير الربيعي، والتي وصلت الى نحو ٢٥٠ مليون جنيه إسترليني موزعة على شكل عقارات واستثمارات في بريطانيا والبرتغال. اختلاس شقيق الربيعي لتلك المبالغ وهروبه من العراق "ليس غريبا"، على حد تعبير المصدر، الذي قال ان "تصرفات موفق الربيعي والتحولات في شخصيته ومواقفه المتقلبة، حينما كان مستشارا للامن الوطني كشفت عن تحول المستشارية الى نافذة للفساد المالي والاداري عبر العقود و"الكومشنات" خلف الكواليس. وكانت معلومات أفادت بان الربيعي، افتتح دكانه الانتخابي مبكرا في منطقة المحمودية جنوب بغداد، بتنظيمه تجمعا عشائريا، الأسبوع الماضي، أعلن من خلاله أنه سيعمل على استحداث "مراكز صحية" و"معالجة شحة المياه". وكما اقتربت الانتخابات، تزايدت الوعود في تقديم الخدمات، وتحقيق الإنجازات، الامر الذي يثير سخرية الشارع العراقي، لما له من تجربة "مرة" مع هؤلاء الذين يطلقون الوعود جزافا. الإفلاس الجماهيري الذي يؤرق الربيعي يدفعه الى الى استنفار العواطف بالأكاذيب التي كان قد خدع البعض بها لعدة سنوات، حين كان مستشاراً للأمن القومي، وأحد المسؤولين عن أنهار الدم التي سالت خلال تلك السنوات. ويظهر مقطع فيديو نشره الربيعي على صفحته في الفيسبوك، وهو يطلق الوعود أمام حشد من أبناء العشائر في المحمودية. مقطع فيديو نشر في وقت سابق عن فساد النائب موفق الربيعي وشقيقه
افتتح النائب موقف الربيعي، دكانه الانتخابي مبكرا في منطقة المحمودية جنوب بغداد، بتنظيمه تجمعا عشائريا، الأسبوع الماضي، أعلن من خلاله أنه سيعمل على استحداث "مراكز صحية" و"معالجة شحة المياه". وكما اقتربت الانتخابات، تزايدت الوعود في تقديم الخدمات، وتحقيق الإنجازات، الامر الذي يثير سخرية الشارع العراقي لما له من تجربة "مرة" مع هؤلاء الذين يطلقون الوعود جزافا. الإفلاس الجماهيري الذي يؤرق الربيعي يدفعه الى الى استنفار العواطف بالأكاذيب التي كان قد خدع البعض بها لعدة سنوات، حين كان مستشاراً للأمن القومي، وأحد المسؤولين عن أنهار الدم التي سالت خلال تلك السنوات. ويظهر مقطع فيديو نشره الربيعي على صفحته في الفيسبوك، وهو يطلق الوعود أمام حشد من أبناء العشائر في المحمودية. وأبدى الكاتب، حسن حامد سرداح، في مقال له، عدم استغرابه من تصريحات موفق الربيعي الانتخابية المتكررة، قائلا "الشعب لا يريد منكم وعودا فارغة، ولن يعيدكم لمناصبكم مرة أخرى". فيما يقول علي العامري، ناشط مدني، في تدوينة له على الفيسبوك "بات واضحا أن الربيعي الذي يعاني من عقدة انحسار الشعبية يسعى إلى الحصول عليها بكل الوسائل الممكنة". من جانبه كتبت علياء سعد، إعلامية، في تدوينة أخرى "هذه الوعود لم تعد تنطلي على المواطنين، لأن أصحابها لم ينفذوا ١% من تلك التي قطعوها قبل الانتخابات الماضية". وفي تدوينة له، كتب أحمد الخفاجي يقول "من قدّم وخدم المواطنين لا يحتاج إلى دعايات انتخابية، فانجازاته تتحدث عنه، أما الفاشلون فيسعون بكل الطرق لإقناع الجمهور بإعادة انتخابهم".
قارن موفق الربيعي مع:
شارك صفحة موفق الربيعي على