منى محمد

منى محمد

منى محمد (من مواليد ١٨ يونيو ١٩٧٩)، هي ممثلة سعودية معتزلة شاركت في مسلسل أسوار ٣ بدور سارة الذي انتج بعام ٢٠٠٩ وعرض في يونيو ٢٠١٣. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمنى محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن منى محمد
الحوثي يستخدم جثث أطفال اليمن لتضليل المنظمات الدولية لم يجد الحوثيون وأتباع المخلوع صالح رادعا أخلاقيا يمنعهم من استغلال حتى جثث الأطفال الذين يقتلون في الجبهات الأمامية التي يزجونهم فيها، في إصرار غريب ولا أخلاقي على استغلال هؤلاء الصغار أحياء وأمواتا. وبحسب تقرير نشرته صحيفة الوطن السعودية فقد دأب الحوثي على تحويل جثث الأطفال بعد مقتلهم في الجبهات، إلى مواد إعلامية دسمة، إذ ينقل الأطفال الذين يعثر عليهم مقتولين في الجبهات والجبال إلى مستشفيات ومواقع مدارس، ومجمعات سبق له أن استهدفها، ويتم تصوير تلك الجثث على أن المتسبب في مقتلها هي قوات التحالف العربي. يقول عبده جبران من سكان صنعاء «يمارس الحوثيون عملا دنيئا ينطوي على انتهاك إجرامي، إذ ينقلون جثث الأطفال بعد جمعها في سيارات وشاحنات، ويحضرونها إلى مواقع تم تدميرها مسبقا، ويضعونها إلى جوار تلك المنشآت، وتُستغل في التصوير على أن التحالف كان خلف مقتلهم». ويضيف «أحيانا تنفضح أفعال الحوثيين، إذ تظهر بعض الجثث متعفنة، مما يؤكد أن أصحابها قتلوا قبل فترة، كما أن بعض الجثث تنقل إلى المستشفيات وتُصوّر على خلاف الحقيقة، بالادعاء أنها قتلت في مواقع مدنية، كما أن الحوثيين يمارسون قتلا ممنهجا بحق أطفال رفض أولياء أمورهم الموافقة على تجنيدهم وإلحاقهم بالجبهات». وتابع «نعيش مظلمة لم يشهدها التاريخ من قبل، ونطالب المنظمات الإنسانية بكشف ما يحدث في اليمن من جانب الانقلابيين من أفعال لا تحدث في أي مكان آخر في العالم، والجمعيات والمنظمات الدولية التي تتجاهل هذا، فقدت مصداقيتها ودورها على أرض الواقع». تصفية الطفل الهارب يروي الطفل حسان معمور لـ«الوطن»، أن الحوثيين أقنعوا شقيقه أحمد معمور الذي لم يتجاوز الـ١٣ من عمره بالذهاب معهم إلى التدريب في مركز ثقافي بصنعاء، وقد فعل ذلك دون علم أو موافقة من أهله، وقال «ذهب شقيقي أحمد مع الحوثيين، وحين وجد العمل الشاق والإهانات والتعامل القذر في الجبهات حاول الهرب مع أحد أبناء الحي الذي التقاه هناك، وبالفعل عاد إلينا لكنه بدا في حالة صحية متردية، وهو يعاني هزالا وضعفا واضحين، وبعد أقل من أسبوع على عودته، وجدناه مقتولا أمام إحدى البقالات في شارع الحي، وروى لنا أحد الشهود أن الحوثيين قتلوه». قتل بدم بارد يقول اليمني محمد حميد من سكان صنعاء، إن الحوثيين قتلوا اثنين من أطفاله أمام منزله، دون سبب، وقال «اعتدى الحوثيون أمام منزلي في حارة العقر «حي الإذاعة في صنعاء» على ابني أحمد وقتلوه، وبعد ذلك قتلوا شقيقه الآخر طارق، وأخبرني الحاضرون أن العملية تمت بوحشية شديدة وبشكل همجي لطفل لم يتجاوز الـ١٢ من عمره، إذ لحق الحوثي بابني إلى إحدى البقالات بالحي، وعلى مرأى من الجميع وبدم بارد أطلق عليه ٥ رصاصات، وبعد ذلك قتل شقيقه طارق وهو يقف على باب المنزل». وتساءل «من ينصفنا؟.. الأجهزة الأمنية لم تكلف نفسها عناء البحث عن القاتل، وكلما قدمنا بلاغا أو شكوى تصدمنا الأعذار». ويختم «أصابني القهر بمرضي السكري والضغط، وكادت زوجتي تصاب بالعمى لكثرة بكائها على أطفالها». اغتيال الطفولة قال نائب رئيس المركز الوطني اليمني للمعلومات محمد العمراني»ما يحدث في اليمن هو اغتيال للطفولة، سواء كان ذلك بالخطف أو التجنيد، أو بأدلجة أفكارهم وغسل أدمغتهم«. وتابع»كل تلك العمليات في الأصل هي عمليات خطف للفكر والإنسان، وقد أدرك اليمنيون جيدا تلك الأساليب القذرة التي يعامل بها الأطفال، إذ لم يبق أمام الحوثي سوى استغلال طفولتهم وبراءتهم، لكن مخططاته سرعان ما انكشفت، وأدرك الأطفال خطورته ومكره، وتراجعوا عن الانسياق خلف ادعاءاته، فتحول إلى ممارسة عمليات الخطف، وهي تعد دخيلة على المجتمع اليمني«. وأضاف»يشعر الناس بقلق على أطفالهم، وبعض الأسر غاب عنها أطفالها ولم يعودوا إليها إلا جثثا هامدة من الجبهات، وهناك أطفال عادوا من الجبهات للاعتداء على الأهل والمقربين، حتى إن أحدهم قتل أخاه بحجة أن أخاه كافر، وأنه لم يقاتل العدوان، وهذا يؤكد أن الحوثيين يعبئون المختطفين بأفكار متطرفة شاذة، ويشحنونهم ضد أسرهم، ويحولونهم إلى قنابل موقوتة، وينفذون عبرهم أجندات قذرة ومدمرة للمجتمع«. وأشار العمراني إلى أن الحوثيين تجاوزوا الأعراف القبلية والقانونية، وأسسوا لثقافة دخيلة تدميرية. مصائد الأطفال أكد وكيل وزارة حقوق الإنسان ماجد فضائل لـ»الوطن«أن الأطفال يبقون الأكثر عرضة للانتهاكات التي يمارسها الحوثي في اليمن بشكل غير مسبوق، حتى إن عدد الأطفال القتلى بلغ ١٠٠٢ طفل، إضافة إلى ٣٣٣٤ جريحا، وهذ الإحصاء الذي تم الوصول إليه ورصده من وزارة حقوق الإنسان، والذي رفع به إلى منظمات المجتمع المدني المعنية، أو عبر تقديم شكاوى وبلاغات من أهالي وذوي الضحايا والأرقام الحقيقية توثق هذه الإحصاءات، كما أن الميليشيات دأبت على زراعة الألغام التي غالبا ما يكون الأطفال ضحية لها، حتى بات يطلق عليها»مصائد الأطفال»، إذ وصل عدد ضحاياها من الأطفال ٤٢٠ ضحية، بينهم ١٧٩ قتيلا، و٢٤١ مصابا، بعضهم أصيب بتشوه تام، أو أصيب بإعاقات دائمة. معلومات مضللة يرى وزير حقوق الإنسان اليمني، الدكتور محمد عسكر، أن اغتصاب ميليشيات الحوثي وصالح للسلطة، وسيطرتها على ممتلكات الدولة، مكّنها من التزوير والتلاعب بالحقائق، وتقديم معلومات مضللة للجهات الدولية المعنية حول حقيقة الأوضاع، وقال «سلطة الميليشيات مغتصبة، وأي ورقة تصدر عنها لا تعد رسمية، ولا يمكن الاعتداد بها، وأي تقرير يستند إلى ورقة تصدر من مؤسسة مسيطر عليها من الميليشيات لا يمكن أن يطلق عليها ورقة رسمية». وأضاف «بلغ تلاعب الانقلابيين حدّ تجميع جثث الأطفال الذين قتلوا في الجبهات، ثم إصدار شهادات وفاة لهم تشير على خلاف الحقيقة إلى أنهم تُوُفوا داخل صنعاء أو بقية المدن، وهذه الورقة تعد بالنسبة للأمم المتحدة رسمية، لأنها صادرة من وزارة الصحة، فيما لا يمكن اعتبارها في الواقع كذلك، لأنها ليست رسمية، لا من الناحية القانونية، ولا الواقعية، وهذا الأمر أوقع الأمم المتحدة في تضليل كبير، ومثلها بعض المنظمات الأخرى». وتابع»وضع الحوثيون جثث الأطفال الذين قتلوا في المعارك أمام بيوت مهدمة أو حول مدارس سبق لهم استهدافها، واستغلوها لتوجيه أصابع الاتهام في مقتلهم للغير، علما بأن الحوثيين حوّلوا كثيرا من المدارس إلى مراكز للعمليات والسيطرة والتدريب، وهذا أخرجها عن كونها مواقع مدنية، لتصبح أهدافا عسكرية، ومع ذلك فهم يضعون جثث الأطفال قربها، ويدّعون أن التحالف قتلهم، ويقومون بتصوير تلك الجثث واستخراج أوراق وفاة من مستوصفات الأحياء التي يسيطرون عليها، تدّعي أن الوفاة حدثت قرب المدرسة، بينما أهل الطفل أنفسهم يعلمون أن تلك المدارس لم يعد فيها طلاب، وأن تقارير وفاتهم وهمية مخادعة تتهم التحالف بهتانا وزورا وكذبا وتدليسا«. تقديرات منظمات المجتمع المدني ٣٢٠٠ طفل قتلوا خلال مشاركتهم في الجبهات مع الحوثي قبل عام ٢٠١١ ١٠٦ أطفال قتلوا في صعدة ٣٥٢١ طفلا قتلهم الحوثي قبل عام ٢٠١١ ٥٠٤ منهم قتلوا في تعز ١٩٨ منهم قتلوا في البيضاء ٣١ منهم قتلوا في لحج ٣٢ قتلوا في ذمار ١٤٣ قتلوا في عمران والحجة طرق قتل الحوثيين للأطفال القصف العشوائي لمنازل المدنيين القنص المباشر للأطفال القتل بتهمة الخيانة الكبرى القتل الانتقامي من الأسرة قتل الأطفال رافضي التوجه للجبهات تعذيب الأطفال حتى الموت حرمان الأطفال من الطعام والشراب ممارسات الحوثيين ضد الأطفال السجن والتعذيب تشويه الأطفال بالحرق وقطع أجزاء من الجسد الانتقام من أقارب الطفل الضرب والجلد الأعمال الشاقة
اتحادات دولية تطالب بالتحقيق في كافة الانتهاكات التي يرتكبها الإنقلابيون ضد الصحفيين اليمنيين الصحوة نت متابعة خاصة دان ئيس الاتحاد الدولي للصحفيين السابق لعدة دورات ورئيس الاتحاد البريطاني للصحفيين وعضو الهيئة التنفيذية لاتحاد الصحفيين الدوليين جيم بوملحة الانتهاكات التي تتعرض لها حرية الرأي والتعبيرو الصحفيين اليمنيين منذ الانقلاب لجرائم القتل والتعذيب على يد المليشيات الحوثية. وطالب بالتحقيق في كافة الانتهاكات التي ارتكبها الانقلابيون ضد الصحفيين المعتقلين لدى المليشيات، ووقف الإجراء التعسفي الصادر بإعدام الصحفي يحيى عبدالرقيب الجبيحي. وتناول نقيب الصحفيين المغاربة و نائب رئيس الإتحاد العام للصحفيين العرب عبدالله البقالي خلال الندوة رؤية الإتحاد إزاء إنتهاكات الحقوق والحريات الصحفية في اليمن ومتابعته ورصده لكافة الانتهاكات والتجاوزات للتصدي لها بما له من إمكانيات.. واكد نقيب الصحفيين الاسبق محبوب علي ،ان اليمن لم تشهد الى كارثة انسانية ترقى الى مستوى جرائم حرب قل نظيرها بحق الصحفيين اليمنيين كما شهدتها اليمن نحو عامين ونصف العام وهي المدة التي جرى خلالها اغتصاب الدولة وكافة المؤسسات الاعلامية والصحفية ومصادرة حرية الرأي والتعبير عبر موجة منظمة طالت رقاب الصحفيين بمختلف انتماءاتهم السياسية والعقائدية". وقال " نحن امام مفترق طرق، بين الحياة او الموت وليس ثمة خيار اخر ، والصحفيون ورجال الاعلام وحملة الاقلام هم ضحايا هذه الحرب الظالمة بسبب الانقلاب على شرعية الدولة وشرعية النظام السياسي وشرعية مرجعيات الحوار السياسي المتفق عليه بين كافة الاطراف المعنية بل وشرعية النظام الجمهورية وشرعية الوحدة في ظل التباين والتعدد وليس لسطوة فئة عن سواها ودون غيرها من العامة الجامعة ،. في قاعة هذه المنظمة الدولية المرموقة". كما عرض عضو مجلس نقابة الصحفيين اليمنيين نبيل الأسيدي عدد من حالات إختطاف الصحفيين التي قامت بها المليشيا الحوثية ،وهي الجرائم التي ترقي الي جرايم الحرب ، كما تحدث عن اغتيال الصحفي اليمني محمد العبسي مسموما بغاز اول أكسيد الكربون والمذيعة جميلة جميل وخطف الصحفي المخضرم يحي الجبيحي ونجله حمزة ثم الحكم عليه بالإعدام في محاكمة صورية لم تم سوي ١٠ دقائق ي سابقة هي الاولى في تاريخ اليمن. من جانبه أوضح مدير المرصد الإعلامي اليمني همدان العلييبأن قيام الصحفي بكشف الجرائم ونشرها في وسائل الإعلام، يجعل مليشيا الحوثي تتعامل مع قلم وعدسة الصحفي أخطر من البندقية والدبابة.. افتا إلى أن العداء الشديد للصحفي في اليمني لأن الجماعات الحوثية المسلحة تمارس أبشع الانتهاكات ضد حقوق الإنسان في اليمن. وقال العليي"ان المليشيا المسلحة لا تعترف بمبدأ حرية التعبير، لأن حرية التعبير بالنسبة لهذه المليشيات يعني وصول صوت الضحايا للعالم"..مستعرضاً فلاشات لحالات إنتهاك الحريات الصحفية منذ الإنقلاب الحوثي.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن منى محمد مع:
شارك صفحة منى محمد على