منى العلوي

منى العلوي

منى محمد العلوي المعروفة باسمها الفني منى لويز ري (مواليد ١٩ أغسطس ٢٠٠٣ في مانيلا، الفلبين) طفلة ممثلة وعارضة أزياء فلبينية من أصل بحريني. حاليا ترتبط بعقد احتكاري مع مركز وسائل الإعلام العالمية للفنون.بدأت العلوي حياتها المهنية في الوسط الفني بلعب دور البطولة في دور جنيفر مونريال في المسلسل الدرامي العائلي مونتينغ هيريدرا. ثم أدت دور فاطمة سلفادور الفتاة العمياء صاحبة القلب الذهبي في المسلسل الخيالي أسو ني سان روكي.العلوي هي الصغرى من بين أربعة إخوة ولدوا من أم فلبينية فاطمة ماربيا وأب مسلم بحريني سمير العلوي. بسبب سلوك والدها فقد انفصلت الأم عنه بعد وقت قصير من ولادتها ثم عادت إلى مانيلا مع منى في عام ٢٠٠٤. تركت الأم أطفالها الثلاثة مع الأب ولم يسمح لهم الأب بالذهاب إلى والدتهم إلا في عام ٢٠٠٦. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمنى العلوي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن منى العلوي
“التجارة” تصادر ألعابا غير مطابقة لاشتراطات السلامة . . المنامة بنا صادرت وزارة الصناعة والتجارة والسياحة ١١ ألفا و٥٥ لعبة من الأنواع التي يتضاعف حجمها بشكل كبير عند امتصاصها للماء، والتي قد تتسبب في إصابات بليغة عند ابتلاع الطفل لها أو لأجزاء منها. وقالت مدير إدارة المواصفات والمقاييس بالوزارة منى العلوي إن الإدارة ومن خلال متابعتها الدورية للأسواق والتفتيش على المواد والسلع المعنية بالسلامة قد ضبطت بعض المنتجات القابلة للتمدد والتي لوحظ انتشارها مؤخراً في الأسواق، والتي يمكن أن تشكل خطورة على الأطفال، الأمر الذي استدعى سحب عينات منها لفحصها، مشيرة الى أن الفحوصات أثبتت عدم مطابقة هذه المواد لخصائص السلامة الواردة في اللائحة الخليجية للعب الأطفال. وأضافت أن أغلب هذه المنتجات تباع في محلات الجملة وبعض محلات ألعاب الأطفال، كما أن بعضها لا يحمل أية إرشادات للفئة التي تستهدفها، مما تزيد معها احتمالية خطورتها على الأطفال كونها مصدر اشتباه لهم بكونها حلويات أو مأكولات، إضافة إلى أن هناك أنواعا من هذه المنتجات مثل البوليمرات المكورة (خرز الماء) التي قد يشتريها الأطفال ويبتلعونها ومن ثم يتضاعف حجمها داخل جسمه، كما تزداد المشكلة تعقيداً عند شرب الطفل للماء فيزداد انتفاخ اللعبة، مسبباً انسداد معوي وتقيؤ وجفاف وغيرها من الأعراض التي قد تحتاج إلى عملية جراحية لإزالتها. وبناءً على هذه المعطيات أوضحت العلوي أنه فور تبين مخالفة هذه الألعاب للحدود المسموح بها للتوسع والانتفاخ، فقد قامت الإدارة بتنفيذ حملة تفتيشية كإجراء وقائي سريع لضبط هذه المنتجات من المزودين الرئيسيين لها، وشملت الحملة ٥٠ محلاً تجارياً في مختلف محافظات المملكة، حيث صادرت الكميات المعروضة للبيع والموجودة في المخازن، والتي بلغت ١١,٠٥٥ منتجا، كما تم التأكيد على أصحاب تلك المحال التجارية بضرورة التقيد باستيراد الألعاب الآمنة عبر الطلب من جهة التصنيع توفير ما يثبت مطابقتها لمتطلبات اللائحة الخليجية لألعاب الأطفال. وأضافت أن هذه الألعاب من البولميرات القابلة للانتفاخ يزيد حجمها ووزنها أضعافاً مضاعفة، وفي المواصفات القياسية الخليجية المعنية بلعب الأطفال، فإن الحدود المسموح بها للألعاب القابلة للتمدد هو ٥٠ % في أحد أبعادها، أما الألعاب التي تم سحبها فإنه خلال ٢٤ إلى ٧٢ ساعة من غمرها في الماء ازدادت أبعادها بما يزيد عن ١٠٠ %، وبعض الأنواع وصلت الزيادة إلى ٨٥٠ % ، كما كان هناك فارق كبير في حجمها الأصلي وحجمها بعد الانتفاخ (البقية على موقع الصحيفة) صحيفة البلاد البحرين Bahrain
قد تتسبب في حوادث للأطفال وزارة "الصناعة" تسحب بالونات مضيئة وتحذر من إستخدامها . . سحبت وزارة الصناعة والتجارة والسياحة ٥٤٨٧ بالوناً مضيئاً من تلك التي تستخدم في العادة لأعياد الميلاد أو بعض الاحتفالات، وذلك إثر حملة التفتيش التي أجرتها على ٩٢ محلاً تجارياً في مختلف محافظات مملكة البحرين، كما ضبطت الوزارة كميات معروضة من هذه البالونات في بعض المخازن التابعة للمحلات التجارية من مختف أنواع البالونات المضيئة باللمبات. وقالت مدير إدارة المواصفات والمقاييس بوزارة الصناعة والتجارة والسياحة السيدة منى العلوي إن الإدارة ومن خلال متابعتها للمستجدات المتعلقة بأمور السلامة، قامت بفحص عينات من البالونات التي تحمل لمبات صغيرة بداخلها، حيث تبين من الفحص أنها قد تشكل خطورة للأطفال الصغار عند انفجار البالون سواء تلقائياً أو عمداً كسلوك متوقع من الأطفال، مما يؤدي إلى تناثر أجزاء اللمبات والبطاريات المشغلة لها، وبالتالي وجود احتمالية كبيرة لبلع الطفل لهذه الأجزاء، مشيرة إلى ان بلع الطفل للبطارية الدائرية يشكل خطورة كبيرة عليه، حيث تتسبب البطارية في أضرار والتهابات في الأنسجة أو ثقوباً في الأعضاء التي تستقر فيها. وأوضحت إنه حتى لو لم يبلع الطفل اللمبة أو البطارية فإن تناثر ما في البالون من أجزاء عند انفجارها قد يعرض الطفل للجروح جراء تطاير البطاريات الصغيرة والأجزاء الحادة المستخدمة في تثبيتها مع اللمبة. وقد كثر مؤخرا استخدام هذه البالونات في أعياد الميلاد والاحتفالات مما يجعل احتمالية تعرض وبلع الأطفال الصغار للأجزاء المتناثرة مها أمراً ممكناً. وأضافت بأنه الحملة التفتيشية قد استمرت على مدى يومين، قامت الإدارة خلالها بسحب جميع البالونات المضيئة من المحال التي تم زيارتها، كما تم الطلب من أصحاب المحالات بضرورة التقيد باستيراد الألعاب الآمنة عبر الطلب من جهة التصنيع ما يثبت مطابقتها لمتطلبات اللائحة الخليجية للألعاب، خصوصا وأن اللائحة تفرض على الصانع اختبارات عديدة للعبة ومن ثم تثبيت شارة المطابقة الخليجية للدلالة على اجتيازها لمتطلبات السلامة. وإلى ذلك طالبت العلوي الأهالي بالتخلص من مثل هذه البالونات الخطرة، وذلك تفادياً لأي احتمالية لوصول الطفل إلى البطاريات التي بداخلها أو التعرض للجروح من تناثر أجزاء اللمبة. وللاستفسار بشأن هذه البالونات يمكن الرجوع إلى إدارة المواصفات والمقاييس بوزارة الصناعة والتجارة والسياحة. صحيفة البلاد البحرين Bahrain
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن منى العلوي مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن منى العلوي؟
شارك صفحة منى العلوي على