مقتدى الصدر

مقتدى الصدر

مقتدى الصدر من مواليد (٤ أغسطس ١٩٧٤)، هو رجل دين شيعي وزعيم التيار الصدري الذي يعتبر أكبر تيار شعبي شيعي في العراق، وقائد لاجنحة عسكرية تابعة لتياره متمثلة بكل من جيش المهدي ولواء اليوم الموعود وسرايا السلام، ومع أنّه قائد وزعيم لشريحة كبيرة من المجتمع الشيعي في وسط وجنوب العراق، إلا أنه لم يصل إلى مرحلة الاجتهاد التي تخوله للتصدي للمرجعية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمقتدى الصدر؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مقتدى الصدر
سائرون لـ"المسلة" مصير التحالفات وأهدافها.. تحدّده نتائج الانتخابات بغداد المسلة اكدت النائبة ماجدة التميمي، ‏الجمعة‏، ٣٠‏ آذار‏، ٢٠١٨ على ان مرحلة ما بعد الانتخابات ستُبين طبيعة التحالفات بشكل أوضح، في تأكيد جديد على ان الائتلافات والاتفاقات بين قوائم الأحزاب والكتل السياسية، هي تحالفات مرحلية لن تدوم طويلا. وفي حين لم تحدّد التميمي، مسار تحالفات "سائرون" المستقبلية، فانها ترى فيما يتعلق بمنهجية سائرون في الائتلاف مع جهات سياسية، في حديث لـ المسلة ان " سائرون يضم الآن ستة كتل سياسية، يسير على قادة (مصلحة العراق) اولا"، غير مستبعدة انضمامه الى تحالفات أخرى. رصْد "المسلة" يشير الى ان التحالفات الطائفية والمذهبية هي التي تقود القوائم الكبيرة المشاركة في الانتخابات المقبلة، فيما "تحالف نصر" بزعامة رئيس الوزراء حيدر العبادي نجح في تشكيل ائتلاف عابر للطائفية والمناطقية، فيما ضمت قائمة "سائرون نحو الإصلاح" المدعومة من زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، كيانات من الحزب الشيوعي وقوى أخرى. وأوضحت، ان "سائرون كتلة تجمعها جميع أنواع الطيف العراقي"، مشيرة الى ان "التحالف لم يركز على طائفة او قومية او دين مُعين". وتعبّر الكثير من الكتل والأحزاب السياسية عن نفسها بانها "عابر للطائفية"، وتعتمد "الشمولية" في تمثيل كل مكونات الشعب العراقي، في التنظيم والأهداف. واسترسلت قائلة "التحالف يمضي باتجاه إصلاحي"، مضيفة ان "القاسم المُشترك بين الاحزاب في سائرون، الشيوعي، الاستقامة، الدولة العادلة، الجمهوري والشباب للتغيير، هو، مصلحة العراق". ويعوّل الكثير من العراقيين، على نبذ الهوية الطائفية والمذهبية في رسم شكل التحالفات التي بلغت نحو ٢٧ تحالفا تمثل ١٤٣ حزبا سياسيا، فيما بلغ عدد المرشحين لشغل مقاعد البرلمان المقبل أكثر من سبعة آلاف شخص. وسيكون تشكيل أغلبية في البرلمان المقبل، بحسب تحليل "المسلة" سيكون شاغل الأحزاب والتكتلات الكبيرة التي تسعى الى تجاوز معدلات المقاعد المعروفة لكل تحالف والتي تتراوح بين الـ ٥٠ مقعدا، الى الـ ٤٠، والـ ٣٠، حيث سيكون على أصحابها حسم النتائج لصالحهم بكسب أصحاب المقاعد الأقل عددا لتشكيل الكتلة الأكبر.
قارن مقتدى الصدر مع:
شارك صفحة مقتدى الصدر على