مصطفى جواد

مصطفى جواد

مصطفى جواد، علامة ومؤرخ لغة عربية عراقي. ويُعَد أحد عمالقة اللغة العربية البارزين في العراق والذين خدموا اللغة العربية وأسّسوا قواعدها، كان معلماً ومربياً ورائداً وأديباً وفناناً وفيلسوفاً وعبقريا. له مؤلفات حول سُبُل تحديث اللغة وتبسيطها، وأشتهر لدى عامة الناس بسبب برنامجه التلفازي والإذاعي اللغوي الشهير "قل ولا تقل"، الذي تم إصداره لاحقا في كتاب.وُلِد مصطفى بن جواد بن مصطفى بن إبراهيم البياتي، بمحلة شعبية اسمها القشلة (عقد القشل) في الجانب الشرقي من بغداد عام ١٩٠٤ لأبوين تركمانيين من عشيرة صارايلو وهي من البيات . كان والده خيّاطا يدعى "جواد مصطفى إبراهيم" وأصل أسرته من دلتاوه، قضاء الخالص في محافظة ديالى (لواء ديالى سابقا) لذلك كان يوقع مقالاته وقصائده المُبَكِّرة باسم "مصطفى جواد الدلتاوي" ثم حذف هذه النسبة بعد ذلك، وأنتقل مع والدهِ إلى دلتاوه وعمل بالفلاحة في صباه ثم عاد إلى بغداد وأكمل دراسته الابتدائية هناك. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمصطفى جواد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مصطفى جواد
الراحل أنور عبد العزيز السيرة الأدبية للراحل أنور عبد العزيز تنلقنا إلى عالم القصة والرواية والنقد الأدبي على مدى سنوات طويلة من المنجزالأدبي المميز، والذي شهد له القاصي والداني من النقاد والصحفين والكتاب، وقدعرفته إنسانا طيبا يحب الجميع ويساعدهم، ويلقى الاحترام من الجميع، وكنت ألتقي به في مقاهي الدواسة لايذكرا أحدا بسوء، وفي مكتبة (مهند )ننتظر وصول الصحف والمجلات والكتب، الدواسة التي كانت ملاذنا الثقافي، كانت أياماجميلة نستعرض فيها الواقع الثقافي والأدبي، وكان من يأتينا بالأخبار طيب القلب الإنسان العفيف الراحل الصحفي موفق العساف رحمه الله، كما وصفه أنور عبدالعزيز ب(الإنسان الشهم )، الذي كان يخبرنا بوصول الصحف، وماتنشره الصحف من أخبار، وتشير سيرة الراحل أنور عددبدالعزيز أنه من مواليد الموصل ١٩٣٥م، انهى دراسته الابتدائية في قضاء بدره، وأنهى دراسته الإعدادية في الشرقية، وتخرج من دار المعلمين العالية، قسم اللغة العربية عام ١٩٦١م، ومن أساتذته ( علي جواد الطاهر، مصطفى جواد، محمد مهدي البصير، ناذك الملائكه، عبد العزيزالبسام واخرين. )بدأ كتابة المقالات عام ١٩٥٥ م، عمل مدرسا في مدن العراق، وتقاعد عام ١٩٨٩بدرجة مديرعام، صدرت له مجموعات قصصية الوجه الضائع، طائر الجنون، النهر والذاكرة، طائر الماء، جدران الغزلان، ضوء العشب، مقاعد حجرية، حلم البلبل، نشر قصصه في الصحف الموصلية والعراقية والعربية، اعدت له الباحثه نفلة حسن العزي رسالة ماجستير عن قصصه عام ٢٠٠٥م، وهو بحق شيخ القصاصين، كان مثابرا رغم مرضه وتقدمه في العمر، متواصلا مع المشهد الثقافي يكتب بنشاط وهمةعالية، تعلمنا منه الكثير، وكان لايبخل على أحد في تقديم العون والمساعدة، حصل على التكريم بشهادات تقديرية وأوسمة من مؤسسات ثقافية،كتب عنه العديد من النقاد والكتاب والصحفيين، كان مثالا للأديب الملتزم، والمثقف الواعي، رحم الله الراحل أنور عبد العزيز الاستاذ والأخ والصديق وأسكنه فسيح جناته. محمد صالح ياسين الجبوري كاتب وصحفي
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن مصطفى جواد مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن مصطفى جواد؟
شارك صفحة مصطفى جواد على