مدحت باشا

مدحت باشا

أحمد شفيق مِدحت بَاشا (بالتركية:Ahmet Şefik Mithat Paşa بالتركية العثمانية:أحمد شفيق مدحت باشا) (أكتوبر ١٨٢٢م اسطنبول - ٨ مايو ١٨٨٤م الطائف الموافق ١٢٣٨ - ١٣٠١ هـ) سياسي عثماني وإصلاحي ذو توجه موالي للغرب تولى مناصب عديدة منها الصدارة العظمى (رئاسة الوزراء) ووزير العدل وخدم قبلها واليا لولاية بغداد وولاية دمشق وولاية سالونيك.ولد أبو الأحرار مدحت باشا (او أحمد مدحت) ابن حاجى حافظ أشرف أفندى، وشهرته مدحت باشا في اسطنبول عام ١٨٢٢م ونشأ في بلغاريا حيث كان والده قاضيا على بعض نواحيها وظهرت نجابة مدحت باشا منذ حداثة سنه فحفظ القرآن الكريم وتعلم اللغتين العربية والفارسية إضافة إلى لغته الأصلية التركية لذلك لقب بمدحت نظرا لذكائه ونجابته. كما برع في الخط والكتابة الأمر الذي ساعده في العمل ككاتب في مجلس الصدر الأعظم وهو لم يبلغ العشرين من العمر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمدحت باشا؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مدحت باشا
الثورة السورية تفقد أحد وجوهها الفنية صدى الشام نعت وسائل إعلام وناشطون سوريون صباح اليوم الخميس، وفاة الفنّانة السورية فدوى سليمان عن عمرٍ يناهز ٤٧ عاماً، في باريس، نتيجة إصابتها بمرض العضال. غير أن وفاة سليمان تختلف بالنسبة للثورة السورية عن وفاة أي فنّانٍ آخر، إذ أنّها كانت من أوائل وجوه الفن التي شاركت السوريين في ساحات التظاهر والهتاف، وكان لها دوراً كبيراً في تشجيع بقية الفنّانين على الالتحاق بصفوف مطالب المدنيين، التي قمعها النظام بالآلة العسكرية منذ بدء التظاهرات في شهر آذار من عام ٢٠١١. في إحد اعتصامات مدينة حمص، التي لقّبها السوريين بـ "عاصمة الثورة" اعتلت فدوى سليمان المنصّة الرئيسية وقادت التظاهرة الحاشدة حينها إلى جانب حارس مرمى منتخب سوريا عبد الباسط الساروت، لكن الأمر الأبرز هو أن مشاركة سليمان قتلت الأصوات التي حاولت تحويل الثورة السورية إلى طائفية، وذلك من خلال صورة فدوى سليمان، المرأة العلوية التي شاركت في تظاهرات أحياء حمص السنّية. أنجزت سليمان سلسلة أعمال فنية كان آخرها "أمل" الذي يجسّد قصصاً واقعية عن بدء الثورة السورية، وذلك قبل إنجازها عدّة أعمال قبل اندلاع الثورة ومنها "سفر برلك، بدون تعليق، احتمالات، العنزة العنوزية، ميديا، بيت الدمى، صوت ماريا، شخصيات روائية، مجلة التراث، بانوراما، حزورة رمضان، الفاكهة تقول ونسيم الروح الذي كان عملها المسرحي الوحيد"، وإضافةً لذلك شاركت دبلجة مسلسلات متخصصة للأطفال ومنها "سامدريلا وهمتاور" وُلدت سليمان في حلب في عام ١٩٧٠، وانتقلت بعدها إلى دمشق لتنتسب إلى "المعهد العالي للفنون المسرحية"، لذلك فإن مشاركتها الثورية لم تقف على ساحات حمص، وإنّما كانت من المنظّمين لتظاهرات في أحياء دمشق، وأبرزها اعتصامات ساحة عرنوس النسائية وساط العاصمة، وتظاهرات سوق مدحت باشا والحريقة، كما شاركت في العزاءات التي أُقيمت لشهداء الثورة في برزة والقابون وزملكا وغوطة دمشق الشرقية.
قارن مدحت باشا مع:
شارك صفحة مدحت باشا على