محمود عباس

محمود عباس

مَحْمُود رِضَا عَبَّاس وكُنيته أَبُو مَازِن (١٥ نوفمبر ١٩٣٥)، الرّئيس الثّاني للسّلطة الوطنيّة الفلسطينيّة منذ ١٥ يناير ٢٠٠٥م، ورئيس منظمة التّحرير الفلسطينيّة ولا يزال في ذات المنصب؛ حيثُ مدَّد المجلس المركزي لمنظمة التّحرير ولايته الرّئاسية، لحين إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية. وكقائد لحركة فتح وقد كان عبَّاس أوّل رئيس وزراء في السّلطة الوطنيّة الفلسطينيّة؛ حيثُ تولّى رئاسة الوزراء جامعًا معها وزارة الدّاخلية في الفترة ما بين مارس إلى سبتمبر ٢٠٠٣. بعد وفاة ياسر عرفات في ١١ نوفمبر ٢٠٠٤، أصبح عبَّاس رئيس منظمة التّحرير الفلسطينيّة، ثمّ رشح نفسه لانتخابات الرئاسة الفلسطينيّة ٢٠٠٥م، وفاز في الانتخابات ليكون ثاني رئيس للسّلطة الوطنية الفلسطينيّة منذ إنشائها في عام ١٩٩٣. لعب عبَّاس دورًا بارزًا في مفاوضات أوسلو عام ١٩٩٣، وما تلاها من اتفاقيات، ومعاهدات كاتفاق غزة أريحا، واتفاقية باريس ١٩٩٤م، ضمن مسار التّسوية السّلمية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمود عباس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمود عباس
القدس عشرات الجرحى في مواجهات بين الشرطة الاسرائيلية والفلسطيين أصيب ١٣ فلسطينيا بجراح في صدامات مع الشرطة الاسرائيلية في البلدة القديمة في القدس، حسب ما أفاد متحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني لبي بي سي. وتلقى ١٠ من المصابين اسعافات أولية في الموقع بينما نقل ثلاثة إلى مستشفى ميداني في مقر الهلال الأحمر في القدس الشرقية. وقد فتح الهلال الأحمر مقره لاستقبال اي إصابات محتملة. واقتحمت قوات الجيش الاسرائيلي الشارع المؤدي الى مخيم قلنديا للاجئين شمال القدس ، وشرعت بإطلاق أعيرة الرصاص لتفريق حشود المصلين الفلسطينين قبل بدء صلاة الظهر في " جمعة النفير " الفلسطينية. وأفاد مكتب بي بي سي في القدس أن بعض المحتجين الفلسطينيين حاولوا اقتحام حاجز للشرطة الإسرائيلية في شارع صلاح الدين في القدس المحتلة والقوا بالحجارة على رجال اشرطة، فقامت الشرطة بتفريقهم. وعززت إسرائيل إجراءات الأمن في القدس القديمة اليوم الجمعة وتأهبت لاحتمال حدوث اشتباكات مع المصلين المسلمين بعد أن قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين عدم إزالة أجهزة الكشف عن المعادن عند مداخل الحرم القدسي. وتدور مواجهات يوميا بين الشرطة الإسرائيلية التي تستخدم قنابل الصوت وفلسطينيين يرشقونها بالحجارة منذ تركيب الأجهزة عند مداخل الحرم بعد مقتل شرطيين إسرائيليين. وحثت زعامات دينية وفصائل فلسطينية سياسية المسلمين على التجمع في "يوم غضب" احتجاجا على السياسات الأمنية الجديدة التي يرون أنها تخل بالاتفاقات الحساسة التي تحكم الأمور في الحرم القدسي منذ عقود. واحتشدت الشرطة الإسرائيلية ووحدات إضافية لتعزيز الأمن في المدينة القديمة قبل قدوم المصلين لأداء صلاة الجمعة التي ستكون قاصرة على النساء والرجال ممن تتجاوز أعمارهم ٥٠ عاما. ووضعت حواجز على الطرق المؤدية للقدس لإيقاف الحافلات التي تقل المسلمين المتجهين للحرم القدسي. وقال المتحدث باسم الشرطة ميكي روزنفيلد "تنسق الشرطة من أجل إقامة صلاة الجمعة مع الالتزام بالإجراءات الأمنية في الوقت نفسه". وانهالت على نتنياهو يوم الخميس مطالبات بإزالة أجهزة الكشف عن المعادن تفاديا لاشتعال الموقف. وناقش الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الأمر مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ثم اتصل بالرئيس الإسرائيلي رؤفين رفلين لحثه على إزالة الأجهزة. ودعا نيكولاي ملادينوف، منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام المتوقفة منذ فترة طويلة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، إلى الهدوء. أما البيت الأبيض فحث على تسوية الأمر. ويشارك الأردن، المشرف الرسمي على المسجد الأقصى، في جهود الوساطة أيضا. بي بي سي رويترز
قارن محمود عباس مع:
شارك صفحة محمود عباس على