محمود درويش

محمود درويش

محمود درويش (١٣ مارس ١٩٤١ – ٩ أغسطس ٢٠٠٨)، أحد أهم الشعراء الفلسطينيين و<nowiki/>العرب الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة و<nowiki/>الوطن. يعتبر درويش أحد أبرز من ساهم بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزية فيه. في شعر درويش يمتزج الحب بالوطن وبالحبيبة الأنثى. قام بكتابة وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني التي تم إعلانها في الجزائر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمود درويش؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمود درويش
الدراما السورية تنبض..الفنان فراس إبراهيم سأعود بعمل فني يليق بتجاربي السابقة دمشق سانا بعد إنتاجه لمسلسل “في حضرة الغياب” عام ٢٠١١ والذي لعب فيه دور البطولة بشخصية الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش غاب الفنان فراس إبراهيم عن الساحة الفنية ممثلاً ومنتجاً كما ابتعد عن وسائل الإعلام واقتصرت إطلالته على الجمهور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” ولمعرفة أسباب ابتعاده وعن الجديد الذي يحضره للعودة إلى الساحة الدرامية كان لسانا هذا الحوار معه.. ما هو سبب ابتعادك عن الدراما تمثيلاً وإنتاجاً؟ بصراحة.. منذ عام ٢٠١١ أعاني من مزاج سيئ ومضطرب بسبب الظروف التي ألمت بوطني سورية ولم أكن أتخيل نفسي وأنا أقف أمام الكاميرا والموت يحاصرنا من كل جانب كما أني تعرضت لبعض الظروف الشخصية الصعبة الأمر الذي صعب فكرة العمل خلال هذه السنوات. أين وصل مشروعك الفني اليوم بعد هذا الانقطاع وهل توقف هذا المشروع إلى الأبد أم أن هناك تجهيزا لتقديم أعمال جديدة؟ لا أدعي أنني أمتلك مشروعاً فنياً متكاملاً فأنا أعتبر أن كل ما أنجزته حتى الآن انتاجاً وتمثيلاً لا يتعدى أن يكون تجارب متنوعة حاولت من خلالها تلمس الطريق الصحيح وتقديم خلاصة تجاربي ووجهات نظري في العديد من الأمور بأفضل شكل ممكن لكنني بكل تأكيد لم أتوقف عن العمل إلى الأبد فأنا حالياً بصدد دراسة أكثر من عمل فني كممثل وكمنتج وكل الرجاء أن أنجح بالعودة بشكل لائق يتناسب مع جدية التجارب التي قمت بها سابقاً. ما بين الدراما المحلية والعربية أين وجدت غايتك وحققت اهدافك الفنية؟ وفي حال عودتك للعمل الفني أين ستكون هذه العودة؟ أجد غايتي دائماً في العمل الجيد شكلاً وموضوعاً بغض النظر ان كان هذا العمل محلياً أو عربياً لذا فإن عودتي ستكون من خلال العمل الجيد بغض النظر عن المكان الذي سأشارك أو أنفذ فيه هذا العمل. كيف ترى حال الدراما السورية اليوم بعد انتشارها في عدة دول عربية؟ وأين تكمن مشاكلها؟ لا يمكن أن نفصل الدراما السورية عن الظروف العامة التي يمر بها البلد فالمسألة لا تتجزأ ومن الطبيعي ألا نتوقع في ظل هذه الظروف طفرة في الدراما السورية ورغم تحفظي على بعض التجارب التي أنتجت خلال السنوات الماضية إلا أنني أرفع القبعة لكل الذين حاولوا وكافحوا في هذه الظروف لإبقاء هذه الدراما حية وتنبض حتى لو كان هذا النبض ضعيفاً وخافتاً. هل انت متفائل بمستقبل الدراما السورية.. ولماذا؟ نعم أنا متفائل لأننا ما زلنا أحياء ونمتلك الطموح والشغف والقدرة على الاستمرار. محمد سمير طحان
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن محمود درويش مع:
شارك صفحة محمود درويش على