محمد منصور

محمد منصور

محمد لطفي منصور: وزير مصري. محمد منصور زمام: وزير يمني. محمد المنصور: ممثل كويتي. محمد المنصور: ممثل سعودي. الشيخ محمد بن صالح المنصور. محمد منصور صالح البكري: برلماني يمني. محمد منصور (أبو جميل): قيادي بحركة الجهاد الإسلامي. آل محمد منصور (الوضيع): قرية يمنية. محمد محمد أحمد منصور: برلماني يمني. محمد ياسين المنصوري: سياسي مغربي. محمد منصور (صحفي) : صحفي سوري. محمد أحمد منصور: شاعر يمني. محمد بن منصور الحلي: فقيه عراقي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد منصور؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد منصور
مأرب برس انهيار شامل للريال ومصرفيون يكشفون الأسباب الحقيقية للانهيار سجل الريال اليمني تراجعاً قياسياً جديداً أمام العملات الأجنبية، ووصل سعر صرف الدولار الأميركي في السوق السوداء ٥٠٠ ريال، متراجعاً ٧٠ ريالا، خلال أيام، وأرجع مصرفيون السبب إلى انعدام العملات الصعبة في السوق. وقال إسماعيل أبو هيال، يعمل صرافًا في العاصمة صنعاء، إن العملة المحلية شهدت انهياراً شاملاً، ووصل سعر الدولار مساء الأحد، ٥٠٠ ريال، والريال السعودي ١٣٠ ريالا. وأضاف في حديث «للأناضول»، إن سعر الدولار سيتصاعد خلال اليومين القادمين، وملامح هذا الارتفاع تعود إلى أن النقد الأجنبي غير متوفر في السوق. وقال «هناك طلب متنامي على الدولار والريال السعودي في السوق المصرفي». وسُجلت الأسعار الجديدة، رغم أن البنك المركزي اليمني ما يزال يضع سعر ٣٨٠ ريالا للدولار، و٧٩ للريال السعودي كسعر رسمي، بعد قرار تعويم الريال اليمني منتصف أغسطس الماضي. وبشكل مباشر انعكس تراجع الريال على ارتفاع حاد في أسعار السلع الأساسية، في البلد الذي يستورد أكثر من ٨٠% من استهلاكه المحلي، من بينها المواد الأساسية والوقود. في متجر بصنعاء، تحدث محمد منصور الذي يعمل في بيع الفواكه بأسى عن الغلاء الفاحش، ويقول «قبل عامين كنت أشتري وجبة العشاء لأطفالي، وهي رغيف خبز، وعبوة فاصوليا بـ٣٠٠ ريال، اليوم لا يكفيني ٥٠٠ ريال، فالأسعار زادت أكثر من الضعف». وبتهكم، تساءل عن مصير ٥٠ ريالا تبرع بها للبنك المركزي اليمني، أواخر ٢٠١٦، استجابة لدعوة زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي، حين طالب وقتها اليمنيين بالتبرع للبنك من أجل انقاذ الاقتصاد. وجاءت دعوة الحوثي عقب نقل الحكومة اليمنية البنك المركزي إلى مدينة عدن، العاصمة المؤقتة لها، جنوبي اليمن، بدلاً عن العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة الجماعة. كان حينها سعر الدولار ٣١٠ ريالا، وبعد ١٥ شهراً، تراجعت قيمة العملة اليمنية نحو ٦٠%. الحوثيون لجأوا إلى الحلول الأمنية، نهاية الأسبوع المنصرم، واقتحموا عدداً من المصارف الرئيسية، كمصرف «الكريمي» و«سويد» و«الصيفي» في العاصمة صنعاء، واستولوا على الأموال، بحجة منع التلاعب بسعر الصرف. وقال مصدر في شركة «الصيفي للصرافة» للأناضول، طالبا عدم ذكر اسمه لاعتبارات أمنية، إن الحوثيين قالوا، إنها اجراءات أمنية لضبط سعر الصرف وحماية الريال من التدهور، حيث تتهم الجماعة الصرافين بالتلاعب بسعر الصرف. وأضاف إن الحوثيين «أبلغونا بأن الأموال سيتم وضعها بأسمائنا في البنك المركزي اليمني بصنعاء». وأشار أن شركات الصرافة ليست طرفاً في انهيار الريال، وقال «اليوم الدولار وصل ٥٠٠ ريال و٥١٠، بعد ٣ أيام فقط من اقتحام شركات الصرافة، وحينها كان السعر ٤٨٠ ريالا، وهذا دليل واضح أن الصرافين ليسوا سبباً». وعزا المصدر، انهيار الريال، إلى.. للمزيد
قارن محمد منصور مع:
شارك صفحة محمد منصور على