محمد فريد

محمد فريد

هذا الإسم ينتمى لأكثر من شخص طبقأ لويكيبيديا، يرجى الأخذ فى الإعتبار ان جميع البيانات المعروضة فى تلك الصفحة قد تنتمى لأى منهم.

محمد فريد، (٢٠ يناير ١٨٦٨ في القاهرة – ١٥ نوفمبر ١٩١٩ في برلين)، سياسي وحقوقي مصري من أصل تركي، أنفق ثروته في سبيل القضية المصرية. من أشهر ما كتب: "تاريخ الدولة العلية العثمانية" .أعلن محمد فريد أن مطالب مصر هي: الجلاء والدستور. وكانت من وسائله لتحقيق هذه الأهداف: تعليم الشعب علي قدر الطاقة ليكون أكثر بصيرة بحقوقه، وتكتيله في تشكيلات ليكون أكثر قوة وارتباطاً. أنشأ محمد فريد مدارس ليلية في الأحياء الشعبية لتعليم الفقراء وكبار السن الأميين مجاناً. وقام بالتدريس فيها رجال الحزب الوطني وأنصاره من المحامين والأطباء الناجحين، وذلك في أحياء القاهرة ثم في الأقاليم. ويكيبيديا

<br /> ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد فريد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد فريد
البورصة تدشن برنامجاً تدريبياً لبناء قدرات وصقل مهارات الصحفيين الاقتصاديين دشنت البورصة المصرية بالتعاون مع المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برنامجا تدريبيا لبناء قدرات الإعلام الاقتصادي “صحافة وتليفزيون ” وصقل مهاراتهم، إيمانا من إدارة البورصة بضرورة إحاطة الإعلام بكافة المستجدات ليتمكن من نقل صورة حقيقية عن تطورات الأداء الاقتصادي. وقال محمد فريد رئيس البورصة المصرية، إن الإعلام شريك أصيل واستراتيجي لنشر الثقافة المالية ورفع درجة الوعي المالي للمجتمع، خاصة وأن للإعلام دورا مهما في تشكيل الوعي العام عبر إحاطة المجتمع دوريا بالآثار الناتجة عن الإصلاحات الاقتصادية، وتأثيرها على أحواله المعيشية ذكر فريد خلال الجلسة الأولي للبرنامج التدريبي ،”أن رفع درجة الوعي المالي أحد المحاور الأساسية لاستراتيجية عمل البورصة وهو السبيل لتعميق سوق رأس المال ورفع كفاءته عبر اجتذاب مزيد من الشركات القوية للقيد وزيادة عدد المستثمرين في السوق ومضاعفة أحجام التداولات “. بحسب رئيس البورصة، فإن البرنامج التدريبي يأتي في توقيت شديد الأهمية، حيث قطعت الإدارة المصرية شوطا كبيرا في تنفيذ إصلاحات اقتصادية غير مسبوقة، نجحت خلالها في استعادة استقرار الاقتصاد الكلي، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص، وبدأنا نشهد نموا اقتصاديا ذات اتجاه صعودي . “استجابت البورصة للإصلاحات الاقتصادية أيضا، حيث قفزت صافي مشتريات الأجانب لتسجل قرابة ١٤ مليار جنيه منذ تعويم الجنيه، مقابل معدلات تراوحت بين ٧٠٠ الى ٨٠٠ مليون جنيه قبل الإصلاحات “، يضيف فريد. ويستغرق البرنامج التدريبي شهرا كاملا ويضم قرابة ٦٠ مشارك متخصصين في متابعة الشأن الاقتصادي، ممثلين عن معظم المؤسسات الصحفية القومية والخاصة والمحطات التليفزيونية، وتتنوع مادته العلمية لتشمل مختلف مناحي الاقتصاد، بحضور محاضرين متخصصين في الشأن الاقتصادي. من جانبه قال، محسن عادل نائب رئيس البورصة، إن التعاون الفعال بين مختلف الأطراف والجهات لتبادل الخبرات وصقل المهارات، هو السبيل الوحيد لنجاح واستدامة الاثار الإيجابية المرجوة من تحقيق حزمة الإصلاحات الاقتصادية الجريئة ، بما ينعكس على تحسن أحوال الناس المعيشية . وذكر عادل، أن البرنامج التدريبي تعريف المشاركين بمستجدات العمل في البورصة المصرية والتعريف بالأدوات والمنتجات المالية الجديدة، وشرح دور أسواق رأس المال في تحقيق نمو اقتصادي على نحو مستدام، عبر تعبئة المدخرات اللازمة لتمويل نمو الشركات القوية والطموحة، بالإضافة الى تغطية الأطر الحاكمة للاقتصاد الكلي والخطوط والمصطلحات الرئيسية للسياسات المالية والنقدية والاستثمارية والتمويلية. وفي ذات السياق، أكد فريد، أن إدارة البورصة لديها خطة متكاملة لتعميق سوق الأوراق المالية ،عبر تصويب الصورة الذهنية عن البورصة لدى المجتمع بانها أحد منصات التمويل ذات التكاليف التنافسية وبيئة خصبة للاستثمار ,حيث تتضمن بيئة تداول إقليمية بمواصفات عالمية . وتابع أن خطة البورصة تتضمن اجتذاب مزيد من الشركات التي تتسم بالنضج والطموح والرغبة في التوسع للقيد في البورصة , مع العمل على اتاحة وتفعيل المزيد من الأدوات والمنتجات المالية الجديدة ,بما يسهم في زيادة أحجام التداولات ورفع معدلات السيولة ,المحدد الرئيسي لاجتذاب استثمارات اجنبية ونجاح اى طروحات جديدة . وذكر أن البورصة تعمل بالتوازي مع جذب عملاء جدد للسوق سواء شركات للقيد أو أفراد ومؤسسات وصناديق للاستثمار ,في رفع كفاءة وجودة إفصاحات الشركات ,وتطبيق أحدث التطبيقات التكنولوجية في أنطمة القيد والتداول .
البورصة تدشن برنامج تدريبي لبناء قدرات وصقل مهارات الصحفيين الاقتصاديين دشنت البورصة المصرية بالتعاون مع المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برنامجا تدريبيا لبناء قدرات الإعلام الاقتصادي “صحافة وتليفزيون ” وصقل مهاراتهم، إيمانا من إدارة البورصة بضرورة إحاطة الإعلام بكافة المستجدات ليتمكن من نقل صورة حقيقية عن تطورات الأداء الاقتصادي. وقال محمد فريد رئيس البورصة المصرية، إن الإعلام شريك أصيل واستراتيجي لنشر الثقافة المالية ورفع درجة الوعي المالي للمجتمع، خاصة وأن للإعلام دورا مهما في تشكيل الوعي العام عبر إحاطة المجتمع دوريا بالآثار الناتجة عن الإصلاحات الاقتصادية، وتأثيرها على أحواله المعيشية ذكر فريد خلال الجلسة الأولي للبرنامج التدريبي ،”أن رفع درجة الوعي المالي أحد المحاور الأساسية لاستراتيجية عمل البورصة وهو السبيل لتعميق سوق رأس المال ورفع كفاءته عبر اجتذاب مزيد من الشركات القوية للقيد وزيادة عدد المستثمرين في السوق ومضاعفة أحجام التداولات “. بحسب رئيس البورصة، فإن البرنامج التدريبي يأتي في توقيت شديد الأهمية، حيث قطعت الإدارة المصرية شوطا كبيرا في تنفيذ إصلاحات اقتصادية غير مسبوقة، نجحت خلالها في استعادة استقرار الاقتصاد الكلي، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص، وبدأنا نشهد نموا اقتصاديا ذات اتجاه صعودي . “استجابت البورصة للإصلاحات الاقتصادية أيضا، حيث قفزت صافي مشتريات الأجانب لتسجل قرابة ١٤ مليار جنيه منذ تعويم الجنيه، مقابل معدلات تراوحت بين ٧٠٠ الى ٨٠٠ مليون جنيه قبل الإصلاحات “، يضيف فريد. ويستغرق البرنامج التدريبي شهرا كاملا ويضم قرابة ٦٠ مشارك متخصصين في متابعة الشأن الاقتصادي، ممثلين عن معظم المؤسسات الصحفية القومية والخاصة والمحطات التليفزيونية، وتتنوع مادته العلمية لتشمل مختلف مناحي الاقتصاد، بحضور محاضرين متخصصين في الشأن الاقتصادي. من جانبه قال، محسن عادل نائب رئيس البورصة، إن التعاون الفعال بين مختلف الأطراف والجهات لتبادل الخبرات وصقل المهارات، هو السبيل الوحيد لنجاح واستدامة الاثار الإيجابية المرجوة من تحقيق حزمة الإصلاحات الاقتصادية الجريئة ، بما ينعكس على تحسن أحوال الناس المعيشية . وذكر عادل، أن البرنامج التدريبي تعريف المشاركين بمستجدات العمل في البورصة المصرية والتعريف بالأدوات والمنتجات المالية الجديدة، وشرح دور أسواق رأس المال في تحقيق نمو اقتصادي على نحو مستدام، عبر تعبئة المدخرات اللازمة لتمويل نمو الشركات القوية والطموحة، بالإضافة الى تغطية الأطر الحاكمة للاقتصاد الكلي والخطوط والمصطلحات الرئيسية للسياسات المالية والنقدية والاستثمارية والتمويلية. وفي ذات السياق، أكد فريد، أن إدارة البورصة لديها خطة متكاملة لتعميق سوق الأوراق المالية ،عبر تصويب الصورة الذهنية عن البورصة لدى المجتمع بانها أحد منصات التمويل ذات التكاليف التنافسية وبيئة خصبة للاستثمار ,حيث تتضمن بيئة تداول إقليمية بمواصفات عالمية . وتابع أن خطة البورصة تتضمن اجتذاب مزيد من الشركات التي تتسم بالنضج والطموح والرغبة في التوسع للقيد في البورصة , مع العمل على اتاحة وتفعيل المزيد من الأدوات والمنتجات المالية الجديدة ,بما يسهم في زيادة أحجام التداولات ورفع معدلات السيولة ,المحدد الرئيسي لاجتذاب استثمارات اجنبية ونجاح اى طروحات جديدة . وذكر أن البورصة تعمل بالتوازي مع جذب عملاء جدد للسوق سواء شركات للقيد أو أفراد ومؤسسات وصناديق للاستثمار ,في رفع كفاءة وجودة إفصاحات الشركات ,وتطبيق أحدث التطبيقات التكنولوجية في أنطمة القيد والتداول .
قارن محمد فريد مع:
شارك صفحة محمد فريد على