محمد فريد

محمد فريد

هذا الإسم ينتمى لأكثر من شخص طبقأ لويكيبيديا، يرجى الأخذ فى الإعتبار ان جميع البيانات المعروضة فى تلك الصفحة قد تنتمى لأى منهم.

محمد فريد، (٢٠ يناير ١٨٦٨ في القاهرة – ١٥ نوفمبر ١٩١٩ في برلين)، سياسي وحقوقي مصري من أصل تركي، أنفق ثروته في سبيل القضية المصرية. من أشهر ما كتب: "تاريخ الدولة العلية العثمانية" .أعلن محمد فريد أن مطالب مصر هي: الجلاء والدستور. وكانت من وسائله لتحقيق هذه الأهداف: تعليم الشعب علي قدر الطاقة ليكون أكثر بصيرة بحقوقه، وتكتيله في تشكيلات ليكون أكثر قوة وارتباطاً. أنشأ محمد فريد مدارس ليلية في الأحياء الشعبية لتعليم الفقراء وكبار السن الأميين مجاناً. وقام بالتدريس فيها رجال الحزب الوطني وأنصاره من المحامين والأطباء الناجحين، وذلك في أحياء القاهرة ثم في الأقاليم. ويكيبيديا

<br /> ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد فريد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد فريد
“فريد” البورصة تشجع المستثمرين لضخ استثمارات جديدة بمصر استعرض محمد فريد رئيس البورصة المصرية، ملامح الخطة المستقبلية لمجلس إدارة البورصة الجديد والتي تستهدف تعميق وزيادة كفاءة السوق عبر تنويع الخيارات والأدوات المالية المتاحة أمام المستثمرين خلال الفترة المقبلة. وأشار إلى أن البورصة شهدت تحسنًا ملحوظًا في مستويات السيولة وزادت وتيرة تعاملات المستثمرين الأجانب لتصل صافي مشترياتهم إلى ١٣ مليار جنيه منذ نوفمبر الماضي. وأكد فريد على أهمية التنوع الاقتصادي بالسوق المصري، لتساهم القطاعات في تنمية واستقرار الاقتصاد الوطني، وهو ما ظهر في تحقيق نمو اقتصادي ٤% خلال العام المالي ٢٠١٦ ٢٠١٧. وأشار إلى أن جهود البورصة تركز على خلق بيئة تداول معاصرة وديناميكية تتيح أدوات ومنتجات مالية تساعد المستثمرين على تنويع خياراتهم، مُشيدًا بسعى الحكومة لتحسين مناخ الاستثمار المجلي وجذب أنظار المؤسسات المحلية والأجنبية نحو الاستثمار في البورصة. وذكر رئيس البورصة أن بعض القطاعات شهدت تحسنًا مثل السياحة والاتصالات والتشييد والبناء، أدت لتراجع معدلات البطالة في مصر إلى ١١.٩٨% خلال الربع الأخير من العام المالي الماضي، متفائلًا بالقطاع السياحي الذي تعافي بنسبة ٦٣.٨% بالربع الأخير من عام ٢٠١٧. وقال إن إدارة البورصة تعمل مع كافة الأطراف لتقديم العديد من الأدوات المالية الجديدة واستحداث القائم منها، والتي تتضمن مقترح ألية بيع الأسهم المقترضة وأثر تطبيق الألية على حركة التداولات، كذلك ملف صانع السوق بهدف تفعيله على الأسهم. وأكد فريد على ضرورة تعامل البورصة مع تطوير سوق المال من منظور كلي، فضلًا عن متابعة أداء الشركات الراغبة في إدراج أسهمها وجودة تقارير الإفصاح التي تقدمها الشركات للمستثمرين، والتي تسهم في تحقيق مبدأ الشفافية اللازم لجذب المستثمرين وتسهيل عملية الطرح. وتسعي إدارة البورصة إلى تغيير نظرة مستثمري أسيا والشرق الأوسط اتجاه السوق المصري، بعد تميزها بتنوع القطاعات، كذلك اختلاف الصناعات التي تعمل بها الشركات الراغبة في قيد وطرح أسهمها بالبورصة والتي لم تعد تقتصر على قطاع النفط والغاز فقط. جاء حديث رئيس البورصة على هامش أعمال الدورة السابعة من المؤتمر الاستثماري “Conference London Hermes EFG” الذي تنظمه “هيرميس” في لندن.
“فريد” البورصة تشجع المستثمرين لضخ استثمارات جديدة بمصر استعرض محمد فريد رئيس البورصة المصرية، ملامح الخطة المستقبلية لمجلس إدارة البورصة الجديد والتي تستهدف تعميق وزيادة كفاءة السوق عبر تنويع الخيارات والأدوات المالية المتاحة أمام المستثمرين خلال الفترة المقبلة. وأشار إلى أن البورصة شهدت تحسنًا ملحوظًا في مستويات السيولة وزادت وتيرة تعاملات المستثمرين الأجانب لتصل صافي مشترياتهم إلى ١٣ مليار جنيه منذ نوفمبر الماضي. وأكد فريد على أهمية التنوع الاقتصادي بالسوق المصري، لتساهم القطاعات في تنمية واستقرار الاقتصاد الوطني، وهو ما ظهر في تحقيق نمو اقتصادي ٤% خلال العام المالي ٢٠١٦ ٢٠١٧. وأشار إلى أن جهود البورصة تركز على خلق بيئة تداول معاصرة وديناميكية تتيح أدوات ومنتجات مالية تساعد المستثمرين على تنويع خياراتهم، مُشيدًا بسعى الحكومة لتحسين مناخ الاستثمار المجلي وجذب أنظار المؤسسات المحلية والأجنبية نحو الاستثمار في البورصة. وذكر رئيس البورصة أن بعض القطاعات شهدت تحسنًا مثل السياحة والاتصالات والتشييد والبناء، أدت لتراجع معدلات البطالة في مصر إلى ١١.٩٨% خلال الربع الأخير من العام المالي الماضي، متفائلًا بالقطاع السياحي الذي تعافي بنسبة ٦٣.٨% بالربع الأخير من عام ٢٠١٧. وقال إن إدارة البورصة تعمل مع كافة الأطراف لتقديم العديد من الأدوات المالية الجديدة واستحداث القائم منها، والتي تتضمن مقترح ألية بيع الأسهم المقترضة وأثر تطبيق الألية على حركة التداولات، كذلك ملف صانع السوق بهدف تفعيله على الأسهم. وأكد فريد على ضرورة تعامل البورصة مع تطوير سوق المال من منظور كلي، فضلًا عن متابعة أداء الشركات الراغبة في إدراج أسهمها وجودة تقارير الإفصاح التي تقدمها الشركات للمستثمرين، والتي تسهم في تحقيق مبدأ الشفافية اللازم لجذب المستثمرين وتسهيل عملية الطرح. وتسعي إدارة البورصة إلى تغيير نظرة مستثمري أسيا والشرق الأوسط اتجاه السوق المصري، بعد تميزها بتنوع القطاعات، كذلك اختلاف الصناعات التي تعمل بها الشركات الراغبة في قيد وطرح أسهمها بالبورصة والتي لم تعد تقتصر على قطاع النفط والغاز فقط. جاء حديث رئيس البورصة على هامش أعمال الدورة السابعة من المؤتمر الاستثماري “Conference London Hermes EFG” الذي تنظمه “هيرميس” في لندن.
مؤتمر “ هيرميس” السابع بلندن يستعرض فرص الاستثمار الجاذبة انطلقت أمس الثلاثاء أعمال الدورة السنوية السابعة من المؤتمر الاستثمارى «EFG Hermes London Conference» بمشاركة أبرز المؤسسات المالية والاستثمارية حول العالم بقاعدة استثمارية تتجاوز ٩ تريليونات دولار، فضلًا عن ممثلى الإدارة التنفيذية لكبرى الشركات المقيدة ببورصات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب الصحراء الأفريقية وآسيا. قال كريم عوض الرئيس التنفيذى للمجموعة المالية هيرميس، إن الدول الممثلة بنسخة العام الجارى تعكس استراتيجية «هيرميس» فى التوسع إلى الأسواق سريعة النمو خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بارتفاع عدد المشاركين بالمؤتمر من المستثمرين والشركات المدرجة ببورصات ٢٠ دولة من الأسواق الناشئة والمبتدئة، مثل باكستان وبنجلاديش وسريلانكا وجورجيا وتركيا وأوغندا وفيتنام. وأضاف أن «هيرميس» تسعى أن تكون حلقة الوصل بين تدفقات رأس المال العالمى وفرص الاستثمار الجذابة فى الأسواق، من خلال فتح قنوات التواصل المباشر بين ممثلى الإدارة التنفيذية بأبرز الشركات المدرجة ومديرى صناديق الاستثمار والمؤسسات الدولية المشاركة بأعمال المؤتمر. وأوضح عوض أن الأسواق الناشئة والمبتدئة تحظى باهتمام مجتمع الاستثمار الدولى بشكل متزايد، وسط التوقعات السائدة بأن تلك الأسواق ستقود دفة نمو الاقتصاد العالمى خلال السنوات العشر المقبلة. وأضاف أن هذا المؤتمر يسعى لتعريف مجتمع الاستثمار الدولى بمقومات النمو التى تحظى بها تلك الأسواق وتقييم المخاطر المحتملة والمكاسب المتوقعة ودراسة الفرص الاستثمارية الواعدة من الشركات المتواجدة بالمؤتمر. ويعرض المؤتمر أبرز المستجدات والقرارات التشريعية المرتقبة فى الأسواق الناشئة والمبتدئة، من خلال جلستين نقاشيتين بحضور أبرز ممثلى الجهات التنظيمية فى تلك الأسواق، ومن بينهم رؤساء بورصات مصر ونيجيريا وكينيا وباكستان، مما سيتيح للمشاركين التعرف على الرؤية المستقبلية لتلك الأسواق فى ظل مجموعة من المستجدات الجوهرية بما فى ذلك ترقية السوق الباكستانى إلى مؤشر الأسواق الناشئة وفرص الاستثمار التى ينبض بها السوق النيجيرى وكذلك فرص النمو التى سيشهدها السوق الكينى بعد الانتخابات الرئاسية. ويشهد مؤتمر العام الجارى حضور محمد فريد رئيس البورصة المصرية لعرض مستجدات وتطورات سوق المال المصرية خلال المرحلتين الراهنة والمقبلة. ولفت محمد عبيد الرئيس المشارك لبنك الاستثمار بالمجموعة المالية هيرميس، أن أسواق المنطقة شهدت نشاطًا ملحوظًا خلال الفترة الأخيرة، خاصة السوق المصرى بعد نجاح الحكومة فى تطبيق حزمة إصلاحات هيكلية لاقت استحسان صندوق النقد الدولي، فضلًا عن الأداء المتميز لمؤشرات البورصة المصرية بعد أن شهدت ارتفاعات غير مسبوقة، مدعومة بمجموعة الطروحات الأولية المرتقبة لشركات قطاع الأعمال والتى من شأنها تنشيط حركة المؤشرات بوجه عام. وأضاف أن الجلسات النقاشية التى ستقام على هامش أعمال المؤتمر فى نسخته الحالية ستفتح المجال أمام المشاركين من المستثمرين والشركات للتعرف على أبرز المستجدات وكذلك الرؤية المستقبلية لأسواق المال على المدى القريب، فضلًا عن التغيرات التنظيمية والتطورات التى طرأت فى تلك الأسواق. وتشهد نسخة العام الجارى مشاركة واسعة من جانب ممثلى الإدارة التنفيذية لـ١٣٠ شركة مدرجة ببورصات الأسواق الناشئة والمبتدئة فى ٢٠ دولة مرشحة لقيادة دفة نمو الاقتصاد العالمى خلال المرحلة المقبلة، بفضل الإصلاحات الهيكلية ونمو القطاعات غير النفطية وتركيبتها السكانية الفريدة. ويعرض ملتقى «هيرميس» فى المملكة المتحدة الفرص الاستثمارية الجذابة فى الأسواق الناشئة والمبتدئة، وأكبر مؤتمر استثمارى تنظمه المجموعة المالية «هيرميس» فى تاريخها. وتشهد نسخة المؤتمر خلال العام الجارى مشاركة من جانب مجتمع الاستثمار الدولى بحضور ٢٩٠ ممثل لأبرز المؤسسات المالية ومديرى صناديق الاستثمار والمحافظ المالية حول العالم. ويهدف إلى توفير المناخ الملائم للفرص الاستثمارية الواعدة وتبادل الرؤى ووجهات النظر حول مستجدات المشهد الاقتصادى مع ممثلى الإدارة التنفيذية بكبرى الشركات المقيدة التى ارتفع عددها إلى ١٣٠ شركة مدرجة مقابل ٩٢ شركة فى نسخة العام الماضي. ومن المتوقع أن يتضمن المؤتمر فى نسخة العام الجارى آلاف الاجتماعات المباشرة والجلسات الحوارية بين ٢٩٠ مستثمرا دوليا من أبرز المؤسسات المالية الرائدة حول العالم بقاعدة استثمارية تتجاوز ٩ تريليونات دولار، مع ممثلى الإدارة التنفيذية لـ ١٣٠شركة مدرجة من ٢٠ دولة بالمنطقة، ويبلغ إجمالى رأسمالها السوقى نحو ٣٥٧ مليار دولار.
مجتمع الاستثمار يبحث الفرص بمؤتمر “هيرميس” السابع بلندن تنطلق اليوم أعمال الدورة السنوية السابعة من المؤتمر الاستثماري “EFG Hermes London Conference” بمشاركة أبرز المؤسسات المالية والاستثمارية الرائدة حول العالم بقاعدة استثمارية تتجاوز ٩ ترليون دولار أمريكي، وممثلي الإدارة التنفيذية لكبرى الشركات المقيدة ببورصات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب الصحراء الأفريقية وآسيا. وتشهد نسخة العام الجاري مشاركة واسعة من جانب ممثلي الإدارة التنفيذية لـ١٣٠ شركة مدرجة ببورصات الأسواق الناشئة والمبتدئة في ٢٠ دولة مرشحة لقيادة دفة نمو الاقتصاد العالمي خلال المرحلة المقبلة بفضل الإصلاحات الهيكلية ونمو القطاعات غير النفطية وتركيبتها السكانية الفريدة. ويعد الملتقى الأكبر من نوعه بالمملكة المتحدة لعرض وتقييم الفرص الاستثمارية الجذابة في الأسواق الناشئة والمبتدئة، وأكبر مؤتمر استثماري تنظمه المجموعة المالية هيرميس حتى الآن. وتشهد نسخة المؤتمر خلال العام الجاري مشاركة قوية من جانب مجتمع الاستثمار الدولي بحضور ٢٩٠ ممثل لأبرز المؤسسات المالية الرائدة ومديري صناديق الاستثمار والمحافظ المالية حول العالم. ويهدف المؤتمر إلى توفير المناخ الملائم لعرض الفرص الاستثمارية الواعدة وتبادل الرؤى ووجهات النظر حولمستجدات المشهد الاقتصادي مع ممثلي الإدارة التنفيذية بكبرى الشركات المقيدة التي ارتفع عددها إلى ١٣٠ شركة مدرجة مقابل ٩٢ شركة في نسخة العام الماضي. وأوضح كريم عوض الرئيس التنفيذي للمجموعة المالية هيرميس، أن الدول الممثلة بنسخة العام الجاري تعكس استراتيجية المجموعة المالية هيرميس في التوسع إلى الأسواق سريعة النمو خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك في إشارة إلى ارتفاع عدد المشاركين بالمؤتمر سواء من المستثمرين أو الشركات المدرجة ببورصات ٢٠ دولة من الأسواق الناشئة والمبتدئة، مثل باكستان وبنجلاديش وسريلانكا وجورجيا وتركيا وأوغندا وفيتنام. ويمثل هذا الملتقى الاستثماري فرصة فريدة لتبادل الرؤى والأفكار وتوطيد العلاقات الاستثمارية وعقد اتفاقيات الشراكة المثمرة، حيث تسعى المجموعة المالية هيرميس لأن تكون حلقة الوصل بين تدفقات رأس المال العالمي وفرص الاستثمار الجذابة في الأسواق التي تعمل بها، وذلك من خلال فتح قنوات التواصل المباشر بين ممثلي الإدارة التنفيذية بأبرز الشركات المدرجة ومديري صناديق الاستثمار والمؤسسات الدولية المشاركة بأعمال المؤتمر. وأوضح عوض أن الأسواق الناشئة والمبتدئة تحظى باهتمام مجتمع الاستثمار الدولي بشكل متزايد، خاصة وسط التوقعات السائدة بأن تلك الأسواق ستقود دفة نمو الاقتصاد العالمي خلال السنوات العشر المقبلة. وأضاف أن هذا المؤتمر الاستثماري يسعى لتعريف مجتمع الاستثمار الدولي بمقومات النمو التي تحظى بها تلك الأسواق وتقييم المخاطر المحتملة والمكاسب المتوقعة ودراسة الفرص الاستثمارية الواعدة من الشركات المتواجدة بالمؤتمر. ويعرض المؤتمر أبرز المستجدات والقرارات التشريعية المرتقبة في الأسواق الناشئة والمبتدئة، وذلك من خلال جلستين نقاشيتين بحضور أبرز ممثلي الجهات التنظيمية في تلك الأسواق، ومن بينهم رؤساء بورصات مصر ونيجيريا وكينيا وباكستان، مما سيتيح للمشاركين التعرف على الرؤية المستقبلية لتلك الأسواق في ظل مجموعة من المستجدات الجوهرية بما في ذلك ترقية السوق الباكستاني إلى مؤشر الأسواق الناشئة وفرص الاستثمار التي ينبض بها السوق النيجيري وكذلك فرص النمو التي سيشهدها السوق الكيني بعد الانتخابات الرئاسية. ويشهد مؤتمر العام الجاري حضور السيد محمد فريد الذي تولى حديثًا رئاسة البورصة المصرية لعرض مستجدات وتطورات سوق المال المصرية خلال المرحلتين الراهنة والمقبلة. ولفت محمد عبيد الرئيس المشارك لبنك الاستثمار بالمجموعة المالية هيرميس، أن أسواق المنطقة شهدت نشاطًا ملحوظًا خلال الفترة الأخيرة، ولا سيما السوق المصري حيث نجحت الحكومة في تطبيق حزمة إصلاحات هيكلية لاقت استحسان صندوق النقد الدولي، وكذلك الأداء المتميز لمؤشرات البورصة المصرية بعد أن شهدت ارتفاعات غير مسبوقة، وذلك قبل مجموعة الطروحات الأولية المرتقبة لشركات قطاع الأعمال والتي من شأنها تنشيط حركة المؤشرات بوجه عام. وأضاف عبيد أن الجلسات النقاشية التي ستقام على هامش أعمال المؤتمر في نسخته الحالية سوف تفتح المجال أمام المشاركين من المستثمرين والشركات للتعرف على أبرز المستجدات وكذلك الرؤية المستقبلية لأسواق المال على المدى القريب، إلى جانب أبرز التغيرات التنظيمية والتطورات التي طرأت في تلك الأسواق. ومن المتوقع أن يتضمن المؤتمر في نسخة العام الجاري آلاف الاجتماعات المباشرة والجلسات الحوارية بين ٢٩٠ مستثمر دولي من أبرز المؤسسات المالية الرائدة حول العالم بقاعدة استثمارية تتجاوز ٩ ترليون دولار أمريكي، مع ممثلي الإدارة التنفيذية لـ١٣٠شركة مدرجة من ٢٠ دولة بالمنطقة، ويبلغ إجمالي رأسمالها السوقي نحو ٣٥٧ مليار دولار. وتمثل الشركات المقدمة في المؤتمر ١٠ قطاعات محورية تتضمن الطاقة والخدمات المالية والسلع الاستهلاكية والرعاية الصحية والمشروعات الصناعية والتطوير العقاري وصناعة مواد البناء والاتصالات والمرافق والبنية الأساسية.
مجتمع الاستثمار يبحث الفرص بمؤتمر “هيرميس” السابع بلندن تنطلق اليوم أعمال الدورة السنوية السابعة من المؤتمر الاستثماري “EFG Hermes London Conference” بمشاركة أبرز المؤسسات المالية والاستثمارية الرائدة حول العالم بقاعدة استثمارية تتجاوز ٩ ترليون دولار أمريكي، وممثلي الإدارة التنفيذية لكبرى الشركات المقيدة ببورصات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب الصحراء الأفريقية وآسيا. وتشهد نسخة العام الجاري مشاركة واسعة من جانب ممثلي الإدارة التنفيذية لـ١٣٠ شركة مدرجة ببورصات الأسواق الناشئة والمبتدئة في ٢٠ دولة مرشحة لقيادة دفة نمو الاقتصاد العالمي خلال المرحلة المقبلة بفضل الإصلاحات الهيكلية ونمو القطاعات غير النفطية وتركيبتها السكانية الفريدة. ويعد الملتقى الأكبر من نوعه بالمملكة المتحدة لعرض وتقييم الفرص الاستثمارية الجذابة في الأسواق الناشئة والمبتدئة، وأكبر مؤتمر استثماري تنظمه المجموعة المالية هيرميس حتى الآن. وتشهد نسخة المؤتمر خلال العام الجاري مشاركة قوية من جانب مجتمع الاستثمار الدولي بحضور ٢٩٠ ممثل لأبرز المؤسسات المالية الرائدة ومديري صناديق الاستثمار والمحافظ المالية حول العالم. ويهدف المؤتمر إلى توفير المناخ الملائم لعرض الفرص الاستثمارية الواعدة وتبادل الرؤى ووجهات النظر حولمستجدات المشهد الاقتصادي مع ممثلي الإدارة التنفيذية بكبرى الشركات المقيدة التي ارتفع عددها إلى ١٣٠ شركة مدرجة مقابل ٩٢ شركة في نسخة العام الماضي. وأوضح كريم عوض الرئيس التنفيذي للمجموعة المالية هيرميس، أن الدول الممثلة بنسخة العام الجاري تعكس استراتيجية المجموعة المالية هيرميس في التوسع إلى الأسواق سريعة النمو خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك في إشارة إلى ارتفاع عدد المشاركين بالمؤتمر سواء من المستثمرين أو الشركات المدرجة ببورصات ٢٠ دولة من الأسواق الناشئة والمبتدئة، مثل باكستان وبنجلاديش وسريلانكا وجورجيا وتركيا وأوغندا وفيتنام. ويمثل هذا الملتقى الاستثماري فرصة فريدة لتبادل الرؤى والأفكار وتوطيد العلاقات الاستثمارية وعقد اتفاقيات الشراكة المثمرة، حيث تسعى المجموعة المالية هيرميس لأن تكون حلقة الوصل بين تدفقات رأس المال العالمي وفرص الاستثمار الجذابة في الأسواق التي تعمل بها، وذلك من خلال فتح قنوات التواصل المباشر بين ممثلي الإدارة التنفيذية بأبرز الشركات المدرجة ومديري صناديق الاستثمار والمؤسسات الدولية المشاركة بأعمال المؤتمر. وأوضح عوض أن الأسواق الناشئة والمبتدئة تحظى باهتمام مجتمع الاستثمار الدولي بشكل متزايد، خاصة وسط التوقعات السائدة بأن تلك الأسواق ستقود دفة نمو الاقتصاد العالمي خلال السنوات العشر المقبلة. وأضاف أن هذا المؤتمر الاستثماري يسعى لتعريف مجتمع الاستثمار الدولي بمقومات النمو التي تحظى بها تلك الأسواق وتقييم المخاطر المحتملة والمكاسب المتوقعة ودراسة الفرص الاستثمارية الواعدة من الشركات المتواجدة بالمؤتمر. ويعرض المؤتمر أبرز المستجدات والقرارات التشريعية المرتقبة في الأسواق الناشئة والمبتدئة، وذلك من خلال جلستين نقاشيتين بحضور أبرز ممثلي الجهات التنظيمية في تلك الأسواق، ومن بينهم رؤساء بورصات مصر ونيجيريا وكينيا وباكستان، مما سيتيح للمشاركين التعرف على الرؤية المستقبلية لتلك الأسواق في ظل مجموعة من المستجدات الجوهرية بما في ذلك ترقية السوق الباكستاني إلى مؤشر الأسواق الناشئة وفرص الاستثمار التي ينبض بها السوق النيجيري وكذلك فرص النمو التي سيشهدها السوق الكيني بعد الانتخابات الرئاسية. ويشهد مؤتمر العام الجاري حضور السيد محمد فريد الذي تولى حديثًا رئاسة البورصة المصرية لعرض مستجدات وتطورات سوق المال المصرية خلال المرحلتين الراهنة والمقبلة. ولفت محمد عبيد الرئيس المشارك لبنك الاستثمار بالمجموعة المالية هيرميس، أن أسواق المنطقة شهدت نشاطًا ملحوظًا خلال الفترة الأخيرة، ولا سيما السوق المصري حيث نجحت الحكومة في تطبيق حزمة إصلاحات هيكلية لاقت استحسان صندوق النقد الدولي، وكذلك الأداء المتميز لمؤشرات البورصة المصرية بعد أن شهدت ارتفاعات غير مسبوقة، وذلك قبل مجموعة الطروحات الأولية المرتقبة لشركات قطاع الأعمال والتي من شأنها تنشيط حركة المؤشرات بوجه عام. وأضاف عبيد أن الجلسات النقاشية التي ستقام على هامش أعمال المؤتمر في نسخته الحالية سوف تفتح المجال أمام المشاركين من المستثمرين والشركات للتعرف على أبرز المستجدات وكذلك الرؤية المستقبلية لأسواق المال على المدى القريب، إلى جانب أبرز التغيرات التنظيمية والتطورات التي طرأت في تلك الأسواق. ومن المتوقع أن يتضمن المؤتمر في نسخة العام الجاري آلاف الاجتماعات المباشرة والجلسات الحوارية بين ٢٩٠ مستثمر دولي من أبرز المؤسسات المالية الرائدة حول العالم بقاعدة استثمارية تتجاوز ٩ ترليون دولار أمريكي، مع ممثلي الإدارة التنفيذية لـ١٣٠شركة مدرجة من ٢٠ دولة بالمنطقة، ويبلغ إجمالي رأسمالها السوقي نحو ٣٥٧ مليار دولار. وتمثل الشركات المقدمة في المؤتمر ١٠ قطاعات محورية تتضمن الطاقة والخدمات المالية والسلع الاستهلاكية والرعاية الصحية والمشروعات الصناعية والتطوير العقاري وصناعة مواد البناء والاتصالات والمرافق والبنية الأساسية.
قارن محمد فريد مع:
شارك صفحة محمد فريد على