محمد عمر

محمد عمر

هذا الإسم ينتمى لأكثر من شخص طبقأ لويكيبيديا، يرجى الأخذ فى الإعتبار ان جميع البيانات المعروضة فى تلك الصفحة قد تنتمى لأى منهم.

ويكيبيديا

محمد عمر أحمد الشدادي، من مواليد ٢٣ نوفمبر ١٩٧٣ دبي، لاعب كرة قدم إماراتي، ويلعب مع نادي عجمان ومنتخب الإمارات لكرة القدم. ثاني اعظم هداف في تاريخ الدوري الإماراتي وراء فهد خميس مبارك الوصلاوي صاحب ال١٦٥وامام كل من أحمد عبد الله العيناوي وعدنان الطلياني الشعباوي ويوسف عتيق الاهلاوي وعبد العزيز محمد الشرجاوي وفيصل خليل الاهلاوي اصحاب ال١١٧و١٢٩و١١٧و١٢٧و١٠٧ على التوالي وعمر يتفوق على اخيه الغير شقيق زهير بخيت بلال النجم الوصلاوي صاحب ال٨٧هدف في الدوري صاحب ال٢٧هدفا من ١٠٢ لقاء، وهو ثالث اعظم هدافي الإمارات بعد فهد خميس ب٣٧ وعدنان الطلياني ب٥٣ هدفاً هو الوحيد الذي يسجل ل٦ اندية في بطولة الدوري. و قد لعب ١٠٢ مباراة دولية مع المنتخب الإماراتي وسجل ٢٨ هدفاً. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عمر؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عمر
توفي ليلة الجمعة الماضية العالم الرباني والداعية الصومالي الشهير في القرن الإفريقي الشيخ عبدالله عمر نور الملقب بـ(بارك الله)، صاحب كتاب "مسيرة الاسلام في الصومال الكبير". ويعدّ الفقيد من العلماء الأجـلاء البارزين والمعروفين في القرن الإفريقي والعالم الإسلامي، وله إسهامات كبيرة في المجال الدعوي في القرن الإفريقي. ولد الشيخ عبدالله عمر في مدينة قلافي بالصومال الغربي، وبدأ الشيخ تعلّم القرآن الكريم والحلقات العلمية لدى الطريقة المشهورة بالبارجونية، ودرس على يد الشيخ محمد الشبلي (والد الشيخ محمود محمد الشبلي المعروف لدى الصوماليين والقاطن في مدينة نيروبي). وخلال الخمسينات من القرن الماضي سافر الشيخ عبدالله عمر نور إلى أرض الحجاز خاصة المدينة المنورة ، حيث انضم الى الحلقات الدينية في المدينة، وتتلمذ على يد الشيخ محمد الصومالي ، واستفاد الشيخ عبدالله من هذه الحلقات حيث تخصص كثيرا في مجال العلوم الشرعية وخاصة علوم الحديث وأتقنها بصورة بارعة. ثم انتقل الشيخ إلى مدينة الرياض حيث التحق بالمعهد العلمي بمدينة الرياض والتقى بالشيخ ابن باز رحمه الله تعالى. وخلال تواجده في مدينة الرياض تم افتتاح الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، وأصبح الشيخ عبدالله عمر نور أول طالب تم تسجيله بالجامعة، ليكون بذلك أول شخص يلتحق بهذه الجامعة. وبعد الانتهاء من تعليمه بالمدينة المنورة رجع الشيخ الى الصومال ، وبدأ بتدريس العلم الشرعي للطلبة الصوماليين، وتتلمذ على يد الشيخ علماء أجلاء في الوقت الحالي منهم الشيخ محمد عمر نور درر المفسر الشهير المقيم في مدينة هرجيسا شمال الصومال، وأيضا الشيخ نور بارود غرحن العالم والمفسر والمتحدث باسم هيئة علماء الصومال، والشيخ الراحل عبدالقادر نور فارح جعمي ، والشيخ علي جوهر شيخ مدينة بورما ، والشيخ علي ورسمة حسن المقيم في مدينة برعو، والكثير من العلماء الربانيين المشهورين في القرن الإفريقي والعالم الاسلامي. وللشيخ عبدالله باع طويل في مجال الكتابة والتأليف، وأصبح كتابه (مسيرة الإسلام في الصومال الكبير) أحد أهم المراجع التي تتناولت الشأن الصومالي والقرن الإفريقي، وتحتفظ معظم المكتبات الصومالية والعربية والاسلامية بهذا الكتاب. والكتاب يحاول تتبع مسيرة الإسلام بدون التركيز على جوانب بعينها بل يشمل التاريخ القديم والحديث ويشمل اليقظة الحديثة والصحوة الإسلامية، كما يتناول مراكز العلم في أنحاء الصومال الكبير، وقد أنفق فيه جهدا كبيرا. ويقول تلاميذه وأصدقائه إن الشيخ عبدالله كان طيبا وذاكرا لله في معظم أوقاته، وكان حسن الخلق والتواضع معلما ربانيا ومحبا لإيصال الخير للجميع. يقول الأستاذ أنور احمد ميو في تغريدة له البارحة "رحم الله الشيخ عبد الله عمر نور الداعية الصومالي المخضرم..صاحب كتاب (مسيرة الإسلام في الصومال الكبير)، لم ألتق به، إلا أنني عند إعدادي الماجستير في (تأثير الأزمة السياسية على التيار الإسلامي في الصومال)، النصف الأول من عام ٢٠٠٩م اتصلت بكاتبٍ نسيتُ اسمه في شبكة الصومال اليوم، الذي أعدّ أهم المراجع الموجودة عنده.و طلبت منه نسخة من هذا الكتاب، فأعطاني رقم هاتف الشيخ، وكان الشيخ متواجدا في العاصمة الصومالية مقديشو رغم ظروف الحرب والصراع المرير آنذاك،فقال الشيخ إن جميع نسخ الكتاب نفدت، ويرجو طباعته من جديد، ثم أهدى إليّ نسخة تجريبية خاصة مصححة بالقلم الأحمر، كي أستفيد منه، وكان فيه فصل جديد حول المحاكم الإسلامية، وهذا دليل على حرص الشيخ في إفادة الطلبة، وتواضعه..رحمه الله.." وتوفي الشيخ ليلة الجمعة الماضية ١٤ ٩ ٢٠١٧م الموافق ٢٢ ذي الحجة ١٤٣٨ هـ في مستشفى بمدينة أديس أبابا بعد صراع مع المرض، لزم من أجله الفراش لعدة شهور، رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.. * ملاحظة خلال كتابتي لترجمة حياة الشيخ استعنت بالصحفي الصومالي الشهير عبدالرزاق حاج عتوش ، والذي بدوره بحث عن سيرة الشيخ.
غرووي (صومالي تايمز) اختتمت بمدينة غاروي عاصمة ولاية بونت لاند الصومالية دورة تدريب لمعلمي اللغة العربية في الجامعات والمعاهد الشرعية والمدارس النظامية بالصومال، وقد نظم الدورة مؤسسة العربية للجميع ومقرها بالرياض بالتعاون مع رابطة المعاهد الشرعية في الصومال. هذا، وقد استمرت الدورة التي استفاد منها ٦٥ مشاركا ستة أيام في الفترة ما بين ١٢ ١٧ من شهر اغسطس الجاري بمقر جامعة شرق افريقيا فرع غرووى. وقد تلقى المتدربون خلالها دروسا نظرية وتطبيقية حول طرائق تعليم اللغة لغير أهلها، وأكثر الأساليب جدوى في تعليم اللغات الأجنبية. وفي الحفل الختامي حضر مسئولون من حكومة الولاية في مقدمتهم وزير العدل والشئون الاسلامية السيد صالح حبيب جامع، ونائب وزير التربية والتعليم العالي السيد الدكتور محمد علي فارح ، وعضو المجلس الأعلى للقضاء الأستاذ محمد عمر أحمد ورئيس المجلس التنفيذي لجامعة شرق افريقيا الأستاد ادم شيخ علي ، ومدير فرع الجامعة بمحافظة نوغال الشيخ محمود الحاج يوسف، ورئيس رابطة المعاهد الشرعية في الصومال الشيخ أحمد عبد الصمد عبدله غيسود، ومدير مؤسسة المنهاج للدعوة والتنمية بولاية بونتلاند، وومثل شيوخ القبائل السلطان زبير الحاج محمود وشخصيات علمية ودعوية ورجال أعمال ونساء. ومن جانب مؤسسة العربية للجميع حضر فريق التدريب المكون من السادة الأستاذ حسن السياري والأستاذ عوض الجمعة والأستاذ الدكتور عبد المنعم عثمان. وفي مستهل الحفل الختامي رحب الشيخ فؤاد حاجي نور الذي باسم العلماء بالوفد مشيدا بدورهم الرائد في نشر لغة القران. وقد تحول الميكرفون الى الأخ عبد الله علي معلم الذي تحدث باسم المتدربين المستفيدين من الدورة وهو مدير معهد الامام الرافعي في مدينة عدادو وسط الصومال مثنيا على القائمين على الدورة ، وقال ان المشاركين توافدوا من كل انحاء الصومال وهذا يدل على أهمية الدورة. بدوره تحدث الأستاذ حسن السياري ممثل مؤسسة االعربية للجميع، الذي أعطى الحاضرين نبذة تعريفية عن المؤسسة وقال ان المؤسسة غير ربحية وقد حملت على كاهلها مسئولية نشر لغة القران في أنحاء العالم وشعارها "نرسم الفصحى على كل الشفاه" مضيفا أن المؤسسة عقدت خلال السنوات الماضية ٢٠٠ دورة تدريبية لمعلمي اللغة العربية في جميع قارات العالم، مضيفا أن اللغة العربية لغة كل المسلمين وليس لغة دولة واحدة. وقد أشاد جميع المتحدثين بجهود مؤسسة العربية للجميع داعين استمرار الدورات، وتكثيفها بالقدر الذي يحقق المأمول منها. بدوره أشاد الشيخ أحمد عبد الصمد رئيس رابطة المعاهد الشرعية ان المشاركة هنا جمعت أطياف المجتمع بما فيهم العلماء وشيوخ القبائل وممثلي مجالس حكومة الولاية. من جانبه عبر الدكتور محمد علي فارح سعادته بالدورة وقال ان المعلم يعتبر العمود الفقري لأي نشاط تعليمي؛ ورغم هذا فان معلمي اللغة العربية في الصومال لا يجدون العناية والاعداد من المنظمات الغربية والأممية الراعية للتعليم أسوة بنظرائهم من معلمي المواد الأخرى، وتعهد معالي الوزير بأنه لا يألو جهدا لرعاية الوزارة لمثل هذه الدورات، وتقديم الدعم المادي والمعنوي لاقامتها. وأخيرا اختتم الحفل بكلمة وزير العدل والشئون الاسلامية والتأهيل السيد صالح حبيب جامع الذي أشاد بالدورة متمنيا مواصلة المسيرة، وقال ان اللغة العربية اخذة في الانحسار في الصومال بسبب مزاحمة لغات عالمية أخرى وعودة المغتربين الصوماليين من المهجر والذين يتحدثون بشتى الألسن. وقد اختتم الحفل بتوزيع شهادات التقدير للمساهمين في انجاح الدورة بمن فيهم حكومة الولاية ومؤسسة العربية للجميع، ورابطة المعاهد الشرعية في الصومال، ثم على المتدربين المستفيدين من الدورة.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن محمد عمر مع:
شارك صفحة محمد عمر على