محمد عبدالله

محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله
استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى، اليوم الأحد، بقصر الاتحادية، محمد عبد الله محمد فرماجو رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، والذى يقوم بزيارة رسمية لمصر، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمى، وتم استعراض حرس الشرف، وعزف السلامين الوطنيين. وصرح السفير علاء يوسف المُتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، بأن الرئيس عقد جلسة مباحثات مع الرئيس محمد عبد الله فرماجو، استهلها بالترحيب به، وتوجيه التهنئة له بمناسبة انتخابه رئيساً للصومال فى فبراير الماضى. ومن المقرر بحث سبل تعزيز أوجه التعاون الثنائى، وكيفية التصدى للتحديات المشتركة التى تواجه القارة الإفريقية، فضلًا عن مناقشة مستجدات القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، ولاسيما ما يتعلق بحفظ الأمن والسلم بالقارة، أخذًا فى الاعتبار عضوية مصر الحالية بمجلس الأمن الدولى ومجلس السلم والأمن الأفريقى. وأشاد الرئيس المصري بالعلاقات المتميزة والتاريخية التى تربط بين مصر والصومال، مؤكداً اعتزام مصر مواصلة تقديم كل الدعم للصومال خلال المرحلة القادمة لبناء وترسيخ مؤسسات الدولة، ولاسيما الجيش الوطني الصومالى، فضلاً عن متابعة التعاون في مجال بناء قدرات أبناء الصومال في مختلف المجالات التنموية من خلال البرامج والدورات التي تنظمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، فضلاً عن زيادة المنح الدراسية التي تقدمها لهم مصر. وأعرب الرئيس المصري أيضاً عن اهتمام مصر بمتابعة تفعيل مختلف أوجه التعاون الثنائى مع الصومال، لاسيما على الأصعدة الاقتصادية والتجارية، وفي مجالات صيد الأسماك والثورة الحيوانية، مشيراً إلى ضرورة متابعة نتائج الزيارات التي تمت خلال العام الجارى للصومال من جانب عدة وزارات مصرية للدفع قدماً بالتعاون القائم بين البلدين. وأضاف المتحدث الرسمى، أن الرئيس الصومالى أعرب من جانبه عن تقديره لحفاوة الاستقبال وسعادته بالقيام بالزيارة الأولي لمصر منذ انتخابه، مؤكداً ما يجمع بين البلدين الشقيقين من تعاون بناء وعلاقات تاريخية، ومشيداً بدور مصر التاريخى فى مساندة الصومال ووقوفها دائماً إلى جانبه خلال مختلف المراحل التى مر بها. ورحب الرئيس محمد عبد الله فرماجو، بتفعيل التعاون بين البلدين فى مختلف المجالات، والعمل على تدعيم العلاقات الاقتصادية والتجارية، منوهاً إلى وجود آفاق رحبة لتطوير التعاون القائم في العديد من القطاعات. وعبر رئيس الصومال عن تقدير بلاده لما تقدمه مصر من دعم فني في مجالات متعددة، فضلاً عن دفاعها عن المصالح الصومالية فى إطار المحافل الإقليمية والدولية، مؤكداً ما يعكسه ذلك من عمق العلاقات بين البلدين. وقد أكد الرئيس السيسي فى هذا الإطار، موقف مصر الثابت الداعم للصومال الفيدرالى الموحد وسيادته، مؤكداً مواصلة مصر مساندة الصومال من خلال عضويتها الحالية فى مجلس الأمن الدولى ومجلس السلم والأمن الافريقى، كما شدد على أن ثوابت سياسة مصر الخارجية تقوم على عدم التدخل فى شئون الدول الأخرى، والتعاون معها من أجل البناء والتنمية. وذكر السفير علاء يوسف أن المباحثات تطرقت إلى سبل تعزيز مختلف جوانب العلاقات الثنائية بمشاركة الوزراء المعنيين من الجانبين، كما استعرض الرئيس الصومالي آخر مستجدات الوضع الداخلى فى بلاده، والخطوات التى تقوم بها الحكومة المركزية سعياً لاستعادة الأمن والاستقرار بالصومال والتغلب على التحديات المختلفة التي تواجهه، وعلى رأسها خطر الإرهاب. المصدر اليوم السابع + بوابة الفجر
القاهرة (صومالي تايمز) استقبل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، نظيره الصومالي محمد عبدلله فرماجو، في قصر الاتحادية، قبل قليل، حيث نظمت له مراسم استقبال رسمية، وعزف النشيد الوطني للبلدين. ووصل الرئيس الصومالي إلى القاهرة في زيارة رسمية لمصر هي الأولى منذ انتخابه في فبراير الماضي، يرافقه وفد رفيع المستوى. وتهدف الزيارة إلى توطيد العلاقات الأخوية بين مصر والصومال، ومن المقرر أن يطلع الرئيس الصومالي، السيسي خلال استقباله له على تطورات الأوضاع في بلاده، وبحث أوجه التعاون بين البلدين في شتى المجالات. ومن المقرر أن يستقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، غدًا الاثنين الرئيس محمد عبد الله فرماجو، رئيس جمهورية الصومال خلال زيارته للقاهرة. ومن المتوقع أن يناقش اللقاء عددًا من القضايا ذات الاهتمام المشترك، على رأسها سبل مواجهة التطرف والإرهاب، ونشر قيم المواطنة والتسامح وتحقيق الاستقرار في الصومال. المصدر مواقع إخبارية مصرية
القاهرة (صومالي تايمز) قالت رئيس مؤسسة نواب ونائبات قادمات للتنمية السفيرة الدكتورة ناهد شاكر إن لقاء الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، اليوم الأحد، بنظيره الصومالي محمد عبد الله فرماجو في أول زيارة رسمية له إلى مصر منذ انتخابه، استكمالا للدور المصري في أفريقيا. وأضافت في بيان اليوم، أن الزيارة تستهدف توطيد العلاقات الأخوية بين البلدين، واطلاع السيسي على تطورات الأوضاع في الصومال. وأوضحت أن جولة الرئيس المصري لأربع دول أفريقية خلال الأسبوع الماضي لزيادة العلاقات والاستثمارات داخل الدول الأفريقية وإعادة دور الريادة المصري علي هذه الدول. وأشارت إلى أنه يأتى ذلك في إطار انفتاح مصر على القارة الأفريقية، وحرصها على مواصلة تعزيز علاقاتها بدول القارة في كافة المجالات، وتكثيف التواصل والتنسيق مع أشقائها الأفارقة، فضلًا عن تدعيم التعاون مع هذه الدول على كافة الأصعدة وخاصة على الصعيدين الاقتصادي والتجاري، وذلك في ضوء الأولوية المتقدمة التى تحظى بها القضايا الأفريقية في السياسة الخارجية المصرية. المصدر
مقديشو (صومالي تايمز) – من المقرر أن يتوجه رئيس الجمهورية محمد عبدالله فرماجو، مطلع الأسبوع الحالي، إلى القاهرة تلبية لدعوة من نظيره المصري عبد الفتاح السيسي لبحث العلاقات الثنائية، ومناقشة سبل زيادة التعاون المشترك بين البلدين خلال المرحلة المقبلة فى مختلف المجالات. وكشف مصدر مقرب من الرئاسة أن الرئيس فرماجو يتجه بداية الأسبوع الجاري، إلى مدينة القاهرة في إطار زيارة رسمية يلتقي خلالها كبار مسؤولي الدولة المصرية لبحث عدة مجالات للتعاون المشترك. وأشار المصدر إلى العلاقات التاريخية بين البلدين، والدور الذي لعبته مصر منذ فترات طويلة في دعم الصومال، لافتا إلى أن زيارة فخامته المرتقبة لمصر ولقائه مع كبار مسؤوليها ستشكل دفعة جديدة للعلاقات بين البلدين. وتجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من الفرص الكبيرة لزيادة التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي بين البلدين في عدد من المجالات من بينها الزراعة، والري، والتعدين، والبترول والغاز، والثروة الحيوانية، والصيد السمكى واستيراد اللحوم، والتعليم.
من منطلق المناقضة لا أكثر – و هو فنٌّ عرف في العصور الأولى من النهضة الأدبية الاسلامية و العربية – حيث كان الشاعران " جرير و الفرزدق "– اثنان من أكبر الشعراء الإسلاميين – ينتهجان هذا الأسلوب بل و ينسب لهما الفضل في اختراعه .. و من منطلق تحفيز القراء على القراءة و زيادةً لجمهور الصفحة أقول لقد نال منا العنوان بالإعجاب و هو ما لا أستطيع وصفه بالمقال . لقد صدَقت قولا و لا يمكن للسياسة و الكذب أن يقفا على طرفي نقيض .. هذا مع الأسف أمر بحاجة لبحث تاريخي متجذر لمعرفة صاحب أول كذبة سياسية .. إلا أن الكذب و الدعاية التي ترافق المرشح ليست تعتبر وصمة عار للمرشح الصومالي فحسب – بل ما هي إلا طريقة تأكيد على العالمية و مجاراتها – و لو نظرنا لكل الجمهوريات في العالم و مرشحي الانتخابات – محلية أو برلمانية أو حتى رئاسية – سنجدهم ينتهجون النهج ذاته بل و يعيبون على المرشح الذي يفي بوعوده.. مثال قريب جدا – و لعل الرجل لم يفِ بكل وعوده السياسية – إلا أنه حين سار في الطريق لتنفيذها على أرض الواقع أجبر على التواري خلف القضبان، و غُيِّب ما يقارب ٥ سنوات عن تصدر الواجهات الإعلانية في بلده. لسنا بصدد الحديث عن ذاك الرجل أو التصريح باسمه – درأً لكل ما من شأنه أن يزيد من تشابك القضية .. و بما يتعلق بأهم وعدين أطلقهما الرئيس الحالي – محمد عبد الله فرماجو– و بعد ٧ أشهر من توليه سدة الحكم فالوقت ما زال مبكرا جدا لانتقاده أو حتى تسليط الضوء على ما أنجزه و لم ينجزه .. و ليس بمنطق أن يَعِدَ مرشحٌ في بلدٍ عانى من الحروب ربع قرن متواصل بتقليل سفر الرئيس للخارج ، إذ أن إيجاد شبكة تمويل عالمية لمخططات النهوض بالبلد أو حتى محاولة ترتيب وضعه الداخلي لا يتطلب سفرا فسحب بل غيابا قد يطول لأيام و أشهر و ربما سنوات .. و فيما يعانيه المواطن الصومالي من توقف بالساعات في الطرقات الفرعية في العاصمة فضلا عن الطرق الرئيسية فإننا تغافلنا عن كون تلك الطرقات كل شيء عدا كونها طريقا صالحا للعبور، إذ أن أقل هطول للأمطار يحيل تلك الطرقات لبِرَكِ مياه مباركة لكل كائن حي يقتات عليها سوى المواطن الذي يتعطل عمل يومه غير عالمٍ بالطريقة المناسبة للوصول لمقر عمله أو لقضاء حاجته اليومية خارج منزله المتواضع. و الواقع أن حال الصومال اليوم ليس له علاقة بدعاية مرشح لم ينفذ وعوده و لا بآخر اختاره الشعب اجماعا إنما هو متعلق بالشعب كله على حدٍ سواء، فواجب النهوض بالبلد و تنفيذ تلك الوعود التي ربما يطلقها مرشحٌ ما بلسانه إنما هي مطلبٌ عام يتساوى فيه الجميع و عليه أن ينفذه معا، فمتى ما اكتفت الدولة عن التمويل الخارجي و طلب العون و إبرام الصفقات و الاكتفاء بكل ما هو منتج محلي من اقتصاد و سلك أمني و سياسي، حينها فقط يمكن للشعب أن يحاكم مسؤول الدولة بكثرة سفرياته و طول غيابه ! و لقد قيل سابقا " التمس لأخيك عذرا إلى سبعين عذرًا ، فإن أصبت و إلا فقل لعل له عذرا لا أعرفه".
قارن محمد عبدالله مع:
شارك صفحة محمد عبدالله على