محمد عبدالله

محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله
الخرطوم – يعاني الجرحى الصوماليون الذين نقلتهم دولة قطر للعلاج في السودان من الإهمال، وفقا لما ذكرته إذاعة شبيلى الصومالية. ونقلت الإذاعة من إحدى الجرحى الصوماليين في الخرطوم، وهو سلطان نور سلطان محمود قوله إن المستشتفيات السودانية أوقفت تقديم الخدمات والرعاية الطبية للجرحى الصوماليين، بسبب عدم تسديد تكاليف العلاج. واتهم هذا المواطن الذي تحدث لإذاعة شبيلى عبر الهاتف دولة قطر بأهمال الجرحى الصوماليين الذين تكفلت بعلاجهم، مطالبا في الوقت نفسه رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو ورئيس الوزراء حسن علي خيري بإعادة الجرحى الصوماليين في الخرطوم إلى بلادهم. وكانت دولة قطر نقلت عشرات من الجرحى الصوماليين بالهجوم الإرهابي في مقديشو في الرابع عشر من شهر أكتوبر الماضي، وتكلفت بعلاجهم في مستشفيات بالسودان، إلا أن التقارير الواردة تشير إلى إهمال الجرحى. وتداول ناشطون صوماليون سابقا مقطع فيدو تم تسجيله بشكل سري يظهر فيه جريح صومالي في مستشفى بالسودان يشتكي من الإهمال ويكرر بعبارة "أعيدونا إلى الصومال".
مقديشو (صومالي تايمز) زار رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو اليوم الثلاثاء إلى مقر وزارة الدفاع الوطني شمال العاصمة مقديشو كي يستمع إلى تقارير القادة العسكريين بشأن آخر التطورات في الاستعداد لانطلاق الحملة العسكرية لتصفية حركة الشباب من البلاد. من جانبهم تحركت القوات الإفريقية في محافظة شبيلي السفلى الممثلة من القوة الأوغندية كي تعيد انتشارها في العديد من المناطق التي تم تحريرها من حركة الشباب. وكان مبعوث الاتحاد الإفريقي فرانسسكو ماديرا قد اجتمع مساء أول من أمس مع رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو في مكتبه بالقصر الرئاسي في مقديشو، بحضور قيادة قوات حفظ السلام الأفريقية، وسفراء الدول المشاركة فيها، إلى جانب رئيس الوزراء حسن علي خيري، ورؤساء الأقاليم الإدارية ومحافظ بنادر، وقادة الجيش الصومالي. وقال بيان لمكتب فرماجو إن الاجتماع ناقش وضع الأمن العام وتوطيد تعاون الجيش الصومالي وقوات حفظ السلام الأفريقية من أجل القضاء على ميليشيات حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، إضافة إلى بحث مهمة تعزيز العمليات العسكرية، ووضع خطط استراتيجية لتحرير المناطق القليلة المتبقية على أيدي الإرهاب.
مقديشو (صومالي تايمز) أعلنت قوات الاتحاد الأفريقي لحفظ السلام في الصومال (أميصوم) أمس عن قيامها بسلسلة تحركات عسكرية، بهدف ما وصفته «إعادة اصطفاف وتمركز الوحدات في مختلف قواعد العمليات الأمامية في جميع أنحاء الصومال». وقال السفير فرانسيسكو ماديرا، الممثل الخاص لرئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي في الصومال في بيان «إن إعادة تنظيم قواتنا في قواعد العمليات الأمامية عبر القطاعات بما في ذلك حركة الوحدات العسكرية الإثيوبية التي تعبر الحدود حاليا من وإلى الصومال، أنشطة محسوبة، استعدادا لنقل المسؤوليات الأمنية إلى قوات الأمن الوطني الصومالية». وأوضح أنه «على مدى الأسابيع المقبلة، ستتواصل التحركات الاستراتيجية لقوات البعثة، دون الإخلال بتوفير أجهزة الأمن القائمة، بضمان سلامة شعب الصومال الذي يظل في صميم الاعتبار العملي لبعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال»، مشيرا إلى أن قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ٢٣٧٢ يشير إلى سحب قوات بعثة الاتحاد الأفريقي من الصومال على أساس تدريجي وعلى أساس الظروف، وذلك عقب تدريب مكثف لقوات الأمن الوطني الصومالية وتطويرها. وقال ماديرا «يجب أن نهنئ قوات الأمن الصومالية على تصميمها وتركيزها على استكمال كل التدريب وضمان استعدادها لتحمل المسؤوليات الأمنية على الأراضي التي تؤمنها حاليا بعثة الاتحاد الأفريقي». وكان مجلس الأمن الدولي، قد قرر خلال شهر أغسطس (آب) الماضي تمديد مهمة بعثة «أميصوم» إلى نهاية شهر مايو (أيار) من العام المقبل، لكنه حدد جملة أهداف تتعلق أساسا بـ«إتاحة نقل المسؤوليات الأمنية من البعثة إلى قوات الأمن الصومالية، والحد من التهديد الذي تشكله حركة الشباب، وغيرها من جماعات المعارضة المسلحة، والمساعدة على توفير الشروط الأمنية الملائمة لإطلاق مسلسل سياسي، والمصالحة والسلم بالصومال». كما نص القرار على إجراء «تخفيض إضافي لأفراد البعثة النظاميين ليبلغ ٢٠ ألفا ٦٢٦ فردا، بحلول ٣٠ أكتوبر (تشرين الأول) العام المقبل، ما لم يقرر مجلس الأمن تسريع وتيرة تخفيض عدد الأفراد مع مراعاة قدرة رجال الأمن الصوماليين المتاحة حتى ذلك الحين». وحث القرار الأمين العام للأمم المتحدة على مواصلة تقديم الدعم اللوجيستي للبعثة ولـ٧٠٠ من أفرادها المدنيين وأزيد من ١٠ آلاف عنصر من الجيش الوطني للصومال الذي يشارك في عمليات مشتركة مع البعثة. وستخفض «أميصوم» عدد قواتها بواقع ألف جندي بحلول الشهر المقبل تليه تخفيضات أخرى في العام المقبل، في إجراء من المتوقع أن ينتهي في ٢٠٢٠ كجزء من استراتيجيتها للخروج. وكان ماديرا قد اجتمع مساء أول من أمس مع الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو في مكتبه بالقصر الرئاسي في مقديشو، بحضور قيادة قوات حفظ السلام الأفريقية، وسفراء الدول المشاركة فيها، إلى جانب رئيس الوزراء حسن علي خيري، ورؤساء الأقاليم الإدارية ومحافظ بنادر، وقادة الجيش الصومالي. وقال بيان لمكتب فرماجو إن الاجتماع ناقش وضع الأمن العام، وتوطيد تعاون الجيش الصومالي وقوات حفظ السلام الأفريقية من أجل القضاء على ميليشيات حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، إضافة إلى بحث مهمة تعزيز العمليات العسكرية، ووضع خطط استراتيجية لتحرير المناطق القليلة المتبقية على أيدي الإرهاب. وعبر السفراء وفقا للبيان الذي نقلته وكالة الأنباء الصومالية الرسمية عن استعدادهم لمساهمة قوات بلادهم ضمن قوات حفظ السلام الأفريقية حول تصعيد العمليات العسكرية من أجل دحر ميليشيات الشباب التي تهدد سلامة المواطنين الصوماليين. واختتم فرماجو اجتماعا دام ثلاثة أيام مع رؤساء الأقاليم الإدارية, تم خلالها مناقشة ملفات تفعيل أمن البلاد وتصفية ميليشيات الشباب. وقال بيان رسمي أنه بعد مداولة طويلة أجمع قادة البلاد على الجانب السياسي والمجالين الأمني والفيدرالي ومسيرة انتخابات عام ٢٠٢٠. بالإضافة إلى مراجعة الدستور الانتقالي وشؤون المشاريع والتنمية، والإغاثة الإنسانية. وكان الرئيس الصومالي قد تعهد مؤخرا بالاندماج السريع لقوات الأمن الحكومية والفيدرالية لشن هجوم منسق على حركة الشباب المسلحة التي اتهمها بتفجير شاحنة منتصف الشهر الماضي حصد أرواح أكثر من ٣٥٠ شخصا. ولم تعلن الحركة بعد مسؤوليتها عن التفجير لكنها أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف فندقا يوم ٢٨ من الشهر الماضي أيضا وحصد أرواح ٢٧ شخصا. المصدر جريدة الشرق الأوسط
إن الوجه المشرق والجانب الإيجابي للمشروع الإسلامي في الصومال أكبر بكثير من جوانب القصور الذي شابه، والعثرات التي خالطته، والفرقة هي مكمن الداء كما أشرت سابقا في المقال السابق ،بينما التنوع التكاملي سبيل الوحدة والانجازات،فلوضربت مثلا في الواقع بالتنوع التكاملي فالصرح العلمي للجامعات تضم كليات مختلفة في الاختصاص العلمي ومع ذالك رسالة الجامعة ورؤية الجامعة واحدة ، ومجالس الجامعة تتعاون بانسجام ووئام.انطلاقا من اختلاف الاعمال ووحدة الهدف .وابلغ وأروع من ذالك تشبيه المصطفى صلي الله عليه وسلم الوحدة الاسلامية بالجسد الواحد ، وإذا كانت وظائف اعضاء الجسم مختلفة من جهاز تنفس،وهضم، وغير ذالك فهذا التنوع قوة في التكاملية والوحدة، ويتداعي في آن واحد بالسهر والحمي. وفي هذه المرحلة الحاسمة في الصومال المنكوب ينبغي المسارعة مع الزمن وتغيير الخطط السابقة مواكبة للعصر عصر التكنولوجيا والملتمديا، ومخاطبة الجيل الناشئ بلغتهم، وتلبية تطلعاتهم وإرشادهم إلى الصلاح والفلاح ، وإلا سنبكي على اللبن المسكوب بعد فوات الأوان ، ولات ساعة مندم، ومن زرع الشوك لن يحصد التمر، والعكس صحيح ،ولو رجعنا الي الوراء يصيبك العجب العجاب كيف استطاع الواداد (العالم) الصومالي التعامل مع محن العصور الفائته أيام الاستعمار والتخريب وتنصير الشعوب فمرة قاوم بالجهاد،وطورا بالمعاهدات مع الغازي المحتل، وتارة بتوعية العامة وغرس الكرامة في نفوسهم، لقد غرسوا روح العزوالكرامة في نفوس العامة،حين كانت الشعوبالاخري تمجّد الرجل الأبيض ، سماه الوداود الصومالي بالرجل الأبرص، كأن به داء البرص تنفيرا وتقبيحا له، فمن القصص المروية أنّ جنديا بريطانياشرب ماء من كأس امرأة في نواحي مدينة هرجيسا فلّما ارتوى ، طرحت المرأة الكأس على الأرض لتنجّسه لأن كافرا استخدمه للشرب، فاستفسر الإنجليزي عن الفِعلة ، فأخبر المترجم ان الكأس أصبح متنجسا لاستخدامك حسب الشريعة ،فاستغرب الأمر!! ويمكن القول ان سر نجاح الوداد المطوع أنذاك هم إيثارهم للباقية علي الفانية، ومعرفتهم بسلوك العدوّ الغاشم وواقع الامة الصومالية، كما يظهر من أشعار السيد محمد عبد الله حسن وأعوانه وامثاله في عصره ، إن الخطاب الوحدوي الذي ننشده يركز بالعناصر التالية أولا التركيز علي الثوابت التي تجمّعنا ولا تسع لأحد مخالفته، فمثلا أركان الإيمان والاسلام ومبادئ العقيدة نبراس الحياة وقضية وجود لكل مسلم ،وهي الخط الأول لكل جماعة، فلامداهنة في هذا الباب، ثانيا المتغيرات لامشاحات فيها، و المسائل الاجتهادية مساحة واسعةللنظر والمرونة ،واهل العلم أهل توسعة كما يقال فلا مجال للانكار والتدابر في الظنيات،والفروع الفقهية،فهناك مسائل فقهية اصبحت شماعة للمعارك ،وخصومات تتطاير شررها بين العامة، مع ان المسألة مسطرة في كتب الفقهاء فلما ذا التناحر وبذل الجهود في التحصيل الحاصل بدل الاستفادة في مجال آخر . ثالثا التركيز علي الأخلاق وتزكية النفوس فهذا أسلم وأحكم في تنمية الشعوب وتوعيتهم وجعلها في مصافّ الازدهار والتقدم فالعلم وحده لا يبني،إن لم ترافقه الأخلاق الفاضلة، وَالعِلمُ إِن لَم تَكتَنِفهُ شَمائِلٌ** تُعليهِ كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ كَم عالِمٍ مَدَّ العُلومَ حَبائِلاً** لِوَقيعَة وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ مفتاح الدعوة اليوم وهي التطبيق العملي للدين هي الأخلاق. ثالثا الاعتدال عند الغضب والرضى فالردود الكثيرة بين الجماعات تفرق الشمل، وتنكث القوى والشجاع من يملك نفسه عند الغضب ، رابعا العمل الوحدوي المشترك لجميع التنظيمات بلا استثناء ، واستشراف المستقبل ، فالحياة تسير وفق قانون استخلاف الارض وتعميرها ، وذالك يستوجب العمل الدؤوب با لوئام ، في كل المجا لات المختلفة ، وبمشارب متنوعة وألوان متعددة تحمل هدفا واحدا فالاسلام يعلو. تأبي الرماح اذا اجتمعت تكسرا*** واذا افترقت تكسرت أحادا
مقديشو (صومالي تايمز) اختمت اليوم الأحد في العاصمة الصومالية مقديشو المؤتمر التشاوري حول الأمن والسياسة بين قادة الحكومة الفيدرالية ورؤساء الولايات الإقليمية، وذلك بعد أسبوع من بدء المؤتمر، حيث أصدروا بيانا ختاميا يتكون من عدة محاور أساسية خاصة فيما يتعلق بالسياسة والأمن ورؤية انتخابات ٢٠٢٠م. وكان من أهم بنود الاتفاق في البيان الختامي التركيز على الحملة الأمنية لتصفية حركة الشباب من البلاد، والابتعاد عن عدم الثقة والأمور الحساسة التي من شأنها إحداث اضطرابات سياسية، وتعزيز التعاون والعلاقات بين المركز والولايات، والإتيان بجدول زمني رسمي حول مكافحة الإرهاب على المستوين الفيدرالي والولائي، وبسط الفيدرالية في كافة الأقاليم. وأوضح البيان ضرورة إيصال الصومال إلى انتخابات حرة ونزيهة على أساس الصوت الواحد للفرد الواحد عام ٢٠٢٠م، ومساندة اللجنة الوطنية للانتخابات في تحقيق هذا المطلب، وأشاد البيان بانتخابات إقليم أرض الصومال الذي أعلن استقلاله عن بقية الصومال، وثمن سير الحملات الانتخابية في جو خال من الأزمة السياسية. يذكر أن المؤتمر رفيع المستوى جاء بعد أن شهدت العاصمة مقديشو هجمات دامية راح ضحيتها مئات من المدنيين، وأعلن الرئيس محمد عبد الله فرماجو عن خطة عسكرية لتحرير البلاد من حركة الشباب.
مقديشو – تشهد مدينة بيدوا عاصمة محافظة باي ومقر ولاية جنوب غرب الصومال الإقليمية حملة سياسية تهدف إلى الإطاحة برئيس الولاية شريف حسن شيخ آدم، وفقا لآخر التقارير الواردة. وبحسب التقارير فإن عشرات من النواب وقعوا على مذكرة سحب ثقة ضد رئيس الولاية شريف حسن شيخ آدم، وسط تحركات سياسية، يقوم بها مجموعتان من النواب، إحداهما مؤيدة لرئيس الولاية والآخر معارضة له. ويتهم سياسيون صوماليون الحكومة الفيدرالية بالوقوف وراء الحملة السياسية ضد رئيس حكومة ولاية جنوب غرب الصومال الإقليمية شريف حسن شيخ آدم. وأشارت مصادر صحفية مؤخرا إلى أن رئيس حكومة ولاية جنوب غرب الصومال الإقليمية ورئيس حكومة ولاية غلمدغ الإقليمية رفعا شكوى ضد الحكومة الفيدرالية إلى رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو. وتأتي هذه التطورات في وفت تستمر فعاليات مؤتمر تشاوري بين مسؤولي الحكومة الفيدرالية والولايات الإقليمية في مقديشو للتوصل إلى تهدئة أزمة سياسية بين الجانبين.
مقديشو وصلت المباحثات بين كبار مسؤولي الحكومة الفيدرالية ورؤساء حكومات الولايات الإقليمية في المؤتمر التشاوري في مقديشو إلى طريق مسدود نتيجة فشل الجانبين في التوصل إلى تفاهمات في بعض القضايا المطروحة في المؤتمر. وبحسب مصادر صحفية فإن المسائل المتعلقة بكيفية إدارة الموارد وتقاسم الثروات الطبيعية وكذلك مراجعة الدستور تمثل أبرز التحديات الماثلة أمام المؤتمر، نتيجة تباين مواقف الجانبين تجاه هذه المسائل. وأشار موقع جوهر الصومالي إلى أن بعض رؤساء حكومات الولايات الإقليمية رفعوا شكوى ضد الحكومة الفيدرالية إلى رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو، حيث اتهموا الحكومة الفيدرالية بالسعي للإطاحة برؤساء الولايات. وتتزايد المخاوف من فشل المؤتمر التشاوري الذي تستمر فعالياته لمدة نحو أسبوع في العاصمة الصومالية مقديشو. وكان رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو دعا إلى عقد هذا المؤتمر لإنهاء الخلافات السياسية بين الحكومة الفيدرالية وحكومات الولايات الإقليمية.
قارن محمد عبدالله مع:
شارك صفحة محمد عبدالله على