محمد عبدالله

محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله
أديس أبابا (صومالي تايمز) وصل رئيس الجمهورية محمد عبدالله فرماجو إلى مطار بولي الدولي بأديس أبابا فى زيارة رسمية تستغرق لمدة يوم واحد والتي تهدف للحصول على التضامن والدعم للجهود الرامية إلى محاربة حركة الشباب المتشددة. واستقبل الرئيس لدى وصوله إلى مطار بولي الدولي كبار المسئولين يتقدمهم وزير الخارجية الإثيوبي الدكتور ورقنه غبيهو. وأشاد رئيس الجمهورية بما قدمته إثيوبيا من الإمدادات الطبية والمهنيين الصحيين لمساعدة ضحايا هجوم حركة الشباب الأخير، والذي أودى بحياة أكثر ٣٠٠ شخص، وأصيب أكثر من ٤٠٠ من المدنيين الأبرياء . وقال رئيس الجمهورية للصحفيين لدى وصوله "أنا هنا اليوم لطلب الدعم والتضامن من أشقائنا الإثيوبيين، لقد جئت للتو من مدينة كمبالا للالتقاء بزعماء الدول المساهمة بقوات في الصومال من أجل التضامن ضد عدونا حركة الشباب ". وأضاف بأن هذا التهديد ليس فقط للصومال بل هو أيضا للدول المجاورة لنا ، ولهذا السبب أتيت إلى هنا للحصول على الدعم والتضامن من إخواننا الأثيوبيين . وأضاف قائلا " أعتقد أنه عندما نتحد ضد هذا التهديد سنتمكن من هزيمة حركة الشباب بسرعة، وإن لم نقم بذلك فان هذا النوع من التهديد سيستمر بتدمير حياة الإنسان وممتلكاته". وشكر الرئيس الحكومة الإثيوبية على الدعم الذى قدمته فى الوقت المناسب لمساعدة المصابين قائلا "نحن ممتنون وشاكرون للعاملين الصحيين الذين قدموا لنا المعدات الصيدلانية والأدوية، كما أشكر الأطباء الذين قدموا الخدمات الطبية لضحايا الهجوم ". وأضاف أيضا "إن هذا شئ نتوقعه دائما من الحكومة الإثيوبية وشعبها لدعم إخوتهم وأخواتهم فى الصومال وخاصة فى هذا الوقت العصيب". ومن المتوقع أن يجتمع رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو مع رئيس الوزراء الإثيوبي هايلي ماريام ديسالين اليوم للحصول على دعم إثيوبيا في الحرب ضد حركة الشباب. وقدمت إثيوبيا ٧ طن من الأدوية و الأطباء لدعم ضحايا التفجير الإرهابي الغاشم. المصدر وكالة الأنباء الإثيوبية
كمبالا – أجرى الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو لقاء مع نظيره الأوغندي يويري مسفيني، وذلك في زيارة يقوم بها فرماجو لأوغندا، ضمن جولة تشمل عدة دول بشرق أفريقيا، بحثا عن دعم إقليمي لحملة عسكرية ضد حركة الشباب. وبحسب وكالة الأنباء الوطنية الصومالية (صونا) فإن الرئيسين بحثا خلال اللقاء سبل تطوير العلاقات الثنائية بين الدولتين، وكذلك التعاون في تعزيز أمن المنطقة ومكافحة الجماعات الإرهابية. وتساهم أوغند بأكبر عدد من الجنود في بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال (أميصوم) الداعمة للحكومة الصومالية في مواجهة حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة. ويتوجه فرماجو بعد زيارته كمبالا إلى كل من جيبوتي وإثيوبيا اللتين تشاركان كذلك بقوات في بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال (أميصوم). وتأتي هذه الزيارة في وقت يخطط فيه فرماجو للإعلان عن حملة عسكرية ردا على الهجوم الانتحاري الدامي الذي شهدته مقديشو بداية الأسبوع الماضي، وأودي بحياة مئآت من الأشخاص.
مقديشو (صومالي تايمز) من المقرر أن يعقد مجلس الشيوخ الفيدرالي (الغرفة العليا) جلسة تشاورية اليوم الأحد لمناقشة كيفة إجراء مصالحة وطنية بعد تدهور العلاقات بين الحكومة الفيدرالية والولايات سببت في اندلاع أزمة سياسية في البلاد. ويسعى مجلس الشيوخ إلى تقريب وجهات النظر بين الحكومة الفيدرالية وبين رؤساء الولايات الفيدرالية والتي أعلنت اصطفافها إلى جانب دول حلفاء السعودية والإمارات التي قاطعت دولة قطر، ورفضت موقف مقديشو الحيادي تجاه أزمة الخليج، وكيفية إنهاء التوترات بين الطرفين والوصول إلى حل نهائي حول حل الأزمة السياسية. وفي السياق نفسه، دعا رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو قادة الولايات الفيدرالية إلى حضور مؤتمر تشاوي سيعقد في ٢٨ أكتوبر الجاري في العاصمة مقديشو، ويهدف المؤتمر إلى توحيد الصف الوطني وحشد تأييد للعمليات العسكرية التي تخططها الحكومة ضد حركة الشباب التي تتهم بالمسؤولية عن أكبر تفجير دموي في مقديشو في ١٤ أكتوبر الجاري.
قارن محمد عبدالله مع:
شارك صفحة محمد عبدالله على