محمد عبدالله

محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله
انهيارات متسارعة لميليشات الحوثي في صنعاء وحرس صالح يحكم قبضته على أكبر المعسكرات.. سفرت المعارك الأخيرة التي تشهدها العاصمة صنعاء عن انهيارات متسارعة لميليشات الحوثي في مواجهتها مع مسلحي الحرس الجمهوري التابع المخلوع علي عبدالله صالح. حيث اعلن العميد طارق محمد عبدالله صالح استعادة السيطرة على معسكر ٤٨ التابع لقوات الحرس الجمهوري في منطقة السواد حزيز. سيطرت قوات الحرس الجمهوري الموالية للرئيس اليمني السابق والقبائل الموالية لحزب المؤتمر الشعبي العام على إثنين من أكبر المعسكرات جنوب وشرق العاصمة صنعاء . واستولى رجال الحرس الجمهوري والقبائل على ثلاث دبابات لمليشيا الحوثي في منطقة ارتل جنوب العاصمة , واسروا من كانوا عليها من عناصر . مصادر مطلعة افادت ان قوات الحرس ورجال القبائل دمروا طقمين بمن عليهم من مسلحين في منطقة دار سلم جنوبي العاصمة واستولوا على ١٥ طقما وأسروا العشرت من عناصر المليشيا , كما استولى مسلحون قبليون على ثمانية اطقم للحوثيين في الحثيلي . الى ذلك قامت مجاميع مسلحة من قبائل سنحان وخولان بطرد مليشيا الحوثي من مناطقهم وقطع الطرق امام المليشيا. وافادت ان رجال القبائل قاموا بقطع طريق سيان في منطقة سنحان وطريق الشزره بمفرق خولان , كما تم الاستيلاء على عدد من النقاط في خولان وسنحان .
مأرب برس إنفجار الوضع في صنعاء .. اشتباكات هي الأعنف بين مليشيات الحوثي وصالح والانفجارات نهم المدينة تشهد العاصمة صنعاء في هذه الأثناء اشتباكات مسلحة هي الأعنف بين ميليشيات الحوثي المخلوع علي عبدالله صالح. وقال سكان محليون أنه ومن وقت متأخر من مساء الأمس وحتى هذه اللحظة تدور مواجهات مسلحة بمختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة بين مسلحين يتبعون جماعة الحوثي وآخرين يتبعون الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح. وتدور الاشتباكات حاليا في منطقة الحي السياسي شوارع الجزائر بالإضافة شارع حدة ومناطق أخرى. ونقلت قناة (سكاى نيوز) الإخبارية قولها إن المواجهات تجددت بين الحوثيين وقوات صالح فى الحى السياسى بصنعاء، مشيرة إلى إطلاق ثلاث قذائف هاون على منزل العميد المنشق طارق محمد عبد الله صالح. وتعج صنعاء بمئات من المسلحين التابعين للفريقين بعد اشتباكات خلال اليومين الماضيين، أوقعت عشرات القتلى والجرحى، معظمهم من ميليشيات الحوثى الموالية لإيران.
الحوثيون يجرّدون وزراء المخلوع من صلاحياتهم .. بتعزيزات عسكرية تصل إلى نهم تمهيداً لحسم معركة صنعاء دفعت قوات الجيش اليمني والتحالف العربي بتعزيزات عسكرية جديدة إلى جبهات نهم على تخوم العاصمة اليمنية صنعاء، هي الثالثة في أقل من ١٠ أيام، والتي تأتي في إطار حسم معركة العاصمة، وعلى صعيد الخلافات بين طرفي الانقلاب، كشفت مصادر مطلعة في العاصمة عن مخطط حوثي يستهدف قيادات حزب المخلوع صالح وتجريدهم من صلاحياتهم. وبحسب صحيفة الإمارات اليوم فقد أكدت مصادر ميدانية في مديرية نهم شمال شرق العاصمة اليمنية صنعاء وصول تعزيزات عسكرية جديدة تابعة للمديرية قادمة من مأرب والحدود السعودية تضم أسلحة وعتاداً عسكرياً نوعياً إلى جانب العشرات من الجنود المدربين على أيدي قوات التحالف العربي للمشاركة في حسم معركة تحرير العاصمة، التي تخوضها قوات الجيش على مختلف جبهات القتال في المديرية منذ أيام. وأشارت المصادر إلى أن التعزيزات الجديدة انتشرت في ثلاث مناطق بالمديرية هي «الحول والشبكة والعياني»، فيما تقدمت وحدات عسكرية كانت في تلك المناطق نحو خطوط التماس الأولى على مشارف مديريتي «بني حشيش وأرحب»، وفي محيط نقيل «بن غيلان» الاستراتيجي. إلى ذلك، تمكنت قوات الجيش بمساندة مقاتلات التحالف من التقدم والسيطرة على منطقة العظيمة بنهم بعد معارك عنيفة خاضتها ضد الميليشيات الانقلابية التي تكبدت قتلى وجرحى، فيما فر عدد منهم باتجاه مديرية أرحب. من جانبها، شنت مقاتلات التحالف سلسلة من الغارات النوعية على مواقع الميليشيات في نهم وخولان، موقعة فيهم خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، وفقاً لمصادر ميدانية أكدت مصرع القيادي الحوثي مجاهد القصير، والقائد الميداني البارز في صفوف الميليشيات حميد صالح الذيباني، إلى جانب عدد من مرافقيهما في تلك الغارات التي دمرت أربعة أطقم ومدرعة عسكرية تابعة للميليشيات. وعلى صعيد الخلافات بين طرفي الانقلاب بصنعاء، كشفت مصادر مطلعة في العاصمة عن مخطط حوثي يستهدف قيادات حزب المخلوع صالح (حليفهم في الانقلاب)، منها إقصاء وزراء المؤتمر في حكومة الانقلاب غير المعترف بها، إلى جانب إجراء تغييرات في ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى، منها تغيير نائب رئيس المجلس المحسوب على المؤتمر قاسم راجح لبوزة، الذي قدم استقالته نتيجة الخلافات بينه وبين رئيس ما يسمى «المجلس السياسى» للانقلابيين صالح الصماد حول الإجراءات التي اتخذها الأخير بشأن الأزمة النفطية، ورفضه قرارات وزير النفط المحسوب على صالح، ذياب بن معيلي، في هذا الشأن. وأشارت المصادر إلى أن الصماد جرد أخيراً وزير الاتصالات في حكومة بن حبتور جليدان محمود جليدان المحسوب على المخلوع صالح من صلاحياته المالية، في ضربه جديدة توجهها جماعة الحوثي لشريكها في الانقلاب، ووجه الصماد وزير المالية والبنك المركزي بصنعاء بتجميد أرصدة مؤسسات الاتصالات، كما اتهم جليدان بالسرقة وتحويل أموال طائلة لمصلحة حزب المؤتمر. وأكدت المصادر أن إجراءات الصماد ضد جليدان جاءت عقاباً له على كشفه أخيراً أن الاتصالات ومؤسساتها المختلفة ورّدت أخيراً أكثر من ٩٠ مليار ريال إلى وزارة المالية التي يسيطر عليها الحوثيون في صنعاء، ما يعني أن الميليشيات لديها القدرة المالية على صرف مرتبات الموظفين في المناطق الخاضعة لسيطرتها . كما عمدت جماعة الحوثي إلى تجريد وزير الداخلية المحسوب على صالح اللواء محمد عبدالله القوسي، من صلاحياته ومنحها للمشرف الحوثي الذي تم تعيينه أخيراً نائباً لوزير الداخلية عبدالحكيم الخيواني المكنى «أبوالكرار»، وفقاً للسكرتير الصحافي المخلوع نبيل الصوفي، الذي قال إن الوزير القوسي بات عبارة عن ديكور مسلوب الصلاحية، وإن «أبوالكرار» يرفض تسليم الوزير مهامه، في مخالفة للاتفاق السياسي الذي جرى بين شريكي الانقلاب. من جهة أخرى، بدأت الميليشيات الانقلابية فرض إتاوات مالية بالقوة على سكان المدن والمناطق الخاضعة لسيطرتها، منها العاصمة صنعاء، تحت ذريعة دعم «المجهود الحربي»، وقامت بعملية نشر لمسلحيها عبر الأطقم العسكرية التي تم نهبها من مؤسسات الأمن والجيش في ٢٠١٤ في شوارع المدينة وأحيائها، لمطالبة سكان المدينة بتلك المبالغ، ومن يرفض يتم اعتقاله.
الجيش يسيطر على ثلاثة مواقع استراتيجية بنهم ومقتل أربعة من قيادات الحوثي تمكنت قوات الجيش اليمني، بمساندة مقاتلات التحالف، من السيطرة على ثلاثة مواقع استراتيجية في مديرية نهم شمال شرق صنعاء، في إطار معركة تحرير العاصمة اليمنية، التي انطلقت قبل يومين من ثلاثة محاور رئيسة، فيما واصلت تقدمها باتجاه نقيل بن غيلان المطل على شمال العاصمة ومطارها الدولي، في حين استمرت المعارك والمواجهات بين الجيش والميليشيات في جبهات عدة. وبحسب ماذكرته صحيفة الإمارات اليوم فقد فقد، أكدت مصادر ميدانية في مديرية نهم تمكن الجيش، بمساندة مقاتلات التحالف العربي، من السيطرة على ثلاثة مواقع استراتيجية في إطار معركة تحرير العاصمة، التي بدأت أخيراً عبر ثلاثة محاور رئيسة وعدد من الجبهات، مشيرة إلى أن الجيش سيطر على التبة الحمراء وتبة القناصية، وبني فرج بالكامل، فضلاً عن أجزاء كبيرة من منطقة المجاوحة الاستراتيجية في ميسرة الجيش. ووفقاً للمصادر فإن الجيش على جبهة نقيل بن غيلان الاستراتيجي بات قاب قوسين أو أدنى من إحكام السيطرة عليها، بعد تقدمه من محاور متعددة باتجاه النقيل، وباتت على بُعد أقل من ١٠ كم منه، فيما باتت جميع التلال المحيطة بالنقيل تحت سيطرة الجيش النارية، فيما أعلنت قوات الجيش النقيل والمناطق المحيطة به مناطق عسكرية يمنع التحرك فيها من قبل المدنيين. وفي جبهة بني حشيش، أكدت المصادر اقتراب الجيش من تخوم المديرية، وبات على بعد خمسة كيلومترات منها فقط، وأن المواقع العسكرية التابعة للميليشيات في إطار المديرية، باتت جميعها تحت مرمى مدفعية الجيش الوطني، مشيرة إلى أن المعارك والغارات الأخيرة في جبهات نهم خلّفت ١٦ قتيلاً وعدداً من الجرحى في صفوف الميليشيات، فضلاً عن أسر ١٢ عنصراً منهم، وتدمير ثلاث مدرعات وإعطاب أطقم عسكرياً. وأكدت مصرع أربعة من قيادات الحوثي البارزين في المديرية، هم عبدالملك عبدالله إسحاق، وبدرالدين محمد أحمد المؤيد، قائد كتيبة «النفس الطويل» التابعة للميليشيات في نهم، والقيادي الحوثي يحيى ناصر الحاكم، وأحمد محمد المرتضى المكنى بـ(أبوهاشم)، مع عدد من مرافقيهم، كما قتل فيها عدد من القيادات الميدانية الصغيرة وهم عبدالولي الحيمي، وحميد عبدالله العبال، ومحمد عبدالله الأعوج، ومحمد صالح عزمان. وفي جبهة أرحب، أكدت المصادر استكمال الاستعدادات والتجهيزات العسكرية من قبل قوات الشرعية لبدء معركة تحرير المديرية التي أعلنت ثلاث مناطق فيها، هي الزندان والعرشان والحنق، انضمامها للشرعية، وبدء مقاومة الميليشيات فيها، فيما وصلت تعزيزات عسكرية جديدة تابعة للشرعية إلى محيط المديرية التي تعد البوابة الرئيسة لأطراف العاصمة الشمالية والمناطق الشرقية لمحافظة عمران.
رئيس الوزراء من المهرة لن نسمح بسقوط الجمهورية والوحدة الصحوة نت متابعات وضع رئيس مجلس الوزراء، الدكتور، أحمد عبيد بن دغر، اليوم، ومعه محافظ محافظة المهرة، محمد عبدالله كده، حجر الأساس لمشروع مبنى إدارة الأمن العام وسكن الجنود والبوابة الرئيسية لإدارة الأمن العام، بتمويل حكومي . وعقب وضع حجر الأساس، القى رئيس الوزراء كلمة في جنود وضباط ومنتسبي الأجهزة الأمنية في المهرة، نقل في مستهلها تحيات الرئيس عبدربه منصور هادي، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة والأمن الذي كلفه بزيارة المهرة للإطلاع على كافة جوانب الحياة بما فيها جاهزية الألوية ووحدات الأمن لما تمثله المهرة من أهمية استراتيجية لعموم الوطن كونها تمثل البوابة الشرقية للبلاد. وحث رئيس الوزراء الجنود ومنتسبي كافة الأجهزة الأمنية على ضرورة تعزيز الأمن والإستقرار في مختلف مدن المحافظة .. مؤكداً أن الحفاظ على اليمن والجمهورية والوحدة يبدأ من المهرة البوابة الشرقية لليمن . وقال "لن نسمح بسقوط الجمهورية والوحدة الاتحادية وسوف ننتصر على الانقلابيين دفاعاً عن قيمنا الثابتة ومبادئنا الراسخة رسوخ جبال اليمن" .. لافتاً إلى أن كل ما يجري في البلاد ينعكس على الجميع وأن الشرعية ستنتصر في معارك الشرف وميادين الكرامة، بعزيمة قواتها المسلحة والمقاومة المسنودين بقوات التحالف العربي المرابطون في الجبهات على مليشيات الحوثي وصالح الانقلابية . وأكد دولة الدكتور بن دغر بأن الحكومة تسعى جاهدة لحلحلة جميع قضايا الاشكاليات حيث تعمل لتوفير مرتبات كافة العسكريين مثلما فعلت تماما مع المدنيين. وقابل الجنود هذه الكلمة الحماسية بالهتافات الوطنية التي أكدت ولائهم للوطن والذود عن الشرعية الوطنية . من جانبه، أكد نائب وزير الداخلية اللواء الركن ناصر لخشع أن الحكومة تضع ضمن أولوياتها الاهتمام بكافة المؤسسات العسكرية والأمنية، مشدداً على قادة الألوية العسكرية والوحدات الأمنية ضرورة الاهتمام بالجنود ورفع مستوى الجاهزية القتالية واليقظة الأمنية بشكل دائم ومستمر. بدوره، عبر مدير أمن المهرة اللواء قحطان أحمد قحطان عن شكره وتقديره لدولة رئيس الوزراء والوفد المرافق له على هذة الزيارة وحرصه واهتمامه بأفراد وجنود وضباط الأمن.
سنغافورة تختار زوجة يمني رئيسة للبلاد الأربعاء ١٣ سبتمبر ٢٠١٧ ١٠ ٥٢ صالصحوة نت د ب أ سنغافورة تختار زوجة يمني رئيسة للبلاد تستعد سنغافورة لتولي أول امرأة رئاسة البلاد، حيث اعتبرت حليمة يعقوب المتزوجة من اليمني محمد عبد الله الحبشي، المرشحة الوحيدة المؤهلة للانتخابات الرئاسية هذا العام. وأعلنت إدارة الانتخابات في البلاد، الاثنين، أنها لم تصدر سوى شهادة أهلية واحدة لأحد المرشحين للانتخابات الرئاسية. وفي حين أن البيان لا يذكر اسم متلقي الشهادة، إلا أن المرشحين الاثنين الآخرين، وهما صالح ماريكان وفريد خان، أكدا أنهما تم إخطارهما بفشلهما في التأهل للانتخابات الرئاسية. وكانت يعقوب (٦٣ عاما) قد تأهلت تلقائيا كمرشحة من القطاع العام، بعد أن شغلت منصب رئيس البرلمان خلال الفترة بين عامي ٢٠١٣ و٢٠١٧. وينص الدستور السنغافوري على أن يكون المرشحون من القطاع العام قد شغلوا مناصب عامة لمدة ٣ سنوات على الأقل. وكان مواطنو سنغافورة يتوقعون التصويت في انتخابات الرئاسة في ٢٣ سبتمبر، لكن سيتم إلغاء ذلك بسبب وجود مرشح واحد مؤهل فقط. يذكر أن يعقوب ستكون ثاني رئيس من عرقية الملايو في سنغافورة بعد يوسف إسحاق الذى تولى منصبه بعد استقلال البلاد عن ماليزيا في عام ١٩٦٥. ومن المتوقع أن يتم إعلان حليمة يعقوب رسميا الرئيس الثامن لسنغافورة يوم الترشيح بعد غد الأربعاء. اليمن الصحوة نت Yemen
قارن محمد عبدالله مع:
شارك صفحة محمد عبدالله على