محمد صالح

محمد صالح

محمد صالح، لاعب كرة قدم يمني. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد صالح؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد صالح
صحف الاثنين تبرز لقاءات الوفد الاعلامي العراقي مع المسؤولين الكويتيين وتتابع مؤتمر اعمار العراق ........................... بغداد الوكالة الوطنية العراقية للانباء nina ابرزت الصحف الصادرة اليوم الاثنين الثاني عشر من شباط لقاءات الوفد الاعلامي العراقي برئاسة نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي مع المسؤولين الكويتيين وتابعت مؤتمر اعمار العراق الذي بدأ فعالياته اليوم بالكويت. وعن لقاءات الوفد الاعلامي مع المسؤولين الكويتيين نقلت صحيفة الزوراء التي تصدر عن نقابة الصحفيين عن رئيس غرفة تجارة وصناعة الكويت علي محمد ثنيان الغانم تاكيده ان استقرار العراق هو استقرار للكويت ولدول المنطقة جميعا وان وشائج الاخوة التي تربط البلدين الشقيقين تفرض علينا ان نكون في مقدمة المساهمين في اعادة اعمار العراق،؟ واعلن الغانم خلال استقباله صباح امس مؤيد اللامي نقيب الصحفيين العراقيين والوفد الصحفي المرافق له عن مشاركة ١٨٥٠ شركة استثمارية عالمية من القطاع الخاص يمثلها ٢٨٧٥ من ارباب العمل ورؤوس الاموال في مؤتمر اعادة اعمار العراق . وقال الغانم ان الكويت تدرك جيدا حجم المعاناة التي يعاني منها العراقيون وان الكويت اميرا وحكومة وشعبا لن تترك العراق بهذه المعاناة وسيكون المستثمر الكويتي في مقدمة المستثمرين لاعادة اعمار العراق وهو واجبنا ولسنا متفضلين بذلك على احد . واوضح الغانم ان مؤتمر اعادة اعمار العراق قد يكون بداية لصفحة جديدة من العلاقات الاخوية نتجاوز بها كل سلبيات الماضي التي احدثها النظام البائد . واشار الى ان الجانب الكويتي ينتظر من العراق المزيد من الاجراءات والتشريعات القانونية التي نتجاوز بها الروتين الحاصل في بعض المفاصل الرسمية لنضمن دخول المستثمر الكويتي بشكل مريح بعيدا عن التعقيدات التي تحول وتؤخر دخول هذه الاستثمارات . من جهته اكد نقيب الصحفيين العراقيين رئيس اتحاد الصحفيين العرب مؤيد اللامي ان العراق الذي قدم الاف التضحيات من اجل تحرير ارضه ومنع داعش من توسيع عملياته الارهابية انما دافع عن الارض العربية وعن البلدان الاخرى التي يمكن لداعش ان يعكر امنها ويستهدف مواطنيها وجاء اليوم الذي يستحق فيه العراقيون رد دين تضحياتهم ووفاء دمائهم . وثمن اللامي مواقف الكويت المعهودة في دعم ومساندة العراق مؤكدا ان الكويت تعاملت مع الجرح العراقي والمعاناة العراقية كأنها جرح الكويت ومعاناة ابنائه وان العراقيين جميعا يتطلعون الى رؤية المستثمر الكويتي وهو يتقدم الصفوف في عمليات اعادة اعمار العراق . واشار اللامي الى ان نقابة الصحفيين العراقيين ستعمل بكل جهدها في توجيه طاقات الاعلام العراقي لتعزيز الثقة وتوطيد العلاقات الاخوية من خلال النشر ومن خلال تبادل زيارات الوفود الصحفية والاعلامية والفنية في البلدين الشقيقين ولتكون رسالة الاعلام العراقي بهذا الاتجاه . وفي سياق اخر اكد مدير عام الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية عبد الوهاب البدر حرص الكويت على اعادة اعمار العراق والحد من معاناة العراقيين جراء الهجمة الشرسة التي تعرض لها نتيجة احتلال تنظيم داعش الارهابي لبعض مناطقه ومدنه. وقال البدر خلال استقباله امس نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي والوفد الصحفي المرافق له سنسهم بشكل فاعل في اعادة اعمار العراق ونحن حريصون على انجاز هذه المهمة الانسانية انطلاقا من روح الاخوة التي تربط البلدين الشقيقين . وشدد على ان العراق بلد غني ويمتلك مؤهلات النهوض في شتى الميادين والانشطة وانه بات اليوم بحاجة الى من يدعم ويحرك هذه المؤهلات والقدرات وان الكويت لن تألوا جهدا بهذا الاتجاه مشيرا الى ان الصندوق الكويتي للتنمية مستعد للنهوض بقطاع التربية والتعليم من جديد كونه يمثل اللبنة الاساس في عملية اعادة الاعمار ونهوض البلد . من جهته ثمن مؤيد اللامي الاستعدادات الواسعة التي ابدتها وتبديها الشركات الكويتية واصحاب رؤوس الاموال للاسهام في اعادة اعمار العراق مؤكدا ان الشعب العراقي لن ينسى هذه المواقف التي ستسهم بشكل اكيد في ترسيخ افاق التعاون الاخوي بين البلدين الشقيقين . واشار اللامي الى ان الاعلام العراقي الذي اسهم وما زال في اعادة اللحمة العراقية الكويتية الى سابق عهدها لن يدخر وسعا في العمل على تسهيل مهمة دخول الشركات الكويتية الى الساحة العراقية من خلال حث المسؤولين العراقيين على ايجاد المناخات الملائمة لهذا العمل وتجاوز الروتين في بعض المفاصل بالدوائر الرسمية . وبشان مؤتمر اعمار العراق قالت صحيفة الصباح الجديد ان فعالیات مؤتمر الكويت الدولي لإعادة إعمار العراق الذي تستضیفه الكويت ويستمر حتى بعد غد الرابع عشر من شباط الحالي بدأت مع تطلعات طموح في ان يتوصل المؤتمر الى تأمين مساعدات ومساهمات تمكن من اعمار العراق وإعادة بناه التحتية وتطويرها . وقالت "يشارك في المؤتمر الذي يعقد برعاية الشیخ صباح الاحمد الجابر الصباح امير الكويت ورئيس مجلي الوزراء حيدر العبادي، عدد من كبريات الدول المانحة ومجموعة من المنظمات الدولیة والإقلیمیة والشركات لمناقشة السبل الكفيلة بتأمين ما يحتاجه على طريق البناء والاستثمار. وتابعت يتضمن المؤتمر ابعادا تنموية وحیوية عدة اذ سیشهد مشاركة القطاع الخاص للاسهام في اعادة اعمار العراق الى جانب مشاركة البنك الدولي بصفته مساهما رئیسا في المؤتمر بغرض توفیر الضمانات الاستثمارية المطلوبة لشركات ومؤسسات القطاع الخاص للمشاركة في تنمیة العراق. واوضحت ان المؤتمر الذي يعقد برئاسة خمس جهات هي الاتحاد الاوروبي والعراق والكويت والأمم المتحدة والبنك الدولي يعكس ايمان الجارة الكويت بأهمیة استقرار وازدهار العراق باعتباره من الدول المهمة والمؤثرة، سیما في الظروف الراهنة التي تشهدها المنطقة. ونقلت الصحيفة عن المستشار المالي في مجلس الوزراء مظهر محمد صالح قوله، إن “العراق يستعد من خلال مؤتمر الكويت للمانحين وبعد الانتصار على تنظيم داعش الارهابي وتحرير اراضيه لاستثمار زخم الدعم الدولي”. وأضاف صالح في تصريح صحفي”، أن “الدعم يمثل التحول من الجانب العسكري إلى الاقتصادي والمالي، لكي تنهض الحياة الاقتصادية بشكل افضل، وهذا ما يُطلق عليه الانتقال من مرحلة الحرب إلى الاقتصاد السياسي للسلام”. وأشار إلى أن “الاعمار والاسناد العالمي ما زالا غير معروفين على مستوى البلاد لغاية الان، وحين يتعرف المجتمع العراقي على النوايا الاممية لدعم العراق سوف يتغير الحال وينتهي اللغط والاتهامات التي نسمع عنها احياناً، لتحل الثقة محلها”. وتحدث صالح عن “رؤية عراقية لمؤتمر الكويت بحمل ملف الانتصار على الارهاب بوصفه اشارة قوية بأن هناك تحريرا للأراضي بالقتال نيابة عن العالم، اضافة إلى ملف اخر وهو اضرار الحرب ومستقبل الاقتصاد العراقي”. وبين أن “اضراراً كبيرة لحقت بالارض العراق قدرت اقيامها بـ ١٠٠ مليار دولار بعد تخريب البنى التحتية وممتلكات الناس ونزوح ٤ ملايين مواطن من المحافظات الضحية، قبل تحريرها، وضرر غير مباشر لحق بمحافظات اخرى”. أما الملف الاخر، فذكر صالح أنه “يتعلق بالمشاريع الاستثمارية للنهوض بالعراق مع وجود نحو ١٦٠ مشروعاً استراتيجياً بداية من الصناعة النفطية، وليس انتهاءً بالزراعة والنقل والموصلات والخدمات الاخرى”. وشدد على أن “تلك المشاريع لا تقام في ليلة وضحاها، ولكنها تنجز بمسار طويل، في حين أن خططاً سريعة نفذت للتوطين والاستقرار تلقت دعماً دولياً ما زال مستمراً بعودة النازحين وتشغيل الحياة المدنيّة في المدن المحررة”. وأكد صالح أن “خطة اخرى عُشرية تمتد على مدى عقد، لاعادة الاعمار والبناء تتناسب وطموحاتنا في مؤتمر الكويت والفرص المتاحة، لذلك فأن المؤتمر ليس آنياً، بل أنه مسار مستقبلي لاعمار العراق على مدى السنوات العشر المقبلة”. ويرى أن “الطاقة الاستيعابية لمئة مليار دولار، وهي حاجة العراق لاعادة اعماره من اضرار الارهاب، لا يمكن استيعابها خلال سنة واحدة، بل تحتاج إلى عدد من السنوات، ومن ثم تعهدات لتنفيذ المشاريع في ضوء تلك المدة”. ولفت صالح إلى ان “حجم المشاركة في المؤتمر يدل على أن العراق مقبل على اقتصاد السوق بشكل واسع مع وجود فرص استثمارية كبيرة، للمستثمرين سواء بالنسبة للقطاع الخاص العراقي أو الدولي، إضافة إلى شركات خارجية ستنفذ مشاريعا نيّابة عن الدول”. وعدّ المستشار المالي لمجلس الوزراء أن “المشاركة الرسمية للدول تعد مظلّة لاقتصاد السوق المتمثلة بالمستثمرين والمجهّزين، وهذا الاقبال الكبير يدل على أن العراق سيتحول إلى ورشة عمل”. ودعا إلى “التركيز على مؤتمر الكويت كونه فرصة استثمارية مهمة في الشرق الاوسط بؤرتها العراق، ويمكن أعتباره مشاركة بين الدول الرسمية والقطاع الخاص في آن واحد”. وتوقع صالح أن “تكون المساهمة العربية والخليجية في اعلى مستوياتها، وهي فرصة مناسبة للحصول على دعم عربي، وأن تبني الكويت لتضييف المؤتمر يمثل اشارة بحصولنا على دعم خليجي في اسناد العراق باعادة بنائه”. من جانبه، قدّر الخبير الاقتصادي باسم جميل أنطوان في حديث”، أن ” اضرار العراق من تنظيم داعش الارهابي ربما تجاوزت ٢٠٠ مليار دولار”. وأضاف أنطوان أن العراق لا يتمكن بمفرده وفق الموازنة من أعادة اعمار مناطقه المدمرة، وأن قطاعات مهمة، سيما في مجالات التعليم والصحة والبنى تحتية والصناعة والزراعة والسياحة قد تعرضت إلى دمار كبير”. وأوضح أن “ستين دولة شاركت في التحالف الدولي نعقد عليها الامال بالمشاركة في اعادة الاعمار لأن تنظيم داعش ليس له جنسية محددة بل عناصره من جميع البلدان”. وطالب الخبير الاقتصادي بأعادة “اعمار العراق بنفس الطريقة التي حصلت عند ترميم ما خلفته الحرب العالمية الثانية في أوروبا بوصفها سابقة يمكن الاستفادة منها من خلال مساهمات المجتمع الدولي”. وبين أنطوان أن “العراق تحمل اثار حرب طاحنة وتضحية بالاف الشباب نيابة عن العالم ومشكلات اجتماعية جمة وهؤلاء لا يعوضون بالمبالغ. صحيفة الصباح تابعت مؤتمر ااعمار العراق وقال ان دعوات المشاركة في مؤتمر إعادة اعمار العراق الذي ستنطلق اعماله اليوم في الكويت قوبلت ، باستجابة عالمية واسعة، عبر عنها بشكل جلي نائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية الكويتي، صباح الخالد الحمد الصباح، حينما قال ان " المجتمع الدولي سيساعد العراق في عمليات إعادة الاعمار مثلما دعمه في دحر الارهاب" وهو الموقف المشابه لما دعا اليه رؤساء البرلمانات العربية خلال اجتماعهم الاخير في القاهرة، الذين طالبوا بمزيد من الدعم الدولي لاسناد خطط إعادة اعمار العراق فضلا عن مواقف عالمية تبنتها كل من اليونسيف واليونسكو، حثت على دعم ومساندة العراق في عمليات اعادة الاعمار. ويمثل المؤتمر، الذي سيشهد مشاركة، ٣٠٠٠ شخصية اقتصادية يمثلون ١٨٥٠ شركة عالمية ومئات الشخصيات والزعامات السياسية من ٧٠ دولة، "منصة لانطلاق عمليات إعادة الاعمار في العراق" وفقاً لنائب رئيس الوزراء الكويتي، الذي اكد خلال مؤتمر صحفي مساء امس حضرته "الصباح" ان "المشاركة الدولية الواسعة في المؤتمر، تمثل رسالة من المجتمع بالتزامه بأمن واستقرار العراق، ومساندة منه لاعادة اعمار المناطق المحررة فيه". من ناحيتها، قالت المديرة العامة لليونسكو أودري أزولاي إن "اليونسكو أبدت التزامات تجاه العراق، ونود تقديم المزيد من خلال المبادرة الرائدة لإعمار الموصل" في حين أكد "ممثل منظمة اليونسيف في العراق، بيتر هوكينز، أهمية مؤتمر المانحين في جذب القطاع الخاص الى العراق". من جانبه أشار وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الاوسط وشمال أفريقيا اليستر بيرت الذي وصل الى الكويت أمس الأحد، الى أن "الهدف الأساس من هذا المؤتمر هو إعادة الإعمار والخروج بخطة عمل مدعومة ومتفق عليها بين المجتمع الدولي والحكومة العراقية للانطلاق والبدء بالعمل". وتتضمن المشاريع الاستثمارية المقدمة من الهيئة الوطنية للاستثمار الى المؤتمر، أكثر من ٢١٢ مشروعا استثمارياً في كافة محافظات العراق بأقيام تقارب ١٠٠ مليار دولار. وتصاحب انطلاقة المؤتمر الدولي لإعادة إعمار العراق في الكويت، مجموعة من المؤتمرات الفرعية والندوات والأنشطة، إذ تنطلق اليوم الاثنين، فعاليات (مؤتمر المنظمات غير الحكومية لدعم الوضع الإنساني في العراق) الذي يستهدف بحث مستجدات الوضع الإنساني وجهود الاستجابة هناك. للمزيد تابعونا على موقعنا الألكتروني www.ninanews.com
قارن محمد صالح مع:
شارك صفحة محمد صالح على