محمد صالح

محمد صالح

محمد صالح، لاعب كرة قدم يمني. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد صالح؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد صالح
دفن صالح يفتح ملف قادة سابقين باليمن لم تعرف أماكن دفنهم ..اسماء طويت صفحة الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح وثار الجدل وتضاربت المعلومات حول مكان دفن جثته مع عدد من رفاقه، الذين لم يعرف مصيرهم حتى اللحظة. وبعد أيام من التكهنات ظهر ياسر العواضي القيادي في حزب صالح وهو الآخر ظل مصيره غامضا لأيام، ثم أطل من تويتر وقال في تغريدة له إنه تم دفن صالح دون الإشارة إلى مكان الدفن ودون نشر أي صور. ولم يتم دفن أي من رفقاء صالح الذين قتلوا مؤخرا بشكل علني عدا أمين عام الحزب عارف الزوكا، الذي سلمت جثته "لمشائخ" ونقلت إلى شبوة، في حين لا يزال مصير نجل شقيق صالح (طارق محمد صالح) مجهولا مع عدد من أولاد صالح صغار السن. ويدير التاريخ دورته، فقد كان صالح أحد قادة اليمن الذين كان لهم اليد الطولى في إخفاء جثامين المناوئين له منذ تولى الحكم، ابتداء بجثامين قادة انقلاب ١٩٧٨ وحتى قادة حرب صعدة. جثامين قادة الانقلاب الناصري ومع مقتل الرئيس صالح يختفي ملف غامض ظل ذوو ضحاياه يطالبون لثلاثة عقود ونصف بكشف اسراره، ذلك هو ملف القادة الناصريين الذين خططوا لعملية الانقلاب على صالح بعد أشهر من تسلمه السلطة في ١٩٧٨، حيث فشل الانقلاب في لحظاته الأخيرة وتم القبض على قرابة الـ٤٠ شخصية من المخططين للعملية. وحوكم المخططون للانقلاب بقيادة أمين عام التنظيم الناصري عيسى محمد سيف، والأمين العام المساعد سالم محمد السقاف الذي كان نائبا لمدير مكتب رئيس الجمهورية، وكذلك عبدالسلام مقبل وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، و١٧ شخصية عسكرية ومدنية أخرى. وحكم بالإعدام على ٢٠ شخصية وأخفيت جثامينهم حتى اليوم، ومع رحيل صالح يمكن أن يطوى الملف نهائيا دون معرفة أماكن دفنهم. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فقد تمت ملاحقة عشرات الأسماء طوال عقدين واختفت أكثر من ثلاثين شخصية سياسية بينهم قادة عسكريون وسياسيون، ولا أحد يعرف مصيرهم حتى اللحظة. قادة الجنوب في الجنوب اختفت أيضا جثامين قادة كان من بينهم رؤساء وزراء وقادة سياسيون. ويعد قحطان الشعبي أول رئيس للجمهورية بعد الاستقلال عن الاحتلال البريطاني لجنوب اليمن، وتولى الرئاسة لعامين وقدم استقالته مجبرا من الحكم عام ١٩٦٩، لكنه ظل في سجون النظام الذي تلاه حتى ١٩٨١، حيث توفي في سجنه. وأخفيت جثة أول رئيس للوزراء فيصل عبد اللطيف الشعبي، إلى اليوم، منذ مقتله وهو في سجن (الفتح) في مدينة التواهي بعدن. ويعتبر فيصل الشعبي مؤسس حركه القوميين العرب في اليمن التي تأسست عام ١٩٥٦م كفرع لحركة القوميين العرب في بيروت بزعامة المناضل الفلسطيني جورج حبش، ثم تحولت الحركة إلى مسمى (الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن المحتل)، وكان الشعبي أبرز قادة الجبهة وأول رئيس حكومة بعد الاستقلال ووزير خارجية. وعقب الانقلاب على الرئيس قحطان الشعبي في ١٩٦٩ اعتقل فيصل مع عدد من رفاقه وزج به في السجن وتمت تصفيته في الزنزانة في فبراير ١٩٧٠ وأخفيت جثته حتى اليوم. ومثله أيضا رفيقه علي عبدالعليم أحد أبرز قيادات الجبهة القومية والذي تم إعدامه في زنزانته في أكتوبر عام ١٩٧٠ بعد محاكمة وصفت في المراجع التاريخية بالصورية. سالمين وما بعده وتولى سالم ربيع علي الملقب بـ"سالمين" الرئاسة في الجنوب عام ١٩٦٩ عقب الانقلاب على قحطان الشعبي، واستمر حتى ١٩٧٨ في أطول فترة رئاسة لرئيس جنوبي، لكن نهايته كانت أبشع من نهاية خلفه. ودبر رفاقه عملية انقلابية له عقب اغتيال رئيس اليمن الشمالي بساعات، واتهم بترتيب اغتيال رئيس الشمال حسين الغشمي. واعتقل سالمين وتمت محاكمته التي وصفت بالصورية، أيضا، وأعدم وأخفيت جثته حتى اللحظة، ليكون المصير مشابها لمصير فيصل الشعبي ورفاقه. وتوالت الصراعات بين رفقاء النضال في الجبهة القومية التي أصبحت في عام ١٩٧٨ الحزب الاشتراكي اليمني وهو الحاكم الوحيد لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (اليمن الجنوبي). وانفجر صراع دام بين فصائل الحزب في ١٩٨٦ وقتل عدد من القادة العسكريين والحزبيين، كان أبرزهم الزعيم الاشتراكي عبدالفتاح إسماعيل أمين عام الحزب منذ تأسيسه في عام ١٩٧٨ حتى ١٩٨٠. وكان منصب الأمين العام يعتبر كمنصب رئيس الجمهورية كون الحزب الاشتراكي هو الحزب الوحيد والحاكم أيامها. وأطلق الحارس الشخصي للرئيس علي ناصر محمد النار على عبدالفتاح إسماعيل وعدد من الوزراء والقادة، وانفجرت المواجهات العسكرية المعروفة بـ"أحداث ١٣ يناير" عام ١٩٨٦ في عدن. واختفى عبدالفتاح إسماعيل وجثته منذ ذلك التاريخ حتى اليوم وأصبح الحديث عنه بمثابة أسطورة. وبعد اختفاء عبدالفتاح ومعارك ١٩٨٦ التي راح ضحيتها الآلاف بينهم المئات من القيادات السياسية والعسكرية كان أحد أبرز الأسماء في المشهد السياسي صالح منصر السيلي الذي تولى منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية في مرحلة ما بعد يناير ١٩٨٦. وظل السيلي في منصبه حتى قيام دولة الوحدة في ٢٢ مايو ١٩٩٠م فشغل منصب نائب رئيس الوزراء وزير شؤون المغتربين في أول مجلس وزراء لدولة الوحدة اليمنية برئاسة حيدر أبوبكر العطاس، وذلك لمدة عامين ونيف. صدر بعد ذلك قرار رئاسي بتعيينه محافظا لعدن واستمر يمارس مهام منصبه حتى انفجار الأوضاع في صيف ١٩٩٤م بين الشريكين الصانعين للوحدة. وعقب انتصار القوات الشمالية اختفى أثر السيلي حتى اللحظة ولم يعرف مصيره مطلقا. آخر الجثث المخفية كانت جثة حسين الحوثي مؤسس جماعة الحوثيين وشقيق عبدالملك الحوثي حيث اختفت جثته لمدة تسعة أعوام وكشف عن مصيرها أثناء انعقاد مؤتمر الحوار الوطني في ٢٠١٣. وقتل حسين الحوثي في ٢٠٠٤ في صعدة وانتهت الحرب الأولى بين الدولة والحوثي بمقتله وهو المؤسس للجماعة الحوثية، وتسلم زمام قيادة الجماعة بعده شقيقه عبدالملك الذي أنجز رحلة الثأر لشقيقه ولوالده الذي قتل هو الآخر في عملية غامضة. وظهرت جثة الحوثي في أحد أسوار سجون العاصمة صنعاء وتم تسليم الرفات لشقيقه ونقل إلى صعدة. ورتبت له جنازة باذخة وبني له ضريح أشبه بأضرحة بلاد فارس وعلى ذات النسق لكن طيران التحالف قصف الضريح ضمن عملياته العسكرية في ٢٠١٥. إضافة إلى هذه القوائم والأحداث فإن هناك مئات الجثث المخفية من الأسماء التي لم تبرز إلى المشهد السياسي، لكنها كانت ضحية لكل هذه الصراعات التي شهدتها اليمن شمالا وجنوبا منذ قيام الجمهورية في الشمال في العام ١٩٦٢ والتحرر من الاستعمار في الجنوب عام ١٩٦٧.
مأرب برس مغادرة «طارق» ومراوغة «يحيى» وصمت «أحمد».. مصادر ديبلوماسية تكشف سر تراخي مواقف أفراد أسرة «صالح» من قتلته.. مفاوضات تدار في الكواليس كشفت مصادر ديبلوماسية عن وساطة تقودها سلطنة عُمان للإفراج عن بقية أفراد أسرة الرئيس السابق علي عبد الله صالح المعتقلين في سجون الحوثيين وهم أربعة أشخاص. ونجحت جهود عمانية الشهر الماضي، في اخراج عدد من أفراد من أسرة صالح إلى مسقط، التي تستضيف، العديد من أفراد أسرة وأقارب صالح (نساء وأطفال)، كانوا انتقلوا إليها خلال فترات متقطعة في العامين الماضيين. وقالت المصادر لـ«مأرب برس»، ان الوساطة العُمانية تسعى للإفراج عن قيادات وأقارب لصالح، بما فيهم إثنان من أبنائه، هما صلاح ومدين، بالإضافة إلى ابن شقيقه، محمد محمد عبد الله صالح، الذي كان مسؤولاً في إحدى الكتائب الأمنية التابعة لعمه، والاسم الرابع، هو عفاش طارق صالح، نجل ابن شقيق صالح، والذي كان القائد العسكري الأبرز إلى جانبه خلال السنوات الأخيرة، ويتهمه الحوثيون بتدبير الانقلاب. وتأتي الوساطة الخليجية بعد رفض الحوثيين لوساطة اممية للافراج عن اقارب صالح، حيث طلب نائب المبعوث الأممي إلى اليمن، معين شريم، عند زيارته إلى العاصمة صنعاء، من المسؤولين الحوثيين، الافراج عن أقارب صالح وأفراد عائلته والمقربين منه المعتقلين، الا ان رئيس ما يُعرف بـ«المجلس السياسي الأعلى»، واجهة أعلى سلطة في مناطق الحوثيين، صالح الصماد، رد بالقول للأمم المتحدة «مع احترامي لكم، ولاستشعاركم للمسؤولية، لكن إذا كانوا حريصين على أولاد الزعيم فليرفعوا عن أحمد علي العقوبات تحت البند السابع أولاً، أما من هم عندنا، فلديهم عندنا أرقى الفيلات، والزيارات متوفرة لهم باستمرار، وقيادة المؤتمر يزورونهم باستمرار». وأضاف الصماد أن «الحجز» على أفراد من أقارب الرئيس السابق لدى جماعته في صنعاء «ليس إلا حجزاً تحفظياً بعد الاضطرابات التي حصلت». المصادر الديبلوماسية قالت لـ«مأرب برس»، ان المساعي العمانية تكشف سبب رفض احمد علي صالح لتولي اي دور سياسي او عسكري، وكذلك سبب مرواغة يحيى محمد صالح في تصريحاته من العاصمة لبنان، ومغادرة طارق اليمن بصمت. وأشارت الى ان التزام «طارق» الصمت يعتبر مطلب لنجاح المساعي، وان مراوغة «يحيى صالح» في كل رد يتعلق بموقفه من ما جرى في ٤ ديسمبر، والتزام «أحمد صالح» بالصمت، يعتبر تماشيا مع ما يدار، مؤكدا انه «ليس مطلوبا منهم، الآن، أي موقف من ما يؤمله أنصارهم، فلا تزال أيديهم تحت صخرة الحوثيين، ويتطلب ذلك الحكمة حتى تنجلي الغمة». وتوقعت المصادر أن «يفرض الحوثيون ضمانات على بعض مما ذكر سابقا، بما يقطع عليهم أي نشاط مستقبلي مناوئ للحوثيين». وفي ٢٢ ديسمبر كانون الأول الماضي، وصل إلى عُمان ٢٢ من أفراد عائلة صالح وأقاربه، أغلبهم نساء وأطفال، وأعلنت مسقط أن انتقالهم جرى بالتنسيق مع الجهات المختصة في العاصمة اليمنية صنعاء، فيما أعلنت مصادر سعودية أن ١٩ من أقارب صالح، وأغلبها نساء وأطفال، وقيادات مقربة منه وصلت إلى المملكة الشهر الماضي. وكانت مصادر ديبلوماسية خليجية قد قالت لـ«مأرب برس»، في وقت يابق ان «الامارات فشلت في اقناع نجل صالح، العميد أحمد علي عبد الله صالح بلعب دور سياسي او عسكري بعد مقتل والده»، مؤكدة انه رفض كل العروض التي تقدمت بها الامارات بهدف قيادة المرحلة السياسية والعسكرية القادمة، وفي مقدمتها حشد المؤتمر الشعبي العام له، وإطلاق قناة فضائية، وتوفير دعم مالي لكافة الأنشطة، للقيام بعملية تحرير اليمن من المليشيات الحوثية والتغلغل الإيراني في اليمن بشكل عام». وأضافت المصادر، أن «نجل صالح اعتذر لكل الوفود التي حاولت إقناعه بهذه المهمة، حيث عبر عن شكره للثقة التي أولتها تلك الجهات، واعتذر عن القيام بأي دور سياسي أو عسكري في المرحلة الراهنة».
مأرب برس بعد مغادرة «طارق» ورفض «أحمد».. الإمارات تُعيد أخطر أفراد عائلة «صالح» الى عدن كشفت مصادر سياسية وعسكرية متطابقة، عن وصول أخطر أفراد عائلة الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، الى العاصمة المؤقتة عدن (جنوبي اليمن)، قادما من الإمارات. وقالت المصادر لـ«مأرب برس»، ان العميد عمار محمد صالح الأحمر وصل، مساء اليوم الخميس، الى العاصمة المؤقتة عدن، قادما من العاصمة الإماراتية أبوظبي»، منوهة الى انه يقيم حاليا في مقر قوات التحالف العربي. ويعد «عمار» من أخطر أفراد عائلة «صالح»، حيث شغل منصب رئاسة أهم جهاز أمني استخباراتي «جهاز الأمن القومي»، خلال فترة حكم الرئيس السابق، وتولى عدد من الملفات الأمنية، أهمها ملف مكافحة الإرهاب. المصادر ذاتها أكدت ان «هناك مساع إماراتية حثيثة لإعادة أسرة الرئيس السابق علي صالح ـ الذي قتل برصاص الحوثيين قبل نحو شهر في العاصمة صنعاء ـ الى المشهد السياسي». وأشارت المصادر الى ان «فشلت في اقناع نجل صالح، العميد أحمد علي عبد الله صالح بلعب دور سياسي او عسكري بعد مقتل والده»، مؤكدة انه رفض كل العروض التي تقدمت بها الامارات بهدف قيادة المرحلة السياسية والعسكرية القادمة، وفي مقدمتها حشد المؤتمر الشعبي العام له، وإطلاق قناة فضائية، وتوفير دعم مالي لكافة الأنشطة، للقيام بعملية تحرير اليمن من المليشيات الحوثية والتغلغل الإيراني في اليمن بشكل عام». وأضافت المصادر، أن «نجل صالح اعتذر لكل الوفود التي حاولت إقناعه بهذه المهمة، حيث عبر عن شكره للثقة التي أولتها تلك الجهات، واعتذر عن القيام بأي دور سياسي أو عسكري في المرحلة الراهنة». وفيما اوضحت المصادر ان «عمار والذي كان يقيم في الإمارات بعد هروبه من أديس أبابا إثر الكشف عن تعاونه مع تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، عاد الى عدن في مهمة إماراتية»، الا انها لم تكشف عن طبيعة تلك المهمة. ويأتي وصول «عمار» الى عدن، بعد أيام من مغادرة شقيقه «طارق» من اليمن ووصوله إلى العاصمة الإماراتية ابو ظبي».
قناة الجزيرة تكشف كيف فر العميد طارق محمد صالح من اليمن .. وكيف حصل على تسهيلات الهروب ؟ مأرب برس – الجزيرة نت قالت مصادر قبلية في محافظة مأرب اليمنية للجزيرة إن طارق محمد عبد الله صالح قائد الحرس الخاص للرئيس الراحل علي عبد الله صالح لم يصب في المواجهات التي قُتل فيها الأخير. وذكرت المصادر أن الصورة التي نُشرت في وسائل التواصل الاجتماعي لطارق صالح وهو مصاب قديمة، مؤكدة أنه غادر صنعاء إلى مأرب يوم ٧ ديسمبر الماضي برفقة ثلاثة من معاونيه بعد مقتل عمه بثلاثة أيام على أيدي الحوثيين. وأضافت أن طارق حصل على تسهيل من القوات الإماراتية المتواجدة في مأرب بعد مغادرته صنعاء، وأنه استقل طائرة إماراتية بعد ذلك متوجها إلى الإمارات. ورغم أن المصادر لم تذكر هل ما زال طارق صالح في الإمارات حتى الآن، فإنها أشارت إلى أن مسؤولين سعوديين وإماراتيين تواصلوا معه لإعادته إلى المشهد اليمني في المرحلة القادمة. وتفيد مصادر في العاصمة الإماراتية بأن الرياض وأبو ظبي ما زالتا تسعيان بقوة للحديث مع الأطراف اليمنية والدولية لمنح دور سياسي لأحمد علي عبد الله صالح، غير أنها ذكرت أن ابن صالح قال إنه غير مهيأ الآن للعب هذا الدور، وهو ما دفع الدولتين للحديث إلى طارق. ويعد طارق صالح واحدا من أهم المقربين الذين كان صالح يعتمد عليهم عسكريا وسياسيا في الفترة الأخيرة، إلى جانب أخويه عمار وكيل جهاز الأمن القومي السابق، ويحيى قائد الأمن المركزي الأسبق. وقد أسهم طارق في تشكيل قوات خاصة تتبعه قبل المواجهات الأخيرة مع الحوثيين الذين يتهمونه بالتخطيط للمواجهات الأخيرة في ديسمبر. ويرى مراقبون أن الخلافات الأخيرة داخل صفوف حزب المؤتمر الشعبي جاءت بعد فقدان الثقة بين القيادات التي توزعت بين الرياض وأبو ظبي وصنعاء، وأن موجة من التخوين تسود قيادات المؤتمر، إذ يُحمّل كل طرف الآخر مسؤولية مقتل صالح والتخلي عنه. وكان رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي القيادي الحوثي صالح الصماد التقى قيادات من حزب المؤتمر بينهم رئيس مجلس النواب يحيى الراعي وقيادات مقربة من صالح، غير أنه لم يعرف عن فحوى تلك اللقاءات التي قالت وسائل إعلام حوثية إنها لترتيب الوضع مع قيادات الحزب في صنعاء.
قارن محمد صالح مع:
شارك صفحة محمد صالح على