محمد صادق

محمد صادق

الفريق أول محمد أحمد صادق (١٤ أكتوبر ١٩١٧ - ٢٥ مارس ١٩٩١) وزير الحربية والقائد العام للقوات المسلحة المصرية (١٥ مايو ١٩٧١ - ١٥ أكتوبر ١٩٧٢) ومدير المخابرات الحربية في (١١ يونيو ١٩٦٦ ـ ٩ سبتمبر ١٩٦٩). في ١٥ أكتوبر ١٩٧٢ عزله الرئيس السادات من وزارة الحربية لاختلافه مع رؤيته لتحرير سيناء.ولد بقرية القطاوية مركز أبو حماد محافظة الشرقية والده أحمد باشا صادق قائد قوات بوليس السرايات الملكية خلال الفترة من ١٩٢٣-١٩٤٨ في عهدي الملك فؤاد والملك فاروق وبعد انتهائه من دراسته الثانوية التحق بالكلية الحربية ليتخرج منها ملازم ثان في إبريل عام ١٩٣٩. عاون عدة فصائل من الضباط الأحرار قبل الثورة. وتولى بعد ذلك قيادة ثلاثة كتائب مشاة قبل أن يتولى قيادة لواء مشاة ميكانيكي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد صادق؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد صادق
صحافيو اليمن بين سندان القتل والسجن.. ومطرقة التهديدات والانتهاكات لجأ الصحفي نزار الخالد، لدى كبرى الصحف اليمنية إلى ممارسة عمله من هذا المقهى، إذ يحاول استعادة بعض مصادره التي فقدها بعد فترة اعتقاله التي يقول إنه يعاني إثرها من صدمات نفسية وصحية ألزمته التواري عن الانظار. وقال نزار الخالد وهو صحفي يمني، لشبكة رووداو الإعلامية، إنه "نتيجة كتابات انتقدت فيها بعض سلوكيات الفساد تفاجأت باعتقالي من منزلي بدون أي مسوغ قانوني وتم إيداعي في سجن الاستخبارات العسكرية"، موضحاً أنه "بحسب القانون والدستور فلا يجوز توقيف أي مدني لدى جهة عسكرية". وضع صعب وبيئة قاتلة بالنسبة لمن يمارسون عملهم الصحفي الذي أصبح الاستمرار فيه نوعاً من المجازفة بالحياة . أما المصور الصحفي، عبد الرحمن الغابري، فيتحدث عن وضعه، قائلاً "الهث خلف الصورة لكنني حالياً اعتبر نفسي مقيداً مثلي مثل غيري لأنه في فوبيا من الكاميرا لا أدري لماذا"؟ وأشار الغابري إلى أنه "بسبب ظروف البلد لا توجد بيئة للعمل الجيد". من جانبه، قال الإعلامي، عبد الملك الفهيدي، إن "هذه الظروف التي تمر بهذا البلد أثرت سلبياً على وضع الصحفيين فمعظم الصحفيين استشهدوا سوى بطائرات التحالف أو القتل المباشر أو الاغتيال أو بالموت العادي نتيجة الظروف المادية التي يعيشونها". منذ اندلاع الحرب قبل عامين ونصف، وسلامة الصحافيين في خطر، ١٠ صحفيين فقدوا حياتهم ويقبع نحو ١٦ آخرون في المعتقلات. إحصائيات صادمة أشار إليها تقرير حديث لنقابة الصحفيين اليمنيين، كشف عن ثمان وثلاثين حالة انتهاك خلال الفترة من يوليو حتى سبتمبر فقط من هذا العام. في السياق، أفاد الرئيس التنفيذي لمركز التأهيل وحماية الحريات الصحافية (CTPJF)، محمد صادق العديني "لا أعتقد أن هناك حلول أو ضمانات تحمي الصحفي"، لافتاً إلى أن "هناك اتفاقيات دولية تدين مرتكبي الانتهاك في حق الصحفيين واستهداف حياتهم لكن الصحفي يعمل في أماكن تشهد نزاعات عسكرية وبالتالي هذه الجماعات التي ترتكب هذه الجرائم لا تخضع لأي تشريعات أو قوانين وهنا مشكلة". هي أسوأ مراحل الحريات في اليمن.. الصحافيون بين شريد وقتيل ومعتقل، ومن يعمل عليه الالتزام بخط سير الطرف الذي يفرض سيطرته على ذات المكان الذي يتواجد فيه. وضعت الحرب الراهنة في اليمن الصحافيين في مواجهة مباشرة مع أطراف الصراع وأصبح ممارسة العمل يشكل خطراً كبيراً على سلامة وحياة العاملين في مهنة المتاعب.
قارن محمد صادق مع:
شارك صفحة محمد صادق على