محمد سيد أحمد

محمد سيد أحمد

محمد سيد أحمد، كاتب ومفكر مصري.وُلد محمد سيد أحمد سنة ١٩٢٨ بالقاهرة لعائلة أرستقراطية، توالت ثلاثة أجيال منها من الباشوات، مثل إسماعيل صدقي باشا ابن عم والده وزوج عمته. عاش قرابة أربع سنوات من طفولته في بورسعيد ثم في السويس أثناء عمل والده محافظا للمدينين. فضّل التمرد على ظروفه الاجتماعية بدلا من الاستمتاع بما تتيحه هذه الظروف من امتيازات وفرص. تعلم في مدرسة الليسيه. التحق بكلية الحقوق وكلية الهندسة في نفس الوقت، وحصل على بكالوريوس في الهندسة وليسانس الحقوق سنة ١٩٥٧. تبنى في بداياته الفكر الشيوعي، وانتهى به الأمر أن أصبح يساريا ديمقراطيا. عمل في مجلة الطليعة، ثم التحق بعد خروجه من المعتقل في الستينات بجريدة الأهرام، وظل واحدا من أهم كتابها حتى وفاته سنة ٢٠٠٦. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد سيد أحمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد سيد أحمد
شخصيات مصرية تشكيل حملة مليونية لإعادة العلاقات مع سورية دمشق سانا تركز لقاء وفد الحملة الشعبية لعودة العلاقات المصرية السورية مع طلاب وأساتذة كلية الإعلام بجامعة دمشق اليوم في مقر الكلية على أهمية التعريف بالحملة في أوساط الشباب السوري من أجل إطلاقها وتفعيلها بما يخدم عودة العلاقات الثنائية بين البلدين على جميع المستويات. وأكد الدكتور محمد سيد أحمد رئيس الوفد وأمين الشؤون السياسية في الحزب الناصري أن الحملة بدأت منذ نحو شهر في القاهرة على مستويين ورقي مكتوب والكتروني لجمع أكبر عدد ممكن من التوقيعات المؤيدة وتشكيل غطاء شعبي داعم لهذا الموضوع على شكل حملة مليونية مبينا أن الوفد يسعى من خلال زيارته دمشق إلى إطلاقها في سورية أيضا. وأشار إلى أن نحو ٥٠٠ شخصية سياسية وثقافية واجتماعية مصرية وقعت على بيان الحملة الذي تضمن ثلاث نقاط ومطالب أساسية تتعلق بضرورة عودة العلاقات الدبلوماسية كاملة بين سورية ومصر اتساقاً مع الوضع الطبيعي والتنسيق التام مع الدولة السورية في الحرب المشتركة ضد قوى الإرهاب التكفيري المنفذ للمخططات الأمريكية الصهيونية. وأكد سيد أحمد أن الإعلام السوري الوطني أثبت أنه إعلام مقاوم وقف صفا واحدا إلى جانب جيش بلاده وخاض المعركة ضد الإرهاب وقدم الشهداء في سبيل ذلك وكان جنديا حقيقيا يواجه الحرب الكونية من خلال كشف الحقائق أمام الرأي العام وفضح المخططات المعادية التي تستخدمها وسائل الإعلام الغربية بشكل علمي وموضوعي وذلك رغم محدودية إمكاناته المادية والفنية. وكانت قوى وأحزاب سياسية مصرية طالبت خلال مؤتمر صحفي في الثاني عشر من شهر آب الماضي بعودة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين سورية ومصر مشددة على أهمية هذا الأمر لمواجهة الأخطار المشتركة التي تستهدف المنطقة العربية. ودشنت شخصيات سياسية وإعلامية مصرية في الرابع والعشرين من الشهر نفسه حملة توقيعات الكترونية وشعبية لعودة العلاقات المصرية السورية كاملة تحت شعار “من القاهرة هنا دمشق”.
المفتي حسون تعزيز التعاون بين سورية ومصر والتنبه للأخطار التي تحيط بالمنطقة دمشق سانا أكد سماحة المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون أهمية رص الصف العربي وتعزيز التعاون بين سورية ومصر والحفاظ على ما يجمع الأمتين العربية والإلامية والتنبه إلى الأخطار الكبيرة التي تحيط بالمنطقة وتستهدفها والعمل المشترك على مواجهتها. وأشار المفتي حسون خلال لقائه اليوم وفد الحملة الشعبية لعودة العلاقات المصرية السورية إلى أن سورية تدفع اليوم ثمن وقوفها في وجه المخططات الرامية إلى تفتيت المنطقة والتي استخدمت الإرهاب لاستهداف التنوع والفكر المتسامح فيها موضحا أن الشعب السوري الملتف حول جيشه وقيادته الشجاعة بدأ يحصد نتائج صموده بالانتصار في حربه ضد الإرهاب. بدوره أوضح رئيس الوفد الدكتور محمد سيد أحمد أمين الشؤون السياسية في الحزب الناصري أن العلاقات المصرية السورية ممتدة عبر التاريخ حيث يرتبط البلدان بأواصر ثقافية وعلاقات متميزة في كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ويربطهما مصير واحد مشترك لا بد من الدفاع عنه مشيرا إلى أن الجيشين السوري والمصري يخوضان معركة شرسة ضد الإرهاب ويحققان الانتصارات. ولفت سيد أحمد إلى ضرورة “دعم الحملة وتقديم التسهيلات اللازمة لها من أجل إطلاقها وتفعيلها بما يضمن عودة العلاقات الثنائية بين البلدين وعلى جميع المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية”. وكانت قوى وأحزاب سياسية مصرية طالبت خلال مؤتمر صحفي في الثاني عشر من شهر آب الماضي بعودة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين سورية ومصر مشددة على أهمية هذا الأمر لمواجهة الأخطار المشتركة التي تستهدف المنطقة العربية. ودشنت شخصيات سياسية وإعلامية مصرية في الرابع والعشرين من الشهر نفسه حملة توقيعات الكترونية وشعبية لعودة العلاقات المصرية السورية كاملة تحت شعار “من القاهرة هنا دمشق”.
سياسيون مصريون يدشنون حملة الكترونية وشعبية لعودة العلاقات مع سورية القاهرة سانا دشنت شخصيات سياسية وإعلامية مصرية أمس حملة توقيعات الكترونية وشعبية لعودة العلاقات المصرية السورية كاملة تحت شعار “من القاهرة هنا دمشق”. وأشارت عريضة التوقيع الالكتروني إلى أنه “انطلاقا من ثوابتنا الوطنية والقومية وحرصنا على الأمن القومى المصري والعربي ندعو جماهير الشعب المصري لدعم مبادرة عودة العلاقات المصرية السورية التي تشكل عصب العمل العربي المشترك”. وأبرزت العريضة مطالبها في ثلاث نقاط تتمثل بعودة العلاقات الدبلوماسية كاملة بين سورية ومصر اتساقاً مع الوضع الطبيعي والتنسيق التام مع الدولة السورية في الحرب المشتركة ضد قوى الإرهاب التكفيري المنفذ للمخططات الأمريكية الصهيونية إضافة إلى تفعيل اتفاقية الدفاع المشترك بين البلدين الشقيقين وإعلان الحرب المشتركة ضد الإرهاب وتنظيماته. من جانبه قال الدكتور محمد سيد أحمد استاذ علم الاجتماع السياسي في تصريح خاص لمراسل سانا بالقاهرة إن “الحملة الشعبية الالكترونية تأتي في إطار الفعاليات التي تجري حاليا من قبل شخصيات سياسية وإعلامية وبرلمانية مصرية للمطالبة بعودة العلاقات كاملة بين مصر وسورية” لافتا إلى أن مصر وسورية تحاربان عدوا مشتركا يستخدم الإرهاب أداة في حربه. وأضاف أحمد إن “الجيش العربي السوري يحقق اليوم انتصارات كبرى ضد التنظيمات الإرهابية كما أن الجيش المصري يحارب تنظيمات إرهابية على أرضه والمطلوب أن تتوحد الجهود بين البلدين في ظل ما يجمعهما من حضارة مشتركة ضاربة بجذورها في اعماق التاريخ”. ولفت أحمد إلى أن التوقيعات الالكترونية تتوازى معها توقيعات شعبية على عريضة ورقية وان تلك الخطوات تاتي في اطار مطالبة الدولة المصرية بإعادة العلاقات بين سورية ومصر. وكانت قوى وأحزاب سياسية مصرية طالبت خلال مؤتمر صحفي في الثاني عشر من الشهر الجاري بعودة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين سورية ومصر مشددة على أهمية هذا الأمر لمواجهة الأخطار المشتركة التي تستهدف المنطقة العربية. من القاهرة هنا دمشق
قارن محمد سيد أحمد مع:
شارك صفحة محمد سيد أحمد على