محمد سعيد

محمد سعيد

-الشيخ بلقاسم الوناس المشهور باسم محمد السعيد (١٩٤٥ - ١٩٩٥) إمام خطيب وداعية ومفكر جزائري ومن مؤسسي رابطة الدعوة الإسلامية،ولد محمد السعيد في ١٤ جويلية ١٩٤٥ بقرية أيت سيدي عثمان بلدية واسيف ولاية تيزي وزو في عائلة محافظة ويعود نسبه إلى الحسن بن علي - رضي الله عنهما - سبط رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.إلتحاق أخيه الحسن بثورة التحرير الجزائرية كان سببا في تشريد عائلته من طرف المستعمر الفرنسي وبذلك التحق ببلدية مولاي لعربي بسعيدة كان يشتغل ببقالة هناك ونظرا لنبغاته كان آنذاك عمره لا يتجاوز ١٤ سنة يكتب رسائل رد للمجاهدين وكان يقرأ رسائل القادة على المجاهدين هناك، ومات أخوه الحسن مع العقيد عميروش في نواحي سيدي عيسي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد سعيد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد سعيد
آفاق وتحدي.. مؤتمر لمكافحة وهن العظام طرطوس سانا انطلقت في فندق برج شاهين بطرطوس فعاليات المؤتمر السنوي الرابع عشر الذي تقيمه الرابطة السورية لمكافحة وهن العظام بعنوان (آفاق وتحدي). وبينت وزير الدولة لشؤون المنظمات الدكتورة سلوى عبدالله أن استمرار انعقاد المؤتمرات العلمية رغم الظروف التي تمر بها البلاد دليل على تمسك اطباء سورية بالمعرفة والبحث العلمي مهما كانت الضغوط والتضحيات وهي رسالة للعالم باننا مستمرون في العمل والبناء بالرغم من كل الدمار. وأوضحت عبد الله أن سورية من أوائل الدول العربية التي تحدثت عن مرض ترقق العظام ويسجل للمشفى الايطالي بدمشق انه اول المساهمين بعلاج المرض حيث احضر جهازا لقياس الكثافة العظمية. وأضافت ان المرض خطير يصيب امراة من كل ثلاث بعد سن ٥٥ في حين يصيب رجلا من بين خمسة بعد سن ٦٥ مؤكدة وجوب التعامل معه بجدية كونه يعتبر عبئا اجتماعيا وصحيا واقتصاديا منوهة بضرورة التوعية والتثقيف به وبذل كل الجهود للتصدي له. واشار نقيب اطباء سورية الدكتور عبد القادر الحسن الى ان المرض يصيب كل الاعمار ويتطلب علاجه اختصاصات طبية متعددة للوصول الى سبل الوقاية منه مؤكدا ضرورة التوعية بالمرض والتعريف به للوقاية منه والاهم هو اتباع نمط غذائي سليم والمعالجة الفيزيائية والرياضة. ولفت رئيس رابطة مكافحة وهن العظام الدكتور محمد سعيد الصواف الى ان غاية المؤتمر تبادل الخبرات والمعارف بين المشاركين موضحا ان وهن العظام من الامراض الصعبة فقد يسبب كسورا واعاقات دائمة . بدوره رئيس لجنة الاشراف على الروابط العلمية بالنقابة الدكتور اديب محمود اكد اهمية التعريف بالمرض وسبل الوقاية منه مشددا على ان الوقاية اهم من العلاج وتتضمن التغذية والرياضة والتعرض للشمس . الدكتور غيث تفاحة ممثل شركة التراميديكا لصناعة الادوية اوضح ان المعرض المرافق فرصة لتسويق منتجات الشركة التي تقدم مجموعة متنوعة من الاصناف الدوائية الخاصة بعلاج وهن العظام ومجموعة من المتممات الغذائية الداعمة . يشار الى ان المؤتمر يستمر يومين ويقام يوم غد مسير على الكورنيش البحري لمدينة طرطوس كما يتضمن القاء مجموعة من المحاضرات والابحاث العلمية التعريفية والعلاجية للمرضى .
سورية الانتصار.. احتفالية للشعر والغناء في ثقافي كفرسوسة دمشق سانا تآلف الشعر والغناء في لوحات فنية تضمنتها احتفالية سورية الانتصار التي أقامها نادي إبداعات الفني الشبابي في المركز الثقافي العربي بكفرسوسة بمناسبة ذكرى حرب تشرين التحريرية. وعرض في بدء الاحتفالية فيلم تسجيلي بعنوان الانتصار من إعداد محمد هاشم وإخراج باسل هاشم استعرض مراحل الحرب تاريخيا مع مقابلات مع ضباط وجنود بواسل خاضوا معاركها مبينا أن المعنويات العالية والروح الوطنية لدى رجال الجيش العربي السوري كانت العامل الأهم في تحقيق هذا النصر. وذهبت القصائد التي ألقاها الشعراء خلال الاحتفالية إلى المعاني السامية التي شكلتها حرب تشرين وما تركته من أثر في نفوس المبدعين حيث ألقى الشاعر جمال المصري قصيدة بعنوان بلادي أكد فيها على القيم النضالية التي يحملها أبطال تشرين والتي زرعوها لدى أبنائهم وأحفادهم فقال.. “لا تقل ضاعت بلادي ..لا تقل متنا سدى .. تحت سقف الموت كنا .. نحن جسماً واحدا .. إن قدساً لا تراها في العيون .. سوف تلقاها غدا..فتعلم كي تشدو كلما الموت شدا”. وألقى الشاعر الطبيب محمد سعيد العتيق قصيدة بعنوان تشرين رصد فيها الحس الوطني والقومي الذي تحلى به المقاتلون في هذه الحرب ما حقق النصر ودحر الأعداء على أنغام البحر الكامل فقال.. “هفت نسائم واستفاق حنين .. طي الضمائر والهوى تشرين ذا حافظ أسد الشآم ربيعها .. شهدت على مجد الأسود قرون هبت بمصر مع الشآم جحافل .. جنحا صمود شمال ويمين”. كما ألقت الشاعرة أمل المناور قصيدة بعنوان وطني لفتت فيها إلى الحب الكبير الذي تكنه لبلدها معبرة عن ذلك بعاطفة رقيقة وأسلوب جمع بين الماضي والحاضر فقالت “هذا فؤادي لو أزالوا أضلعي .. أو أنهم عنه الغطاء أزاحوا لرأوا به وطني كمثل حمامة .. في عشها بسكينة ترتاح بيضاء وادعة تتيه بحسنها .. فوق الجمال فحسنها وضاح”. وقدم الشاعر حسام المقداد قصيدة بعنوان هذي الشآم أشار فيها إلى أهمية دمشق في حياة العرب كرمز عربي في التاريخ بصفتها العاصمة الشماء معتبراً أن كل من يحاول النيل منها سيكون خاسراً فقال “هذي الشآم وعشقها عشق .. ما عاد يطلب في الهوى عنق من رامها يوماً بداهية .. فهو الشقي الخاسر الأبق لا تعذلوني إن كلفت بها .. إن الجنون بشامنا علق”. وقدمت كل من ميرنا ديب ودلال عامل خواطر أدبية تعبر عن حب الوطن كما تخلل النصوص الشعرية فقرات فنية لفرقة ربيع حرب مع مجموعة من العازفين شملت المعاني الوطنية والقومية والتاريخية لحرب تشرين. محمد خالد الخضر
قارن محمد سعيد مع:
شارك صفحة محمد سعيد على