محمد راضي

محمد راضي

محمد راضي (ولد عام ١٩٣٩) مخرج ومنتج سينمائي مصري ولد عام ١٩٣٩ في محافظه الغربية بجمهوريه مصر العربية. تخرج في كليه الحقوق عام ١٩٦٢ ثم حصل علي بكالوريوس المعهد العالي للسينما عام ١٩٦٤. عمل مخرجا في التلفزيون العربي(التليفزيون المصري حاليا) فور تخرجه حيث اخرج عدد من الافلام التسجيليه ثم عمل في الإخراج السينمائي بادئا بفلميه الروائيين القصيرين المقيدون للخلف والفراشه اللذان حازا على إعجاب النقاد ليبدأ مشواره السينمائي و يصبح من ابرز صناع هذا الفن طوال ٥٠ عامآ هم عمر مشواره الفني حيث أنتج و أخرج عدد من الأفلام تعد من أهم أفلام السينما المصريه. (المصدر : الموقع الرسمي ل محمد راضي ) ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد راضي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد راضي
اليوم.. ذكرى وفاة «شيخ الحكائين» خيري شلبي من أشهر أعماله «صالح هيصة» قصة شخصية مثيرة للجدل من عموم الشعب المصري لها آرائها الخاصة في الحياة «نسف الأدمغة» عصابة تتاجر ببعض البقايا البشرية لكي تنتج أنواعاً أشد فتكاً من المخدرات «زهرة الخشخاش» قصة شاب مصري من عائلة معروفة في منتصف الخمسينات «وكالة عطية» وكالة عبارة عن مبنى قديم يؤوي متشردين لكل منهم قصته الخاصة وعالمه الغريب «صحراء المماليك» صحفي يسكن في منطقة جديدة وعلاقاته بشخص غير مرغوب فيه «اسطاسية» قصة عائلة فاسدة والعلاقات المتوترة بين المسلمين والأقباط بالإضافة إلى السنيورة الأوباش الشطار الوتد العراوى فرعان من الصبار موال البيات والنوم ثلاثية الأمالى (أولنا ولد وثانينا الكومى وثالثنا الورق)، بغلة العرش لحس العتب منامات عم أحمد السماك موت عباءة بطن البقرة صهاريج اللؤلؤ نعناع الجناين من مجموعاته القصصية صاحب السعادة اللص المنحنى الخطر سارق الفرح أسباب للكى بالنار الدساس أشياء تخصنا قداس الشيخ رضوان وغيرها. من مسرحياته صياد اللولي غنائية سوناتا الأول المخربشين. قدمت أعماله للسينما في فيلم «الشطار» مع المخرج نادر جلال عن رواية بنفس العنوان. فيلم «سارق الفرح» مع المخرج داود عبد السيد عن قصة قصيرة. رواية «وكالة عطية» تناولها الممثل حسين فهمى كعمل تليفزيوني في مسلسل يحمل نفس الاسم وتم عرضه في رمضان ٢٠٠٩ في التليفزيون مسلسل «الوتد» من إخراج أحمد النحاس. مسلسل «الكومى» عن ثلاثية الأمالى ومن إخراج محمد راضي.
«الداخلية» تكثَّف من هجماتها على «حسم» وتعلن عن مقتل ٨ أشخاص في الفيوم كتب مدى مصر ٢٣ يوليو ٢٠١٧ أعلنت وزارة الداخلية، في بيان، اليوم، الأحد، عن مقتل ٨ أشخاص ممَن وصفتهم بمُسلحي حركة «حسم»، وذلك أثناء عملية تبادل لإطلاق النار خلال مداهمة أمنية لموقع بالظهير الصحراوي لمركز سنورس بالفيوم. وكانت الشرطة تشتبه في كون الموقع «معسكرًا تدريبيًا للحركة»، حسب البيان. كما قامت الشرطة بمداهمتين أُخرتين للقبض على ٥ ممَن وصفتهم بأعضاء بالتنظيم كذلك، دون نشر لأسمائهم في محافظتي الشرقية والجيزة. وقد تضمن البيان أسماء القتلى الثمانية وهم نادر أحمد عزت عبدالغفار إبراهيم، ومحمد عواد محمد حنفي الشلقاني، ومحمد جمال عدلي رضوان، وإسلام أحمد سليمان محمد، وأحمد عبد الفتاح أحمد جمعة، وعبد الرحمن عبد المعطي مصطفى محمد، وعمر عادل محمد عبد الباقى، ومحمد راضي إسماعيل محمد. وقد عثرت الشرطة خلال عملية المداهمة بالفيوم على ٤ بنادق آلية، وأخرى للخرطوش، وطبنجة عيار ٩ ميليمتر، إلى جانب كمية من الذخيرة وفوارغ الطلقات. كما ذكر البيان وجود بعض «الشواخص» المُستخدَمة فى التدريب على الرماية. وقد أوضح البيان أن المداهمة كانت قد جرت بناءً على معلومات توافرت لدى «قطاع الأمن الوطني». وقالت الداخلية «باضطلاع قيادات الحركة عقب إجراءات الملاحقة التي شملتهم خلال الفترة الأخيرة وأسفرت عن ضبط ومصرع بعضهم فى مواجهات أمنية بتطوير استراتيجيتهم من خلال استقطاب عناصر شبابية جديدة وإخضاعهم لدورات تدريبية مكثفة بإحدى المناطق الصحراوية بنطاق محافظة الفيوم». ويشتمل التدريب على «استخدام مختلف أنواع الأسلحة، الدفاع عن النفس، أمن الهواتف والاتصالات تمهيدًا للقيام بسلسلة من الحوادث الإرهابية». وأضاف البيان أنه فور اقتراب قوات الشرطة من موقع المعسكر، بادرت العناصر المسلحة بإطلاق النار، وقامت الشرطة بالرد بالمثل مما أدى إلى سقوط القتلى الثمانية. فيما أوضح البيان أن الشرطة تمكنت من تحديد مكان «وكرين لعناصر الحركة» بمحافظتي الشرقية والجيزة، وكانا يستخدما لعقد الاجتماعات التنظيمية والتخطيط لعمليات التنظيم. وقد جرت المداهمتان الأمنيتان، بالتزامن مع عملية الفيوم. وقد ساهمتا في إلقاء القبض على ٥ أشخاص وصفتهم الداخلية بأنهم من أعضاء التنظيم، دون أن تكشف عن أسماء أي منهم. كما عثرت على عدد من الأوراق والمخططات التنظيمية ومستهدفات العمليات خلال الفترة القادمة. وقد جرت الثلاث مداهمات بعد استئذان نيابة أمن الدولة، التي تباشر التحقيقات مع المقبوض عليهم، حسبما جاء في البيان المنشور اليوم. وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت، يوم الجمعة الماضي، عن قتلها لشخصَين خلال تبادل لإطلاق النار بالفيوم، ووصفتهما بأنهما من تنظيم «حسم»، وذلك بعد ساعات من مقتل مجند بالشرطة وإصابة ثلاثة آخرين في استهداف لعدد من سيارات الشرطة في محيط دائرة قسم شرطة ثان الفيوم، مساء الخميس الماضي. وكان التنظيم قد أعلن تنبنيه للمسئولية عنها يوم الجمعة الماضي. وقد ذكرت وزارة الداخلية في بيانٍ، قبل يومين، أن القتيلين هما محمد سعيد عبدالباسط محمود (مواليد ١٠ ٢ ١٩٨٧)، وأحمد إيهاب عبدالعزيز محمد (مواليد ١٩ ٧ ١٩٩٧). فيما أعلنت الداخلية، يوم الثلاثاء الماضي، عن قتلها لشخصَين آخرين، وصفتهما بأنهما عنصران تابعان لتنظيم «حسم»، خلال تبادل لإطلاق النار قرب مدينة الأندلس في القاهرة الجديدة. وبحسب بيان الداخلية تبيّن أن السيارة التي كانا يستقلانها قد سبق استخدامها في عملية استهداف سيارة شرطة، في مايو الماضي، والتي أسفرت عن مقتل ثلاثة من الشرطة وإصابة خمسة آخرين. ووصفت الداخلية العنصرين المقتَولين، قبل خمسة أيام، وهما أحمد عبد الناصر عبد الله محمد البهنساوي وعماد الدين سامى فهيم الفار، حسب البيان، بأنهما متورطان في عدد من العمليات المسلحة، من بينها استهداف سيارة الأمن المركزي على طريق الأوتوستراد، الشهر الماضي، ومقتل ضابط، واغتيال الخفير مسعود الأمير من مديرية أمن دمياط، وكذلك عملية استهداف سيارة الشرطة في الطريق الدائري، كما سبق الحكم على كليهما في عدد من القضايا. وقد جاءت عملية القاهرة الجديدة بعد قرابة أسبوع من إعلان الداخلية عن قتلها للقيادي في تنظيم «حسم» أحمد محمد عمر سويلم، أثناء اشتباك معه في منطقة المرج في القاهرة. وسبق أن ذكر اسم أحمد محمد عمر سويلم في عدد من القضايا، من بينها القضية المعروفة إعلاميًا بقضية «الحراك المسلح» باعتباره من المُخطِطين لمحاولة اغتيال مفتي الجمهورية السابق علي جمعة. كما ورد اسمه في اعترافات أحد المعتقلين لدى وزارة الداخلية باعتباره من المُخطِطين لعملية استهداف سيارة للشرطة في الطريق الدائري، في مايو الماضي، والذي أدى إلى مقتل ٣ من الشرطة وإصابة ٥ آخرين. وكان تنظيم «حسم» قد نشر، الإثنين الماضي، بيانًا بمناسبة مرور عام على بدء نشاطه، قال فيه «معركتنا بالأساس مع الثورة المضادة الخسيسة (..) شعبنا الأبي نحن منكم ولن نكون عليكم أبدًا.. وسلاحنا مرفوع في وجه كل ظالم (..) فنحن أحرص الناس على حرمة الدم». وقد نَشَرَ التنظيم صورًا إحصائية لعملياته خلال هذا العام، والتي شملت تنفيذ خمس عمليات قتل وعمليتَي استهداف بسيارة مفخخة وخمس عمليات استهداف بعبوات ناسفة، واشتباكين مسلحين. وقد أدعى التنظيم أن هذه العمليات قد أسفرت عن مقتل ٢٧ قتيلًا وإصابة ٥٦ وتدمير ١٧ مركبة. وقد عُرف تنظيم «حسم» خلال السنة الأخيرة بتبنيه لعدد من عمليات العنف المسلح، كان آخرها عملية اغتيال ضابط الأمن الوطني إبراهيم عزازى شريف. أمام منزله في محافظة القليوبية، والتي أعلن التنظيم مسؤوليته عنها. وقد بدأ نشاط المسلح للتنظيم، في منتصف يوليو من العام الماضي، بعملية مقتل الرائد محمود عبد الحميد، رئيس مباحث طامية بمحافظة الفيوم، وكانت محافظات الجيزة والفيوم وبني سويف هي النطاق اﻷساسي للعمليات السابقة للتنظيم.
قارن محمد راضي مع:
شارك صفحة محمد راضي على