محمد حسن

محمد حسن

محمد حسن مطرب وملحن ليبي من مواليد ١٩٤٤م مدينة الخمس اشتهر بغناء وتلحين الأغاني الليبية، كما يعتبر من أبرز نجوم الأغاني الشعبية الليبية.بدأ مسيرته الفنية في الستينيات،زار تونس وتحديدا مسرح قرطاج سنة ١٩٦٣ مع كورال الفنان حسن العريبي وفي تلك الفترة لم يبدأ بعد محمد حسن التلحين أو حتى الغناء الفردي ولكنه استفاد كثيرا من ترديد الأغاني المالوف والموشحات .تعامل محمد حسن مع جل الشعراء في بلاده ولعل أبرزها تعامله في السنوات الأخيرة مع الشاعر "عبد الله منصور" الذي كتب له مجموعة "الواحة" وقبل ذلك كان عمل "النجع" وهي عبارة عن مجموعة من الأهازيج والأغاني القديمة التي رددها الأجداد الليبيين ولكن قدمها محمد حسن بعد فترة طويلة من البحث والتنقيب بطريقة ورؤية عصرية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد حسن؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد حسن
مقتل ١٠٠ من مسلحي الميلشيات بينهم قيادات خلال أسبوع في صعدة الصحوة نت صعدة كشف موقع الجيش عن مقتل ١٠٠ من عناصر مليشيا الحوثي وجرح وأسر العشرات خلال المواجهات التي شهدتها جبهة كتاف البقع شمال محافظة صعدة (شمال اليمن) خلال الأسبوع الماضي. وأفاد موقع "سبتمبر نت" نقلا عن مصدر عسكري "إن من بين قتلى الحوثيين أربعة قيادات ميدانية، عثر الجيش الوطني على جثث ثلاثة منهم". وأشار المصدر "أن مواجهات متقطعة تتجدد بين الحين والآخر مع مليشيا الحوثي منذ فجر الجمعة الماضية ١٢ يناير ٢٠١٨ حتى أمس الجمعة، وأن المليشيا تكبدت خسائر واسعة من بينها أسر ٣٤ حوثيا. وقال المصدر "أن قوات الجيش عثروا على جثث ثلاثة من القياديين الميدانيين لمليشيا الحوثي، وهم "محمد حسن عوفان" و"صالح محمد سعد الرباعي" و"صلاح الدين محمد ناصر سيلان". وتمكنت قوات الجيش الوطني من تدمير أكثر من ١٠ آليات عسكرية، وخمسة أطقم مسلحة، وشاحنة سلاح متوسطة (دينا) واستعادة مخزن سلاح، بحسب المصدر العسكري.
مأرب برس مقتل ١٠٠ حوثي وتدمير ١٥ الية عسكرية واستعادة مخزن أسلحة بصعدة أعلن الجيش اليمني، في وقت متأخر من مساء أمس الجمعة، مقتل ١٠٠ حوثيا، خلال المواجهات التي شهدتها جبهة "كتاف" البقع في محافظة "صعدة" خلال الأسبوع الماضي. ونقل موقع الجيش اليمني "سبتمبر نت"، عن مصدر عسكرية، إن العشرات من القتلى والجرحى سقطو في صفوف الحوثيين خلال المعارك العنيفة التي شهدتها الجبهة. وأشار المصدر إلى أن من بين القتلى، أربعة قيادات ميدانية، عثر الجيش الوطني على جثث ثلاثة منهم، وهم محمد حسن عوفان، وصالح محمد سعد الرباعي، وصلاح الدين محمد ناصر سيلان. وأوضح المصدر، أن قوات الجيش تمكنت من تدمير أكثر من ١٠ آليات عسكرية، وخمسة أطقم مسلحة، وشاحنة سلاح متوسطة (دينا) واستعادة مخزن سلاح. وكانت قوات الجيش اليمني، قد أعلنت الجمعة مقتل ٧ من عناصرها، و١١٧ من مسلحي الحوثي، في معارك بمدينة "ميدي" التابعة لمحافظة حجة (شمال غرب) المحاذية للسعودية، خلال الأسبوع المنصرم. ويشهد اليمن، منذ أكثر من ثلاث سنوات، حربًا بين القوات الحكومية، مسنودة بقوات التحالف العربي من جهة، وبين الحوثيين، المتهمين بتلقي دعم عسكري إيراني، من جهة ثانية.
الصحافيون باليمن يدفعون الثمن غاليا بسبب الصراع السياسي بين الحكومة والانقلابيين الحوثيين مأرب برس القدس العربي دفع الصحافيون اليمنيون الثمن غاليا نتيجة الصراع السياسي في اليمن بين الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا وبين الانقلابيين الحوثيين والرئيس السابق علي عبدالله صالح، حيث قُتِل أكثر من ٢٠ صحافيا يمنيا واعتقل العشرات منهم منذ اندلاع الحرب مطلع العام ٢٠١٥، ولا زال الوضع غير آمن لممارستهم مهنة الصحافة. وذكرت مصادر حقوقية إن الصحافيين اليمنيين هم أكثر الضحايا للحرب الراهنة لما تعرضوا له من قتل واختطاف واعتقال وتعذيب واستهداف مباشر وغير مباشر لهم ولأسرهم، وتعرضوا للتشريد والتهجير القسري واضطرارهم إلى ترك مواطنهم الأصلية ومدنهم ومنازلهم. وذكرت المصادر لـ «القدس العربي» أن عدد الصحافيين الذي قتلوا خلال الحرب الراهنة بلغوا ٢١ صحافيا بالإضافة إلى عشرات آخرين اختطفوا واعتقلوا من قبل الميليشيا الانقلابية التابعة لجماعة الحوثي المسلحة والرئيس السابق علي صالح، وأن فترة السنتين والنصف الماضية تعد من أسوأ الأوقات العصيبة التي مرت بها الصحافة اليمنية، وأكثرها خطرا على حياة وسلامة الصحافيين. وأشارت إلى أن جماعة الحوثي لا زالت تعتقل نحو ١٨ صحافيا في العاصمة صنعاء والمدن التي تقع تحت سيطرتها، منذ نحو سنتين ونصف وحتى اليوم، فيما اعتقلت عناصر القاعدة صحافيا واحدا من مدينة المكلا في حضرموت قبل أكثر من عام ونصف. وقال مصدر في أسرة الصحافيين المعتقلين لدى الحوثيين في صنعاء لـ «القدس العربي» إن أقاربهم من الصحافيين المعتقلين «يعانون من أسوأ أنواع التعذيب والحرمان من أبسط الحقوق القانونية كمختطفين أو كمعتقلين مجازا لدى جماعة الحوثي الانقلابية، والتي تمنع عن الصحافيين المعتقلين زيارة أهليهم أو لقاء محامين بهم كما تمنع عنهم الطعام، ناهيك عن التعذيب الجسدي والنفسي القاسي والمتعمد». وأوضح عبدالله المنصوري، شقيق الصحافي المعتقل توفيق المنصوري أن «الميليشيات الانقلابية أحالت الشهر الماضي ١٠ من هؤلاء الصحافيين المختطفين منذ عامين وخمسة أشهر إلى النيابة العامة التي تقع تحت سيطرة الحوثيين في صنعاء تمهيدا لمحاكمتهم بتهم ملفقة منها التخابر لصالح العدوان (التحالف العربي والمقاومة الشعبية)، وتهم بالتعاون الإعلامي مع الدول المشاركة في التحالف العربي في اليمن الذي تقوده المملكة العربية السعودية». وقال إن هؤلاء الصحافيين العشرة المحالين للنيابة العامة يقبعون في سجن الأمن السياسي (المخابرات) الذي يقع تحت سيطرة الحوثيين في صنعاء، هم عبدالخالق عمران، توفيق المنصوري، حسن عناب، عصام بلغيث، هشام اليوسفي، حارث حميد، هشام طرموم، أكرم الوليدي، صلاح القاعدي وهيثم الشهاب. وكشف أن أوضاع هؤلاء الصحافيين المعتقلين في سجن الانقلابيين الحوثيين «سيئة جداً، حيث يعاني أغلبهم من أمراض مزمنة وبعضها أمراض خطيرة، كأمراض القلب وآلام العمود الفقري والقولون ويتعرضون بشكل شبه مستمر للتعذيب الجسدي والنفسي منذ اختطافهم قبل عامين وخمسة أشهر». وأضاف أن الميليشيا الانقلابية تمنع الأهالي من زيارتهم أو الاطمئنان عليهم. ومنذ ٤ أشهر منعت الميليشيات الانقلابية أهالي المعتقلين منعاً نهائياً من زيارة الصحافيين المختطفين ورفضت إدخال الأكل والشرب والعلاج للمرضى منهم. وشنت ميليشيا جماعة الحوثي حملة اعتقالات واسعة في العاصمة صنعاء مطلع العام ٢٠١٥ ضد كل من يخالفها من الصحافيين عقب انطلاق عاصفة الحزم، لقوات التحالف العربي بقيادة السعودية، في آذار مارس ٢٠١٥، واستمرت الحملة ضد الصحافيين في بقية المناطق اليمنية التي تسيطر عليها الميليشيا الحوثية أو وصلت اليها، فقامت بين فترة وأخرى بعمليات اختطاف أو قتل بدم بارد لصحافيين لأنهم حاولوا تغطية جرائمهم في بعض المناطق التي تشهد مواجهات مسلحة بين الميليشيا الانقلابية والقوات الحكومية وفي مقدمتها مدينة تعز التي سقط فيها أكبر عدد من الصحافيين بأيدي القناصة والمسلحين الحوثيين، حيث قتلت ٦ صحافيين على الأقل منذ مطلع العام الماضي. ولم تقف عمليات الاختطاف أو الاعتقال عند حدود الصحافيين المخالفين لجماعة الحوثي بل تجاوز ذلك مؤخرا إلى اعتقال بعض الصحافيين الموالين لحليف الجماعة الرئيس السابق علي عبدالله صالح، حيث اعتقلت خلال الأسابيع الماضية ٣ صحافيين معروفين بولائهم للرئيس السابق علي صالح في العاصمة صنعاء، أبرزهم كما الخوداني، الذي اعتقلته ميليشيا الحوثي مرتين واقتحمت منزله بقوة السلاح واعتدت عليه بالضرب كما اعتدت جسديا على زوجته وبناته بشكل يخالف كل الأعراف والتقاليد والقيم المجتمعية وأثارت ذلك ضجة حقوقية كبيرة. كما اختطفت جماعة الحوثي قبل ٣ أشهر المغرد المعروف هشام العميسي ولا زال مصيره مجهولا حتى الآن، وذلك بسبب بعض تغريداته التي انتقد فيها بعض السلوكيات الخاطئة وكشف بعض حالات الفساد التي يمارسها بعض قيادات الجماعة. وكان الصحافي الاستقصائي محمد العبسي قتل مسموما في ظروف غامضة بصنعاء بعد أن بدأ بفتح ملف فساد قيادات جماعة الحوثي في مؤسسات النفط والشركات التابعة لها، والذين أثروا ثراء فاحشا خلال فترة وجيزة من وراء ذلك وأسسوا شركات خاصة بهم لتسويق وبيع الوقود ومختلف مشتقات النفط في السوق السوداء بأسعار خيالية، على الرغم من أنهم يحصلون عليها بأسعار مخفضة من الدعم الخارجي أو من المنتج المحلي. ووضعت الحرب الراهنة في اليمن الصحافيين في مواجهة مباشرة مع الانقلابيين جعلت حياتهم عرضة للخطر، كما يتعرضون أيضا لمضايقات من قبل القوات المدعومة والموالية للإمارات في محافظات عدن وتعز وحضرموت وشبوة ولحج وغيرها، والتي أصبحت تشكل خطرا كبيرا على سلامة وحياة الصحافيين، ضمن موجة التضييق على حرية الرأي والتعبير في هذه المناطق من قبل القوات الإماراتية، والتي وصلت حد التصفيات الجسدية والتي طالت مؤخرا حياة العديد من خطباء المساجد المعارضين لسياستهم أو غير الموالين لهم. الصحافيون اليمنيون يتعرضون للقتل أثناء ممارستهم مهنتهم تتعرض حياة الصحافيين في اليمن إلى مخاطر كبيرة، فبالإضافة إلى مخاطر الحرب المشتعلة هناك منذ سنوات ثمة انتهاكات لحياتهم ولمهنتهم. ففي تقرير أصدرته نقابة الصحافيين اليمنيين، مؤخرا أعلنت فيه إنها رصدت ١٣٠ حالة انتهاك للحريات الصحافية، خلال النصف الأول من العام الجاري، بينها ثلاث حالات قتل. وأضافت النقابة أن «١٩٥ صحافيا ومؤسسة إعلامية، كانوا ضحايا للانتهاكات المختلفة، من قتل، واعتداءات، وتهديد، وإيقاف عن العمل، وتعذيب وشروع بالقتل». وشملت الانتهاكات التي رصدتها النقابة أيضا، «تهكير (قرصنة) مواقع إخبارية، ومصادرة مقتنيات الصحافيين ومحاكمتهم وترويعهم». وأشارت إلى أن حجم الانتهاكات «زاد خلال النصف الأول من هذا العام بمقدار ٣٠ حالة عن النصف الأول من العام الماضي». وأفاد البيان بأن «وضع الحريات الإعلامية في بلادنا عند المستوى الحرج والخطر، في ظل تواصل مسلسل الانتهاكات بحق الصحافة والصحافيين والعاملين في المجال الإعلامي». ورصد التقرير «٣٩ حالة اختطاف واعتقال، و٢٠ حالة اعتداء، و١٨ حالة شروع في القتل، و١٤ حالة تهديد، و١٠ محاكمات، و٨ حالات تعذيب، و٨ حالات مصادرة لمقتنيات صحافيين وصحف، و٧ حالات إيقاف رواتب، و٣ حالات قتل، و٣ حالات قرصنة». وأشار بيان النقابة إلى أن جماعة «الحوثيين» ارتكبت ٦٤ انتهاكا من هذه الانتهاكات، أي ما يعادل ٤٩ ٪، فيما ارتكبت جهات حكومية ٣٢ حالة، تعادل ٢٥ ٪، بجانب ٢٠ حالة ارتكبتها جهات مجهولة، أي ما نسبته ١٥ ٪، بحسب النقابة. كما ارتكب عناصر ينتمون للمقاومة الشعبية، المدعومة من الحكومة، ٦ حالات، فضلا عن ٤ حالات ارتكبها عناصر «الحراك الجنوبي»، و٣ حالات من جماعات متطرفة، وحالة واحدة فقط من التحالف العربي، بقيادة السعودية. وتعود حالات القتل الثلاث إلى مصورين استهدفهم الحوثيون بقذيفة في تعز( جنوب)، كما أوضحت النقابة. وبذلك يرتفع عدد الصحافيين الذين لقوا مصرعهم، خلال الثلاث سنوات الأخيرة، إلى ٢١ صحافيا. إلى ذلك أكدت النقابة أن الصحافي محمد حسن شعب لا يزال معتقلا لدى الشرطة العسكرية في مأرب منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول الحالي دون معرفة الأسباب، وبتوجيهات من رئيس أركان قوات الجيش التابعة للشرعية، حيث تم اعتقاله من قبل مدير أمن القصر الجمهوري. وقالت النقابة إنها وهي تدين هذه الواقعة تطالب بسرعة الإفراج عنه، محملة السلطات في مأرب كامل المسؤولية عن سلامته وحياته. وتجدد استهجانها لاستمرار استهداف الصحافيين من قبل الاطراف المتصارعة على خلفية آرائهم وحقهم في التعبير أو ممارسة مهنتهم.
الكويت تدرج كيانين و١١ شخصًا في اليمن على قائمة “الإرهاب” أصدرت لجنة مكافحة الإرهاب في وزارة ‏الخارجية بدولة الكويت، الخميس، قرارًا بإدراج كيانين و١١ شخصاً من ‏قادة وممولي وداعمي تنظيمي “القاعدة” و”داعش” في اليمن على قائمة “الإرهاب”. ‏وقال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية الكويتية إن “هذا القرار يأتي في إطار الجهود التي تبذلها الكويت في مجال مكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله”. وأوضح أن “هذا الإجراء اتخذ بمشاركة مع الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس المشارك مع المملكة العربية السعودية ضمن جهود المركز الدولي لاستهداف تمويل الإرهاب والذي أنشئ أخيراً في مدينة الرياض ‏بمشاركة كافة الدول الأعضاء فيه”. ‏وأكد المصدر أن ما يتخذ من قرارات إنما يأتي تنفيذا لقرار مجلس الأمن رقم ١٣٧٣ ٢٠٠١ الصادر تحت الفصل السابع، مشددا ‏على أن ما ‏تتخذه الكويت من إجراءات في هذا الصدد يتوافق مع دستور الكويت وقوانينها وأنظمتها المحلية. وأشار المصدر إلى أن الكيانين هما “جمعية الرحمة الخيرية” و”سوبر ماركت الخير”، ومقرهما اليمن، إلى جانب ١١ شخصاً من الجنسية اليمنية مدرجين. والأسماء هم نايف صالح سالم القيسي وعبدالوهاب محمد عبدالوهاب الحميقاني وهاشم محسن عيدروس ونشوان العدني وخالد عبدالله صالح المرفدي وسيف عبدالرب سالم الحيشي وعادل عبده فاري عثمان الذهباني ورضوان محمد حسن قنان ووالي نشوان اليافعي وخالد سعيد غابش العبيدي وبلال علي الوافي.
تنديد حقوقي واسع بجريمة اعدام المليشيا لـ ٣ مدنيين بينهم امرأة في تعز الصحوة نت تعز لقيت جريمة اعدام مسلحي جماعة الحوثي وصالح ٣ مدنيين في يوم الجمعة الماضي عقب اقتحام منزلهم، لقيت تنديداً واسعاً من قبل نشطاء وحقوقيين. ودان مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان، في بيان له جريمة القتل الجماعية التي ارتكبتها ميلشيا الحوثي وصالح الانقلابية يوم الجمعة الماضية ٦ أكتوبر ٢٠١٧ في تعز بحق اسرة التربوي طه حسن فارع. المركز أوضح أن ميليشيا الحوثي اقتحمت، منزل فارع في منطقة عبدان بمديرية صبر الموادم، للبحث عنه واعتقاله، وعندما لم تجده قامت بإعدام زوجته وابنه (طفل) وأخيه رميا بالرصاص، في جريمة إرهابية غير مسبوقة». وطالب المركز المجتمع الدولي تحمل مسئوليته تجاه جرائم الحرب الممنهجة التي تقوم بها ميليشيا الحوثيين. كما دانت منظمة سام للحقوق والحريات، ارتكاب الحوثيين جرائم إعدام ميداني واعدام خارج القانون. وقالت المنظمة التي تتخذ من جنيف مقرا لها في بيان صحفي، إن أحدث الممارسات المذكورة إعدام مليشيات الحوثي وصالح سيدة يمنية وطفلها ميدانيا جريمة بشعة. وأوضحت إن الحوثيين الذين «يستقلون عدة سيارات ودراجات نارية إلى أمام منزل المواطن طه حسن فارع، وباشروا بقتل نجل المواطن المذكور ويدعى أنس (١٦ عاما) بينما كان يجلس أمام منزلهم بإصابته برصاصتين في رقبته ورأسه، ثم قتلوا والدته اتحاد قاسم محمد علي (٣٥ عاما) لدى خروجها من المنزل بعد سماع أصوات إطلاق النار لترى أبنها غارقا بدمائه فانكبت علية تحتضنه ليطلق عليها المسلحون رصاصة دخلت من ظهرها وخرجت من ثديها في الصدر». كما أصاب المسلحون الحوثيون عم الطفل الضحية ويدعى محمد حسن فارع (٤٢ عاما) والذي كان أول الواصلين إلى المنزل لمعرفة ما حدث، برصاصة في قدمه اليمنى.
قارن محمد حسن مع:
شارك صفحة محمد حسن على