محمد جواد ظريف

محمد جواد ظريف

محمد جواد ظريف (١٩٦٠) وزير الشؤون الخارجية والممثل الدائم السابق لجمهورية إيران الإسلامية لدى الأمم المتحدة. اختاره حسن روحاني رئيس جمهورية إيران الإسلامية وزيراً للخارجية في ١٥ أغسطس ٢٠١٣.شغل جواد ظريف مناصب دولية ومحلية أخرى: مستشارًا وكبير مستشاري وزير الخارجية، ونائب وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية، وعضوًا بارزًا في مبادرة حوار الحضارات، ورئيس لجنة نزع السلاح التابعة للأمم المتحدة في نيو يورك، ومشاركًا بارزًا في الحوكمة العالمية، ونائبًا للشؤون الدولية في جامعة آزاد الإسلامية.ظريف ولِد في ٧ يناير ١٩٦٠ في طهران. ووفقاً لمجلة ذا نيو ريببلك "ولِد ظريف في عائلة ثرية ومتدينة ومُحافظة سياسياً، لأب تاجر في طهران". وتلقى تعليمه في في المدرسة العلوية الخاصة في طهران. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد جواد ظريف؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد جواد ظريف
ظريف يدعو أوروبا لمواجهة إجراءات الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي طهران سانا دعا وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أوروبا إلى مواجهة احتمال خروج الولايات المتحدة من الاتفاق النووي الموقع بين إيران ومجموعة خمسة زائد واحد. وحذر ظريف في حديث لصحيفتي إندبندنت وفايننشال تايمز البريطانيتين نشر في طهران اليوم من احتمال تعرض الاتفاق للتقويض في حال اتباع أوروبا خطى واشنطن بالانسحاب من الالتزام بالاتفاق النووي معلناً أن “إيران ستستأنف في هذه الحال انشطتها النووية بتكنولوجيا أكثر تطورا من قبل”. واعتبر ظريف أن الشيء الوحيد الذي يشجع إيران على استمرار الالتزام بقيود الاتفاق النووي على برنامجها النووي السلمي هو بقاء سائر الموقعين الآخرين على الاتفاق وهم “بريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين” على التزامهم بشروطه وأن يواجهوا إجراءات الولايات المتحدة. وحول رد فعل إيران على احتمال انسحاب أميركا من الاتفاق قال وزير الخارجية الإيراني إن بلاده “ستستأنف حينها تخصيب اليورانيوم وسائر أنشطة برنامجها النووي السلمي بمستوى أكثر تطوراً من قبل” لافتاً إلى أن الاتفاق سمح لإيران بمواصلة البحث والتطوير وبناء عليه فقد قمنا برفع مستوى أساس تكنولوجيتنا. وأشار ظريف إلى أن الخروج من الاتفاق النووي يشكل أحد خيارات طهران لأن هناك خيارات أخرى ترتبط بكيفية تصرف سائر أعضاء المجتمع الدولي مع أميركا. وكانت إيران ومجموعة خمسة زائد واحد وقعوا في تموز عام ٢٠١٥ على اتفاق نووي حظي في حينه بترحيب المجتمع الدولي برمته ولكن الإدارة الأميركية الحالية برئاسة دونالد ترامب هددت بدون مبرر منطقي بالانسحاب من التزاماتها بموجب الاتفاق ما يقوض الاتفاق.
ظريف يجدد رفض إيران التفاوض على أي جزء من الاتفاق النووي طهران سانا جدد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف رفض بلاده التفاوض على أي جزء من الاتفاق النووي الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد أو إعادة النظر فيه. وقال ظريف في تصريح للصحفي الأميركي تشارلي روز من مركز أبحاث الجمعية الآسيوية “إن كل أجزاء الاتفاق النووي تمخضت عن مراحل متعددة من الدراسة والتفاوض” مضيفا إن “إيران مستعدة للتعاون والحوار في كل القضايا الدولية الأخرى”. وأوضح ظريف أن الحكومة الأميركية انتهكت الاتفاق النووي وأن ما تفوه به الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة مؤخرا لم يكن خطابا تنافسيا للفوز برئاسة الجمهورية بل كان انتهاكا سافرا لبنود ٢٦ و٢٨ و٢٩ من الاتفاق النووي. وكان ترامب شن حملة انتقادات كبيرة ضد الاتفاق النووي مهددا بالانسحاب منه في محاولة للتنصل من التزامات بلاده ببنود الاتفاق الموقع برعاية أممية وتعهدات الدول الموقعة عليه. وبشأن العلاقات مع نظام بني سعود قال وزير الخارجية الإيراني إن التوتر في العلاقات مع الجانب السعودي يعود إلى “اتخاذ قرارات خاطئة من طرف واحد وهي حركة طالبان في أفغانستان والتنظيمات الإرهابية في سورية والعراق خاصة داعش”. يذكر أن النظام السعودي والوهابية التي يقوم عليها يعدان بمثابة الأب الروحي لتنظيم “داعش” وغيره من التنظيمات الإرهابية حيث يرتكب هذا النظام انتهاكات وجرائم مروعة تماثل تلك التي يرتكبها التنظيم المذكور لكن بغطاء غربي تحكمه العلاقات التجارية والاقتصادية. وقال ظريف “إننا نتوقع بأن تدرك السعودية اننا جزء مهم من هذه المنطقة وانهم لا يمكنهم شطب إيران أبدا”.
ظريف استفتاء الانفصال في العراق خطوة خطيرة تزعزع استقرار المنطقة طهران سانا حذر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف من أن اجراء استفتاء الانفصال شمال العراق خطوة خطيرة ستؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة. جاء ذلك خلال مقابلة أجراها ظريف مع وكالة آسوشيتد برس نشرت اليوم. وخلال المقابلة انتقد ظريف تغريدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي تناول فيها التجربة الصاروخية الأخيرة لإيران وتأثيرها على الاتفاق النووي وقال “من الضروري قبل إبداء التعليقات أن نتأكد من الحقائق” لافتا إلى أن “هؤلاء الأشخاص يتلاعبون بالحقائق”. وأكد ظريف رفضه لدعوات مسؤولين أميركيين بشأن إعادة التفاوض حول الاتفاق النووي بين إيران والمجموعة السداسية الدولية وأن هذا الأمر غير ممكن وسيفتح المجال أمام مشكلات لا حلول لها كما أن إيران ليست الوحيدة التي ترفض إعادة التفاوض وأن هذا هو موقف جميع الأطراف التي شاركت في المفاوضات. وأشار ظريف إلى أن أميركا تبعث رسالة سيئة للعالم حول إعادة التفاوض مفادها أن الولايات المتحدة ليست شريكا موثوقا به ولا يعتمد عليها في المفاوضات وهذا أمر سيئ بالنسبة للسلام والأمن الدوليين مذكرا بأن التوصل إلى الاتفاق استغرق عشر سنوات وإذا ما تم إعادة التفاوض فليس من المتوقع التوصل إلى نتائج جيدة وسيدخل الجميع في مستنقع لا يمكن الخروج منه. وكشف ظريف أنه في حالة الغاء الاتفاق النووي فإن إيران لديها خيارات متعددة ومنها امتلاك برنامج نووي غير مقيد لكن سيستمر بطبيعة سلمية. كما وصف ظريف قرار ترامب بمنع الرعايا الإيرانيين من دخول الولايات المتحدة بأنها “إهانة لهم” معربا عن أسفه بأن يتخذ الرئيس الأميركي هذا القرار لدواع سياسية ويعادي شعبا لم يتسبب بضرر لأحد. وأضاف ظريف علينا أن نرد على هذه الاجراءات من قبل الولايات المتحدة ولكن نحن سنقرر طريقة الرد على القرارات الأميركية بهذا الشأن. من جهته جدد اللواء محمد باقري رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية رفض بلاده انفصال أي جزء من الأراضي العراقية وعدم اعترافها بالاستفتاء الأخير في شمال العراق. وشدد باقري في مؤتمر صحفي مشترك بعد لقائه رئيس هيئة الأركان العراقية الفريق الركن عثمان الغانمي على تمسك بلاده بوحدة العراق وقال إن “أي استفتاء يعلن تغييرا بجغرافيا العراق وانفصال أي جزء عنه مرفوض ولا نعترف به”. ونوه رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية بالانتصارات التي حققها العراق على تنظيم”داعش”على الأراضي العراقية. بدوره أشار رئيس هيئة أركان الجيش العراقي إلى أن مباحثاته مع الجانب الإيراني تناولت التعاون العسكري بين البلدين والتنسيق اللازم في هذه الظروف “المتأزمة” وتوفير أمن حدود البلدين معربا عن أمله بالتوصل إلى توافق بشان أمن الحدود وأيضا تبادل المعلومات والتنسيق بين الجانبين. وكانت الحكومة العراقية أعلنت رفضها بشدة كما رفض مجلس النواب العراقي الإسبوع الماضي بأغلبية مطلقة مسألة الاستفتاء في شمال العراق. يشار إلى أن مسؤولي كردستان أصروا على اجراء الاستفتاء على انفصال الشمال العراقي ضاربين عرض الحائط بالتحذيرات المحلية والاقليمية والدولية من عواقب هذا الاستفتاء على جهود مكافحة الإرهاب ووحدة وسيادة العراق والدعوات لالغائه أو تأجيله.
ظريف تعاطف ترامب مع الإيرانيين كاذب طهران سانا أعلن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن تعاطف الرئيس الأميركي دونالد ترامب (الكاذب) مع الإيرانيين يعد “أكثر خواء من ذى قبل” في ظل قانون الهجرة الأميركى الجديد. وكتب ظريف فى تغريدة له في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي تويتر ان “تعاطف ترامب الكاذب مع الايرانيين بقانون الهجرة الجديد والأكثر إساءة ضد مثل هوءلاء المواطنين البارزين هو اكثر خواء من ذى قبل”. وكانت الإدارة الأميركية أصدرت مساء أمس مرسوما جديدا حول الهجرة تضمن تشديدا للقيود على مواطنى بعض الدول وأضاف دولا جديدة لقائمة المحظورين من دخول البلاد بينما تم رفع السودان منها. يشار الى أن الرئيس الأميركي وقع في كانون الثاني الماضي مرسوما يمنع منح تأشيرات الدخول الى الولايات المتحدة لمواطنين من ست دول هي سورية وإيران وليبيا واليمن والسودان والصومال وهو ما أثار حملة تنديد دولية واسعة اعتبرت أن القرار عنصري ومخالف لحقوق الإنسان.
ظريف يدعو إلى تعاون دول آسيا لمكافحة الإرهاب نيويورك سانا دعا وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إلى التعاون بين دول القارة الآسيوية لمكافحة الإرهاب واحتواء الأفكار المتطرفة ودعاتها. وأكد ظريف في كلمته كرئيس جديد لمنتدى حوار التعاون الآسيوي المنعقد على هامش الاجتماع الـ ٧٢ للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أن الهدف الأساس في هذا المنتدى “هو تقوية الحوار والتعاون كي نتمكن من ترسيخ السلام والاستقرار والوصول إلى التنمية المستدامة”. وشدد ظريف على أن إيران تؤمن بقوة بأن منتدى حوار التعاون الآسيوي يجب أن يعزز تعاونه للتصدي بصورة أكثر جدية للتحديات الراهنة مجددا تأكيده على ضرورة التصدي للتطرف والإرهاب. وأعرب ظريف عن قناعته بأن تعاون الدول الآسيوية يمكنه انقاذ مجتمعات من تهديد التطرف والتطهير العرقي لافتا إلى أن مثل هذه التهديدات تسفر عن المجازر الجماعية ضد الابرياء خاصة الأطفال والنساء وتوفر الأرضية لنزوح واسع لذا لا ينبغي التزام الصمت تجاه مثل هذه الجرائم.
قارن محمد جواد ظريف مع:
شارك صفحة محمد جواد ظريف على