محمد بن زايد آل نهيان

محمد بن زايد آل نهيان

الشيخ محمد بن زايد بن سلطان آل نهيان (١١ مارس ١٩٦١ -)؛ المعروف بالأحرف الأولى من اسمه الكامل باللغة الإنجليزية (MBZ)، هو الرئيس الثالث والحالي لدولة الإمارات العربية المتحدة منذ قيام الاتحاد عام ١٩٧١ والحاكم السابع عشر والحالي لإمارة أبو ظبي والقائد الأعلى للقوات المسلحة ورئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبو ظبي كبرى إمارات الإمارات العربية المتحدة، تولى رئاسة دولة الإمارات العربية المتحدة في ١٤ مايو ٢٠٢٢ خلفًا لأخيه غير الشقيق الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد بن زايد آل نهيان؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد بن زايد آل نهيان
مأرب برس تصريح لرئيس حزب الإصلاح «اليدومي» بشأن لقاءه مع «محمد بن سلمان» و«محمد بن زايد» أكد رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح محمد بن عبدالله اليدومي بأن اللقاء الذي جرى الليلة في الرياض بصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، كان مثمرا وإيجابيا وبناء ويؤكد اهتمام وحرص الأشقاء في السعودية والإمارات على أمن واستقرار اليمن. وقال اليدومي في تصريح نقله موقع "الصحوة نت" إن اللقاء تطرق الى أهمية الدور التاريخي الذي يقوم به التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات المتحدة الشقيقتين في اليمن باعتبار أن أمن اليمن ووحدتها واستقرارها جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار دول الخليج والمنطقة العربية عموما، مؤكدا على أهمية دور التحالف العربي في دعم الشرعية السياسية لاستعادة الدولة اليمنية حتى يظل اليمن داخل نطاقه الإقليمي والقومي ومنع المشروع الإيراني من مد نفوذه اليها. وعبر اليدومي عن بالغ شكره وتقديره العالي لما يقوم به التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله ، ولولي عهده الامين سمو الامير محمد بن سلمان ولسمو الشيخ محمد بن زايد آلِ نهيان ولي عهد أبو ظبي من جهود جبارة في دعم واسناد الشعب اليمني. وأكد أن علاقة التجمع اليمني للإصلاح بالمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة هي امتداد للعلاقة الاخوية بين الاشقاء في دول الخليج حكومات وشعوبا وبين الجمهورية اليمنية بكافة مكوناتها السياسية والاجتماعية والشعبية.
وليا عهد السعودية وأبوظبي يبحثان مع قيادة حزب الإصلاح مستجدات الأوضاع في اليمن الصحوة نت الرياض قالت وكالة "واس" السعودية إن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، التقوا في الرياض اليوم رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح محمد عبدالله اليدومي، وأمين عام الحزب الأستاذ عبدالوهاب أحمد الآنسي. وحسب الوكالة فقد جرى خلال اللقاء استعراض مستجدات الساحة اليمنية والجهود المبذولة بشأنها وفق ثوابت تحقيق الأمن والاستقرار للشعب اليمني. حضر اللقاء من الجانب السعودي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، و رئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد الحميدان. فيما حضر من الجانب الإماراتي سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، ومعالي نائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني الأستاذ علي بن حماد الشامسي، والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان سفير دولة الإمارات لدى المملكة .
مأرب برس «محمد بن سلمان» و«محمد بن زايد» يبحثان مع «اليدومي» مستجدات الساحة اليمنية التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، في الرياض اليوم، مع رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح العقيد محمد عبدالله اليدومي، وأمين عام الحزب الأستاذ عبدالوهاب أحمد الآنسي. وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية "واس"، جرى خلال اللقاء استعراض مستجدات الساحة اليمنية والجهود المبذولة بشأنها وفق ثوابت تحقيق الأمن والاستقرار للشعب اليمني. حضر اللقاء من الجانب السعودي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ورئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد الحميدان. فيما حضر من الجانب الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، ونائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني الأستاذ علي بن حماد الشامسي، والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان سفير دولة الإمارات لدى المملكة.
ولي العهد والشيخ محمد بن زايد يبحثان مع رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح مستجدات الساحة اليمنية الرياض واس التقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، في الرياض اليوم ، مع رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح العقيد محمد عبدالله اليدومي، وأمين عام الحزب الأستاذ عبدالوهاب أحمد الآنسي. وجرى خلال اللقاء استعراض مستجدات الساحة اليمنية والجهود المبذولة بشأنها وفق ثوابت تحقيق الأمن والاستقرار للشعب اليمني. حضر اللقاء من الجانب السعودي معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي رئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد الحميدان. فيما حضر من الجانب الإماراتي سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، ومعالي نائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني الأستاذ علي بن حماد الشامسي، والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان سفير دولة الإمارات لدى المملكة .
الروس يغادرون هل انطلقت معركة صنعاء؟ عدن تتخوف روسيا من انفلات أمني وانهيار اجتماعي وتدهور في الخدمات في العاصمة اليمنية صنعاء بعد أيام على اغتيال ميليشيا الحوثيين الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، وغياب أي سلطة مركزية يمكن التعامل معها، بالإضافة إلى الضغط العسكري الذي تتصاعد وتيرته من قبل قوات الشرعية والتحالف العربي على صنعاء. وقالت مصادر دبلوماسية لـ”العرب” إن الروس منزعجين جدا من اغتيال علي عبدالله صالح. وفي أكتوبر، أرسلت موسكو فريقا طبيا إلى صنعاء، حيث أجرى للرئيس السابق جراحة في العين، قبل أن يتلقى دعوة لحضور ندوة عقدت في روسيا. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية، قولها الثلاثاء إن روسيا علقت وجودها الدبلوماسي في اليمن وإن أفراد بعثتها غادروا البلاد بسبب الوضع في العاصمة صنعاء. وقالت وكالة إنترفاكس للأنباء، نقلا عن الوزارة، إن السفير الروسي لدى اليمن وبعض الدبلوماسيين سيعملون من العاصمة السعودية الرياض بصورة مؤقتة. وتسبب الصراع في اليمن في ما وصفته الأمم المتحدة بأسوأ أزمة إنسانية في العالم. وذكرت وكالة الأنباء السعودية، نقلا عن التحالف العربي بقيادة السعودية، أن طائرة روسية أجلت موظفي السفارة الروسية وبعض الرعايا الروس من صنعاء الثلاثاء. ونقلت الوكالة عن مصدر رسمي في التحالف قوله إنه تلقى طلبا للسماح لطائرة روسية بإجلاء الأفراد وإن الطائرة غادرت مطار صنعاء. ويأتي إجلاء الدبلوماسيين الروس في وقت يغادر الآلاف من المواطنين صنعاء إلى مناطق آمنة خارجها. ولم يترك الحوثيون خيارا أمام التحالف العربي سوى الضغط العسكري كوسيلة لدفعهم للعودة إلى مسار حل سياسي يبدو بعيد المنال. وقال ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في وقت سابق إن التحالف، الذي يضم دولة الإمارات أيضا، ظل ملتزما بحل سياسي لإنهاء الحرب التي بدأت في عام ٢٠١٥ عندما تقدم الحوثيون المدعومون من إيران إلى مدينة عدن الساحلية الجنوبية، مما أجبر الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي على الخروج من البلاد. وأضاف ولي عهد أبوظبي خلال لقاء مع وفد من معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، أن أي حل في اليمن “لن يكون على حساب أمن واستقرار المنطقة، ولن يكون على حساب تمكين ميليشيا عسكرية تعمل خارج نطاق الدولة وتمثل تهديدا مباشرا لأمن وسلامة المملكة العربية السعودية الشقيقة والمنطقة”. وتحاول السعودية والإمارات وضع تصورات تتناسب مع انهيار معسكر صالح، خصوصا بعد تصفية الحوثيين لمئات القياديين في حزب المؤتمر الشعبي العام. ومن بين هذه الخيارات بدء معركة صنعاء التي لطالما تم تأجيلها انتظارا لحلول سياسية، كان من أهمها تواصل صالح مع دول التحالف الذي توج بإعلانه انتهاء تحالفه مع الحوثيين، قبل أن يقدموا على اغتياله.
مأرب برس منذ خوض الحرب في اليمن منذ أكثر من عامين، كافحت المملكة العربية السعودية وحلفاؤها لإعادة الرئيس المطرود «عبدربه منصور هادي» إلى السلطة. لكن الإمارات، الشريك العسكري الأكثر نشاطا للمملكة، كشفت أيضا عن أولويات استراتيجية في اليمن غالبا ما تختلف عن الرياض. ومن أبرزها، حملة أبوظبي المتصاعدة ضد حزب الإصلاح، الفرع اليمني من جماعة الإخوان المسلمين. وبينما تكثف الإمارات جهودها الرامية إلى إسقاط الحزب، فإنها قد تقوض أي تسوية سلمية يعمل عليها الائتلاف، في الوقت الذي تدعم فيه الجماعات المسلحة في جميع أنحاء البلد الذي مزقته الحرب. القضاء على تهديد وجودي يتألف حزب الإصلاح من مجموعة واسعة من القبائل السنية ورجال الأعمال المحليين والقادة السياسيين الذين يسعون إلى «إضفاء الطابع الإسلامي» على الحياة العامة في اليمن. ومنذ تشكيله بعد توحيد البلاد عام ١٩٩٠، كان الحزب عرضة لخطر التفكك والتغيير المنتظم في تلك البيئة السياسية المعقدة في اليمن. وكان هذا الاتجاه واضحا في علاقات الإصلاح مع الإدارات الأخيرة في صنعاء، وبعد أن كان مؤيدا للرئيس السابق «علي عبدالله صالح»، سرعان ما تحول الحزب ضده عام ٢٠١١ خلال الربيع العربي. ووسط موجة الاحتجاجات نفسها، حولت الإمارات الحزب مباشرة إلى مرمى نيرانها. وفي ظل تحرك قوي لم يسبق له مثيل من قبل الدولة، أمر ولي عهد أبوظبي، الشيخ «محمد بن زايد آل نهيان»، باعتقال عشرات الإماراتيين، بمن فيهم أحد أفراد العائلة المالكة، بتهمة التعاطف مع الإصلاح والإخوان المسلمين. لكن الحملة كانت مجرد بداية لحملة أكبر بكثير ضد الإخوان المسلمين والفروع التابعة لها، التي تعتبرها الإمارات شكلا شعبيا من أشكال الإسلام السياسي، الذي يشكل تهديدا وجوديا لهيكل إدارتها. وسرعان ما بدأت البلاد في تقديم الدعم لمعارضي الإخوان في مصر وليبيا وقطر وتونس. وبعد أعوام قليلة، بدأت السعودية تتحول تدريجيا نحو طريقة تفكير الإمارات. وفي عام ٢٠١٤، أعلن الملك «عبد الله» أن حزب الإصلاح اليمني منظمة إرهابية. ولكن مع تزايد نفوذ الحوثيين في البلاد بشكل مطرد خلال العام التالي، تراجع موقف الرياض من الإصلاح، خاصة بعد وفاة الملك السعودي في يناير كانون الثاني عام ٢٠١٥. وفي مواجهة التهديد العسكري والأيديولوجي من قبل الحوثيين الزيديين، انتقل ولاء الإصلاح إلى حكومة «هادي»، ودعم تدخل التحالف الذي تقوده السعودية في النزاع اليمني في أبريل نيسان عام ٢٠١٥، بنية الحفاظ على موقف الرئيس في السلطة. التحالف مع مختلف الأعداء في الظاهر، يبدو أن السعودية والإمارات لهما نفس الأهداف في اليمن. فكلاهما يأمل في إعادة حكومة ودية مع مجلس التعاون الخليجي في صنعاء. وكلاهما يسعى إلى هزيمة الحوثيين، والحد من نفوذ إيران، وقمع المقاتلين المحليين، بما في ذلك تنظيم القاعدة والفرع التابع للدولة الإسلامية. ولكن في الواقع، تختلف أهداف البلدين. ودأبت دولة الإمارات منذ فترة طويلة على دعم إصدار أكثر «اعتدالا» من الإسلام في السعودية. والعديد من الإماراتيين، بمن فيهم آل نهيان وآل مكتوم، هم من المالكيين السنة، الذين يعارضون تاريخيا السلفية المتشددة في السعودية وحتى الإخوان المسلمين والإصلاح. وفي الواقع، يقال إن آل نهيان وراء توجه ولي العهد السعودي الطموح، «محمد بن سلمان» ، بعيدا عن السلفية المحافظة التي حكمت منذ فترة طويلة في الرياض، والتي تم تصديرها إلى جميع أنحاء المنطقة، وكانت مصدر أيديولوجيات مجموعات مثل القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية. ويعكس نهج الإمارات في اليمن هذه الخطة الدقيقة. وبينما تعتزم السعودية استعادة الوضع السياسي الذي شهدته اليمن قبل غزو الحوثيين لصنعاء، تهدف الإمارات إلى تغيير المشهد السياسي في البلاد لصالحها. ولتحقيق هذه الغاية، عملت الإمارات على حرمان منافستها الأيديولوجية، جماعة الإخوان المسلمين، من نفوذها في البلاد، من خلال استهداف الإصلاح. وعلى مدى العامين ونصف العام الماضيين، شنت القوات الإماراتية حربا ضد الحزب الإسلامي. وركزت جهودها على السيطرة على مدن الموانئ الجنوبية في اليمن، مع دعم المقاتلين الانفصاليين في المنطقة، للحصول على الدعم المحلي. ثم استخدمت أبوظبي هذه القوات، التي يطلق عليها اسم الحزام الأمني، لاحتجاز المئات من المواطنين اليمنيين المرتبطين بالإصلاح أو بأشكال أخرى من الإسلام السياسي، ضمن شبكة تضم ١٨ سجنا سريا على الأقل منتشرة في أنحاء المناطق الجنوبية من البلاد. وركزت قطاعات من الحزام الأمني على مكافحة تنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية، اللذان يتجول مقاتلوهما بشكل متزايد في الصحارى والتلال خارج المدن الجنوبية لليمن. ولكن بالنسبة للإمارات وحلفائها على الأرض، فهناك فرق بسيط بين هذه الجماعات والإصلاح، على الرغم من أن الأخير فاز بأكثر من ٢٠% من الأصوات الشعبية في الانتخابات البرلمانية لعام ٢٠٠٣. ونتيجة لذلك، ركزت قوات الحزام الأمني اهتمامها على الإصلاح. وفي أكتوبر تشرين الأول، اعتقلت القوات ١١ عضوا على الأقل من أعضاء الحزب، بعد اقتحام مكاتب سياسية للحزب في عدن. وأثارت هذه الخطوة ضد الإصلاح الرأي العام. وبعد الغارة، ادعى مسؤول في الحزام الأمني أن قطر تقدم مساعدات مالية للحزب. (ولا تزال قطر تواجه حصارا سعوديا إماراتيا، ويرجع ذلك جزئيا إلى دعمها المزعوم لجماعة الإخوان المسلمين). سباق ضد الزمن لن تكون الإطاحة بالإصلاح مهمة سهلة. فالحزب متجذر بعمق في السياسة اليمنية، وهو جزء من تحالف «هادي»، ويحظى بدعم قبيلة الأحمر القوية. وعلاوة على ذلك، لم تقدم الإمارات بعد بديلا أيديولوجيا واضحا لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن. وبدلا من ذلك، فهي تتعامل مع الإصلاح في البلاد كما فعلت في بلدان أخرى، بالاعتماد على الحلول الأمنية بدلا من الحل السياسي أو الخيار المشترك. ولا تملك أبوظبي القوة العسكرية العاملة على الأرض في اليمن الكافية لتحقيق أهدافها. وكلما زاد ضغط الإماراتيين على الإصلاح، كلما زاد خطر.. للمزيد
الرئيس هادي يشيد بالمواقف المشرفة للقوات الإماراتية في اليمن الصحوة نت متابعات بعث الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية برقية عزاء ومواساة إلى أخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، ونائب رئيس الدولة رئيس الوزراء حاكم دبي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم،وولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ، في استشهاد الملازم ثاني طيار سلطان محمد علي النقبي من القوات المسلحة الإماراتية الباسلة . وعبر رئيس الجمهورية عن خالص تعازيه وصادق مواساته في استشهاد الملازم ثاني طيار سلطان محمد علي النقبي . وحيا رئيس الجمهورية المواقف المشرفة والدماء الأخوية الزكية التي تقدمها القوات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة لنصرة أشقائها في اليمن . كما قدم رئيس الجمهورية التعزية في استشهاد الرقيب أول ناصر غريب المزروعي الذي وفاه الأجل متأثرا بجراحه جراء مواجهات سابقه مع قوى التمرد والانقلاب في اليمن ضمن قوات دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة المشاركة في عملية إعادة الأمل مع قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن . سائلا الله المولى تعالى أن يتغمد الشهيدين بواسع رحمته ويسكنهما فسيح جناته وأن ينزلهما منازل الشهداء.
قارن محمد بن زايد آل نهيان مع:
شارك صفحة محمد بن زايد آل نهيان على