محمد الشروقي

محمد الشروقي

محمد إبراهيم الشروقي (مواليد ٢٣ يوليو ١٩٥٢ ) سياسي واقتصادي بحريني.ولد في مدينة الحد في ٢٣ يوليو ١٩٥٢. تخرج مدرسة الهداية الخليفية الثانوية عام ١٩٧١. درس في جامعة الكويت. حصل على شهادة في مجال الإدارة وتطوير المنتجات من جامعة هارفرد بالولايات المتحدة الأميركية. التحق بالكثير من الدورات في الإدارة المتقدمة في نيويورك ولندن وأثينا وسنغافورة. عمل في شركة ألمنيوم البحرين من ١٩٧٣ إلى ١٩٧٦. التحق بالعمل في سيتي بنك عام ١٩٧٦ بدائرة التداول بالنقد الأجنبي وتطور في العمل إلى درجة رئيس القسم. شغل منصب مدير عام سيتي بنك البحرين عام ١٩٨٦. يشغل حاليا منصب العضو المنتدب والإقليمي لسيتي بنك الخليج والشرق الأوسط. تم تعيينه عضوا في مجلس الشورى من ٢٠٠٢ إلى ٢٠٠٦. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد الشروقي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد الشروقي
. البحرين اليوم – (مغردون) . شكلت قضية حساب “نائب تائب” مدخلا جديدا لاختبار “الأقدار” التي ينتهي إليها “الطبالة” في البحرين، وخاصة أولئك الذين كانوا “حطبا” في نيران الفتن والتحريضات التي لاحقت المواطنين والنشطاء والمعارضين في أيام ثورة ١٤ فبراير المتواصلة حتى اليوم. وقد وجد بعض المغردين، من الموالين والمعارضين، هذا الملف بابا للحديث عن مآلات هؤلاء الطالبة، كما كان موضوعا لإظهار المزيد من سوء العاقبة، والنفاق، والأكاذيب التي تطبع نفوس “الطبالة” وقلوبهم. . المعارض البارز إبراهيم شريف أكد بأن ما حصل في موضوع “نائب تائب” هو عبارة عن “مسرحية سمجة”، مؤكدا بأن هناك نوابا في البرلمان الخليفي ومسؤولين حكوميين متورطون في الفضائح والشتائم التي نشرها الحساب المذكور الذي يديره موالون، ونال تحديدا من الموالين الطبالة الآخرين الذين وجدوا أنفسهم اليوم في دائرة التنافس الأسود على تقديم الولاءات غير النظيفة للنظام. ولذلك وصف شريف المشاركين في هذه المسرحية بأنهم “كومبارس لا قيمة عندما يقرر الكبار كيف تنتهي المسرحية”، وذلك في إشارة إلى تدخل رئيس الحكومة الخليفية، خليفة سلمان، وتهديده بملاحقة ناشري “الاتهامات” على المواقع الإلكترونية، والذي تزامن مع إعلان اعتقال الإعلامي الموالي محمد الشروقي، والذي كان أحد أشد الشتامين ضد النشطاء والمواطنين بسبب تأييدهم للثورة، وهو يُوصف بين الناس بـ”أبو كحلة”. . موالو النظام تكالبوا على الشروقي وبقية الموالين المعتقلين بتهمة إدارة حساب “نائب تائب”، ووصفه مقال في صحيفة تابعة لجماعة الإخوان المسلمين الموالية بأنه “مسيلمة الكذاب”، كما أن أحد المخادعين الموالين الذين فضحهم الحساب، وهو محمد العثمان، عمد إلى “التهليل” باعتقال المتهمين بتشغيل الحساب في موقع (تويتر)، وتحدث عن “أخبار سعيد جدا” في هذا الخصوص، وقد توقف بعض المغردين عند العثمان مستهزئا من دوره المفضوح فيما مضى، واصفا إياه بـ”اللاجيء التائب”، حيث غادر البلاد إلى بريطانيا طالبا اللجوء السياسي بعد اختلافه على “الكعكة” مع جماعته الموالية في البحرين، وبقي هناك بضع سنوات، ثم عاد مجددا إلى البحرين رافعا لواء التطبيل من جديد، وتحت عنوان لقبه الوظيفي الجديد بعد أن فتح مكتبا للمحاماة، الذي تبرع من خلاله بمجانية دفع دعاوى باسم الذين كشف حساب “نائب تائب” الفضائح عنهم. . يتبع..
. المنامة – البحرين اليوم . وصف المعارض البارز إبراهيم شريف تداعيات ملاحقة مشغلي حساب “نائب تائب” على موقع (تويتر)؛ بأنها “مسرحية سمجة”، وذلك بعد أن كشف الحساب المذكور معلومات عن عدد من الموالين للنظام الخليفي واتهامات لهم في الولاء للنظام والسلوك الأخلاقي. . وأشار شريف إلى أن هذه المسرحية تورّط فيها نواب في البرلمان الخليفي ومسؤولون رسميون، وقد “صاحبها كم كبير من الشتائم والاتهامات، وخوض في الأعراض والحياة الخاصة، واختلط فيها الحق بالباطل” كما قال. . وأضاف شريف بأن كل المشاركين في هذه المسرحية، بمن فيهم الموالون الذين يُعرَفون بين الرأي العام بـ”الطبالة”، (اكتشفوا) “أنهم مجرد كومبارس لا قيمة لهم عندما يقرر الكبار كيف تنتهي المسرحية”، بحسب تعبير شريف الذي قال إن الحكمة من هذه المسرحية هي “من جعل نفسه سبوس لعبت فيه الدياي”، وهو مثل شعبي يُضرب فيمن يضع نفسه لعبة أمام الآخرين ويكون عُرضة لسخريتهم في خاتمة المطاف. . يُشار إلى أن حساب “نائب تائب” يديره موالون “طبالة” للنظام، ولكنه شن هجوما على موالين آخرين، وقد سمّى الكثير منهم وأذاع ما اعتبرها فضائح سياسية وأخلاقية في حقهم، وقد تم اعتقال عدد من الأشخاص، ومنهم الإعلامي الموالي لآل خليفة، محمد الشروقي، بتهمة الوقوف وراء الحساب المذكور، وذلك بعد أن تدخل رئيس الحكومة الخليفية خليفة سلمان مباشرة وهدد بملاحقة الذين ينشرون مثل هذه المعلومات على المواقع الإلكترونية، علما أن الأشخاص الذين هاجمهم حساب “نائب تائب” محسوبون على خليفة، ومنها “البلطجي” المعروف محمد خالد.
. البحرين اليوم – (متابعات) . شكلت ظاهرة “البطلجية الطبالة” في البحرين واحدة من أهم المظاهر التي طبعت الصراع السياسي الجاري في البلاد، وخاصة بعد ثورة ١٤ فبراير ٢٠١١م، ويمكن اعتبار هذه الشريحة المتلونة بوصفها تطورا للمجموعات الاستعمالية التي نشأت على ضفاف المساعي الحثيثة التي يبذلها النظام لتثبيت صراعه ضد السكان الأصليين، ولإكمال محاولاته الدائمة للهروب من الاستحقاقات التي ارتبطت بالثورات والاحتجاجات على مدى تاريخ هذه البلاد. ولكن هذه الظاهرة جرى تضخيمها خلال ثورة ١٤ فبراير بعوامل ومعدّات إضافية، تختلف عن تلك التي تكوِّن جماعات “الوساطة” والوجاهات السياسية الوظيفية العاملة وفق مصالح النظام. ولعل أهم هذه العوامل والمعدات، هو أن “البلطجية الطبالة” تشكّلت من فئات اجتماعية مطبوعة بالتشوه الأخلاقي، ولها فاعل أساسي وهو المصلحة المادية، والتكسُّب السريع من “الشيوخ”، مع وفرة هائلة من الغلو الطائفي والحقد على المواطنين الشيعة. ولهذه الأسباب؛ فإن “البلطجية الطبالة” مصابون بمرض التفجُّر والاشتعال والانكسار من الداخل، ومن السهولة أن تشبّ الخلافات الداخلية فيما بينهم، فضلا عن انقلاب النظام عليهم وحرقهم في أية لحظة يجد فيها أنهم خرجوا عن “الحدود المرسومة” أو أن مهمتهم الفتنوية يجب أن تتوقف أو يُعاد تشكيل حطبها من جديد. . ما حصل في حكاية حساب تويتر “نائب تائب” يعكس جوانب عديدة من هذه الصورة التي اتضحت أكثر مع اعتقال “الإعلامي” محمد الشروقي وآخرين بتهمة الوقوف وراء هذا الحساب الذي “نشرَ غسيل” رفاقه من البلطجية الطبالة، في حرب أشبه ما تكون بالحروب التي تتقاتل فيها الخبائث، ويتشارك في تأجيجها الأشرار فيما بينهم، وبأعواد من الخليفيين أنفسهم. فضحَ الحساب المذكور أبرزَ الوجوه التي كانت ترمي بأسوأ سمومها في وجه الثورة وشعبها، وخاصة في سنتها الأولى حينما كانت وظائف “البطلجية الطبالة” على أشدها، وأثبت مشغلو الحساب – وهم من “أهل الدار والكار” – ما هو ثابت عن فُحش أسماء طالما ترصّدت للثورة والأبرياء، وحرّضت على شعبها ورموزها، أمثال عبدالله هاشم، عادل عبدالله، محمد العثمان، ومحمد خالد وآخرون. . يتبع..
قارن محمد الشروقي مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن محمد الشروقي؟
شارك صفحة محمد الشروقي على