محمد السعدي

محمد السعدي

محمد قاسم السعديداعية إسلامي ولد في١٨ يناير ١٩٥١ بقرية كفرنجة قضاء عجلون بالأردن. حاصل على بكالوريوس باللغة العربية من جامعة دمشق.ولد الشيخ محمد السعدي في كفرنجة، وتوفي والده وهو في الثامنة من عمره، ثم انتقل مع والدته للعيش في دمشق حيث أكمل دراسته الثانوية والجامعية فيها، وكان يعشق اللغة العربية والشعر، وبعد تخرجه تزوج وانتقل للعيش بمدينة بنغازي في ليبيا حيث بقي فيها ما يقارب السنتين، وبعدها انتقل للعيش في مالطا عام ١٩٧٩.له شهادة علمية من جامعة دمشق - كلية الآداب - وهي شهادة البكالوريوس باللغة العربية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد السعدي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد السعدي
نائب الرئيس يدين الاعتداءات الحوثية على المملكة ويؤكد أنها تحد واضح للمجتمع الدولي الصحوة نت متابعات عبر نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح عن إدانته واستنكاره الشديدين لتكرار إطلاق ميليشيا الحوثي الانقلابية الصواريخ على عاصمة ومدن المملكة العربية السعودية الشقيقة. وقال خلال لقائه اليوم وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور محمد السعدي "إن الاعتداءات الحوثية الإيرانية على المملكة يعد تحدٍ واضح للمجتمع الدولي والاقليمي ولمجلس الأمن ولجهود مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة مارتن غريفث الذي يتواجد حالياً في صنعاء". وأضاف " إن الحوثي بهذه الاعتداءات يريد أن يفرض حواراً من وجهة نظره كما يخيل إليه، كما أنه يهدف إلى زرع الحقد والكراهية بين اليمن والمملكة وخلق جيل يمني حاقد على اليمن والمملكة ودول الخليج، ويتمنى قطع الإغاثات الانسانية لمركز الملك سلمان والاغاثات الدولية ويسعى لمضايقة المغتربين في المملكة وتمزيق اليمن وسيادته ووحدة أراضيه". وأكد نائب الرئيس أن هذه الاعتداءات تُنذر بأن إيران لم تتوقف عن مد الحوثيين بالإمكانيات والأسلحة والذخائر والصواريخ. وجرى خلال اللقاء بالوزير السعدي مناقشة المستجدات والجهود التي تبذلها الوزارة في تفعيل مهامها ووحداتها المختلفة وما تحقق على صعيد التنسيق والتعاون بين اليمن ومختلف الجهات المانحة.
السعدي مشاورات لإنشاء صندوق ائتماني بعشرة مليارات دولار لإعادة إعمار اليمن الصحوة نت متابعات أعلن وزير التخطيط والتعاون الدولي اليمني الدكتور محمد السعدي عن مشاورات تجري حالياً لإنشاء صندوق ائتماني بقيمة ١٠ مليارات دولار للبدء بعمليات إعادة الإعمار لا سيما في المناطق المحررة. وأشار في تصريح نقلته "الشرق الأوسط" أن آخر تقييم أجراه البنك الدولي لتحديد حجم الاحتياج التقريبي لعملية إعادة إعمار ما دمرته الحرب في (أكتوبر) الماضي حدد بأكثر من ٨٨ مليار دولار، لافتاً إلى أن الحكومة اليمنية بدأت بالفعل في عملية إعادة الإعمار في بعض المناطق المحررة ومنها العاصمة المؤقتة عدن. وكشف السعدي "عن مشاورات تجري حالياً لإنشاء صندوق ائتماني بقيادة السعودية يقدر حجمه بعشرة مليارات دولار خصصت للبدء في إعادة الإعمار بدءا من عام ٢٠١٨ في اليمن". وقال "هناك حديث عن ١٠ مليارات دولار لصندوق ائتماني ودعم العملة، وحصل تبادل للآراء ومناقشات اللوائح وكيفية إدارته ومن سيشارك فيه، إضافة للإخوة في السعودية، البنك الدولي يرغب في تقديم الخبرات الإدارية، والتنسيق لجمع التبرعات من خلال المانحين، كذلك الشركاء الدائمين من دول الخليج وعلى رأسها الصندوق السعودي والكويتي". وأوضح وزير التخطيط والتعاون الدولي "إلى أن هنالك لجنة شكلت في أعقاب اللقاء الذي جمع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع الرئيس هادي، وذلك لمتابعة وإعداد الأولويات بناء على التقييمات التي قام بها البنك الدولي وتقييمات أخرى محلية صدرت من بعض المحافظات التي كان فيها صراع". وأضاف الوزير "هناك خطط ودراسات لتقييم الأضرار والاحتياجات الضرورية لإعادة تأهيل المدارس والمراكز الصحية والطرق الريفية ووجدنا استجابة كبيرة من المنظمات الداعمة والصناديق العربية ومنها الصندوق السعودي والكويتي، ونحن الآن في مرحلة التهيئة والإعداد لأن عدم توقف الحرب والتهديد بالحرب يجعلنا نتريث بعض الشيء". وبيّن بأن البنك الدولي سبق وقام برصد مليار و٢٣٠ مليون دولار خصصت منها النصف، والآن في مراحل تخصيص النصف الآخر. وقال السعدي "أن إجمالي ما قدمته السعودية لليمن والذي يتجاوز ٨ مليارات دولار بحسب ما أعلن مركز الملك سلمان للإغاثة، وهناك وعود ولجان تعمل لإعداد الاحتياجات الأولية لتبدأ عمليات الإعمار في بعض المناطق المحررة من بداية ٢٠١٨ رغم أنه بدأ في عدن بالذات في المنازل الخاصة من خلال السلطة المحلية". وتحدث السعدي عن بعض الصعوبات التي واجهتها عمليات إعادة الإعمار خلال الفترة السابقة بسبب عدم الاستقرار الأمني في بعض المناطق، إلا أنه أكد عزم الحكومة اليمنية على تنشيط أعمالها في المناطق المحررة على أمل أن ننتقل في ٢٠١٨ إلى نماذج ناجحة من إعادة الإعمار على حد تعبيره.
تراجع وفيات الكوليرا ونسبة التشافي وصلت ٩٩.٥% في اليمن الصحوة نت – صنعاء أعلن الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد السعدي عن تراجع كبير في عدد الوفيات لمرضى الكوليرا، لتصل إلى نسبة ٠.٢ في المائة، بالإضافة إلى التراجع الكبير في الحالات الإجمالية للإسهال المائي الحاد. وأضاف السعدي في تصريح صحافي "أن حالات الإصابة انخفضت إلى ربع المعدلات السابقة وذلك طبقا لتقارير الأمم المتحدة لتصل لنسبة ٧٠ في المائة وفقا لتقارير منظمة الصحة العالمية". وأشار "أن الحالات التي راجعت خلال الأسبوع الثاني لشهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي ٥٦٠ حالة فقط، وذلك يعني التراجع الكبير للحالات المشتبه بها، مشيرا إلى أن نسبة التشافي من وباء الكوليرا وصلت إلى ٩٩.٥ في المائة". وتابع "أن تراجع الوباء دفع كثيرا من المنظمات العاملة على الأرض إلى إغلاق مراكزها لعلاج الكوليرا مثل منظمة الصحة العالمية واليونيسيف والهيئة الطبية العالمية وكذلك منظمة أطباء بلا حدود، وفقا لتقريرها الصادر بتاريخ ٣١ أكتوبر ٢٠١٧". وقال السعدي"إن الجهود التي قدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والمنظمات العاملة معه في اليمن لمكافحة الوباء مثل (منظمة اليونيسيف ومنظمة أطباء بلا حدود) والمنظمات الأخرى عملت وتكاتفت لإنجاح مكافحة الوباء بالتعاون مع وزارة الصحة".
البنك الدولي يوافق على منحة إضافية لليمن بمبلغ ١٥٠ مليون دولار الصحوة نت متابعة خاصة أبلغ البنك الدولي الدكتور محمد السعدي وزير التخطيط والتعاون الدولي بموافقة مجلس ادارته على منحة اضافية بمبلغ ١٥٠ مليون دولار مخصصة لمشاريع الخدمات الحضرية الطارئة وذلك لترميم وإعادة تأهيل المشاريع الطارئة في مجالات الطرق والمياه والصرف الصحي والنقل والطاقة. وقد عبر الدكتور محمد السعدي قيادة البنك الدولي عن مدى شكره وامتنانه على دعمهم المستمر لليمن في الظروف الصعبة التي يمر بها. ويهدف المشروع الجديد، الذي تموله منحة قدرها ١٥٠ مليون دولار من المؤسسة الدولية للتنمية وهي صندوق البنك الدولي لمساعدة أشد بلدان العالم فقرا، إلى التصدي لمشكلات مثل انتشار المخلفات والقمامة في الشوارع وعدم معالجة مياه المجاري، وكلاهما يسهم بشكل مباشر في انتشار وباء الكوليرا في الوقت الحالي. وسيعالج المشروع الاحتياجات العاجلة لإصلاح الطرق من أجل تحسين القدرة على التنقل، وتوفير إمدادات الكهرباء الضرورية للخدمات الاساسية. وسينفذ المشروع الطارئ للخدمات الحضرية المتكاملة في اليمن في ١٩ مدينة من مختلف أنحاء البلاد وهي عدن والضالع والحديدة والمكلا وعمران وباجل وبيحان وبيت الفقيه وذمار وإب ولحج وريدة وصعدة وصنعاء وسيئون وشهارة وتعز ويريم وزنجبار. كما يهدف إلى مساندة ١.٤ مليون يمني، نصفهم تقريبا من النساء على أن يقوم مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع بتنفيذ المشروع بالعمل مع ثلاثة مؤسسات يمنية موجودة منذ وقت بعيد واستمرت في العمل رغم الصراع وهي مشروع الأشغال العامة، وصندوق صيانة الطرق، ووحدة إدارة مشاريع المياه في المناطق الحضرية وستساعد هذه الشراكة في الحفاظ على قدرات تقديم الخدمات المحلية وتعزيزها. وسيزود المشروع ٦٠٠ ألف يمني بإمكانية الحصول على خدمات المياه والصرف الصحي التي أعيد تأهيلها، وإعادة تأهيل ٤٠٠ كيلومتر من الطرق في المناطق الحضرية، واستعادة ٦٠ ألف ميجاوات ساعة توليد للطاقة، وإيجاد ١.٥ مليون يوم عمل للعمالة الماهرة وغير الماهرة وسيتم على مستوى المجتمعات المحلية اتخاذ القرارات بشأن الاحتياجات الأشدّ إلحاحا التي سيتناولها المشروع. وسيدعم المشروع أيضا شركات الأعمال المحلية وسيتيح فرصا اقتصادية، لأن معظم أنشطة المشروع سيتم تنفيذها من خلال المقاولين والموردين المحليين.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن محمد السعدي مع:
شارك صفحة محمد السعدي على