محمد أحمد

محمد أحمد

محمد أحمد (٢٣ مايو ١٩٨٧) لاعب كرة قدم بحريني يلعب حاليا لصالح نادي الدرجة الأولى الحالة البحريني في خط الوسط من ٢٠٠٥.صفحة بيانات اللاعب محمد أحمد على موقع كووورة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد أحمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد أحمد
أشاد معالي جمال محمد حسن وزير التخطيط والاستثمار والتنمية الاقتصادية الصومالي بمبادرة دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة التكفل بعلاج ١٠٠ جريح صومالي ممن أصيبوا جراء تفجير مقديشو، وكذلك توفير الرعاية الشاملة لأسر وأيتام ضحايا التفجير. جاء ذلك في لقاء أجراه الوزير مع سعادة محمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات لدى الصومال يوم الأربعاء الماضي بحضور رئيس وفد هيئة الهلال الأحمر الاماراتي في مقديشو سالم الحوسني. ووفقا لوكالة الأنباء الإماراتية جري خلال اللقاء – الذي عقد في مقر سفارة الإمارات في مقديشو – بحث العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصومال الفيدرالية وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات. كما جري أيضا بحث آلية تنفيذ مبادرة دولة الإمارات في توفير الرعاية الشاملة لنحو ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا ذويهم في التفجير الإرهابي الذي وقع في مقديشو في ١٤ أكتوبر ٢٠١٧، والذي أسفر عن مقتل وإصابة مئات الأشخاص من المدنيين الأبرياء. وعبر وزير التخطيط الصومالي عن شكره وتقديره لدولة الإمارات على مواقفها الأخوية والصادقة تجاه الشعب الصومالي ومبادراتها الإنسانية بتكفل علاج الجرحي والمصابين ونقل الحالات الخطرة منهم للعلاج في الخارج، وتوفير الرعاية الشاملة لأسر الضحايا والأيتام الذين فقدوا ذويهم في التفجير الإرهابي الذي كان يعد الأسوأ في الصومال خلال السنوات الماضية لما خلفه من أعداد كبيرة من القتلى والمصابين.. مشيرا إلي أن المبادرات الانسانية لدولة الإمارات ساهمت في تخفيف معاناة الصوماليين وتجاوز ظروفهم الراهنة. وفي نهاية اللقاء قدم سفير دولة الإمارات شكره وتقديره لمعالي وزير التخطيط الصومالي علي زيارته لمقر سفارة دولة الإمارات، وعلي جهوده في توطيد العلاقات بين البلدين، مشيرا إلي أن دولة الإمارات مستمرة في دعمها للشعب الصومالي.
مقديشو تنفيذا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة تم اليوم الخميس نقل الدفعة الثانية من الجرحي الصوماليين المصابين في التفجير الارهابي في مقديشو في الرابع عشر من شهر أكتوبر الماضي لتلقي العلاج في الخارج. ونقلت طائرة طبية مجهزة بأحدث المعدات والتجهيزات الطبية الجرحى الصوماليين الذين يعانون إصابات خطيرة إلى المستشفيات الكينية برفقة أطباء إماراتيين، حيث سيتم علاجهم فى عدد من أفضل المستشفيات الكينية تحت إشراف طاقم طبي إماراتي من هيئة الهلال الأحمر الإماراتي. وتتحمّل دولة الإمارات الشقيقة تكاليف علاج الجرحى وتوفير الرعاية الطبية لهم إلى جانب تقديم كل ما من شأنه أن يحد من معاناتهم ويساهم في شفائهم ويوفر سبل الراحة لهم ولمرافقيهم خلال فترة إقامتهم. وكان في توديع الجرحى في مطار آدم عدي الدولي في مقديشو كل من معالي الدكتورة فوزية أبوبكر نور وزيرة الصحة ورعاية المجتمع الصومالية ومعالي عبد الرحمن عثمان يريسو وزير الإعلام الصومالي وسعادة السفير محمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الصومال وعدد من أعضاء البرلمان الصومالي واعضاء الهلال الأحمر الإماراتي. وتأتي هذه العملية في إطار المبادرة الإنسانية للقيادة الرشيدة لدولة الإمارات الشقيقة بتكفل علاج ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو ونقل الحالات الخطيرة منهم إلى الخارج لتلقي العلاج اللازم.
مقديشو من المتوقع تعيين مدير جديد لجهاز الأمن المخابرات الصومالي في وقت لاحق، خلفا للمدير السابق؛ الذي تمت إقالته يوم الأحد الماضي عقب الهجوم الدموي الذي شنته حركة الشباب على فندق بالعاصمة الصومالية مقديشو، وأسفر عن مقتل ٢٧ شخصا. وأكد مصدر مطلع للصومال الجديد أن الخبير الأمني الجنرال محمد أحمد مودي هو أبرز مرشح لمنصب مدير جهاز الأمن والمخابرات؛ نظرا إلى خبراته الواسعة في مجال الأمن والاستخبارات. وأضاف المصدر أن الجنرال مودي "خبير أمني يتسم بحس وطني رفيع، وله القدرة على تحمل المسؤولية وإدارة الملفات الأمنية لإنقاذ البلاد من الوضع الأمني المتدهور". وعمل الجنرال مودي في جهاز الأمن والمخابرات لأكثر من ثلاثين عاما، حيث تلقى التدريبات في الولايات المتحدة الأمريكية والصين بالإضافة إلى عدة دول في شرق أفريقيا، منها أوغندا وجيبوتي. ويشار إلى أن الجنرال مودي الذي ينمتي إلى قبيلة هويه يحظى بفرصة كبيرة لشغل هذا المنصب، بناء على النظام القبلي لتقاسم السلطة السائد في البلاد المعروف بـ ٤.٥، وعدم انتمائه إلى الحركات الإسلامية، بالإضافة إلى خبراته وإطلاعه على الملفات الأمنية في البلاد نتيجة عمله في الجهاز لأكثر من ثلاثين عاما.
مقديشو – تفقد معالي حسن علي خيري رئيس الوزراء الصومالي اليوم الإثنين أوضاع الجرحى في مستشفى الشيخ زايد بالعاصمة الصومالية مقديشو. كان برفقة رئيس الوزراء –خلال الزيارة التفقدية سعادة السفير محمد أحمد العثمان الحمادي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الصومال. واستقبل مستشفى الشيخ زايد في مقديشو عددا من الجرحى المصابين بالهجوم الانتحاري الذي وقع في مقديشو في الرابع عشر من شهر أكتوبر الجاري، وأودي بحياة أكثر من ٣٠٠ شخص. وأعرب رئيس الوزراء الصومالي عن شكره وتقديره لدولة الإمارات العربية المتحدة على دورها الإنساني والريادي وجهودها في دعم ومساعدة حكومة وشعب الصومال. وأعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة بتكفل علاج ١٠٠ جريح من المصابين؛ الذين سيتم نقلهم على متن طائرة خاصة مجهزة بأحدث التجهيزات الطبية، بالإضافة إلى توفير الرعاية الشاملة لـ ٣٠٠ أسرة ويتيم فقدوا ذويهم جراء التفجير الدموي. وكان أعضاء البعثة الدبلوماسية الإماراتية قد سارعوا فور وقوع التفجير إلى التبرع بالدم لإنقاذ أرواح الجرحى، كما وزعت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي مساعدات غذائية على الجرحى وأهاليهم في مستشفيات مقديشو. وافتتح مستشفي الشيخ زايد في مقديشو في شهر يونيو عام ٢٠١٥ بحضور الرئيس الصومالي السابق حسن شيخ محمود، ويقدم المستشفى خدمات طبية مجانية بشكل يومي لحوالي ٣٠٠ مريض.
مقديشو – تفقد معالي فوزية أبيكر وزيرة الصحة ورعاية المجتمع الصومالية وسعادة محمد أحمد العثمان الحمادي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة لدى الصومال أوضاع المرضى والجرحى في مستشفى الشيخ زايد بالعاصمة الصومالية مقديشو. قام المسؤولان اليوم الأحد بجولة تفقدية في عنابر المستشفى لمتابعة أوضاع المرضى والمصابين الذين يتلقون العلاج في المستشفى. أشادت وزيرة الصحة الصومالية في تصريح لها بالدور الإنساني والريادي الذي تلعب به دولة الإمارات العربية المتحدة في مساعدة الشعب الصومالي، معربة في الوقت نفسه عن شكرها لدولة الإمارات على مبادرتها الإنسانية بتكفل علاج ١٠٠ جريح من المصابين بالهجوم الدموي في مقديشو، بالإضافة إلى كفالة ٣٠٠ أسرة تتضمن تتضمن عددا كبيرا من الايتام ستتم كفالتهم ضمن برنامج الهلال الأحمر الإماراتي لكفالة الأيتام. وتأتي هذه الزيارة في وقت وصل فيه أمس السبت إلى العاصمة الصومالية مقديشو فريق طبي إماراتي للإشراف على تنفيذ توجيهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة بعلاج ١٠٠ من مصابي التفجير الإرهابي الأخير في مقديشو. وفقا لوكالة الأنباء الإماراتية يتوجه بعد غد “الاثنين” الى مقديشو مستشفى إماراتي جوي متحرك مجهز بأحدث التجهيزات الطبية والعلاجية والأدوية والمستلزمات الصحية لإسعاف الجرحى ونقلهم إلى كينيا حيث يشرف على المستشفى طاقم متخصص في خدمات الطوارئ والإسعاف. والجدير بالذكر أن أعضاء البعثة الإماراتية الإماراتية في مقديشو سارعوا فور وقوع الهجوم الدموي يوم السبت الماضي في مقديشو إلى التبرع بالدم واستقبال الجرحى وتوزيع أدوية على المستشفيات المحلية بالإضافة إلى إيصال مساعدات غذائية فورية للجرحى وأهاليهم في مستشفيات مقديشو. وافتتح مستشفي الشيخ زايد في مقديشو في شهر يونيو عام ٢٠١٥ بحضور الرئيس الصومالي السابق حسن شيخ محمود، ويقدم المستشفى خدمات طبية مجانية بشكل يومي لحوالي ٣٠٠ مريض.
مقديشو (صومالي تايمز) – توجه محمد شيخ عثمان جواري رئيس البرلمان الصومالي بالشكر والتقدير الى دولة الامارات على مبادراتها الانسانية في هذا الوقت الحرج لعلاج مصابي التفجير الإرهابي الذي شهدته مقديشو مؤخرا ورعاية أسر الضحايا . جاء ذلك خلال استقباله لمحمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات لدى مقديشو، حيث جرى بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة. ونقل السفير العثمان خلال اللقاء تعازي دولة الإمارات قيادة وحكومة وشعبا في ضحايا التفجير الإرهابي الدامي الذي وقع في مقديشو وأسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى من المدنيين الأبرياء. وأبلغ السفير العثمان .. رئيس البرلمان الصومالي بتوجيهات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات بشأن تكفل الإمارات بعلاج ١٠٠ جريح من مصابي الاعتداء الإرهابي في مقديشو بالإضافة إلى إرسال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية بصورة عاجلة للمستشفيات الصومالية في العاصمة بهدف تعزيز قدرتها على تقديم الرعاية الصحية للمصابين والجرحى مع نقل المصابين بجروح خطيرة إلى خارج الصومال للعلاج. وأكد السفير أن الهلال الأحمر الإماراتي سيقوم بتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا ذويهم في تفجير مقديشو لمدة ستة أشهر من أجل تخفيف معاناة الضحايا .. لافتا إلى أن فريق الهلال الأحمر الإماراتي في مقديشو يقوم حاليا بتقديم مساعدات إنسانية للشعب الصومالي خاصة أسر ضحايا التفجير الإرهابي. وعبر رئيس البرلمان الصومالي عن شكره وتقديره لدولة الإمارت على مبادراتها الانسانية النبيلة بنقل ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو للعلاج في الخارج وتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا أسرهم في الحادث الإرهابي, مشيرا إلى أن هذه المبادرة الانسانية من دولة الإمارات في هذا الوقت الحرج تعكس الدور الإنساني الذي تضطلع به تجاه دعم ومساعدة الشعب الصومالي. المصدر وام
مقديشو توجه معالي محمد شيخ عثمان جواري رئيس البرلمان الصومالي بالشكر والتقدير الى دولة الامارات على مبادراتها الانسانية في هذا الوقت الحرج لعلاج مصابي التفجير الإرهابي الذي شهدته مقديشو مؤخرا ورعاية أسر الضحايا . جاء ذلك خلال استقبال معاليه لسعادة محمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات لدى مقديشو، حيث جرى بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة. ونقل سعادة السفير العثمان خلال اللقاء تعازي دولة الإمارات قيادة وحكومة وشعبا في ضحايا التفجير الإرهابي الدامي الذي وقع في مقديشو وأسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى من المدنيين الأبرياء. وأبلغ سعادة السفير العثمان ..رئيس البرلمان الصومالي بتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" بشأن تكفل دولة الإمارات بعلاج ١٠٠ جريح من مصابي الاعتداء الإرهابي في مقديشو بالإضافة إلى إرسال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية بصورة عاجلة للمستشفيات الصومالية في العاصمة بهدف تعزيز قدرتها على تقديم الرعاية الصحية للمصابين والجرحى مع نقل المصابين بجروح خطيرة إلى خارج الصومال للعلاج. وأكد سعادة السفير أن الهلال الأحمر الإماراتي سيقوم بتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا ذويهم في تفجير مقديشو لمدة ستة أشهر من أجل تخفيف معاناة الضحايا ..لافتا إلى أن فريق الهلال الأحمر الإمارتي في مقديشو يقوم حاليا بتقديم مساعدات إنسانية للشعب الصومالي خاصة أسر ضحايا التفجير الإرهابي. وعبر رئيس البرلمان الصومالي عن شكره وتقديره لدولة الإمارت على مبادراتها الانسانية النبيلة بنقل ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو للعلاج في الخارج وتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا أسرهم في الحادث الإرهابي ..مشيرا إلى أن هذه المبادرة الانسانية من دولة الإمارات في هذا الوقت الحرج تعكس الدور الإنساني الذي تضطلع به تجاه دعم ومساعدة الشعب الصومالي. المصدر وام
عدادو – تتصاعد الأزمة السياسية في ولاية غلمدغ، وذلك بعد تدخل المحكمة العليا في الولاية في الخلاف السياسي بين كبار مسؤولي الولاية. وأعلن رئيس المحكمة العليا في الولاية يحيى شيخ علي محمد في بيان صحفي شرعية سحب الثقة من رئيس الولاية أحمد دعاله حاف ونائبه محمد حاشي عربي ورئيس برلمان الولاية علي غعل عصر. وجاء في بيان رئيس المحكمة العليا في الولاية كذلك افتقاد النائب الأول لرئيس برلمان الولاية حريد علي حريد منصبه بسبب غيابه عن ١١٨ جلسة برلمانية على حد تعبير البيان. وورد في بيان المحكمة العليا أن النائب الثاني لرئيس برلمان الولاية محمد أحمد مالم هو رئيس ولاية غلمدغ بشكل مؤقت إلى أن يتم انتخاب رئيس جديد للولاية. ويأتي البيان الصادر من المحكمة العليا في الولاية في وقت وصلت خلافات سياسية بين رئيس الولاية أحمد دعاله حاف من جانب وبين نائبه محمد حاشي عربي ورئيس برلمان الولاية علي غعل عصر إلى طريق مسدود. وكان نواب مؤيدون لعربي وغعل أعلنوا سابقا سحب الثقة من رئيس الولاية حاف، فيما أعلن نواب آخرون مؤيدون لحاف بدورهم سحب الثقة من نائب رئيس الولاية ورئيس برلمان الولاية. وفي أول تعليق على بيان المحكمة العليا أثيرت شكوك حول شرعية المحكمة، وقال رئيس ولاية غلمدغ حاف إنه لا توجد محكمة عليا في الولاية. كما نفى أحد القضاة الموقعين للبيان علمه صدور بيان بشأن الأزمة السياسية في الولاية عن المحكمة.
مقديشو (صومالي تايمز) – يفتتح رئيس الجمهورية محمد عبدالله فرماجو، اليوم السبت، أكبر قاعدة عسكرية تركية خارج حدودها في الصومال، وذلك بمشاركة رئيس هيئة الأركان العامة التركي خلوصي أكار. ووصل أكار إلى مطار آدم عدى الدولي بمقديشو، أمس الجمعة، وكان في استقباله مسؤولون عسكريون يتقدمهم نظيره الصومالي محمد أحمد جمعالي، إلى جانب سفير تركيا لدى مقديشو أولغن بيكر. وأنشأت تركيا القاعدة العسكرية في العاصمة الصومالية مقديشو، وذلك بهدف تدريب عناصر من الجيش الصومالي للمساهمة في مكافحة الإرهاب. وكان رئيس الجمهورية أعلن في وقت سابق في تغريدة على حسابه الرسمي على موقع التدوينات "تويتر" أنه سيتم افتتاح القاعدة العسكرية في وقت قريب. وأرسلت تركيا في الشهر الماضي نحو ٢٠٠ مدرب من الجيش التركي، لتدريب أكثر من ١٠ آلاف و٥٠٠ جندي صومالي رشحتهم الأمم المتحدة. وشرعت تركيا في شهر مارس آذار ٢٠١٥ في بناء القاعدة العسكرية على مساحة ٤٠٠ دونم، وذلك بتكلفة وصلت إلى ٥٠ مليون دولار.
مقديشو استقبل الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو رئيس هيئة الاركان العامة التركي خلوصي أكار والذي يقيم في زيارة رسمية في البلاد. ووفقا لكالة الأنباء الوطنية الصومالية (صونا) سلم أكار للرئيس فرماجو في اجتماع بقصر الرئاسة في مقديشو رسالة من نظيره التركي رجب طيب أردوغان. وبحسب الوكالة أعرب الرئيس فرماجو خلال الاجتماع عن شكره وتقديره لتركيا على وقوفها الى جانب الصومال، داعيا أنقرة إلى زيارة الدعم المقدم للصومال، وخاصة في مجال إعادة بناء الجيش. من جانبه اكد اكار التزام بلاده بإنجاز تعهداتها ازاء تقديم الدعم للصومال، مشيرا إلى أن القاعدة العسكرية التي أنشأتها تركيا في مقديشو يأتي في إطار الدعم الذي تقدمه أنقرة للصومال. ومن المقرر ان يشارك أكار والوفد المرافق له في مراسم افتتاح قاعدة التدريب العسكري التركي في العاصمة الصومالية مقديشو. وحضر الاجتماع قادة وضباط عسكريون من الدولتين، من بينهم قائد الجيش الصومالي الجنرال محمد احمد جمعالى.
قارن محمد أحمد مع:
شارك صفحة محمد أحمد على