محمد أحمد

محمد أحمد

محمد أحمد (٢٣ مايو ١٩٨٧) لاعب كرة قدم بحريني يلعب حاليا لصالح نادي الدرجة الأولى الحالة البحريني في خط الوسط من ٢٠٠٥.صفحة بيانات اللاعب محمد أحمد على موقع كووورة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد أحمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد أحمد
مقديشو (صومالي تايمز) – يفتتح رئيس الجمهورية محمد عبدالله فرماجو، اليوم السبت، أكبر قاعدة عسكرية تركية خارج حدودها في الصومال، وذلك بمشاركة رئيس هيئة الأركان العامة التركي خلوصي أكار. ووصل أكار إلى مطار آدم عدى الدولي بمقديشو، أمس الجمعة، وكان في استقباله مسؤولون عسكريون يتقدمهم نظيره الصومالي محمد أحمد جمعالي، إلى جانب سفير تركيا لدى مقديشو أولغن بيكر. وأنشأت تركيا القاعدة العسكرية في العاصمة الصومالية مقديشو، وذلك بهدف تدريب عناصر من الجيش الصومالي للمساهمة في مكافحة الإرهاب. وكان رئيس الجمهورية أعلن في وقت سابق في تغريدة على حسابه الرسمي على موقع التدوينات "تويتر" أنه سيتم افتتاح القاعدة العسكرية في وقت قريب. وأرسلت تركيا في الشهر الماضي نحو ٢٠٠ مدرب من الجيش التركي، لتدريب أكثر من ١٠ آلاف و٥٠٠ جندي صومالي رشحتهم الأمم المتحدة. وشرعت تركيا في شهر مارس آذار ٢٠١٥ في بناء القاعدة العسكرية على مساحة ٤٠٠ دونم، وذلك بتكلفة وصلت إلى ٥٠ مليون دولار.
مقديشو استقبل الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو رئيس هيئة الاركان العامة التركي خلوصي أكار والذي يقيم في زيارة رسمية في البلاد. ووفقا لكالة الأنباء الوطنية الصومالية (صونا) سلم أكار للرئيس فرماجو في اجتماع بقصر الرئاسة في مقديشو رسالة من نظيره التركي رجب طيب أردوغان. وبحسب الوكالة أعرب الرئيس فرماجو خلال الاجتماع عن شكره وتقديره لتركيا على وقوفها الى جانب الصومال، داعيا أنقرة إلى زيارة الدعم المقدم للصومال، وخاصة في مجال إعادة بناء الجيش. من جانبه اكد اكار التزام بلاده بإنجاز تعهداتها ازاء تقديم الدعم للصومال، مشيرا إلى أن القاعدة العسكرية التي أنشأتها تركيا في مقديشو يأتي في إطار الدعم الذي تقدمه أنقرة للصومال. ومن المقرر ان يشارك أكار والوفد المرافق له في مراسم افتتاح قاعدة التدريب العسكري التركي في العاصمة الصومالية مقديشو. وحضر الاجتماع قادة وضباط عسكريون من الدولتين، من بينهم قائد الجيش الصومالي الجنرال محمد احمد جمعالى.
مقديشو (صومالي تايمز) استقبل وزير الخارجية والتعاون الدولي الصومالي، يوسف غراد عمر، أمس الأربعاء، في مكتبه بمقر الوزارة في مقديشو محمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات لدى الصومال. وتناول اللقاء العلاقات الثنائية بين جمهورية الصومال الفيدرالية والإمارات العربية المتحدة وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات. وقدم وزير الخارجية والتعاون الدولي الصومالي شكره وتقديره لدولة الإمارات على جهودها المستمرة في دعم الصومال، مثمنا جهود الدولة والمشاريع التنموية التي تقدمها للصومال في شتى المجالات. وأشاد الوزير بالعلاقات الوطيدة بين دولة الإمارات والصومال، مشيرا إلى عمق العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، مؤكدا حرصه على توطيد علاقات التعاون بين البلدين في مختلف المجالات. من جانبه، قدم سفير دولة الإمارات شكره وتقديره إلى وزير الخارجية الصومالي على جهوده في توطيد العلاقات بين البلدين، مؤكدا علي متانة العلاقات بين البلدين واستمرارية التعاون بين وزارتي الخارجية والتعاون الدولي بالبلدين. المصدر وام
مقديشو استقبل معالي يوسف غراد عمر وزير الخارجية والتعاون الدولي الصومالي سعادة محمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الصومال يوم الأربعاء في مكتبه بمقر الوزارة في مقديشو . وتناول اللقاء العلاقات الثنائية بين الإمارات العربية المتحدة وجمهورية الصومال الفيدرالية وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات. ووفقا لوكالة أنباء الإمارات قدم معالي وزير الخارجية والتعاون الدولي الصومالي شكره وتقديره لدولة الإمارات على جهودها المستمرة في دعم الصومال، مثمنا جهود دولة الإمارات والمشاريع التنموية التي تقدمها للصومال في شتى المجالات. وأشاد الوزير بالعلاقات الوطيدة بين دولة الإمارات والصومال، مشيرا إلى عمق العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، مؤكدا حرصه على توطيد علاقات التعاون بين البلدين في مختلف المجالات. من جانبه قدم سفير دولة الإمارات العربية المتحدة شكره وتقديره إلى وزير الخارجية الصومالي على جهوده في توطيد العلاقات بين البلدين، مؤكدا علي متانة العلاقات بين البلدين واستمرارية التعاون بين وزارتي الخارجية والتعاون الدولي بالبلدين. وتعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة واحدة من أبرز الدول الشقيقة الداعمة للصومال، وتقدم مشاريع إنسانية وتنموية في شتى المجالات.
قام فخامة رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية محمد عبدالله فرماجو، يوم السبت الموافق ٩ سبتمبر ٢٠١٧، بزيارة لمركز التدريب العسكري في مقديشو، وكان في استقباله سعادة محمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدي الصومال. وخلال الزيارة قام الرئيس بجولة للإطلاع على مرافق مركز التدريب العسكري – الذي تكفلت ببنائه ودعمه دولة الإمارات العربية المتحدة لتدريب القوات المسلحة الصومالية– واستمع إلي الفريق الإماراتي والمدربين العسكريين الذين يقومون بمهمة تدريب الجنود الصوماليين. كما ألقى الرئيس كلمة تشجيعية للجنود الذين يتلقون التدريبات في المركز، مشيرا إلي أن دولة الإمارات تلعب دورا بارزا في إعادة بناء القوات المسلحة الصومالية مما يساهم في نهضة الجيش الوطني الصومالي. وأعرب الرئيس الصومالي عن شكره و تقديره لدولة الإمارات العربية المتحدة على جهودها المستمرة في دعم أمن واستقرار الصومال، وعلى دورها البارز في إعادة بناء القوات المسلحة، مشيرا إلي الدور الكبير الذي تلعبه دولة الإمارات في تجهيز وإعادة بناء الجيش الوطني ومساعدة الصومال على استعادة استقراره وإعادة بناء دولته. وأشاد الرئيس الصومالي بـالانضباط العالي والحس الوطنى الذي يملكه الجنود الذين دربتهم دولة الإمارات في مركز التدريب العسكري، وقدم شكره لدولة الإمارات العربية المتحدة على دورها البارز في إعادة بناء القوات المسلحة الصومالية. وأكد الرئيس الصومالي على عمق العلاقات التاريخية بين جمهورية الصومال الفيدرالية ودولة الإمارات العربية المتحدة. وكان يرافق الرئيس فرماجو في زيارته لمركز التدريب الإماراتي في مقديشو وزير الدولة لشؤون الرئاسة عبدالقادر معلم نور، ونائب وزير الدفاع عبدالله عولاد روبله، والنائب الثاني لرئيس مجلس الشيوخ الصومالي موليد حسين غوهاد، وقائد الجيش الوطني اللواء محمد أحمد جمعالي، ومستشار الرئيس لشؤون القوات المسلحة اللواء بشير محمد جامع، وعدد من كبار قادة القوات المسلحة الصومالية. وفي نهاية الزيارة قدم سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في مقديشو شكره وتقديره لفخامة الرئيس الصومالي علي زيارته لمركز التدريب الإماراتي في مقديشو، وحرصه على توطيد العلاقات المتميزة بين البلدين، مشيرا إلي أن دولة الإمارات مستمرة في دعم الأمن والاستقرار والتنمية في الصومال.
مقديشو (صومالي تايمز) قال مشرع صومالي في البرلمان الاتحادي، اليوم الخميس، إن عشرة رجال وفتيان مدنيين قُتلوا في عملية أمريكية–صومالية، وسيتم دفع الدية لعائلاتهم. ونقلت وكالة رويترز العالمية عن المشرع محمد أحمد أبتيدون، خلال جنازة الضحايا، قوله إن العشرة كانوا مدنيين وقُتلوا بطريق الخطأ، وأضاف أن الحكومة وأقارب القتلى سيناقشون مسألة التعويضات. وسقط القتلى خلال عملية في قرية باريري يوم الجمعة. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية، في وقت سابق، عن علي نور محمد، نائب محافظ محافظة شبيلي السفلى (جنوبي البلاد)، قوله إن الغارة الجوية استهدفت مزرعة على مشارف بلدة بريري في المحافظة. وأضاف "ما زلنا نشعر بالارتباك؛ بسبب قيام القوات الأمريكية بهذا العمل الرهيب الذي راح ضحيته ما لا يقل عن عشرة مزارعين، وأن الغارة نُفذت من دون علمنا". وعقد أعيان البلدة مؤتمراً صحفياً في مقديشو، عرضوا خلاله تسع جثث، بينها جثتا طفلين، مؤكدين أن القتلى جميعهم مدنيون وأن عناصر الجيش الوطني قتلوهم بدم بارد في بريري، حيث كان يرافقهم مستشارون عسكريون أمريكيون.
مقديشو (صومالي تايمز) – دشن رئيس الوزراء الصومالي، حسن علي خيرى، اليوم الاثنين، جلسات امتحان القبول للطلاب الراغبين في الالتحاق بالجامعة الوطنية والذين تخرجوا من المدراس الثانوية العامة في البلاد هذا العام. وكان في استقباله بحرم الجامعة عدد من قياداتها وعلى رأسهم محمد أحمد جمعالي مدير الجامعة. ورافق رئيس الوزراء في هذه المناسبة بعض من الوزراء في حكومته. وتفقد رئيس الوزراء، آلية سير الامتحانات والصعوبات التي تواجه الطلاب والطالبات والمسؤولين، مشيدا بجهود القائمين بالجامعة والعاملين فيها المتجردين المخلصين للعمل التربوي الوطني، .. ومؤكدا في الوقت ذاته على مضاعفة الجهود في الفترات المقبلة. وحثّ الطلاب على الجد والاجتهاد والحرص على التعليم والتفوق والنجاح لحصد أعلى المراتب و الدرجات، قائلا "أنتم نبض الوطن ومستقبله الزاهر، وأساس نهضته العلمية في المستقبل القريب، فالأوطان لا تبنى بالظلم والجهل بل تبنى بالعلم والأخلاق والمعرفة". واختتم رئيس الوزراء زيارته بتصريح لوسائل الاعلام المختلفة أكد خلاله أنه سيدشن امتحان القبول للطلاب الراغبين في الالتحاق بالجامعة الوطنية في محافظة بنادر، وقد تحقق للصومال والصوماليين ما يتطلعون إليه من بناء الدولة الاتحادية . وتجدر الإشارة إلى أن خريجي المدارس الثانوية العامة في الصومال من ذوي الدخل المحدود يتمكنون من الحصول على تعليم جامعي مجاني في الجامعة الوطنية التي أعيد تشغيلها مؤخرا، بعد غياب دام أكثر من عشرين سنة، غرق الصومال خلالها في موجات متلاحقة من الحرب والعنف، وتعرضت خلالها معظم المؤسسات التعليمية في البلاد للتدمير والتخريب. فقبل انهيار النظام العسكري السابق بقيادة محمد سياد بري عام ١٩٩١ كانت الجامعة الوطنية الصومالية في مقديشو تمثل الصرح الوحيد للتعليم العالي الحكومي، والمنبع الذي كان يستقي منها الراغبون في إكمال مشوارهم التعليمي الجامعي.
قارن محمد أحمد مع:
شارك صفحة محمد أحمد على