مايك بنس

مايك بنس

مايك بنس (بالإنجليزية: Mike Pence) ولد في ٧ يونيو ١٩٥٩ في كولومبوس، هو سياسي أمريكي ونائب رئيس الولايات المتحدة الخامس والأربعون (منذ ٢٠ يناير ٢٠١٧)، وتولى سابقا منصب حاكم إنديانا (١٤ يناير ٢٠١٣ – ٩ يناير ٢٠١٧) .وهو عضو في الحزب الجمهوري . ذكر مرتين مرشحا لرئاسة الولايات المتحدة في ٢٠٠٨ و٢٠١٢. . اختاره الرئيس دونالد ترامب على قائمته مرشحا لمنصب نائب الرئيس في انتخابات الرئاسة الأمريكية ٢٠١٦ ممثلا للحزب الجمهوري . ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمايك بنس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن مايك بنس
حزب الجيل المصري.. زيارة بنس إلى القاهرة تحد لمشاعر المصريين القاهرة – سانا أعلن حزب الجيل المصري رفضه زيارة نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس إلى مصر معتبرا أنها تمثل تحديا لمشاعر المصريين الرافضين لقرار دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي. واعتبر الحزب في بيان له اليوم أن هذا الإعلان الأمريكي يشكل إصرارا من الولايات المتحدة على سياستها المتطرفة والاستفزازية المعادية لحقوق الشعوب العربية. من جهة ثانية أشار البيان إلى أن إعلان الإدارة الأمريكية بأن بنس سيناقش خلال زيارته إلى مصر “ملف الأقباط” يعد “تدخلا مباشرا في شؤون مصر الداخلية” مؤكدا أن “سياسة الولايات المتحدة الأمريكية الابتزازية لن تنجح في هذا السياق”. من جانبه قال رئيس حزب الجيل ناجي الشهابي إن “أمريكا ومنذ ظهورها على المسرح الدولى عملت على نهب ثروات الشعوب العربية والانحياز المطلق للكيان الصهيوني” مؤكدا أنها فقدت ومنذ زمن بعيد “وضعها كوسيط محايد ونزيه فى المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية”. وأوضح الشهابى ان جميع الجرائم التى ارتكبت ضد الإنسانية منذ الحرب العالمية الثانية وحتى اليوم هى من صنع أمريكا وأن ملفها في الاعتداء على حقوق الإنسان موثق على صفحات التاريخ سواء في سجن أبو غريب أو سجن غوانتانامو أو من خلال عشرات الآلاف من النساء والأطفال والشيوخ الذين راحوا ضحية الحروب والمؤامرات الأمريكية على العراق وسورية وليبيا ومصر.
الخالدي عباس لن يستقبل نائب رئيس أمريكا احتجاجا على قرار ترامب القدس المحتلة سانا أعلن مستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون الدبلوماسية مجدي الخالدي أن الرئيس محمود عباس لن يستقبل نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس الذي سيزور المنطقة في النصف الثاني من الشهر الجاري وذلك احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي. ونقلت وكالة معا الفلسطينية عن الخالدي قوله اليوم “إنه لن يكون هناك لقاء مع بنس وإن المسألة أكبر من مجرد لقاء لأن الولايات المتحدة بقراراتها المتعلقة بالقدس اجتازت خطوطا حمراء ما كان يجب أن تجتازها”. ورفض الخالدي التحذيرات التي أطلقتها الولايات المتحدة الأمريكية من تبعات إلغاء هذا اللقاء مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني وقيادته يرفضان أي تهديد من أي مصدر كان. وكانت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر اعلنت اليوم أن البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية لن يستقبل بنس خلال الزيارة التي يزمع القيام بها إلى مصر خلال الشهر الحالي وكذلك اتخذ شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب أمس قرارا مماثلا برفض لقاء بنس تعبيرا عن رفض قرار ترامب حول القدس.
كاتب بريطاني قرار ترامب حول القدس يهدف لارضاء جماعات ضغط داخل الولايات المتحدة لندن واشنطن سانا أكد الكاتب البريطاني كيم سينغوبتا ان الرئيس الامريكي دونالد ترامب كان يهدف من قراره الاخير حول مدينة القدس المحتلة ارضاء جماعات ضغط معينة داخل الولايات المتحدة تنحاز لكيان الاحتلال الاسرائيلي. وأوضح سينغوبتا في مقال نشر اليوم في صحيفة الاندبندنت البريطانية ان تلك الجماعات كانت تنتظر من ترامب تنفيذ وعوده السابقة حول اعلان القدس عاصمة لـ (إسرائيل) مقابل الاموال الكبيرة التي دفعتها خلال حملته الانتخابية الرئاسية مبينا ان احد ابرز اعضاء هذه الجماعات هو الملياردير شيلدون أديلسون الذي قدم مبلغا ماليا طائلا لحملة ترامب. وأشار سينغوبتا إلى أن قرار نقل السفارة الامريكية إلى القدس لم يحظ بدعم كبير بين الامريكيين لكنه جاء ارضاء لبعض الناخبين الذين يحاول ترامب وغيره من المسؤولين الامريكيين في ادارته بمن فيهم نائبه مايك بنس والسفيرة الامريكية لدى الامم المتحدة نيكي هالي اجتذابهم وكسب ودهم وهذا ما تأكد بوضوح من خلال دفاع الاخيرة المستميت عن قرار ترامب ومواجهة الانتقادات بشأن قراره حول القدس. من جهة اخرى نشرت صحيفة واشنطن بوست الامريكية مقالا بقلم المحامية الفلسطينية الكندية ديانا بوتو اكدت فيه ان قرار ترامب حول القدس يوجه رسالة الى كيان الاحتلال الاسرائيلي والعالم ككل بان مبدأ “القوة يطغى” وأن واشنطن تقبل بكل ما تقوم به سلطات الاحتلال من انتهاكات وتوافق على استخدامها القوة متى شاءت لتوسيع رقعة الاراضي التي تحتلها. ورأت بوتو أن قرار ترامب وتغاضيه عن انتهاكات الكيان الاسرائيلي المتواصلة “يهدد بنشوء نظام دولي جديد يقوم على العدوان بدلا من حكم القانون” مشيرة إلى التبريرات الواهية التي حاول الرئيس الامريكي التذرع بها عند اعلانه نقل السفارة الامريكية الى القدس المحتلة بما في ذلك ادعاؤه أن هذه الخطوة ستدفع قدما بالمفاوضات بين الفلسطينيين و”إسرائيل”. وأوضحت بوتو أن قرار ترامب حول القدس الذي جاء بعد سنوات من تغاضي الرؤساء الامريكيين عن جرائم سلطات الاحتلال الاسرائيلي واغتصابها اراضي الفلسطينيين في القدس الشرقية المحتلة وبنائها المزيد من المستوطنات سيعطي كيان الاحتلال “غطاء” لمواصلة احتلاله مزيدا من الاراضي الفلسطينية وارتكاب المزيد من الجرائم بحق الشعب الفلسطيني. وشددت بوتو على ضرورة أن يقف العالم في وجه التحرك الامريكي الجديد لجهة الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الاسرائيلي وقالت إنه “ينبغي على المجتمع الدولي ان يبدأ بفرض عقوبات فورية على (إسرائيل) بدلا من الاستمرار في غض النظر عن انتهاكاتها”. وكان قرار ترامب حول القدس لقي ادانات عربية ودولية واسعة تؤكد رفضها له لكونه انتهاكا للقرارات الدولية ويؤءجج التوتر في منطقة الشرق الأوسط.
ظريف ضرورة وقف مصادر تمويل الإرهاب في المنطقة روما طهران سانا أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ضرورة وقف مصادر تمويل الإرهاب ومنع وصول الأموال وتدفق الأسلحة إلى الإرهابيين في المنطقة. وشدد ظريف في تصريح له اليوم لدى وصوله إلى العاصمة الإيطالية روما للمشاركة في المؤتمر الدولي الثالث للمحادثات المتوسطية على ضرورة نزع فكر تنظيم داعش الإرهابي في العالم بعد هزيمة هذا التنظيم عسكريا. وبين ظريف من جهة ثانية أن الاتفاق الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد عام ٢٠١٥ بشأن برنامج بلاده النووي غير قابل لإعادة التفاوض ويجب التأكيد على واقع أن دعم الاتحاد الأوروبي للاتفاق أمر جيد لكن يتعين القيام بخطوات أكثر عملية. إلى ذلك انتقد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي المواقف الأمريكية الأخيرة تجاه بلاده مشيرا إلى أن الأمريكيين “إما أنهم يغضون النظر عمدا أو سهوا على هزيمة تنظيم داعش في سورية والعراق أو أنهم أصيبوا بالذهول الشديد لهزيمة الإرهابيين”. وقال قاسمي في تصريح اليوم ردا على اتهامات نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس لإيران “إن اتهام إيران بدعم الإرهاب يأتي في الوقت الذي تؤكد فيه إيران دوما على أن أمن المنطقة من أمنها”. وأوضح قاسمي ان بلاده تقف بكل مسؤولية وبهدف الدفاع عن الاستقرار والأمن الإقليمي إلى جانب الشعب والحكومة في كل من سورية والعراق مشددا على أنه “لا يمكن لأي أحد أو دولة أن تنكر دور إيران البناء والإيجابي في مكافحة ظاهرة الإرهاب المشؤومة على صعيد المنطقة والعالم”. ودعا قاسمي الدول من خارج المنطقة إلى وقف تأجيج الخلافات وإثارة الخوف والتهديدات بين دولها مبينا أن الأمن والاستقرار واحترام حق سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية ومكافحة الإرهاب وعدم اعتماد معايير متعددة هي أمور تصب في مصلحة جميع الدول وشعوب العالم.
قارن مايك بنس مع:
شارك صفحة مايك بنس على