ماهر حمود

ماهر حمود

ماهر حمود عالم دين سني لبناني وامام مسجد القدس في صيدا وهو الأمين العام لاتحاد علماء المقاومة الموالي لحزب الله وايران والمعارض لتيار المستقبل و سعد الحريري والسعودية.هو من مواليد صيدا في تشرين أول ١٩٥٣ وبدأ الدراسة الإسلامية عام (١٩٦٤ – ١٩٦٥) – حلقات مسجدية على يد عدد من المشايخ في مساجد صيدا وأصبح من مؤسسي قسم الجماعة الإسلامية في صيدا عام ١٩٧١ ومسؤولاً فيها من ذلك التاريخ حتى عام ١٩٧٩ مؤسس قسم رابطة طلاب المسلمين في صيدا ونشاطات متعددة في العمل الطلابي والسياسي دراسة في كلية الشريعة في جامعة دمشق من عام ١٩٧٢ حتى عام ١٩٧٧، خلال ذلك متابعات غير مكتملة في كلية الحقوق والآداب؛ ودراسات مسجدية في مساجد دمشق كذلك خطيب رسمي و إمام مسجد منذ العام ١٩٧٩. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بماهر حمود؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ماهر حمود
أحزاب وشخصيات لبنانية وفلسطينية تنظم وقفات تضامنية مع القدس بيروت سانا نظم حزب الله اليوم وقفة تضامنية مع القدس في حارة صيدا حمل خلالها المشاركون الاعلام الفلسطينية واللبنانية وإعلام المقاومة ولافتات تؤكد فشل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن القدس. وشددت الكلمات التي ألقيت خلال الوقفة التضامنية على وجوب استمرار الانتفاضة ودعمها بكل الوسائل وتصعيد التحركات والمظاهرات لتشمل كل العالم العربي والإسلامي. وناشدت الكلمات الشعب الفلسطيني التوحد على قاعدة مواجهة الاحتلال موضحة أن ما حصل في الأمم المتحدة أمس يؤكد أن العالم كله ضد قرار ترامب المشؤوم ما ينبغي استثمار هذه المواقف لاسقاط الهيمنة الأمريكية. وفي مدينة صور نظمت القوى والأحزاب الوطنية اللبنانية والفصائل الفلسطينية اليوم وقفة تضامنية مع مدينة القدس بمشاركة ممثلي الأحزاب والقوى اللبنانية والفلسطينية ورجال دين وفعاليات ثقافية وتربوية وحشد من أبناء مخيمات منطقة صور. وأكد النائب اللبناني السابق حسن حب الله في كلمة باسم الأحزاب والقوى اللبنانية أن مدينة القدس ستبقى عاصمة فلسطين وأن قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الأخير أثبت أن القدس لا يمكن أن تكون عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي ما يدل على رفض الهيمنة الأمريكية وسقوطها في أروقة الأمم المتحدة وفي أرض فلسطين. وشدد حب الله على الاستعداد لأي مواجهة مع الاحتلال بالثبات والوحدة لأن المعركة واحدة ويجب مواجهتها بالوحدة. بدوره بين عضو المجلس الثوري لحركة فتح رفعت شماعة في كلمة له أن ما نشهده في فلسطين هو انتفاضة حقيقية وأن هناك رفضا جديدا يصنعه الشعب الفلسطيني عبر انتفاضته ومقاومته في كل المدن والبلدات في فلسطين. إلى ذلك قال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود في تصريح له اليوم إن “قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن مدينة القدس يؤكد بقوة أن الأكثرية الدولية معنا وأن الرئيس الأمريكي معزول في هذه القضية”. في غضون ذلك أكد نائب رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله الشيخ علي دعموش في كلمة له أن القرار الأمريكي المتعلق بالقدس هو انتهاك للأديان وللمقدسات الإسلامية والمسيحية. وقال دعموش إن “الولايات المتحدة بقرارها الأحمق وإصرارها عليه باتت معزولة عن العالم حيث يقف العالم بمعظمه ضد قرارها وتقف وحيدة على المستوى الدولي نتيجة غطرستها وعنجهيتها وعنادها وتحديها للقوانين الدولية”. وأضاف إن “ما جرى هو انتكاسة وخيبة أمل ليس لأمريكا وحدها بل لإسرائيل أيضا التي يجب أن تشعر بالعزلة وأن تحاسب على جرائمها بحق الشعب الفلسطيني وخصوصا تلك الجرائم التي ترتكبها بحق الأطفال والنساء والمقعدين” داعيا الشعوب العربية والإسلامية إلى تصعيد تحركها دعما للشعب الفلسطيني في انتفاضته بوجه الصهاينة. بدوره أكد تجمع العلماء المسلمين في لبنان خلال بيان له اليوم أن العالم وجه أمس صفعة مدوية للإدارة الأمريكية المتغطرسة بإدانته القرار الصادر عن ترامب اعتبار القدس عاصمة للكيان الصهيوني. وقال التجمع في بيانه إن “التهديد بقطع التمويل عن الأمم المتحدة وقطع المساعدات عن الدول التي صوتت إلى جانب القرار هو زوبعة في فنجان لا قيمة له لأن أمريكا أصلاً هي في حاجة للأمم المتحدة كي تمارس من خلالها عملية هيمنة على العالم “. وحيا التجمع تحركات الشعب الفلسطيني على كامل التراب الفلسطيني حيث شكلت جمعة الغضب رسالة قوية للكيان الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية بأن الشعب الفلسطيني لن يقبل بالاحتلال الصهيوني لفلسطين. وفي القاهرة أكد مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية أن القرار الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يشكل انتصارا للحق والشرعية الدولية في مواجهة الباطل ومحاولات فرض الأمر الواقع. ولفت المرصد في بيان حصل عليه مراسل سانا بالقاهرة إلى أن التصويت الكاسح من جانب ١٢٨ دولة على مستوى العالم بتأييد الحق الفلسطيني ورفض القرار الأمريكي الجائر يعكس انتصار إرادة الشعوب والدول الحرة في مواجهة غطرسة كيان الاحتلال والقرارات الأمريكية الجائرة المؤيدة له. وأشار إلى أن هذا القرار جاء معبرا عن الإرادة الدولية الرافضة بكل قوة للقرار الأمريكي المجحف والباطل تجاه القدس مشددا على أن عروبة القدس وهويتها غير قابلة للتغيير أو العبث وأن كل شعوب ودول العالم الإسلامي ترفض رفضا قاطعا جميع محاولات قوات الاحتلال لتهويد القدس وتغيير هويتها العربية والإسلامية.
مؤتمر اتحاد علماء المقاومة.. حمود المقاومة مستمرة لأنها سبيل مواجهة المؤامرات… البوطي.. سورية صمدت وأسقطت المتآمرين عليها بيروت سانا بدأت في بيروت اليوم أعمال المؤتمر الدولى الثانى الذى ينظمه اتحاد علماء المقاومة تحت عنوان “الوعد الحق.. فلسطين بين وعد بلفور والوعد الإلهى.. معا نقاوم معا ننتصر”. وأكد رئيس الاتحاد الشيخ ماهر حمود في كلمة له أن “للعلماء دورا مهما في هذه المرحلة للنهوض بالأمة ودفعها نحو التقدم ومواجهة التحديات” مشددا على أن “فلسطين ستبقى وجهتنا وقبلة جهادنا وأن الانتصار على العدو الإسرائيلي قرار وإرادة وليس قضية عدد أو عدة”. وأشار حمود إلى أن “المقاومة مستمرة لأنها السبيل إلى مواجهة المؤامرات التى تحاك من قبل العدو الاسرائيلى وحلفائه ومن قبل بعض الأنظمة الخليجية وعلى رأسها النظام السعودى ضد المنطقة وشعوبها”. وشدد الشيخ حمود على أن المقاومة في لبنان باتت رقما صعبا يحميها شعب وجيش قرر أن يواجه وهي ليست ارهابا أو مؤامرة ولن تتغير بتصاريح أو مؤامرات تريد أن توقع بين اللبنانيين أو أن تضع نفط العرب في مواجهة المقاومة. من جهته شدد العلامة الشيخ محمد توفيق رمضان البوطي رئيس اتحاد علماء بلاد الشام في الكلمة التي ألقاها نيابة عن وزير الأوقاف الدكتور محمد عبد الستار السيد على أن محور المقاومة في المنطقة هو محور رفض الاملاءات ورفض الوصاية على قرار الأمة وأكبر مثال على ذلك ما جرى في سورية التي صمدت وأسقطت المتآمرين عليها. واعتبر البوطي أن تحقيق النصر هو في نبذ الفرقة التي يحاول البعض فرضها من خلال التكفير والتطرف والتحالفات المشبوهة. وأكد البوطي أن فلسطين وما حولها وكل الدول العربية أرض لأهلها وليس من حق أحد أن يعبث بمقدساتها أو أن يفرط بترابها ودعا إلى بذل الجهود لتوحيد صفوف الأمة واستعادة الحقوق والمقدسات وعلى رأسها المسجد الاقصى مشددا على أن استعادة الحقوق إنما تتم بتصميم من أصحابها وليس بعطف أو تصدق من مغتصبيها. وفي رسالة وجهها قائد الثورة الاسلامية في إيران الإمام السيد علي الخامنئي إلى رئيس الاتحاد بمناسبة انعقاد المؤتمر شدد على أن المقاومة في فلسطين ستحقق النصر على العدو الإسرائيلي بدعم من العالم الاسلامي. ودعا السيد الخامنئي في الرسالة التي ألقاها الشيخ محسن الآراكي أمين المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب كل من يستشعر جسامة المسؤولية التي تمثلها قضية فلسطين إلى مواصلة المقاومة بكل أشكالها ضد هذا العدو. بدوره أكد المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس أن فلسطين ستبقى قضية الأمة العربية الأساسية من المحيط إلى الخليج وقضية أحرار العالم مشددا على أن حق العودة سيبقى مقدسا لا يسقط بالتقادم ولن نتنازل عن حبة تراب من فلسطين. وقال حنا “تآمروا على سورية وعلى العراق واليمن وليبيا وغيرها من الأقطار العربية ودمروها وارسلوا ارهابهم العابر للحدود لكي يجعلوا العرب ينسون أن هنالك قضية مركزية يجب أن يدافعوا عنها”. وأضاف حنا إن القدس تتعرض لمؤامرة غير مسبوقة في تاريخها على المقدسات الإسلامية والمسيحية مؤكدا أن الشعب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال الغاشم لن يرضخ أو يستسلم ولن يتمكن وعد بلفور أو أي وعد آخر من تغيير قناعاتنا ومبادئنا الثابتة في وجه الذين يتآمرون على الأمة العربية والقضية الفلسطينية.
قارن ماهر حمود مع:
شارك صفحة ماهر حمود على