ماكي سال

ماكي سال

ماكي سال أو مكي سال (ولد في ١١ ديسمبر ١٩٦١) هو سياسي سنغالي. شغل منصب رئيس وزراء السنغال من أبريل ٢٠٠٤ إلى غاية يونيو ٢٠٠٧، ورئيس الجمعية الوطنية السنغالية من يونيو ٢٠٠٧ إلى نوفمبر ٢٠٠٨. ورئيس بلدية فاتيك بين ٢٠٠٢-٢٠٠٨، وتقلد هذا المنصب مرة أخرى منذ أبريل ٢٠٠٩.ماكي سال هو عضو قديم في الحزب الديموقراطي السنغالي (PDS)، لكن صراعه مع الرئيس السنغالي عبد الله واد أدى إلى إبعاده من منصبه كرئيس للجمعية الوطنية في نوفمبر ٢٠٠٨؛ وأسس بالتالي حزبه الجديد التحالف من أجل الجمهورية وانضم إلى المعارضة. فاز بمنصب رئيس جمهورية السنغال في ٢٥ مارس ٢٠١٢ بعد فوزه على صاحب المنصب في انتخابات الإعادة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بماكي سال؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ماكي سال
أخبارليبيا٢٤ السنغال داعش السنغال تعتقل عنصرين من داعش بعد متابعة إستخباراتية ناجحة أخبار ليبيا ٢٤ اعتقلت السلطات الأمنية في السنغال، مواطنين جزائريين يشتبه في انتمائهما إلى تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، كانا يقطنان في مدينة روصو (السنغالية)، على الحدود مع موريتانيا، وسبق أن عبرا الحدود بين البلدين عدة مرات من نقاط غير رسمية، وذلك بحسب ما نقلت وسائل إعلام سنغالية عن مصادر أمنية. وتمت عملية الاعتقال منذ عدة أسابيع، وقد قامت بها وحدة من الشرطة السنغالية في إطار “الحرب على الإرهاب”. وكشفت الأنباء المتسربة حول العملية أن المخابرات السنغالية، بالتعاون مع قوى أخرى، تمكنت من متابعة المتهميْن خلال إقامتهما في السنغال منذ مطلع شهر سبتمبر الماضي. وكان المتهمان قد توجها، بعد إقامة قصيرة في السنغال، نحو الأراضي الموريتانية، عبر نقاط حدودية غير رسمية ولا تخضع لأي مراقبة أو تفتيش. وبعد تتبعهما عن قرب السلطات الأمنية السنغالية علمت بعودتهما إلى أراضيها، ما جعلها تقدم فوراً على اعتقالهما من أجل التحقيق معهما. وأضافت ذات المصادر أن تفتيش هواتفهما وبطاقة ذاكرة كانت بحوزتهما، أكد وجود صور ومقاطع وملفات تدينهما بالتهمة الموجهة لهما، وهي الانتماء لتنظيم الدولة الإسلامية “داعش”. ونقلت الصحف السنغالية المحلية عن مصادر أمنية قولها إن المتهمين تمت إحالتهما إلى السجن المدني بدكار، على أن يتم عرضهما فيما بعد على وكيل الجمهورية والشروع في عملية التحقيق. وتنعم المستعمرة الفرنسية السابقة باستقرار وسط منطقة مضطربة، ولم تشهد أي هجمات كبيرة رغم اشتراكها في الحدود مع مالي، حيث ينشط منذ سنوات مقاتلون مرتبطون بتنظيم القاعدة في المناطق الصحراوية. وقد حظيت سمعة السنغال الأمنية بِإشادة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي ثمن الدور الذى تلعبه السنغال فى مكافحة الإرهاب فى منطقة الساحل الإفريقي، مذكرا بأن أول عناصر لقوة “سيرفال” الفرنسية تم نشرها فى السنغال التى ستصبح فى الأسابيع القادمة المساهم الأول فى بعثة حفظ السلام فى مالى. وجاء كلام ماكرون شهر يونيو الماضي خلال المؤتمر الصحفى المشترك الذى عقده مع نظيره السنغالى ماكى سال عقب المباحثات التى جرت بينهما اليوم بقصر الإليزيه بباريس. واعتبر ماكرون أن التعبئة الصارمة والدائمة للأطراف الفاعلة فى المنطقة هى وحدها الكفيلة بصد التهديد الإرهابى بشكل نهائي، معربا عن أمله فى مواصلة التعاون العسكرى والأمنى مع السنغال من ناحية ومن ناحية أخرى مواصلة العمل مع المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا.
قارن ماكي سال مع:
شارك صفحة ماكي سال على