ليونيل ميسي

ليونيل ميسي

ليونيل أندريس ميسي كوتشيتيني (؛ مواليد ٢٤ يونيو ١٩٨٧) لاعب كرة قدم أرجنتيني يلعب مهاجمًا وقائدًا لنادي إنتر ميامي الذي ينافس في دوري النخبة الأمريكي ومنتخب الأرجنتين. غالبًا ما يُعد ميسي أفضل لاعب في العالم وينظر إليه الكثيرون على أنه أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم،<ref> [أ] التاريخ - الجزيرة مباشر <br/> [ب] الأفضل؟ - mbc.net <br/> [ج] ?- France Football <br/> [د] التاريخ- Goal.com <br/> [هـ] الأساطير - موقع كووورة </ref> وقد فاز ميسي بسبع جوائز من الكرة الذهبية، وهو صاحب الرقم القياسي بستة أحذية ذهبية أوروبية. قضى معظم مسيرته الاحترافية مع برشلونة، حيث فاز بـ٣٥ لقبًا مع النادي، بما في ذلك عشرة ألقاب في الدوري الإسباني، وأربعة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، وسبعة ألقاب في كأس الملك. يعتبر ميسي هدافًا وصانع ألعاب إبداعي، ويحمل الأرقام القياسية لأكثر عدد من الأهداف في الدوري الإسباني (٤٧٤)، وأكثر لاعب سجل في موسم الدوري الإسباني وأي دوري أوروبي آخر (٥٠)، وأكثر من سجل هاتريك في الدوري الإسباني (٣٦) ودوري أبطال أوروبا (٨)، وأكثر من مرر تمريرات حاسمة في الدوري الإسباني (١٩٢)، وأي دوري أوروبي آخر في موسم واحد (٢١) وأكثر من مرر تمريرات حاسمة في كوبا أمريكا (١٧). وقد سجل أكثر من ٧٥٠ هدفًا رسميًّا مع النادي والمنتخب، وهو أكثر من سجل لنادٍ واحد. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بليونيل ميسي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ليونيل ميسي
أخبارليبيا٢٤ ميسي رياضة ميسي ينقذ المونديال والأرجنتين وسامباولي مطالب بالتصحيح أخبار ليبيا٢٤ لم يكن للأرجنتين عهد طيب مع المرتفعات إلا أن ميسي لم يكترث لارتفاع ٢٨٠٠ متراً ولا للرقابات الدفاعية المعهودة فانتفض على ذاته بعد سبات دولي فظهر ميسي الكاتالوني في جبال جيتو ليقود بلاده الى مونديال روسيا ٢٠١٨ ويبعد شبح ١٩٧٠ تاريخ إخفاق التانغو في العبور، بعد تسجيله هاتريك لن ينسى. وإذا كانت الأرجنتين نجت بواسطة أعجوبتها ميسي والهاتريك الدولي الخامس له، وليس لعبقرية سامباولي الذي لم يصب مع بلاده كما فعل مع غيرها، وتحديدا تشيلي، فإن أمام “البيسيلستي” ومدربه إن استمر، بضعة أشهر فقط للنهوض بمنتخب يوازي قيمة نجومه المنتشرين في كبار أندية أوروبا. وإن كان سامباولي أصاب بالدفع بدي ماريا على الميسرة الذي كان ثاني نجوم اللقاء بعد ميسي، بتحركاته واختراقاته وسرعته والمساحات التي يخلقها لغيره، فإن لا أحد يفهم إصرار المدرب على داريو بينيديتو مهاجم بوكا على حساب ديبالا وايكاردي، أمر تكرر مرتين، مع بيرو والاكوادور دون إيجاد ما يبرر فعلته. وفي حال أراد البعض الدلالة على لاعبي إنتر ويوفنتوس أنهما سبق وأخذا فرصتهما دون فعل شيء وتحديداً أمام أوروغواي في مونتيفديو وفنزويلا في مونومنتال، يجب عدم الغفل أن ميسي نفسه لعب مباريات ومباريات دون أن يجد ليو الحقيقي مع المنتخب، والتعليل هنا يطال جوانب إدارية وفنية قبل اللاعبين انفسهم. ومن شاهد المباراة يدرك تماماً ان الفارق الحقيقي بين المنتخبين كان ميسي فقط، فالإكوادور لا تملك ميسي، والأرجنتين لم تقنع كمنتخب ولم يحدث سامباولي ثورة رغم توالي المباريات وتغيير الخطط والمراكز، وحتى اللحظات لم يقنع بإدارته للفريق ولا أحد يعلم كيف اقتنع بـ سالفيو لاعب بنفيكا أساسياً أو ريغوني مهاجم زينيت (امام بيرو احتياطيا) على سبيل المثال. ولم يثبت سامباولي على خطة لحينه فـ دي ماريا تنقل يمينا ويساراً بين جناح ولاعب وسط، علماً انه أثبت مرارا ً أن أفضل عطاءاته حين يلعب على اليسار، كما أن مركز ميسي يتغير تبعاً لمن سيواكبه اكان ديبالا او ايكاردي او بينيديتو او غوميز..وكل ذلك يترافق مع تغيير الرسم الخططي ايضاَ دون تحقيق المأمول. على العموم بمعزل عن التفاصيل كسب العالم أجمع بتأهل الأرجنتين، فلا يمكن تصور المونديال دون ليو و”البيسلستي” بمعزل إن أحببتهما أم لا، فأي عاشق ولهان بكرة القدم يدرك تماما هذا الأمر. ومع عبور الأرجنتين إلى روسيا، سيتحول بطل العالم مرتين من منتخب عادي عجز في التصفيات، لآخر مرشح طليعي للفوز باللقب العالمي. فتلك هي حال كرة القدم مع كبارها لا تعيش من دونهم وتكاد لا تعترف بغيرهم مهما كانت التقلبات والظروف، فكيف إن كان قائد هذا المنتخب اسمه ليونيل ميسي.
قارن ليونيل ميسي مع:
شارك صفحة ليونيل ميسي على