ليام فوكس

ليام فوكس

ليام فوكس (بالإنجليزية: Liam Fox ) (و. ١٩٦١ م) هو سياسي، وطبيب، من المملكة المتحدة، هو عضوٌ في حزب المحافظين البريطاني.تولى منصب رئيس مجلس التجارة  (منذ ١٩ يوليو ٢٠١٦)، ووزير الدولة لشؤون التجارة الدولية  (١٣ يوليو ٢٠١٦–)، ووزير الدولة لشؤون الدفاع  (١٢ مايو ٢٠١٠–١٤ أكتوبر ٢٠١١)، ووزير ظل الدولة لشؤون الدفاع  (٦ ديسمبر ٢٠٠٥–١١ مايو ٢٠١٠)، ووزير ظل الدولة للخارجية  (١٠ مايو ٢٠٠٥–٦ ديسمبر ٢٠٠٥)، ورئيس حزب المحافظين  (٦ نوفمبر ٢٠٠٣–٤ مايو ٢٠٠٥)، ووزير ظل الدولة لشؤون الصحة  (١٥ يونيو ١٩٩٩–٦ نوفمبر ٢٠٠٣)، ووكيل وزارة الدولة للشؤون الخارجية  (٢٣ يوليو ١٩٩٦–١ مايو ١٩٩٧)، وعضو البرلمان في المملكة المتحدة  (منذ ٩ أبريل ١٩٩٢). ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بليام فوكس؟
أعلى المصادر التى تكتب عن ليام فوكس
. من لندن البحرين اليوم . تحت عنوان “تجارة الأسلحة البريطانية مع الأنظمة القمعية ليس لها أي حس أخلاق أو اقتصادي” كتب “للويد رسل مويل” مقالة في صحيفة الغارديان الأربعاء(٢٠ ديسمبر ٢٠١٧) سلّط فيها الضوء على مبيعات الأسلحة البريطانية إلى الأنظمة القمعية. . الكاتب أشار في بداية مقالته إلى ظهور علامات ذات مغزى على أن المحافظين البريطانيين يسعون إلى بناء “بريطانيا العالمية” مع بروز شبح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى سعي حكومة رئيسة الوزراء تيريزا مي إلى إعطاء أولوية لصناعة الأسلحة البريطانية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. . ولفتت المقالة إلى أن وزارة التجارة الدولية البريطانية التي تشرف على تراخيص لبيع الأسلحة؛ شهدت ارتفاعا حادا في المبيعات إلى الأنظمة القمعية التي عرف الكثير منها بأنها “أسواق ذات أولوية”، مشيرة إلى أن أكبرها هو السعودية التي تستخدم الأسلحة البريطانية لقصف اليمن. . ومن جانبه يدعي وزير التجارة الدولية البريطاني “ليام فوكس” أن هناك دافعا أخلاقيا لبيع الأسلحة إلى الحلفاء لأنها “تنقذ الأرواح وتعزز الأمن الدولي”، كما ويزعم أيضا إن بريطانيا لديها واحدة من أقوى أنظمة مراقبة تصدير الأسلحة في العالم، كما ويقول أيضا أن صناعة الأسلحة نعمة كبيرة للاقتصاد. لكن الكاتب اعتبر أن مثل هذه ” الأساطير” مفيدة للدفاع عن أعمال حكومته. . وأوضح الكاتب بأن نظام مراقبة تصدير الأسلحة ينص بوضوح على أنه من غير القانوني قيام الحكومة بإصدار تراخيص لبيع الأسلحة للدول التي تقمع شعبها أو تنتهك القانون الإنساني الدولي، لافتا إلى تأكيد الأمم المتحدة على أن السعودية تستهدف المدنيين في اليمن. واعتبرت المقالة أن الحكومة البريطانية تنتهك القانون من خلال بيع الأسلحة إلى السعودية، والتي تستخدمها لقصف المستشفيات والمدارس ومواقع تخزين المواد الغذائية والموانئ والفنادق ومراكز المكفوفين والمآتم. . الكاتب بيّن أن عائدات صناعة الأسلحة ليست بالكبيرة إذ استحوذت صادرات الدفاع البريطانية في عام ٢٠١٥ على ٧.٧ مليار جنيه إسترليني، أي ما نسبته ٠.٢٧٪ من الناتج المحلي الإجمالي، و ١.٦٪ من الصادرات في نفس العام. . وأشارت المقالة إلى أن دافعي الضرائب يمولون فريقا كبيرا من مندوبي مبيعات الأسلحة الخاصة التي تظهر العديد من أسواقها ذات الأولوية (السعودية وتركيا والبحرين وكولومبيا وآخرين) في قائمة وزارة الخارجية للبلدان المعنية بحقوق الإنسان. . لكنه رأى أن صناعة الأسلحة وعلى الرغم من صغر حجمها؛ فإنها مدمرة بشكل مروع مستشهدا باليمن كأحد الأمثلة على ذلك. . يتبع..
قارن ليام فوكس مع:
شارك صفحة ليام فوكس على