كمال خرازي

كمال خرازي

كمال خرازي ولد سنة (١٩٤٤ في طهران وزير الخارجية الإيراني السابق في حكومة محمد خاتمي من ١٩٩٧ وحتى ٢٠٠٥ عندما وصل أحمدي نجاد إلى السلطة وعين خلفا له منوشهر متكي، درج في سلم الدبلوماسية الإيرانية من ١٩٧٩و من ١٩٨٠ حتى ١٩٨٩ كان نائب مدير وكالة الأخبار الإيرانية وأثناء حرب الخليج الأولى كان عضوا في مجلس الدفاع الأعلى وفي سنة ٢٠٠٠ كان أول وزير إيراني يزور بريطانيا منذ عشرين سنة لكنه تعرض في ٢٠٠٣ لمناهضة وحملة تطالب بابعاده من أعضاء البرلمان الإيراني المجلس بسبب فشله في حماية المصالح الوطنية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بكمال خرازي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن كمال خرازي
خرازي تحالف واشنطن ضد داعش مسرحية مثيرة للسخرية طهران سانا أكد رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية في إيران كمال خرازي أن التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد تنظيم “داعش” الإرهابي “مسرحية مثيرة للسخرية” ولا سيما ان الدول ذاتها التي أسست تنظيمي داعش والنصرة الإرهابيين أصبحت أعضاء في هذا التحالف. وأشار خرازي في كلمة له اليوم خلال ندوة بعنوان الأمن الإقليمي في غرب آسيا.. التحديات والمسارات الجديدة إلى أن منطقة غرب آسيا سواء من الناحية الاستراتيجية او الاقتصادية وبسبب وجود الكيان الصهيوني وموارد الطاقة العظيمة كانت دوما محلا لأطماع القوى الغربية الكبرى لافتا إلى أن صيانة أمن المنطقة تعد أحد متطلبات الأمن القومي لكل واحدة من دولها . ورأى خرازي أن القوى الغربية بزعامة أميركا وبغية مواجهة إيران قامت بتشكيل الجماعات المتطرفة كالقاعدة وطالبان إلا أنهم لم ينجحوا بل انقلب السحر على الساحر حيث ازدادت قوة إيران ومكانتها الإقليمية والدولية.
مسؤولون إيرانييون الانتصار على الإرهاب في البوكمال إنجاز عظيم طهران سانا أشاد مدير مكتب الرئيس الإيراني محمود واعظي بالانتصار الذي حققه الجيش العربي السوري وحلفاؤه في مدينة البوكمال بعد القضاء على آخر إرهابيي تنظيم “داعش” فيها مؤكداً أنه إنجاز عظيم نحو تعزيز الأمن في سورية والمنطقة عموماً. وأشار واعظي في تصريح اليوم إلى أن نتيجة المباحثات بين ممثلي الدول الضامنة لنظام وقف الأعمال القتالية في سورية “روسيا وايران وتركيا” خلال ١١ شهراً كانت ناجحة وتمكنت من تخفيف التوتر في سورية مشدداً على أن الشعب السوري وحده هو صاحب القرار النهائي حول تحديد مستقبله. وجدد واعظي موقف بلاده الرافض للتدخل في الشؤون الدفاعية الإيرانية مشيراً إلى أن إيران عبرت عن هذا الموقف خلال محادثاتها مع مختلف دول العالم. من جهته أكد رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية الإيرانية كمال خرازي أن استعادة الجيش العربي السوري السيطرة على مدينة البوكمال التي كانت آخر معقل لتنظيم “داعش” الإرهابي في سورية يعد انتصارا كبيرا على الإرهاب وداعميه منوها بالإنجازات التي حققتها القوات العراقية في الحرب على الإرهاب. ودعا خرازي في تصريح اليوم الى التصدي للدعم الذي تقدمه السعودية واميركا واسرائيل للارهابيين واصفا الاجتماع الاخير للجامعة العربية بأنه “مسرحية عبثية”لن تحقق أهدافها. ولفت خرازي إلى أن الفرنسيين يتخذون مواقف حول قضايا المنطقة وخاصة سورية استنادا إلى تحليلات خاطئة نظراً إلى ماضيهم التقليدي في المنطقة. من جهته قال رئيس السلطة القضائية الإيرانية الشيخ صادق أملي لاريجاني” أن الانتصارات التي حققها الجيشان السوري والعراقي ومحور المقاومة على الإرهاب تسهم في إعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة. وأوضح أملي لاريجاني في كلمة خلال اجتماع مع كبار مسؤولي السلطة القضائية اليوم أن الحصار الذي يفرضه النظام السعودي على اليمن يعد كارثة انسانية وجريمة بحق البشرية.
خرازي النظام السعودي يدعم الإرهاب في سورية و العراق وشعوب المنطقة مستعدة لمواجهة مؤامراته فيينا طهران سانا أكد رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية الإيرانية كمال خرازي أن النظام السعودي يستمر في دعمه للإرهاب في سورية والعراق مشيراً إلى استعداد شعوب المنطقة لمواجهة مؤامرات هذا النظام. وقال خرازي في تصريح لوكالة الأنباء الإيرانية “إرنا” على هامش اجتماع الجمعية الأوروبية في الأكاديمية الدبلوماسية في فيينا إن “الدول التي أوجدت الإرهاب هي عنصر عدم استقرار في المنطقة وهي مع الأسف تحظى بالدعم الأمريكي نظراً لما تنفقه من أموال في شراء الأسلحة” منبها من تدخل النظام السعودي في الشؤون الداخلية للبنان ومحاولة إثارة أزمة فيه. وجدد خرازي التأكيد على حرص إيران المستمر على الحوار مع دول المنطقة لاستتباب الأمن والسلام فيها. بدوره أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي أن النظام السعودي يسعى إلى إثارة أزمة في لبنان بعد الأزمات التي أوجدها في منطقة الخليج واليمن مشددا على أن هذا النظام هو مصدر الإرهاب والتطرف والتدخل بشؤون الآخرين. وردا على تصريحات وزير خارجية النظام السعودي عادل الجبير واتهاماته لإيران بدعم الإرهاب أكد قاسمي في تصريح للتلفزيون الإيراني اليوم أن النظام السعودي” يقلب الحقائق لتضليل الرأي العام بالمنطقة وتشكل تصريحات وزير خارجيته استمرارا لمحاولاته الفاشلة وللتصريحات العارية عن الصحة وغير المنطقية السابقة” منبها إلى أن “السعودية تسعى إلى إدخال المنطقة في ورطة جديدة عبر المشاكل الداخلية والخارجية التي صنعتها”. وحذر قاسمي من أن سياسات النظام السعودي “غير الناضجة والمثيرة للتفرقة تسبب تداعيات مدمرة ومضرة للمنطقة كلها” مشيراُ إلى جرائم الحرب التي يرتكبها هذا النظام في اليمن ودوره في “وضع أسس الفكر المتطرف والتدخل في المنطقة واتهام الآخرين زوراً بدعم الإرهاب”. جابري أنصاري بعض دول المنطقة تستخدم الارهاب أداة لتصفية الحسابات وخدمة مصالحها إلى ذلك أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية حسين جابري أنصاري أن بعض الأنظمة العربية والإقليمية استخدمت الإرهاب كأداة لتصفية الحسابات وخدمة مصالحها وهو ما أدانته إيران منذ البداية على اعتبار أن هذه السياسة خاسرة لأنها ستنتهي بخسارة داعمي الإرهاب ونشر الفوضى والتوتر في المنطقة. وأوضح جابري انصاري في تصريح لوكالة مهر الإيرانية اليوم أن ما كان يسعى إليه تنظيم “داعش” وغيره من التنظيمات الإرهابية أصبح الآن عسكرياً وميدانياً في طور السقوط مشيراً إلى أن هذه التنظيمات حتى وإن انتهت عسكرياً لا تنتهي من الناحية الفكرية والسياسية والايديولوجية حيث من الممكن أن تعود وتتشكل تحت مسميات أخرى وفي مناطق أخرى من العالم ولذلك على جميع حكومات المنطقة وشعوبها أن تبقى يقظة لتتمكن من مواجهة هذه الظاهرة. وبين جابري أنصاري أن وجود تحالف إقليمي أو دولي ضد الإرهاب يجب أن يترافق بوقف استخدام الإرهاب كأداة لتحقيق مصالح سياسية والعمل على اجتثاث التطرف من جذوره موضحا أن الكيان الصهيوني هو المستفيد الوحيد من حالة الفوضى التي تعيشها المنطقة.
ولايتي يؤكد جهوزية إيران للرد على أي اجراء يستهدف مصالح البلاد ولايتي يؤكد جهوزية إيران للرد على أي اجراء يستهدف مصالح البلاد طهران سانا أكد مستشار قائد الثورة في الشؤون الدولية عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام علي أكبر ولايتي أن سلوك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يكن جديدا على إيران مؤكدا جهوزية الجمهورية الإسلامية الإيرانية للرد على أي اجراء يستهدف مصالح البلاد. وكان ترامب أتهم إيران في كلمة له أمس بعدم الالتزام بالاتفاق النووي الموقع مع مجموعة “خمسة زائد واحد” عام ٢٠١٥ ومنح الكونغرس ٦٠ يوما لاتخاذ قرار بشأن إعادة فرض عقوبات اقتصادية على طهران رفعت بموجب الاتفاق وحذر من أن بلاده قد تنسحب من الاتفاق بالكامل في نهاية المطاف وقرر فرض عقوبات على الحرس الثوري الإيراني متراجعا عن التهديد بتصنيفه منظمة إرهابية. وأشار ولايتي في تصريح له اليوم إلى أن سلوك ترامب تجاه إيران لا يتسم بالمنطق إلا أنه لم يكن مفاجئا بالنسبة للشعب الإيراني العظيم بحضارته التي تعود إلى آلاف السنين. ولفت إلى أن إيران ستواصل اتباعها لنهج قائد الثورة الإسلامية للدفاع عن حياض الوطن والحفاظ على مبادئ الثورة الإسلامية. في سياق متصل أكد رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية الإيرانية كمال خرازي أن الشعب الإيراني اكتسب التجارب في مواجهة الغطرسة الأميركية خلال ٤٠ عاما من الصمود وسيرد بحزم على أي خطوة عدائية احتمالية وقال خرازي في تصريح له اليوم حول خطاب ترامب الأخير المناهض للشعب الإيراني “إن ترامب مصاب بجنون العظمة ويسعى لتأسيس نظام ديكتاتوري عالمي” مضيفا “إن من ينسحب من المنظمات الدولية ببساطة وينتهك تعهدات بلاده فإنه يبعث برسالة تقوم على إلغاء جميع المساعي المبذولة منذ تأسيس الأمم المتحدة على صعيد إرساء الأمن العالمي”. من جانبه حذر رئيس تكتل الأمل في البرلمان الإيراني محمد رضا عارف في حسابه الشخصي على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي أمريكا من اتخاذ أي خطوات عدائية تجاه إيران والاتفاق النووي مؤكدا أنها ستواجه برد حازم وذكي وفق المصالح الوطنية للبلاد وأشار إلى أن ترامب سيدرك قريبا أن الاستمرار في اطلاق التصريحات ضد إيران سيصنع اجماعا عالميا ضده.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن كمال خرازي مع:
شارك صفحة كمال خرازي على