قاسم محمد

قاسم محمد

قاسم محمد رائد من رواد المسرح العراقي (١٩٣٦ م. - ٢٠٠٩ م.)فنان عراقي مسرحي راحل ولد عام ١٩٣٦ في إحدى محلات بغداد وكان والده يملك فرناً للصمون وقد رفض في البداية دخوله إلى معهد الفنون الجميلة لعدم اقتناعه بجدوى الفن في الحياة العملية، لكن قاسم محمد لم ييأس بل سارع إلى التقديم للمعهد عام ١٩٥٥ حيث درس على أيدي كبار الرواد من امثال حقي الشبلي وإبراهيم جلال وجاسم العبودي. في أثناء دراسته الأكاديمية مثل قاسم محمد في بعض الأعمال من إخراج جاسم العبودي الذي تبناه شخصيا وراهن على قدراته.في عام ١٩٦٠ انضم قاسم محمد إلى فرقة المسرح الفني الحديث في واحدة من اللحظات المفصلية في حياته وحياة الفرقة. قدم قاسم محمد عددا من الأعمال ذات الطابع التجريبي غير المعهود بحيث انها خلخلت بنى المسرح العراقي وهزته من الأعماق. من تلك المسرحيات: ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بقاسم محمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن قاسم محمد
قصة ٦ معلمين في صعدة أخفاهم الحوثي منذ تسع سنوات الصحوة نت خاص يحيى حسن للحوثي وميليشياته سجل أسود ودامي في مجال استهداف التعليم والمعلمين، لم يبدأ باحتلال صنعاء بل سبق ذلك بأعوام عديدة. فعلى مدى السنوات الفائتة، وتحديدا منذ العام ٢٠٠٩م، كان الحوثي يدشن حملاته العدوانية المنظمة ضد التربويين في محافظة صعدة، فهو "يعلم أثر التعليم الوطني وخطره على مشروعه السلالي المتخلف، وحاجة مليشياته لاستهداف التربية وتفخيخ عقول الناشئة بالعنصرية" وفقا لأمين نقابة المعلمين اليمنيين حسين الخولاني الذي تحدث "للصحوة نت". تعددت جرائم الحوثي ومليشياته منذ ذلك الحين ضد التربويين، ومنها هذه القصة الإنسانية المؤلمة. ففي العام ٢٠٠٩م كان ٦ من معلمي محافظة صعدة يحملون ملابس العيد لأطفالهم، وفي الطريق اختطفهم الحوثيون ولم يُشاهدوا بعدها منذ ذلك التاريخ. كانوا عائدين إلى منازلهم قبل عيد الأضحى المبارك، يحملون ملابس العيد التي اشتروها لهم ولأطفالهم، ويحلمون بقضاء فرحة طارئة ينتزعونها انتزاعاً من ركام المآسي الذي طمر صعدة. غير أن رياح الإرهاب الحوثي أتت بما لا تشتهي سفن الآمال والأفراح، إذ اندلعت الحرب الخامسة من الحروب الست المفتعلة لأسباب باتت اليوم معلومة للجميع. وفيما كان المعلمون الستة في منطقة "ضحيان" القريبة من مدينة صعدة يحثون الخطى إلى منازلهم، تعرضوا للخطف على أيدي الحوثيين، لأنهم لم يرضخوا لضغوط الحوثي في تحويل مدارسهم إلى مراكز طائفية تردد شعاراته وصرخاته. انتظرت أسرهم وصولهم في ذات اليوم الذي كان مقرراً فيه عودتهم سالمين غانمين، طال الانتظار وبدأت الهواجس تفعل فعلها؛ ترقب الآباء والأطفال والأمهات والزوجات لحظة الوصول لكن دونما فائدة. مضت الأيام، والشهور، وخمس سنوات إلى اليوم، ولم يَعُد المعلمون، وكذا ملابس العيد، لقد اختفى هؤلاء بالفرحة التي يحملونها لأسرها المنهكة. تقول المعلومات التي أفاد بها أقربائهم "للصحوة نت" إن أتباع الحوثي قاموا بنقلهم إلى منطقة "مطرة" بمديرية "مجز" التي كان يتخذها الحوثي مقراً له في الحروب الأخيرة. ويؤكد أقربائهم أن الحوثي نقل المعلمين إلى سجن في "مطرة" قريبا من أحد المواقع العسكرية التي كان يطلق منها النار على الطيران الحربي أثناء ما كان يشن غاراته على مواقعهم في "مطرة". يقول أقربائهم إن الحوثي وضع على السجن الذي كانوا فيه خيمة فاستهدفه الطيران الحربي، وقضى على المعلمين الستة. هذه إحدى الروايات التي قيلت في هذه الجريمة المؤسفة، لكن أين الحقيقة كاملة.. يتساءل أحد القيادات التعليمية بصعدة، ويضيف ثم أين جثثهم إذا كانوا قد قتلوا عن طريق سلاح الجو؟!! ها قد مرت ٩ سنوات ولا من مجيب، عاد رفات حسين الحوثي، وما عاد المعلمون ولا حتى رفاتهم، وسيظل السؤال قائماً ولن يمحوه تعاقب الأيام والسنين.. أين ذهب التربويون عبد الله محمد عبد الله هلال. أحمد قاسم محمد أبو شعوه. علي مفرح صالح جازع. عيظة صراب مقبل عرام. مسفر علي مسفر الشامي. إسحاق عبد الرحمن حمود العزي. فما زالت أسرهم تصرخ وعليها الكثير من آثار الحزن وملامح الفاجعة المستمرة..أين ذهب أبناؤنا؟
منظمة رايتس رادار إعدام زوجة وطفل التربوي فارع بشكل وحشي ومروع بتعز الصحوة نت متابعات طالبت منظمة (رايتس رادار) لحقوق الإنسان، المجتمع الدولي بحماية سكان محافظة تعز اليمنية، من الانتهاكات والجرائم الفضيعة التي يتعرضون لها من قبل مسلحي جماعة الحوثي والرئيس السابق علي عبدالله صالح بشكل متكرر وسط صمت دولي مريع. وأعربت عن ادانتها الشديدة لقيام مسلحي جماعة الحوثي صالح بإعدام زوجة وطفل المعلم والنقابي طه حسن فارع في قرية الجيرات، شرقي مدينة تعز، مساء الجمعة ٦ تشرين أول (أكتوبر) ٢٠١٧، بإطلاق الرصاص الحي عليهم بدم بارد أمام منزلهم، بالقرب من أطفال صغار، بشكل وحشي مروع ويخالف كافة الأعراف والتشريعات والقوانين المحلية والدولية. و قالت مصادر (رايتس رادار) الميدانية إن مسلحي جماعة الحوثي صالح اقتحموا قرية الجيرات، في بلدة عَبَدَان، شرقي محافظة تعز، مساء الجمعة وطوّقوا منزل النقابي طه حسن فارع، المعارض لهم، بالمسلحين وعندما لم يجدوه قاموا بإطلاق الرصاص الحي على طفله أنس، ١٧ عاما، وزوجته إتحاد قاسم محمد، ٣٦ عاما، اللذين توفيا على الفور، فيما اصيب شقيقه محمد، ٣٩ عاما، بإصابات بليغة. ونقلت المنظمة عن طه فارع حسن، قوله إن "أكثر من ٢٠ مسلحا من جماعة الحوثي صالح اقتحموا مساء الجمعة قريتنا وطوّقوا منزلي من كل الجوانب وحاولوا اقتحام منزلي وعند خروج طفلي أنس اليهم باشروه بإطلاق رصاصات قاتلة في رأسه ورقبته، ثم خرجت اليهم زوجتي إتحاد قاسم محمد بعد سماعها إطلاق الرصاص، وصدمت بمشاهدة طفلنا أنس مضرج بدمائه أمام باب البيت، فاحتضنته من هول الفاجعة، فباشرها المسلحون الحوثيون بإطلاق رصاصات مميتة عليها في صدرها ورقبتها، كما أطلقوا الرصاص أيضا على شقيقي محمد، الذي أصيب بإصابات بليغة، غير أنه نجا من الموت المحقق بتظاهره أمامهم بأنه قد فارق الحياة". وأوضح أن مسلحي جماعة الحوثي صالح بالغوا في التنكيل بعائلته، عبر الإفراط في القتل ومنع عملية الاسعاف للضحايا أو نقلهم لمستشفى مدينة تعز ومنع رب الأسرة وسكان القرية من المشاركة الفاعلة في مراسم تشييع القتلى، بالإضافة الى اعتقال ٤ من أبناء القرية ممن حاولوا إسعاف الضحايا لأقرب مستشفى. وفي السياق علقت المنظمة بالإشارة إلى أن هذه الحادثة لم تكن الأولى "التي يتعرض فيها سكان محافظة تعز لمثل هذه العمليات الفضيعة، بل هي واحدة من عشرات الحالات التي تعرضوا فيها لعمليات القتل الوحشي خارج إطار القانون منذ نيسان (إبريل) ٢٠١٥ من قبل مسلحي جماعة الحوثي صالح". واضافت "وتعد هذه العمليات جرائم حرب ضد الانسانية وحالات قتل خارج إطار القانون، وفقا للتشريعات المحلية والدولية، ومنها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم ١٦٣ – ٤٤ ١٩٨٩ وتستوجب جميعها ملاحقة مرتكبي هذه الجرائم ومساءلتهم وتقديمهم للقضاء". وطالبت (رايتس رادار) المنظمات الحقوقية الدولية وبالذات التابعة للأمم المتحدة، بالتحرك العاجل لإطلاق نداءات عاجلة لحماية سكان محافظة تعز المدنيين من الجرائم الوحشية التي يتعرضون لها، وكسر الصمت الذي رافق وقوع مثل هذه الحوادث المروعة في مدينة تعز وغيرها من المحافظات والمدن اليمنية.
تنديد حقوقي واسع بجريمة اعدام المليشيا لـ ٣ مدنيين بينهم امرأة في تعز الصحوة نت تعز لقيت جريمة اعدام مسلحي جماعة الحوثي وصالح ٣ مدنيين في يوم الجمعة الماضي عقب اقتحام منزلهم، لقيت تنديداً واسعاً من قبل نشطاء وحقوقيين. ودان مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان، في بيان له جريمة القتل الجماعية التي ارتكبتها ميلشيا الحوثي وصالح الانقلابية يوم الجمعة الماضية ٦ أكتوبر ٢٠١٧ في تعز بحق اسرة التربوي طه حسن فارع. المركز أوضح أن ميليشيا الحوثي اقتحمت، منزل فارع في منطقة عبدان بمديرية صبر الموادم، للبحث عنه واعتقاله، وعندما لم تجده قامت بإعدام زوجته وابنه (طفل) وأخيه رميا بالرصاص، في جريمة إرهابية غير مسبوقة». وطالب المركز المجتمع الدولي تحمل مسئوليته تجاه جرائم الحرب الممنهجة التي تقوم بها ميليشيا الحوثيين. كما دانت منظمة سام للحقوق والحريات، ارتكاب الحوثيين جرائم إعدام ميداني واعدام خارج القانون. وقالت المنظمة التي تتخذ من جنيف مقرا لها في بيان صحفي، إن أحدث الممارسات المذكورة إعدام مليشيات الحوثي وصالح سيدة يمنية وطفلها ميدانيا جريمة بشعة. وأوضحت إن الحوثيين الذين «يستقلون عدة سيارات ودراجات نارية إلى أمام منزل المواطن طه حسن فارع، وباشروا بقتل نجل المواطن المذكور ويدعى أنس (١٦ عاما) بينما كان يجلس أمام منزلهم بإصابته برصاصتين في رقبته ورأسه، ثم قتلوا والدته اتحاد قاسم محمد علي (٣٥ عاما) لدى خروجها من المنزل بعد سماع أصوات إطلاق النار لترى أبنها غارقا بدمائه فانكبت علية تحتضنه ليطلق عليها المسلحون رصاصة دخلت من ظهرها وخرجت من ثديها في الصدر». كما أصاب المسلحون الحوثيون عم الطفل الضحية ويدعى محمد حسن فارع (٤٢ عاما) والذي كان أول الواصلين إلى المنزل لمعرفة ما حدث، برصاصة في قدمه اليمنى.
قارن قاسم محمد مع:
شارك صفحة قاسم محمد على