فيصل علي

فيصل علي

فيصل علي ، لاعب كرة قدم إماراتي.يلعب مع نادي العين.يلعب مع منتخب الإمارات لكرة القدم. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفيصل علي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فيصل علي
هرغيسا – لقي شخص مدني مصرعه وأصيب ستة أشخاص، أربعة مدنيين وجنديان، جراء أعمال عنف وقعت في مدينة برعو عاصمة محافظة توغطير بإدارة أرض الصومال الانفصالية وتفيد الأنباء أن اشتباكات وقعت بين عناصر الشرطة وبين متظاهرين غاضبين من أنصار حزب "وطني"، وذلك بعد رفض الحزب قبول نتائج الانتخابات المقرر إعلانها لاحقا. وقال المرشح عبد الرحمن عرو رئيس حزب وطني في مؤتمر صحفي عقده في مدينة هرغيسا إن حزبه لن يقبل نتائج الانتخابات، متهما حزب كلميه الحاكم بـ"تزوير الانتخابات". ولم تعلن لجنة انتخابات أرض الصومال حتى الآن عن نتائج الانتخابات، وحذرت اللجنة سابقا من إقامة احتفالات قبل إعلان نتائج الانتخابات رسميا. وشهدت مدن أرض الصومال الانتخابات الرئاسية يوم الإثنين الماضي، وتنافس فيها ثلاث مرشحين، وهم موسى بيحي من حزب كلميه الحاكم وعبد الرحمن عرو من حزب وطني وفيصل علي ورابي من حزب أوعد. وأعلنت أرض الصومال انفصالها من طرف واحد عن باقي جمهورية الصومال عام ١٩٩١، إلا أنها لم تنل حتى الآن أي اعترف رغم الأمن والاستقرار.
حذرت لجنة الانتخابات في إدارة أرض الصومال الانفصالية من مغبة عقد أنصار الأحزاب السياسية احتفالات قبل إعلان اللجنة نتائج الانتخابات بشكل رسمي. وقال المتحدث باسم لجنة الانتخابات سعيد علي موسى أن فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية لا زالت مستمرة، محذرا من إقامة احتفالات قبل إعلان النتائج رسميا. وتأتي تحذيرات لجنة الانتخابات بعد بدء أنصار بعض الأحزاب السياسية احتفالات بالفوز قبل إعلان اللجنة رسميا نتائج الانتخابات. وجرت يوم الإثنين الماضي مدن إدارة ارض الصومال الانتخابات الرئاسية التي تنافس فيها ثلاثة مرشحين، وهم موسى بيحي رئيس حزب كلميه الحاكم وعبد الرحمن عرو رئيس حزب وطني وفيصل علي ورابي رئيس حزب أوعد. ومن المقرر أن تعلن لجنة انتخابات أرض الصومال رسميا نتائج الانتخابات الرئاسية في وقت لاحق بعد انتهاء عملية فرز الأصوات. وأعلنت أرض الصومال انفصالها من طرف واحد عن باقي جمهورية الصومال عام ١٩٩١، ولم تنل أي اعتراف حتى الآن رغم الأمن والاستقرار.
هرغيسا (صومالي تايمز) تنتخب جمهورية أرض الصومال المعلنة من جانب واحد فى شمال الصومال اليوم الإثنين، رئيسا جديدا على أمل أن تسمح ثالث انتخابات تنظمها منذ إعلان استقلالها عن بقية الصومال فى ١٩٩١ بتعزيز جهودها للحصول على اعتراف دولي. وتتسم جمهورية أرض الصومال بأنها أكثر تجانسا على الصعيد القبلي، وأكثر استقرارا من بقية أنحاء الصومال، لكن لا يعترف أي بلد رسميا بجمهورية أرض الصومال، ولا تزال الأسرة الدولية تعتبرها جزءا لا يتجزأ من الصومال، ولا تعترف جمهورية أرض الصومال بالحكومة المركزية الصومالية. ويتنافس ثلاثة رجال في هذه "الجمهورية" الصغيرة شبه الصحراوية التي يناهز عدد سكانها أربعة ملايين نسمة، هم موسى بيحي من حزب كولميه الحاكم، ومرشحا المعارضة عبد الرحمن عيرو وفيصل على ورابى، المرشح الذى لم يفز فى الانتخابات الرئاسية السابقة فى ٢٠١٠. وقال عيرو إن "التصويت بدأ بهدوء صباح اليوم (الاثنين) ونحن واثقون من أن هذه الانتخابات ستشكل مرحلة مهمة لبقية المنطقة". وتجرى الانتخابات الرئاسية كل خمس سنوات، لكن هذه الانتخابات قد تأخرت منذ سنتين بسبب مشاكل تنظيمية والجفاف الذى يضرب بصورة دورية هذه المنطقة فى القرن الإفريقى. ومع ذلك، تختلف هذه الانتخابات في جوانب كثير عن "العملية الانتخابية" التى جرت فى الصومال فى نهاية ٢٠١٦ وبداية ٢٠١٧ عندما انتخب الرئيس الصومالى محمد عبد الله محمد الملقب ب"فرماجو" من قبل هيئة مندوبين اختارتهم مختلف قبائل البلاد. وانتهت الحملة الانتخابية الجمعة، ودعى حوالى ٧٠٠ ألف ناخب إلى الإدلاء بأصواتهم وفق نظام انتخابى بيومترى ستستخدم فيه للمرة الأولى تقنية التعرف على الناخبين من العين، كما أعلنت اللجنة الانتخابية الوطنية. المصدر وكالات
هرغيسا – أعلنت الهيئة العليا للعمال في أرض الصومال إجازة رسمية للموظفين الحكوميين في أرض الصومال لمدة ثلاثة أيام ابتداء من اليوم الأحد الثاني عشر من شهر نوفمبر وتستمر إلى يوم الثلاثاء الرابع عشر من الشهر. وأشاد مدير الهيئة العليا للعمال بأرض الصومال شرماركي أحمد محمود بانصياع الموظفين الحكوميين للأوامر الصادرة عن الهيئة بعدم لعب الموظفين الحكوميين دورا نشطا في الحملات الانتخابية. وأوضح شارماركي أن دستور أرض الصومال يمنح للموظفين الحكوميين حقا في الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بأرض الصومال، إذا توفرت فيهم شروط التصويت. ومن المقرر أن تشهد أرض الصومال انتخابات رئاسية يوم غد الإثنين الثالث عشر من شهر نوفمبر، ويتنافس في الانتخابات ثلاثة مرشحين، وهم موسى بيحي رئيس حزب كلميه الحاكم وعبد الرحمن عرو رئيس حزب وطني وفيصل علي ورابي رئيس حزب أوعد. والجدير بالذكر أن أرض الصومال أعلنت انفصالها من طرف واحد عن باقي جمهورية الصومال عام ١٩٩١، ولم تنل اعترافا دوليا حتى الآن، رغم الأمن والاستقرار السياسي اللذين تتمع بهما.
هرغيسا – وجه السياسي فيصل علي واربي المرشح الرئاسي ورئيس حزب أوعد المعارض في أرض الصومال اتهامات لاذعة إلى ولاية بونتلاند الإقليمية الواقعة في شمال شرقي الصومال. ورد ورابي في تصريحات أدلى بها في ميدان في مدينة هرغيسا على الدعوة التي وجهها برلمان ولاية بونتلاند للحكومة الإقليمية في الولاية للرد على التحركات الانتخابية التي تجريها أرض الصومال في محافظتي سول وسناغ المتنازع عليهما بين بونتلاند وأرض الصومال. وقال ورابي في تصريحاته "بونتلاند هي السبب وراء عدم الاستقرار في الصومال" وأضاف واربي "يدعو برلمان بونتلاند إلى عرقلة الانتخابات في محافظتي سول وسناغ". وفيما يتعلق بالحملات الانتخابية بأرض الصومال، أشار ورابي إلى أنه يبذل قصارى جهده لتحقيق طموح أرض الصومال إلى الانفصال؛ إذا فاز في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في الثالث عشر من شهر نوفمبر الجاري بأرض الصومال. وتبادلت إدارتا بونتلاند وأرض الصومال في الآونة الأخيرة باتهامات لاذعة عبر وسائل الإعلام. وكان برلمان ولاية بونتلاند دعا الأسبوع الجاري حكومة الولاية الإقليمية إلى الرد على التحركات الانتخابية لأرض في محافظتي سول وسناغ المتنازع عليهما بين الإدارتين.
تشهد جمهورية صوماليلاند (أرض الصومال) إنتخابات رئاسية في شهر نوفمبر المقبل حيث سيختار الشعب خليفة الرئيس أحمد محمد محمود (سيلانيو) والذي استلم سدة الحكم في عام ٢٠١١ بعض فوز حزبه كلمية في إنتخابات حرة ونزيهة على حزب أدب والذي كان يتزعمه الرئيس السابق طاهر ريالى كاهن . عاشت صومالبلاند تجربةً رائعة من الأمن والاستقرار فبعد إنتهاء حكم الرئيس محمد سياد بري أعلنت الجمهورية إستقلالها من الصومال من جانب واحد معللة بذلك عدم تكافأ القوى، وفشل مشروع الصومال الكبير الذي كان سببا رئيسياً في الإتحاد ، وبنت دولة مؤسسات ودستوراً جله مأخوذ من الكتاب والسنة ، وللمعلومة فإن أكثرية الشعب يؤمن بالإنفصال، ولا يساوم فيها ويعتبرها أمراً مقدساً ،. وبعيداً عن كل هذا تمتلك الجمهورية سجلاً حافلاً بالديمقراطية الممزوجة بالقبلية وهذة تجربة لم تعشها دول كثيرة، وهذا يعنى أن أي مسؤول حكومي لا يأتي إلا بتفويض من قبيلته ليكون عضوا في الحكومة وينفذ مشاريعهم دون النظر إلى صوابية المشروع من عدمه، ودون أي إحترام للدستور الذي لا ينفّذ إلى في الأحوال الشخصية مثل النكاح وبعض العاملات. الحملات الإنتخابية الجارية .. المواقف والإشادات . تجري منذ أواخر أكتوبر الحالي حملات إنتخابية للأحزاب الوطنية الثلاثة الحزب الحاكم كلمية (التجمع) بقيادة موسى بيحي عبد، وحزب "وطني" (معارض جديد) برئاسة عبد الرحمن عرو دبلوماسي ورئيس مجلس النواب سابقاً ، وحزب أُعد (من أقدم الأحزاب المعارضة) بقيادة المحنك فيصل علي ورابي. تبارت هذة الأحزاب المبنية أساساً على القبلية والمناطقية الملبسة بثوب ديمقراطي في ساحات المدن لتبرز عضلاتها وتعرض برامجها الرئاسية المتكررة في مفهومها والمختلفة في ألفاظها فقط . من الخطوات الرائعة التى أظهرتها الجمهورية هي عقد أول مناظرة تلفزيونية تبث على الهواء مباشرة لرؤساء ونواب الأحزاب الثلاثة، وبحضور جماهيري كثيف من السياسيين والأكادميين والمثقفين ، ومتابعة هائلة للشعب في المقاهي والتجمعات الشعبية ، إلا أن المناطرة لم تزد ولم تنقص ما كان في جعبة كل حزب من الأصوات في ظل إنعدام الإستقلالية في الإختيار وإحتكار قبليِّ للتصويت . وبما أن الشعب إسلامي المعتقد فلا بد من مراعاة الجانب الأخلاقي في الحملات الإنتحابية الأمر الذي أثار كثير من البلبة في الأوساط الدعوية بعد رؤية كثير من المظاهر المخلة بالآداب الإسلامية وللعرف وثقافة المجتمع الصومالي، إذ أنه من المعلوم أن الإختلاط بين الجنسين والغناء وإخراج الحريم من البيوت تعتير ذنباً دينيًا وإنحطاط أخلاقياً لا يسمح به الأسلام كما أشار إليه العلماء الذين عقدوا إجتماعاً يستنكرون فيه حملات الأحزاب وبعدها عن مطاهرالدين والعرف، هذا في البعد الأخلاقي والديني . أما في البعد الرسالي للحملات فإن جميع المرشحين دائماً ما يعدون الشعب بالمزيد من التطور وإنخفاض مستوى البطالة وتطوير النبية التحتية وإنعدام الفساد في المؤسسات الحكومية إلخ ولكن دائماً ما يخالفون الوعود ولا ينجزون حتى نصفها ، إلى أن سئمت الطبقة المتعلمة من الشعب من هذه الأكاذيب الى درجة كبيرة أوصلتهم الي رفض التصويت لأي طرف معللين بأنهم لا يسعون لبناء الوطن إونما لملاءِ جيوبهم . وهناك بعض من الطبقة المثقفة سلك طريق آبائهم وآمنت بالقبيلة وطبلت لمرشحهم على أساس قبلي واضح ، وبإسم المتعلم الأكاديمي المثقف مهدت لنفسها طريقاً معبداً الي السياسية . وبعد حديث جانبي مع أحد الأصدقاء الذي كان يدير حملة إنتخابية لإحدى الأحزاب المعارضة ، "لماذا إنضممت إلى هذا الحزب"؟ فأجابني أنه حزب يسعى للتغير وللعدالة وللبحث عن الإعتراف الدولي ويهتم كثيراً بالشباب وخصص حصة كبيرة من الحكومة في حال فوزه. وبعد كثير من الكلام الجميل الذي راق لي حقيقة قلت له " ما هي قبيلتك ؟ " فأجابني بني فلان فضحكت حتى إلتفت الجميع ألينا سألني ولماذا الضحك ؟ قلت لم كذبت علي؟ فقبيلتكم موالية لهذا الحزب وما تأييدك له إلا من باب" إنتخب أخاك صالحاً كان أم طالحاً "عندها غضب .. لأن الحقيقة دائماً ما تكون مرة بعدها أدركن أنه لا مكان للمبدأ في وجود هذة المشكلة المتجذرة ( القبلية) . وأخيراً نحن في الإنتخابات قبائلية ديمقراطية معروفة مسبقأ من سيفوز فيها! لأن من يملك أكثر الولاءات سيفوز في النهاية ، حيث شاع عندنا اليوم مقولة (أخبرني عن اسم قبيلتك أخبرك أي حزب تأيده).
هرغيسا (صومالي تايمز) أصدرت اللجنة الوطنية للانتخابات في صومالي لاند العدد الإجمالي للناخبين المسجلين الذين يحملون بطاقات هوية للتصويت في انتخابات نوفمبر القادمة. وأظهرت البيانات التي نشرت في مؤتمر صحفي أمس الثلاثاء إجمالي عدد الناخبين المسجلين والمؤهلين في صومالي لاند هو ٧٠٤،٠٨٩ ناخبا وناخبة. وقال سعيد علي موسى المتحدث باسم اللجنة إن اللجنة أكملت عملية التوزيع وتنظيف بطاقات هوية تسجيل الناخبين وإطلاق القائمة على الأحزاب السياسية الثلاثة في صومالي لاند ووزير الداخلية. وقال موسى "إن ٠٨٩،٧٠٤ شخصا أخذوا بطاقات تسجيل الناخبين و ١٦٩٢٤٢ هم الذين سجلوا فى وقت سابق للتصويت لكنهم لم يتمكنوا من أخذ بطاقات تسجيل الناخبين بسبب الجفاف الأخير الذى ضرب المنطقة مما خلق حركة سكانية". وتعرضت هذه الانتخابات لعدة تأخيرات، ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية فى صومالي لاند في مرحلة واحدة في مارس الماضي، بيد أن الجفاف، مقترنا بالاختلاف السياسي بين الأحزاب السياسية، تسبب فى إعادة جدولة الموعد. وقال موسى إن جميع الاستعدادات قد بدأت وستبدأ الأحزاب السياسية حملاتها قريبا، مضيفا "لقد اتخذنا جميع الاستعدادات للانتخابات في الوقت المحدد. من جانبنا كمفوضية انتخابية، لم يبق شيء ". وفي ١٣ نوفمبر، سيدلى الناخبون بأصواتهم في ١٦٦٤ مركز اقتراع في ٢١ دائرة انتخابية في جميع أنحاء صومالي لاند. ويتنافس ثلاثة مرشحين من الأحزاب السياسية الثلاثة الوحيدة في صومالي لاند، وهم موسى بيحى من حزب السلام والوحدة والتنمية الحالي (كولمي) وفيصل علي ورابي من حزب العدالة والتنمية وعبد الرحمن محمد عبد الله "عيرو" من حزب الوداني. وقد أعلنت أرض الصومال عن استقلالها عن باقي الصومال في عام ١٩٩١، إلا أن المجتمع الدولي لم يعترف بها، مما تركها في مأزق قانوني. وخلافا لجنوب الصومال، فإنها تتمتع بسلام نسبي أنشأت فيه مؤسساتها الحكومية، وكتبت قوانينها ودستورها، وأجرت انتخابات ذات مصداقية. ومنذ نيسان أبريل ٢٠٠٣، عقدت في صومالي لاند انتخابات رئاسية وانتخابات برلمانية وانتخابات لحكومتين محليتين. وفي تلك الانتخابات، أشاد المراقبون الدوليون بصومالي لاند من أجل تحقيق المزيد من الديمقراطية بأقل قدر من المال وعدم الاعتراف الدولي. وفي الأسبوع الماضي، زار وفد رفيع المستوى من الشركاء الدوليين هرغيسا لتشجيع جميع أصحاب المصلحة على العمل معا من أجل إجراء انتخابات سلمية وشاملة وشفافة.
قارن فيصل علي مع:
شارك صفحة فيصل علي على