فلاديمير بوتين

فلاديمير بوتين

فلاديمير فلاديميروفيتش بوتين (من مواليد ٧ أكتوبر ١٩٥٢) هو سياسي روسي وضابط مخابرات سابق يشغل منصب رئيس روسيا الاتحادية منذ عام ٢٠١٢، وكان يشغل هذا المنصب سابقًا من عام ٢٠٠٠ حتى ٢٠٠٨. بين فترتي رئاسته، كان أيضا رئيس وزراء روسيا تحت رئاسة أحد المقربين منه وهو الرئيس السابق ديمتري ميدفيديف. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفلاديمير بوتين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فلاديمير بوتين
لهذا السب يتوعد أردوغان بسحق القوات الأمريكية التي ستشكلها واشنطن على حدود بلاده .. قرار القيادة الامريكية بتشكيل قوة سلاح حدود قوامها ٣٠ الف جندي ترابط على الحدود الشمالية السورية يعني الصدام مع تركيا، والتمهيد لقيام “دولة كردية” في حجم لبنان، ان لم يكن اكبر، تتمتع بسيادة كاملة، ودعم امريكي إسرائيلي. قوات سورية الديمقراطية التي تستولي حاليا على مدينة الرقة، ومناطق واسعة شرق الفرات، بعد انتزاعها من “الدولة الإسلامية” بدعم ارضي وجوي امريكي، ستكون نواة هذه القوة الجديدة التي ستنتشر على طول الحدود الجنوبية التركية وداخل الأراضي السورية، مثلما اكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض قبل أسبوعين وجود اتفاق امريكي إسرائيلي لزعزعة سورية وايران واستهداف “حزب الله”. الولايات المتحدة، وحسب معطيات ميزانية العام الحالي، رصدت ما قيمته ٥٠٠ مليون دولار لتمويل هذه القوات وتسليحها بأسلحة حديثة، تكون العمود الفقري لاستراتيجيتها في المنطقة. الرئيس التركي رجب طيب اردوغان يشعر بالقلق من جراء هذا التحرك الأمريكي الذي يجمع المراقبون على انه موجه ضد بلاده، وربما يؤدي الى تقسيمها الى كيانات عرقية وطائفية في المستقبل المنظور، ولهذا هدد بسحق هذه القوات التي وصفها بالإرهاب، وتوعد بالقضاء عليها، وبدأ في ارسال تعزيزات عسكرية الى منطقة “هاتاي” في اطار هذه الخطة. الرئيس اردوغان خيّر الحليف الأمريكي بين تركيا، الدولة المؤسسة لحلف الناتو، وبين الاكراد وميليشياتهم، وجاءت النتائج مخيبة الآمال بالنسبة اليه لان الامريكان اختاروا الاكراد، ودعموهم بمئات الاطنان من الأسلحة الثقيلة الحديثة، مكنتهم من السيطرة على مدينة الرقة، ومناطق واسعة في شمال شرق سورية. التصعيد التركي مع روسيا، وغض النظر عن قيام مجموعات موالية لامريكا بإطلاق ١٣ طائرات “مسيرة” بدون طيار، ومجهزة بصواريخ لضرب القاعدتين الروسيتين في حميميم (جوية)، وطرطوس (بحرية)، سياسة خاطئة، وغير محسوبة جديا، في ظل اتضاح ملامح المخطط الأمريكي. صحيح ان الرئيس اردوغان اتصل بنظيره الروسي فلاديمير بوتين مؤكدا ان تركيا ليس لها أي علاقة من قريب او بعيد بهذا الهجوم، ولكن الصحيح أيضا، انه عمل على عرقلة مؤتمر الحوار السوري في سوتشي عندما اتخذت الفصائل السورية الموالية له قرارا رافضا للمشاركة فيه، لان تركيا لا تريد أي مشاركة للأكراد فيه حتى لو كانوا بصفة شخصيات تمثل نفسها، وضمن ١٦٠٠ مشارك من مختلف أطياف الشعب السوري. الرئيس اردوغان اذا أراد مواجهة هذا المخطط الأمريكي الخطير الذي يريد إقامة كيان يشكل قاعدة أمريكية في شمال سورية، ويهدد تركيا، فليس امامه من خيارات غير التحالف مع المثلث الروسي الإيراني السوري، لانه لا يستطيع مواجهة المخطط الأمريكي لوحده، مهما امتلك من أسباب القوة كما يرى بعض المراقبين.
واشنطن تقلد تركيا في طريقة تأديب الخصوم حرفيا مجلس مدينة واشنطن صوت بالإجماع على تغيير اسم الشارع خارج السفارة الروسية إلى اسم معارض روسي أطلقت السلطات في العاصمة الأمريكية واشنطن اسم معارض روسي، قتل في موسكو، على الشارع الذي تقع فيه السفارة الروسية. وصوت مجلس مدينة واشنطن على تغيير اسم الشارع أمام مقر السفارة ليكون اسمه بوريس نيمتسوف، المعارض الروسي الذي اغتيل بالرصاص بالقرب من الكرملين في ٢٠١٥. وقال المجلس في بيان له إن قرارا بالإجماع صدر بتغيير الاسم لتكريم "ناشط الديمقراطية القتيل". وانتقد سياسيون روس هذه الخطوة، ووصفها أحد أعضاء البرلمان الروسي بأنها "خدعة قذرة". واستهدف القرار بصورة خاصة "الجزء من شارع ويسكنسن ليكون اسمه بوريس نيمستوف"، بحسب البيان. وقال فلاديمير جيرينوفسكي، رئيس الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي "السلطات الأمريكية تريد على وجه التحديد ممارسة خدع قذرة أمام مقر السفارة الروسية"، بحسب ما نقلته وكالة إنترفاكس. بينما قال سياسي أخر من الحزب الشيوعي، ديمتري نوفيكوف "السلطات الأمريكية ماضية قدما في لعبتها بالتدخل في الشؤون الداخلية الروسية". وكان المعارض الشهير للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد قتل بالرصاص في فبراير شباط ٢٠١٥، بينما كان يسير عائدا إلى منزله بعد خروجه من مطعم في موسكو. وأُقيم نصب تذكار صغير بالقرب من موقع مقتله، لكنه كثيرا ما تعرض للتخريب أو أزاله عمال النظافة في وقت متأخر من الليل. وسافرت ابنته جانا، إلى واشنطن مطلع ديسمبر كانون أول الماضي دعما لتغيير اسم الشارع. وقالت جانا لمجلس مدينة واشنطن "النظام السياسي الروسي الحالي يريد القضاء على ذكرى والدي، لأنها تعتقد، أن الرموز مهمة وأنها يمكن أن تساعد وتلهم من أجل التغيير". ووصفت والدها بأنه كان "وطنيا روسيا منفتحا" ويستحق الاحتفاء به. وأضافت "في الوقت الراهن، لا يمكننا أن نفعل ذلك في روسيا بسبب الرفض الشديد من جانب السلطات الروسية، لكن هنا (في واشنطن) لدينا فرصة للقيام بذلك هنا". وفي ٢٠١٧، أدانت السلطات الروسية خمسة رجال من الشيشان في جريمة قتل المعارض الروسي، ولكن عائلته ومؤيديه يعتقدون أن الشخص الذي أمر بالقتل ما زال طليقا. ويأتي قرار واشنطن بعد تغيير تركيا اسم شارع توجد به السفارة الإماراتية في أنقرة، إلى اسم قائد عسكري تركي "فخر الدين باشا" أثار جدلا مؤخرا بسبب ما فعله بشبه الجزيرة العربية إبان الحكم العثماني.حتى بالنسبة إلى سورية حيث يعامل الإيرانيون النظام على أنه ميليشياهم الخاصة، كان «رحيل الأسد» مطلباً شعبياً يقلق نظام طهران، لكن تقلّبات الحرب أفضت إلى توافق روسي إيراني على «بقاء الأسد».
بوتين يقدم أوراق ترشحه رسميا للانتخابات الرئاسية ومطلوب منه جمع تواقيع ٣٠٠ الف مواطن روسي قدم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الأربعاء، أوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية المقررة في ٢٠١٨ إلى لجنة الانتخابات المركزية. وذكرت وكالة "تاس" الرسمية أن "اللجنة استملت الوثائق"، لكن قبول الوثائق ذاتها أو مسألة الترشح لا تزال قيد المراجعة. وتستقبل لجنة الانتخابات المركزية الروسية "CEC" طلبات المرشحين للرئاسة حتى ٣١ يناير كانون ثان المقبل. وحول إجراءات قبول الترشح، ذكر القسم الإعلامي للجنة المذكورة أن "جميع الوثائق المقدمة تخضع للفحص والتدقيق بهدف التأكد من مطابقتها للقوانين، وذلك خلال مدة أقصاها ٥ أيام". كما سيتم إرسال ١٤ استفسارا إلى ١٢ وكالة في الدولة كجزء من عملية التدقيق، حسب المصدر نفسه. ويتوجب على أي مرشح لرئاسة روسيا، وفق القوانين الروسية المعمول بها، أن يشرع بعد الموافقة على وثائقه ومنحه حسابا مصرفيا، في تجميع ١٠٠ ألف توقيع من المواطنين الداعمين له؛ بحيث لا يتعدى جمع أكثر من ألفين و٥٠٠ توقيع من الإقليم الواحد. لكن بوتين مطلوب منه جمع تواقيع ٣٠٠ ألف مواطن؛ ويعود ذلك إلى تمتع الرئيس الحالي بما يسمى بـ"الموارد الإدارية" التي تساعده تلقائيا في توسيع أرضية تأييده. وبعد تجميع التواقيع ينبغي على المرشح أن يقدم الأوراق للّجنة للتدقيق في صحة الأسماء، وبناءً على صحة التواقيع ومطابقتها للبيانات الشخصية للمواطنين الموقعين على دعم المرشح، تعلن الموافقة النهائية على المرشح بعد ١٠ أيام من تسليم ملف التواقيع. قناة مأرب برس على التيلجرام
مأرب برس بوتين والملك سلمان يبحثان هاتفيا ملفي اليمن وسوريا بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، هاتفيا، اليوم الخميس، مع العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، آخر التطورات في اليمن وسوريا. جاء ذلك في بيان صادر عن المكتب الإعلامي للكرملين، اطلع عليه مراسل الأناضول. وأعرب الملك سلمان عن "مخاوفه" على خلفية الهجوم بصاروخ باليستي على العاصمة السعودية الرياض، انطلاقا من الأراضي اليمنية، وفق المصدر ذاته. بدوره، ندد بوتين بالهجوم الباليستي، وأبلغ العاهل السعودي بتطلعاته إلى حل الأزمة اليمنية بالوسائل السلمية والحوار فقط. وأمس الأول الثلاثاء، أطلق الحوثيون صاروخًا باليستيًا على العاصمة السعودية الرياض، تصدت له دفاعات التحالف العربي وفجرته في سماء المدينة. ويعد هذا ثاني صاروخ يطلقه الحوثيون على الرياض، خلال شهرين، ففي ٤ نوفمبر تشرين ثاني الماضي، أعلن التحالف اعتراض صاروخ فوق الرياض أطلقه الحوثيون صوب مطار الملك خالد الدولي، دون وقوع إصابات. وفي قضية أخرى، اتفق الزعيمان على مواصلة التعاون بزخم أكبر بين البلدين، فيما يتعلق بالعملية السياسية في سوريا، وأسواق الطاقة.
قارن فلاديمير بوتين مع:
شارك صفحة فلاديمير بوتين على