فلاديمير بوتين

فلاديمير بوتين

فلاديمير فلاديميروفيتش بوتين (من مواليد ٧ أكتوبر ١٩٥٢) هو سياسي روسي وضابط مخابرات سابق يشغل منصب رئيس روسيا الاتحادية منذ عام ٢٠١٢، وكان يشغل هذا المنصب سابقًا من عام ٢٠٠٠ حتى ٢٠٠٨. بين فترتي رئاسته، كان أيضا رئيس وزراء روسيا تحت رئاسة أحد المقربين منه وهو الرئيس السابق ديمتري ميدفيديف. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفلاديمير بوتين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فلاديمير بوتين
موسكو زيارة بوتين إلى سورية رسالة تحذير للإرهابيين.. المهمة الآن بعد هزيمة “داعش” هي القضاء على باقي التنظيمات الإرهابية موسكو سانا أكد المتحدث الرسمي باسم الكرملين ديميتري بيسكوف أن الوضع في سورية تغير جذريا بشكل لا يحتاج لابقاء قوة عسكرية كبيرة فيها. وأصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس اوامره لوزير دفاعه ورئيس هيئة الاركان العامة للبدء بسحب جزء من القوات الروسية الموجودة في سورية والمشاركة في الحرب على الإرهاب. وذكرت وكالة نوفوستي أن بيسكوف استبعد في تصريحات صحفية اليوم احتمال هجوم مضاد لتنظيم داعش الإرهابي مثلما حدث في تدمر قبل عام وقال إن “الوضع في سورية تغير جذريا”. ورفض بيسكوف تأويل زيارة الرئيس فلاديمير بوتين إلى سورية ومصر وتركيا أمس بأنها محاولة لـ “ملء الفراغ” في المنطقة وتعزيز مواقع بلاده هناك موضحا أن “الحديث هنا يدور عن جهود ثابتة وهادفة في إطار السياسة التي يبلورها الرئيس الروسي منذ زمن بعيد والتي تسعى لإنقاذ سورية وإعادة إعمارها ودعم السلطة الشرعية والبحث عن التسوية السياسية فيها إضافة إلى تطوير العلاقات الثنائية المتعددة الأطر مع تركيا وسورية ومصر”. وأضاف بيسكوف “لا يمكن الحديث عن ملء الفراغ فروسيا موجودة في المنطقة منذ زمن وهي تتطلع لتحقيق مصالحها البراغماتية وتسعى إلى تعاون يقوم على أساس المنفعة والثقة المتبادلتين”. وكان الرئيس بوتين قد زار أمس كلا من سورية ومصر وتركيا. سيرومولوتوف المهمة الحالية في سورية بعد هزيمة “داعش” هي القضاء على باقي التنظيمات الإرهابية من جهته أكد اوليغ سيرومولوتوف نائب وزير الخارجية الروسي أن خطر التنظيمات الإرهابية في سورية لا يقتصر على تنظيم داعش فحسب بل يتخطاه إلى العديد من التنظيمات الأخرى التي تتبنى ايديولوجيا متطرفة مشددا على أن التصدي للفكر الإرهابي يتم من خلال تضافر الجهود الدولية ونبذ المعايير المزدوجة. وأشار سيرومولوتوف في تصريح اليوم إلى أن مهمة القضاء على باقي التنظيمات الإرهابية في سورية تطرح في المقام الاول حاليا بعد الانتهاء من القضاء على تنظيم داعش الإرهابي موضحا أن هناك العديد من التنظيمات الإرهابية التي تتبنى أفكار تنظيم القاعدة المتطرفة كتنظيم جبهة النصرة الإرهابي الذي رغم قيامه بتغيير تسميته أكثر من مرة إلا أنه يبقى مدرجا على قائمة الإرهاب لمجلس الأمن الدولي. وأكد سيرومولوتوف أن الأمر الأكثر أهمية بعد القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في سورية يتمثل في ضمان استمرار عمل المؤسسات وضمان الشرعية بجهود السوريين أنفسهم دون أي تدخل تعسفي من الخارج. وأوضح نائب وزير الخارجية الروسي أن الخطر الأكبر الذي يواجهه العالم يتمثل في نشر ايديولوجيا الإرهاب في الفضاء الإعلامي عبر الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي التي تلعب الدور الأساسي فيها جهات في الغرب تسمح لنفسها بالتلاعب بالرأي العام العالمي من خلال وصف الارهابيين ب “المناضلين من أجل الحرية” مؤكدا أن روسيا على قناعة بأنه لا يمكن التصدي لانتشار أفكار الإرهاب والتطرف إلا من خلال تضافر جهود الدول والمجتمعات على أساس القانون الدولي والتعاون ونبذ المعايير المزدوجة. وأشار سيرومولوتوف إلى أن انتشار ظاهرة الإرهاب يعود إلى سياسة الدول الغربية وتدخلها في الشؤون الداخلية للدول مؤكدا أن روسيا لن تسمح للإرهابيين الفارين من سورية بممارسة نشاطهم في بلدان أخرى بما فيها روسيا حيث سيواجه هؤلاء الإرهابيون مصيرين اثنين هما المثول أمام العدالة والمحاكمة أو القضاء عليهم. وأعرب سيرومولوتوف عن أمل روسيا في نجاح التعاون مع الولايات المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب مشيرا إلى أن هذا التعاون يقتصر على درء وقوع اصطدامات بين عسكريي الجانبين لافتا في الوقت ذاته إلى أن الولايات المتحدة قامت بأعمال مرفوضة سمحت بحماية الإرهابيين بمن فيهم إرهابيو داعش ودعمت نشاطهم الإرهابي. بوشكوف زيارة بوتين إلى سورية رسالة تحذير للإرهابيين والدول الداعمة لهم إلى ذلك أكد رئيس لجنة السياسة الإعلامية والتعاون مع وسائل الإعلام عضو لجنة الدفاع والأمن في مجلس الاتحاد الروسي ألكسي بوشكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وجه من خلال زيارته إلى قاعدة حميميم العسكرية رسالة إلى التنظيمات الإرهابية في سورية وعلى رأسها تنظيم جبهة النصرة تحذرها من “تلقى ضربة لم ترها من قبل إذا حاولت رفع رأسها مجددا في سورية”. وقال بوشكوف في مقابلة مع مراسل سانا في موسكو اليوم إن “هذه الرسالة موجهة أيضا لبقايا فلول داعش المتوارية في أماكن مختلفة سواء في أفغانستان أو في ليبيا أو حتى في العراق كما أنها رسالة غير مباشرة لواشنطن كي تدرك أن روسيا مستمرة في عملياتها ضد الإرهابيين وأيضا للدول الإقليمية التي قد تدفعها شهيتها مجددا لدعم التنظيمات الإرهابية”. وأضاف بوشكوف إن “روسيا بتخفيضها عديد قواتها في سورية تحتفظ بكل قدراتها هناك من أجل عدم السماح للتنظيمات الإرهابية بممارسة نشاطاتها الإرهابية في سورية وذلك بالتعاون مع الجيش العربي السوري” مشيرا إلى أن التصريحات الأمريكية حول بقاء قواتها في سورية تدل بشكل واضح للعيان على أن سياستها الخارجية تعاني من أزمة وانه ليس بإمكانها العمل في إطار الشرعية الدولية لذلك قررت الاستمرار في خرق قواعد القانون الدولي. وأكد بوشكوف أن تواجد القوات الأمريكية على الأراضي السورية غير شرعي كما هو معروف للعالم برمته مشيرا إلى أن ذريعة تفسير هذا التواجد بمحاربة تنظيم داعش الإرهابي ليس لها أي أسس لأن التنظيم انتهى في سورية ما يجعل الولايات المتحدة في وضع مناقض للقانون الدولي. وأشار بوشكوف إلى أن روسيا ستقوم من خلال نشاطها الدبلوماسي والسياسي والإعلامي بالقاء الضوء باستمرار على النهج الخطير للولايات المتحدة وستطلب من بقية أعضاء المجتمع الدولي التأثير عليها لإعادتها قدر الإمكان إلى رشدها نحو المسار الصحيح مؤكدا ان هذه المسائل تحل على أرض الواقع وأن الأمريكيين مضطرون الآن للإعتراف بهزيمتهم حيث لن يكون لوجودهم مستقبل في سورية بعد تحقيق الاستقرار هناك. وحول قرار الرئيس الامريكى دونالد ترامب الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة للكيان الإسرائيلي ونقل سفارة بلاده إليها أوضح بوشكوف أن تلك الخطوة تمثل نهجا خطيرا جدا حيث علينا أن ندرك أن القانون الدولي لن يوقف الولايات المتحدة عند حدها من الآن فصاعدا ما يحولها إلى دولة مارقة وهذا ما أكده أقرب حلفائها الذين أدانوا قرار ترامب.
الرئيس الأسد يلتقي الرئيس بوتين في قاعدة حميميم ما قام به العسكريون الروس لن ينساه الشعب السوري اللاذقية سانا التقى السيد الرئيس بشار الأسد اليوم الرئيس فلاديمير بوتين رئيس جمهورية روسيا الاتحادية في قاعدة حميميم العسكرية. واستعرض الرئيسان الأسد وبوتين القوات العسكرية الموجودة في القاعدة وعقدا اجتماعاً ثنائياً كما ترأسا اجتماعاً موسعاً ضم كبار القادة العسكريين الموجودين في القاعدة بحضور وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو والعماد علي عبد الله أيوب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة. وقال الرئيس بوتين انه أصدر أوامره لوزير دفاعه ورئيس هيئة الأركان العامة للبدء بسحب جزء من القوات الروسية الموجودة في سورية، لافتاً إلى أن هذا القرار اتخذ في ضوء الانتصارات الحاسمة التي حققها الجيش السوري والقوات الروسية على صعيد الحرب على الإرهاب وفي مقدمتها دحر تنظيم “داعش” الإرهابي من كل الأراضي السورية مهنئاً الرئيس الأسد والشعب السوري بهذه الانتصارات التي تحققت بعد سنوات من الكفاح والصمود. وأكد الرئيس بوتين أن روسيا عازمة على الاستمرار بتقديم كل دعم ممكن لسورية حتى استعادة الأمن والاستقرار في كل المناطق السورية، مشدداً على أن القوات الروسية “ستوجه للإرهابيين في سورية ضربة لم يروها من قبل إذا رفعوا رأسهم مرة أخرى”. كما أكد الرئيس الروسي أن بلاده ستواصل جهودها الرامية إلى دعم العملية السياسية من خلال التعاون مع الحكومة السورية وجميع الأطراف المعنية لتمكين الشعب السوري من تقرير مستقبله بملء إرادته. من جهته عبر الرئيس الأسد عن شكره للرئيس بوتين على المشاركة الفعالة للقوات الروسية في محاربة الارهاب في سورية مؤكداً أن الشعب السوري لن ينسى ما قام به العسكريون الروس الذين امتزجت دماؤهم بدماء شهداء الجيش العربي السوري في مواجهة الإرهابيين ليثبت هذا الدم الذي روى تراب سورية أنه أقوى من الإرهاب ومرتزقته وأن ذكرى شهداء الجيشين البطلين وتضحياتهما ستبقى منارة للأجيال القادمة. وقال الرئيس الأسد إن الأجيال القادمة التي ستقرأ عن هذه الحرب لن تفرق بين شهيد سوري وشهيد روسي وستبقى تضحيات الأبطال من الجانبين تجسيداً لأنبل معركة في مواجهة الإرهاب امتزج خلالها الدم بالدم ليطهر أرضنا من رجس المرتزقة الذين أرادوا تدمير وطننا. وأشار الرئيس الأسد إلى أن زيارة الرئيس بوتين إلى سورية تشكل فرصة للتباحث في المرحلة الثانية من مكافحة الإرهاب وفي الوقت نفسه البحث في العملية السياسية في سورية، معتبراً أن الإنجازات الكبيرة التي تحققت على صعيد محاربة الإرهاب تفتح المجال واسعاً أمام تفعيل العمل السياسي وإيجاد حل سلمي يحقن دماء السوريين ويعيد الأمان إلى ربوع وطنهم.
بوتين و السيسي تعزيز التعاون للوصول إلى حل سياسي للأزمة في سورية القاهرة سانا أكد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والمصري عبد الفتاح السيسي دعمهما للتوصل إلى حل سياسي للأزمة في سورية. وأوضح بوتين خلال مؤتمر صحفي مع السيسي في القاهرة اليوم عقب توقيع اتفاقيات بين البلدين بينها مشروع “الضبعة النووي” أنه أطلع نظيره المصري على الجهود التي تبذلها روسيا لحل الأزمة في سورية لافتا إلى أن سورية اقتربت من تحرير كامل اراضيها من الارهابيين بدعم من القوات الجوية الروسية. وأكد الرئيس بوتين أن الجانبين الروسي والمصري متفقان على تعزيز التعاون والتنسيق بينهما للوصول إلى الحل السياسي للأزمة في سورية لافتا إلى أن مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي يهدف إلى تحقيق مشاركة أكبر طيف من “المعارضة” بمن في ذلك منصتا موسكو والقاهرة. من جانبه أشار السيسي إلى أن مباحثاته مع الرئيس بوتين أولت اهتماما كبيرا للأوضاع في سورية وسبل ضمان التوصل لتسوية سياسية بأقرب وقت مبينا أن الجانبين أكدا على استمرار العمل المشترك للحفاظ على مناطق تخفيف التوتر وتوسيعها لتهيئة الظروف المناسبة للعملية السياسية. وأوضح السيسي أن الجانبين أعربا عن دعمهما لمسار المحادثات السورية في جنيف للتوصل إلى حل سياسي شامل يحقق الطموحات المشروعة للشعب السوري ويحافظ على وحدة سورية وسلامتها الإقليمية و تماسك مؤسسات دولتها مبينا أن المباحثات تناولت أيضا جهود توحيد “المعارضة” السورية في منصة واحدة. ولفت السيسي إلى أن المحادثات تطرقت إلى الأوضاع التي شهدتها القضية الفلسطينية في الأيام القليلة الماضية على خلفية قرار الرئيس الأمريكي نقل سفارة بلاده إلى القدس المحتلة وآثار تلك التطورات الخطيرة على مستقبل الأمن والسلم في المنطقة. وقال السيسي “أكدت للرئيس بوتين أهمية الحفاظ على الوضع القانوني للقدس في إطار المرجعيات الدولية والقرارات الأممية ذات الصلة وضرورة العمل على عدم تعقيد الوضع بالمنطقة من خلال اتخاذ إجراءات من شأنها تقويض فرص السلام في منطقة الشرق الأوسط”. وأشار السيسي إلى أن الجانبين اتفقا على أهمية تعزيز تبادل المعلومات بين الأجهزة المختصة ضمن جهود التصدي للإرهاب ولا سيما فيما يخص انتقال الإرهابيين من مناطق عدم الاستقرار إلى مناطق أخرى وارتكابهم أعمالا إرهابية في تلك الدول مؤكدا ضرورة منع الدول مرور هؤلاء الإرهابيين عبر أراضيها وتبادل معلومات بشأنهم مع كل الدول الأخرى والمنظمات الدولية المعنية. من جانب آخر أكد الرئيسان الروسي والمصري أن بلديهما معنيان بتحقيق الأمن والاستقرار في ليبيا واستعادة سيادتها ووحدتها وسلامة أراضيها.
الرئيس الأسد يلتقي الرئيس بوتين في قاعدة حميميم ما قام به العسكريون الروس لن ينساه الشعب السوري فيديو ٢٠١٧ ١٢ ١١ اللاذقية سانا التقى السيد الرئيس بشار الأسد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قاعدة حميميم العسكرية صباح اليوم. واستعرض الرئيسان الأسد وبوتين القوات العسكرية في قاعدة حميميم بحضور وزير الدفاع الروسي ورئيس الأركان في الجيش العربي السوري وجالا على القوات الروسية الموجودة في القاعدة حيث أمر بوتين ببدء التحضير لسحب القوات الروسية من سورية . وقال الرئيس بوتين أمام العسكريين آمر وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة ببدء سحب مجموعة القوات الروسية إلى نقاط مرابطتها الدائمة مؤكدا أنه إذا رفع الإرهابيون رأسهم مرة أخرى في سورية فسنوجه لهم ضربة لم يروها من قبل. وأضاف الرئيس الأسد إن الأجيال القادمة التي ستقرأ عن هذه الحرب لن تفرق بين شهيد سوري وشهيد روسي، وستبقى تضحيات الأبطال من الجانبين تجسيداً لأنبل معركة في مواجهة الإرهاب امتزج خلالها الدم بالدم ليطهر أرضنا من رجس المرتزقة الذين أرادوا تدمير وطننا. وشكر الرئيس الأسد الرئيس بوتين خلال لقائه به في حميميم على مشاركة روسيا الفعالة في محاربة الإرهاب في سورية مؤكدا أن ما قام به العسكريون الروس لن ينساه الشعب السوري بعد أن امتزجت دماء شهدائهم بدماء شهداء الجيش العربي السوري في مواجهة الإرهابيين ليثبت هذا الدم الذي روى تراب سورية أنه أقوى من الإرهاب ومرتزقته وستبقى ذكرى شهداء الجيشين البطلين وتضحياتهما منارة للأجيال المقبلة.
شكري يؤكد ضرورة الحل السياسي للأزمة في سورية وضمان عدم عودة التنظيمات الإرهابية القاهرة سانا جدد وزير الخارجية المصري سامح شكري التأكيد على ضرورة الحل السياسي للأزمة في سورية لتحقيق الاستقرار وضمان عدم عودة التنظيمات الإرهابية. وأشار شكري في لقاء خاص مع قناة روسيا اليوم الى ان اتفاق مناطق تخفيف التوتر في سورية ساهم بتحقيق الانفراج لاستئناف المسار السياسي لافتا إلى أهمية توحيد المعارضة لتشكيل مجموعة متجانسة تنخرط في العملية السياسية وفقا لقرارات مجلس الأمن وتحرص على مستقبل الشعب السوري. وأوضح شكري أن زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى مصر غدا وعقد القمة الروسية المصرية تأتي لدعم التعاون الثنائي بين البلدين وبحث التحديات التي تمر بها المنطقة مبينا أنها ستكون” فرصة جيدة لتبادل وجهات النظر ووضع رؤءية مشتركة حول الوضع في سورية واليمن ومحاربة الإرهاب والتطورات الخاصة بالقضية الفلسطينية ومدينة القدس”. وفي الشأن الفلسطيني اعتبر شكري أن عملية السلام لن تتم إلا ببلوغ الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة وإقامة دولته وعاصمتها القدس الشرقية مبينا أنه تتم صياغة موقف عربي وإسلامي جماعي من خلال الأطر المتوافرة لدعم القضية الفلسطينية. وكان الرئيس الامريكي دونالد ترامب أعلن الأربعاء الماضي اعترافه بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال الاسرائيلي في خطوة تمثل استخفافا بالقانون الدولي والقرارات الدولية قابلتها ادانات عربية ودولية واسعة.
قارن فلاديمير بوتين مع:
شارك صفحة فلاديمير بوتين على