فلاديمير بوتين

فلاديمير بوتين

فلاديمير فلاديميروفيتش بوتين (من مواليد ٧ أكتوبر ١٩٥٢) هو سياسي روسي وضابط مخابرات سابق يشغل منصب رئيس روسيا الاتحادية منذ عام ٢٠١٢، وكان يشغل هذا المنصب سابقًا من عام ٢٠٠٠ حتى ٢٠٠٨. بين فترتي رئاسته، كان أيضا رئيس وزراء روسيا تحت رئاسة أحد المقربين منه وهو الرئيس السابق ديمتري ميدفيديف. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفلاديمير بوتين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فلاديمير بوتين
موسكو سياسات واشنطن أحد أسباب عدم الاستقرار في العالم موسكو سانا أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن موسكو تشعر بالقلق إزاء الإجراءات الأمريكية المتعلقة بالاتفاق النووي الإيراني والتهديدات الموجهة إلى كوريا الديمقراطية. وقال لافروف في مؤتمر صحفي في موسكو اليوم “إن الإجراءات التي تقوم بها الإدارة الأمريكية والتي لا يمكن التنبؤ بها فيما يتعلق بالتخلي الفعلي عن مشاركة الولايات المتحدة فى خطة العمل الشاملة المشتركة حول البرنامج النووى الإيراني وكذلك تهديدات واشنطن التي غالبا ما تهدد بحل المشكلة النووية في شبه الجزيرة الكورية بالقوة العسكرية تشكل مصدر قلق بالغ لنا”. وأضاف لافروف “إن أحد الأسباب الرئيسية لعدم الاستقرار المتزايد في العالم هو عدم رغبة مجموعة صغيرة من البلدان وعلى رأسها الولايات المتحدة في العمل بشكل جماعي على أساس المساواة والاحترام المتبادل والنظر في مصالح كل طرف”. ووصف وزير الخارجية الروسي الادعاءات حول تدخل روسيا فى الانتخابات فى الدول الأوروبية والولايات المتحدة ب “الخيالية” مشيرا إلى أن الهدف من هذه الادعاءات هو “تأجيج العداء لروسيا”. وحول العقوبات الأمريكية الأخيرة على روسيا قال لافروف إن “هذه العقوبات تهدف إلى تقويض موقف روسيا فى سوق الأسلحة والوقوف في وجه مشروعات الطاقة الروسية الأوروبية” موضحا أن موسكو لن تطالب بإلغاء العقوبات الغربية لأن هذه العقوبات “مسيسة تماما من قبل أولئك الذين يريدون معاقبة روسيا والفوز بمزايا تنافسية”. واعتبر لافروف أن روسيا مستعدة لتوسيع التعاون على مختلف المستويات بين الاتحاد الاقتصادي الاوروآسيوي والاتحاد الأوروبي بما فى ذلك على المستوى الفني مشيرا إلى أن هناك اهتماما متزايدا باقامة مسار جديد للتكامل وهو ما دعا إليه الرئيس فلاديمير بوتين في إقامة شراكة اوراسية كبيرة تضم الدول الأعضاء في المنطقة الأوروبية ومنظمة شنغهاي للتعاون ومنظمة آسيان.
بوتين مناطق تخفيف التوتر أنشئت بالتنسيق الكامل مع الحكومة السورية موسكو سانا أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم أن العملية السياسية في سورية والمصالحات الوطنية تكتسب زخما كبيرا مع مرور الوقت موضحا أن مناطق تخفيف التوتر في سورية تم وضعها بالتنسيق الكامل مع الحكومة السورية. ونوه بوتين في لقاء مع كبار الضباط والمدعين العامين بمناسبة تعيينهم في مناصب عالية كما نقلت وكالة (تاس) بالانتصارات التي تحققت على الإرهابيين في سورية وتحرير غالبية الاراضي التي كان ينتشر فيها الارهابيون موجها الشكر في هذا الصدد الى القوات الروسية التي تشارك في عمليات مكافحة الارهاب في سورية. وقال بوتين “الإرهابيون ليسوا مجرد عصابات ذات تسليح ضعيف بل إنهم مسلحون بشكل كبير وتلقوا التدريب والتمويل السخي من قبل رعاتهم”. ولفت الرئيس الروسي الى ان العمليات ضد الارهابيين أثبتت تنامي قدرات القوات الروسية الفضائية والبرية والبحرية مؤءكدا ضرورة البناء على هذا الأمر وتعزيز جهود روسيا لتعزيز امكاناتها وتزويدها بانظمة أسلحة جديدة وتعزيز فعالية التدريبات القتالية لها. وكان بوتين جدد أمس في مؤتمر صحفى مع نظيره الالمانى فرانك فالتر شتاينماير في موسكو ضرورة القضاء على الارهاب فى سورية وتعزيز جهود التوصل الى حل سياسى للازمة فيها. وتنفذ الطائرات الحربية الروسية ضربات على مواقع تنظيمي (داعش) وجبهة النصرة والمجموعات المنضوية تحت زعامتهما منذ ال٣٠ من أيلول عام ٢٠١٥ فى اطار الحرب على الارهاب التكفيرى تلبية لطلب الحكومة السورية. وفي سياق آخر كشف بوتين عن تمكن أجهزة الامن الروسي من إحباط ٤٣ جريمة ارهابية هذا العام وعن نشاط عشرات الموظفين الذين يعملون لصالح استخبارات أجنبية واكثر من ٢٠٠ شخص ممن يشتبه بتعاونهم مع الهيئات الأمنية في الخارج. وقال “إن الإرهاب يبقى ضمن اكبر التهديدات التي تواجه روسيا والعالم وخلال العام الجاري احبط جهاز الامن الفيدرالي ٤٣ جريمة ذات توجه إرهابي وتم القضاء على العشرات والقبض على نحو ٨٠٠ عنصر في العصابات المسلحة كما تم القضاء على ٦٦ خلية ارهابية ومتطرفة”. وشدد الرئيس الروسي على ضرورة زيادة امن البنى التحتية للانترنت في روسيا ومحاربة من يستخدم الفضاء الاعلامي لنشر افكار متطرفة مع مراعاة حق المواطنين الدستوري للوصول إلى المعلومات . وأضاف ” كما هو الحال في البلدان الديمقراطية الأخرى يجب أن نحارب من يستخدم حيز المعلومات لنشر أفكار متطرفة وتبرير الإرهاب والتطرف”. زاخاروفا تحالف واشنطن غير شرعي ويعمل دون موافقة الحكومة السورية من جانبها جددت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا تأكيد موقف بلادها بأن “التحالف” الذي تقوده واشنطن في سورية بدعوى محاربة الإرهاب غير شرعي لأنه يعمل بدون موافقة الحكومة السورية. وتطالب سورية بشكل مستمر مجلس الأمن الدولي بالتحرك الفورى لوقف الجرائم الوحشية التي يرتكبها هذا التحالف غير المشروع بحق المدنيين من أبناء الشعب السوري والاضطلاع بمسؤوليته في حفظ السلم والأمن الدوليين. وبينت زاخاروفا خلال الإيجاز الصحفي الأسبوعي أن هناك جهات تحاول دائما استغلال الموضوع الإنساني في سورية لأهداف سياسية بقصد زيادة الضغط على الحكومة السورية ومن يساعدها في مكافحة الإرهاب. وأشارت زاخاروفا إلى أن مركز التنسيق الروسي في حميميم قدم هذا العام أكثر من ٤٥ طنا من المساعدات الإنسانية لسكان الغوطة الشرقية التي تدخل ضمن مناطق تخفيف التوتر مبينة أن العقوبات الاوروبية هي من تمنع التحويلات اللازمة لشراء المعدات والمواد الاستهلاكية للمناطق المحتاجة في سورية. ونوهت زاخاروفا بدور مناطق تخفيف التوتر الأربع في سورية بإيصال المساعدات الغذائية والإنسانية إلى سكان تلك المناطق وعودة النازحين والمهجرين إلى ديارهم داعية جميع المنظمات الإنسانية لتقديم المساعدات إلى كل المناطق المحتاجة في سورية. وأكدت زاخاروفا أن الجهات التي ترعى الإرهابيين في سورية تحاول الاساءة إلى العملية السياسية ومنع وصول المساعدات الانسانية والحفاظ على بؤر عدم الاستقرار واستخدام ما يسمى “أصحاب القبعات البيضاء” الذين يعملون على ترويج الاشاعات لأن هدفهم الأساسي هو التأثير على الرأى العام العالمي. وأشارت زاخاروفا إلى أن الوضع يتغير بشكل ديناميكي في سورية نحو التغلب على البؤر الإرهابية بشكل نهائي والتوصل إلى اتفاق بين السوريين مع إطلاق العملية السياسية في البلاد موضحة أنه يجري توفير الظروف لذلك في إطار عملية أستانا التي ستعقد جولتها السابعة نهاية الشهر الجاري. وجددت زاخاروفا تساؤلات بلادها حول سماح قوات “تحالف” واشنطن التي كانت تحاصر الرقة بخروج إرهابيي “داعش” دون عائق والاتفاقات التي جرت بين الطرفين في بعض الاحيان مشيرة الى أن القصف الجوي والصاروخي تسبب بتدمير المدينة بالكامل عمليا. وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف طالب قبل أيام الولايات المتحدة الامريكية بإعطاء أجوبة صريحة وواضحة حول تصرفات تحالفها في سورية مشيرا إلى أن هدفها المعلن هو محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي أما أفعالها على الأرض فتدل على غير ذلك. وتطرقت زاخاروفا إلى تفاقم الوضع الانساني في اليمن وزيادة عدد الضحايا بين المدنيين مبينة أن بلادها لا تزال تدعو إلى وقف عاجل للعنف هناك وحل المشاكل المتراكمة على أساس حوار وطني واسع. روسيا ترفض المحاولات الغربية لتشويه موقفها حول تمديد ولاية آلية التحقيق باستخدام الأسلحة الكيميائية في سورية في سياق آخر أعلنت وزارة الخارجية الروسية أنها تعتزم عرض أفكار محددة بشأن الخطوات التي يجب اتخاذها من أجل ضمان المهنية والاستقلالية الحقيقية للتحقيق في حادثة خان شيخون وذلك بعد الاطلاع على مضمون التقرير المرتقب للآلية المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة حول استخدام السلاح الكيميائي في سورية. وكان مدير إدارة حظر انتشار الأسلحة والحد من التسلح في وزارة الخارجية الروسية ميخائيل أوليانوف أكد في وقت سابق إن التحقيق الذي تجريه آلية التحقيق المشتركة غير احترافي نظراً لرفض خبراء الآلية أخذ عينات من قاعدة الشعيرات الجوية وتحليلها مشيراً إلى أن موسكو ستتخذ قراراً بشأن تمديد عمل الآلية المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة بعد نشر تقريرها في ٢٦ تشرين الأول الحالي. و جاء في بيان للخارجية الروسية نقله موقع روسيا اليوم إن “موسكو ترفض قطعيا كل محاولات تشويه نهجها في مسألة تمديد ولاية الآلية المشتركة لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة” وأنها “تعترض لا على التمديد وإنما على اتخاذ قرار متسرع بهذا الشأن”. وقالت الخارجية في بيانها.. “توقعنا ظهور هجمات عنيفة من قبل عدد من الدول الغربية ضد روسيا على خلفية استخدام المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أمس الأول حق النقض ضد مشروع القرار الأمريكي دون انتظار التقرير حول نتائج عمل الآلية خلال العام الماضي المتوقع صدوره غداً. وأضافت الوزارة.. “بالنسبة إلينا كانت الموافقة دون التفكير على هذا القرار بعيد الأثر والانجرار وراء الولايات المتحدة دون الدراسة الدقيقة للوضع أمراً غير مهني وغير مسؤول”. وشددت الخارجية الروسية على أن “التحقيق الذي أجرته الآلية المشتركة في حادث استخدام غاز السارين في بلدة خان شيخون في الرابع من نيسان والتطورات اللاحقة أظهرت وجود مشاكل جوهرية في عمل الآلية من بينها التنفيذ الانتقائي للولايات المتحدة وعدم استعدادها أو عجزها عن استخدام كل وسائل التحقيق المنصوص عليها في معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية والرفض العملي لإجراء التحقيق في مكان الحادث وحتى كما تبين مؤخراً محاولة تضليل المجتمع الدولي فيما يتعلق بإمكانية الوصول الآمن إلى خان شيخون”. وكشفت الخارجية أن عدداً من الدول الغربية لا تزال تدافع بشدة عن إبقاء الأمور كما هي الآن دون تصحيحها لأن “هدفها ليس التوصل إلى الحقيقة بل استخدام الهيئات الدولية المختصة من أجل زيادة الضغوط على الحكومة السورية”. وتابعت قائلة.. “إن الحديث يدور عن سياسة ممنهجة ومثيرة لتساؤلات كبيرة يمارسها من يحاول الآن اتهام روسيا” موضحة أن رفض الثلاثية الغربية في مجلس الأمن الدولي المتمثلة بالولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ادانة الإرهابيين لاستخدامهم السلاح الكيميائي في سورية خلال السنوات الماضية يكاد يصل إلى “تغطية على جرائم الإرهابيين”. وأعلنت وزارة الخارجية الروسية قبل أيام أن موسكو تميل إلى الرواية التي تقول إن حادثة استخدام السلاح الكيميائي في خان شيخون كانت عبارة عن تمثيلية مشيرة إلى امتلاكها معلومات عن أن الإرهابيين فجروا قنبلة تحتوى على غاز السارين السام في المدينة في ٤ نيسان الماضي.
الرئيس الأسد لوفد روسي الدولة السورية مصممة على الاستمرار بالحرب على الإرهاب ودعم المسار السياسي دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم وفدا روسيا برئاسة الكسندر لافرنتييف المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ودار الحديث خلال اللقاء حول الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري وحلفاؤه في اكثر من منطقة والاستعداد لاستانا ٧ والملفات التي ستناقش ضمن هذه الجولة. وأكد الرئيس الأسد أن ما يحققه الجيش وحلفاؤه من تطهير للأراضي السورية من رجس الإرهاب يهيئ الأرضية شيئا فشيئا للمزيد من العمل السياسي وخاصة أن الحكومة السورية كانت وما زالت تتعامل بايجابية تجاه أي مبادرة سياسية من شأنها حقن الدماء السورية واستعادة الامن والامان بما يضمن وحدة وسيادة سورية. وشدد الرئيس الأسد على ان الدولة السورية مصممة على الاستمرار بالحرب على الإرهاب من جهة ودعم المسار السياسي من جهة اخرى عبر رفع وتيرة المصالحات الوطنية والحوار بين الجميع عبر موءتمر حوار وطني في سورية وصولا الى تعديل الدستور واجراء الانتخابات البرلمانية الجديدة. وأكد الجانب الروسي أن روسيا ماضية في دعمها للدولة السورية في حربها على الإرهاب وفي الوقت نفسه تدعم وبشكل كامل المسار السياسي للحل في سورية الذي يضمن وحدة الاراضي السورية ويعيد الامن والاستقرار اليها. حضر اللقاء اللواء علي مملوك رئيس مكتب الأمن الوطني والدكتور أيمن سوسان معاون وزير الخارجية والمغتربين.
استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم وفداً روسياً برئاسة الكسندر لافرنتييف المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ودار الحديث خلال اللقاء حول الانتصارات التي يحقّقها الجيش العربي السوري وحلفائه في أكثر من منطقة، والاستعداد لـ أستانة٧، والملفات التي ستناقش ضمن هذه الجولة. وأكد السيد الرئيس أن ما يحقّقه الجيش وحلفاؤه من تطهير للأراضي السورية من رجس الإرهاب، يهيّء الأرضية شيئاً فشيئاً للمزيد من العمل السياسي، خاصة وأن الحكومة السورية كانت ومازالت تتعامل بإيجابية تجاه أي مبادرة سياسية من شأنها حقن الدماء السورية واستعادة الأمن والأمان بما يضمن وحدة وسيادة سورية. وشدّد الرئيس الأسد أن الدولة السورية مصمّمة على الاستمرار بالحرب على الإرهاب من جهة، ودعم المسار السياسي من جهة أخرى، عبر رفع وتيرة المصالحات الوطنية والحوار بين الجميع عبر مؤتمر حوار وطني في سورية، وصولاً إلى تعديل الدستور وإجراء الانتخابات البرلمانية الجديدة. وأكد الجانب الروسي على أن روسيا ماضية في دعمها للدولة السورية في حربها على الإرهاب، وفي الوقت نفسه تدعم وبشكل كامل المسار السياسي للحلّ في سورية الذي يضمن وحدة الأراضي السورية، ويعيد الأمن والاستقرار إليها.
بيسكوف الروس الذين انضموا إلى الإرهابيين في سورية مجرمون موسكو سانا أكد المتحدث الصحفي باسم الرئاسة الروسية ديميتري بيسكوف أن كل من انضم إلى الارهابيين في سورية مجرمون يجري القضاء عليهم. ونقلت وكالة (تاس) عن بيسكوف قوله للصحفيين إن “الرئيس فلاديمير بوتين أكد منذ بداية العمليات الروسية في سورية أن موسكو تعتبر أن أحد أهداف العملية هو حماية الأمن الروسي وذلك نطرا لأن عدة آلاف من الأشخاص المولودين في روسيا وبينهم من ينتمون إالى شمال القوقاز موجودون بحسب معلوماتنا الاستخبارية في مناطق ينتشر فيها إرهابيو تنظيم داعش”. ولفت بيسكوف إلى أن موسكو شددت وعلى مختلف المستويات على الخطر الذي يشكله هؤلاء الذين انضموا في وقت ما الى الارهابيين في سورية عندما يبدؤون بالعودة إلى روسيا وقال “إن مقاومة هذا الخطر المحتمل يشكل أحد أهم أولوياتنا”. إلى ذلك شكك بيسكوف في الرقام المعلنة من قبل مجموعة استشارية أمريكية تطلق على نفسها اسم “مركز صوفان” حول اعداد الروس الذين انضموا إلى تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية وقال “نحن لا نعلم على أي اساس تم وضع هذا التقرير وما هي المصادر التي اعتمدها معدوه ونحن أقرب للتشكيك في هذه المعلومات”. وكان المركز المذكور قال في وقت سابق إن “٣٥٠٠ مواطن روسي موجودون في صفوف تنظيم داعش” الإرهابي في سورية.
بوتين يبحث في اتصال هاتفي مع أردوغان الوضع في سورية موسكو سانا بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اتصال هاتفي مع رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان أمس الوضع في سورية. وقال الكرملين في بيان أمس أورده موقع روسيا اليوم إنه تم خلال الاتصال الهاتفي.. “تقييم مفصل للآراء حول تسوية الأزمة في سورية وإعطاء تقييم إيجابي للعمل المشترك في إطار اجتماعات أستانا والذي تجسد بإنشاء مناطق تخفيف التوتر في الجمهورية العربية السورية”. كما تطرق الجانبان حسب البيان إلى “آفاق اجتماع أستانا ٧ في العاصمة الكازاخية أواخر الشهر الجاري والجوانب العملية للتنسيق اللاحق للجهود الرامية إلى تسوية الأزمة في سورية”. يشار إلى أن العاصمة الكازاخية أستانا استضافت في الـ ١٥ من أيلول الجولة السادسة من اجتماع أستانا حول سورية حيث جددت الدول الضامنة لاتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية التزامها القوي باستقلال وسيادة ووحدة أراضي الجمهورية العربية السورية ومكافحة الإرهاب فيها بينما جرت في جنيف سبع جولات من الحوار السوري السوري واختتمت الأخيرة في الرابع عشر من تموز الماضي وجرى فيها التركيز على موضوعين رئيسيين هما مكافحة الإرهاب واجتماعات الخبراء القانونيين الدستوريين.
قارن فلاديمير بوتين مع:
شارك صفحة فلاديمير بوتين على