فلاديمير بوتين

فلاديمير بوتين

فلاديمير فلاديميروفيتش بوتين (من مواليد ٧ أكتوبر ١٩٥٢) هو سياسي روسي وضابط مخابرات سابق يشغل منصب رئيس روسيا الاتحادية منذ عام ٢٠١٢، وكان يشغل هذا المنصب سابقًا من عام ٢٠٠٠ حتى ٢٠٠٨. بين فترتي رئاسته، كان أيضا رئيس وزراء روسيا تحت رئاسة أحد المقربين منه وهو الرئيس السابق ديمتري ميدفيديف. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفلاديمير بوتين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فلاديمير بوتين
الوفود المشاركة في مهرجان الشباب والطلبة العالمي تعرب عن تضامنها مع سورية ودعمها بمواجهة الإرهاب دمشق سانا أكد المشاركون في فعاليات اليوم الرابع من مهرجان الشباب والطلبة العالمي في مدينة سوتشي الروسية ضرورة التصدي للإمبريالية وسياساتها المدمرة الهادفة للهيمنة على مقدرات الشعوب. وقدم الدكتور نضال عمار عضو الوفد السوري مداخلة تحدث فيها عن جرائم الإمبريالية في سورية من خلال الحرب الإرهابية التي تتعرض لها منذ نحو سبع سنوات بهدف تدميرها وتفتيتها مؤكداً أن ما تتعرض له سورية هو بسبب مواقفها الوطنية والقومية وبهدف نهب ثرواتها. واستعرض الدكتور عمار ثلاث شهادات حية تبرز وتوضح الجرائم الإمبريالية والصهيونية بحق سورية وشعبها وهي جرائم قتل المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ وجرائم تدمير البنية التحتية والممتلكات العامة والخاصة والجرائم الصهيونية المرتكبة في الجولان العربي السوري المحتل. وفي سياق متصل ناقش المشاركون عدة مواضيع وقضايا أخرى تتعلق بضرورة النضال ضد العنصرية وكراهية الشباب والنضال ضد جميع أنواع المخدرات والإدمان واستغلال الرأسمالية للثروات والدمار البيئي والتغيير المناخي. وأكد أعضاء الوفد السوري خلال هذه المناقشات مواقف سورية الثابتة من قضايا الشعوب العادلة معربين عن ثقتهم بانتصار سورية على الإرهاب بفضل صمود شعبها وبسالة جيشها. من جهة أخرى لفت رئيس الوفد السوري معن عبود رئيس اتحاد شبيبة الثورة خلال لقائه وفودا طلابية وشبابية من البرازيل والبرتغال وكوبا والتشيك إلى أهمية تطوير وتعزيز العلاقات بين شباب وطلبة سورية والمنظمات والاتحادات الداعمة لمواقف سورية وحقوق شعبها داعيا رؤساء الوفود إلى زيارة سورية لكشف حقيقة ما يجري من إرهاب ممنهج هدفه تدمير الدولة السورية لكنه عجز عن ذلك بفضل تلاحم الشعب مع جيشه وقيادته. بدورها أعربت الوفود عن تضامنها مع سورية ودعمها في مواجهة الإرهاب الذي بات يشكل خطراً على كل العالم. وشهد اليوم الرابع افتتاح الجناح السوري في معرض الصداقة وقدمت فرقة الفنون الشعبية لاتحاد شبيبة الثورة مجموعة أغان من الفلكلور السوري والدبكة الشعبية. يشارك في فعاليات المهرجان الذى يستمر لغاية الـ ٢٢ من الشهر الجاري أكثر من ٢٠ ألف شاب وطالب من أكثر من ١٥٠ بلدا في مختلف المجالات وتتراوح أعمارهم بين ١٨ و ٣٥ عاما اضافة الى ممثلين عن المنظمات غير الحكومية للشباب والعديد من الرياضيين والصحفيين الشباب ورجال الأعمال ومن الأشخاص المهتمين باللغة والثقافة الروسية. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين افتتح المهرجان يوم الأحد الماضي تحت عنوان “السلم والتضامن والعدالة الاجتماعية” وأكد في كلمته أن المهرجان الحالي هو الاكثر تمثيلا واتساعا خلال تاريخ مهرجانات الشباب والطلبة معتبرا أن الشباب من مختلف البلدان والقوميات والمعتقدات توحدهم مشاعر القيم والاهداف المشتركة والسعي الى الحرية والسعادة. يذكر أن المهرجان يقام منذ عام ١٩٤٧ مرة كل أربع سنوات ويتم تنظيمه من الاتحاد الديمقراطي العالمي للشباب واستضافته موسكو مرتين في عامي ١٩٥٧ و١٩٨٥.
الوفد السوري من مهرجان الشباب الدولي الإرهاب هجّر آلاف الأسر السورية سوتشي سانا تواصلت في مدينة سوتشي الروسية فعاليات المهرجان العالمي للشباب والطلبة التاسع عشر بمشاركة الوفد الشبابي السوري حيث ناقش المشاركون عبر جلسات عمل قضايا تمحورت حول أزمة اللاجئين كنتيجة للعدوانية الإمبريالية والسلام والعدالة ومناهضة الإمبريالية وصداقة الشعوب إلى جانب تخصيص جلسة موسعة تحت عنوان (قوة التضامن من أجل وضع دستور للسلام). وقدم عضو الوفد السوري الدكتور نضال عمار مداخلة بين فيها أن السياسة العدوانية التي تنتهجها الإمبريالية العالمية في مختلف دول العالم أدت إلى سلسلة من الكوارث والمصائب على الشعوب منها أزمة اللاجئين . وقال الدكتور عمار إن “الإرهاب المدعوم مادياً ولوجستياً من الولايات المتحدة والصهيونية والحكومة التركية وبشكل خاص من مشيخة قطر وبني سعود أدى إلى تهجير ونزوح الآلاف من الأسر السورية إلى دول الجوار وأوروبا” لافتا إلى أن الدولة السورية تعمل اليوم على تأمين عودة المهجرين إلى بيوتهم وتقدم لهم كل ما يحتاجونه من مساعدة. وفي محور دور حركة الطلاب في النضال ضد الإمبريالية من أجل السلام والتضامن قدم عمار كعدة عضو الوفد السوري مداخلة استعرض خلالها تاريخ الحركة الطلابية السورية ونضالها منذ خمسينيات القرن الماضي ولغاية اليوم حيث شكل الطلبة والشباب رديفا قويا للجيش العربي السوري في محاربة الإرهاب. وأشار كعدة إلى أن المنظمات الشبابية والطلابية السورية لها دور كبير على كل الصعد وطنياً وعربياً وإقليمياً وعالمياً وهي حريصة على إقامة اوثق العلاقات مع المنظمات الطلابية والشبابية في كل أنحاء العالم المناصرة والمتضامنة مع قضايانا العادلة. من جهته بين نائب رئيس وفد الشباب السوري عمر العاروب في تصريح صحفي أن الوفد السوري سيقوم بالعديد من الأنشطة والفعاليات خلال أيام المهرجان مؤكدا حرص الشباب السوري المشارك على ان يكونوا دائماً أنموذجاً للوفود المشاركة. كما شهد المهرجان جلسة تضامنية مع فنزويلا حيث أكد الشباب دعمهم وتضامنهم مع الشعب والحكومة الفنزويلية في مواجهة الغطرسة الأمريكية إضافة الى جلسات عمل حول التلوث البيئي في العالم ودور الشباب في تشكيل الوعي البيئي. ويشارك في فعاليات المهرجان الذي يستمر لغاية ال ٢٢ من الشهر الجاري أكثر من ٢٠ الف شاب وطالب من أكثر من ١٥٠ بلدا في مختلف المجالات وتتراوح أعمارهم بين ١٨ و ٣٥ عاما اضافة الى ممثلين عن المنظمات غير الحكومية للشباب والعديد من الرياضيين والصحفيين الشباب ورجال الأعمال ومن الأشخاص المهتمين باللغة والثقافة الروسية. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين افتتح المهرجان يوم الأحد الماضي تحت عنوان السلم والتضامن والعدالة الاجتماعية وأكد في كلمته أن المهرجان الحالي هو الاكثر تمثيلا واتساعا خلال تاريخ مهرجانات الشباب والطلبة معتبرا أن الشباب من مختلف البلدان والقوميات والمعتقدات توحدهم مشاعر القيم والاهداف المشتركة والسعي الى الحرية والسعادة. يذكر أن المهرجان يقام منذ عام ١٩٤٧ مرة كل أربع سنوات ويتم تنظيمه من الاتحاد الديمقراطي العالمي للشباب واستضافته موسكو مرتين في عامي ١٩٥٧ و١٩٨٥ .
بوتين يدعو المجتمع الدولي لتطبيق قرارات مجلس الأمن بخصوص محاربة الإرهاب موسكو سانا دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين جميع دول العالم إلى التخلي عن ممارسة المعايير المزدوجة في الحرب ضد الإرهاب الدولي. وفي رسالة إلى رؤساء وفود الدول المشاركة في الاجتماع الـ ١٦ لرؤساء الأجهزة الأمنية الخاصة والوكالات الأمنية ومؤسسات تطبيق القانون من الدول الأجنبية الشريكة لوكالة الأمن الفيدرالي الروسي قال بوتين “إننا نقف إلى جانب اعتماد أسلوب شامل في مكافحة الإرهاب ونشر إيديولوجيته وتمويل الجماعات المسلحة غير الشرعية وندعو إلى التخلي عن اتباع سياسة ازدواجية المعايير في مكافحة التهديد الرئيسي للحضارة المعاصرة”. ودعا بوتين المجتمع الدولي إلى العمل على تنفيذ القرارات الرئيسية لمجلس الأمن الدولي في هذا المجال مشيرا إلى أن تزايد عدد الأعمال الإرهابية المرتكبة في مختلف أنحاء العالم يشهد على ضرورة بذل جهود مشتركة في مجال مكافحة الإرهاب الدولي. ولفت الرئيس الروسي إلى أن الإجراءات النشطة في مكافحة الإرهاب في سورية والعراق لم تؤد بعد إلى القضاء التام على البنية التحتية والقدرات القتالية للتنظيمات الإرهابية وأن المسلحين بتغيير تكتيكاتهم بدؤوا بإقامة قواعد جديدة لهم في بلدان ومناطق أخرى من العالم. وأكد بوتين أن الخطر الجدي يأتي من الإرهابيين الأجانب الذين مروا بإعداد إيديولوجي وتدريب على الأعمال التخريبية في مناطق الصراعات المسلحة حيث يواصلون بعد عودتهم إلى بلدانهم القيام بأنشطة إرهابية ما يعرض هذه البلدان لأخطار شديدة مضيفا إن “هذا المورد البشري للإرهاب الدولي يجب تحديده بسرعة والتخلص منه في الوقت المناسب”. يذكر أن المشاركين في هذا الاجتماع الدولي يمثلون ١١٦ وفدا من ٧٤ دولة وأربع منظمات دولية هي الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومنظمة شانغهاي للتعاون ورابطة الدول المستقلة. بورتنيكوف التنظيمات الإرهابية في سورية والعراق تفقد السيطرة على مواقعها إلى ذلك أكد مدير جهاز الأمن الفيدرالي الروسي الكسندر بورتنيكوف أن التنظيمات الإرهابية الدولية وفي مقدمتها “داعش” تتعرض لخسائر كبيرة في كل من سورية والعراق وتعد لاقامة شبكة إرهابية عالمية جديدة. وقال بورتنيكوف خلال افتتاح الاجتماع في مدينة كراسنودار الروسية إنه بفضل الإجراءات الفعالة والتنسيق بين الجيش العربي السوري ووحدة القوات الجوية الروسية وكذلك نتيجة عمليات قوات التحالف في العراق تتعرض التنظيمات الإرهابية الدولية وفي مقدمتها داعش لخسائر حساسة كبيرة في القوى البشرية والمعدات وقد فقد قادة هذه التنظيمات السيطرة على أراض شاسعة وعلى العديد من نقاط الإسناد والدعم وعدد من المناطق النفطية. وأشار بورتنيكوف إلى انخفاض حاد في القاعدة الاقتصادية للتنظيمات الإرهابية في الشرق الأوسط والتي كانت تسمح بتمويل ليس فقط المجموعات المسلحة الكبيرة في هذه المنطقة ولكن أيضا أنصارها في الخارج. ولفت مدير جهاز الأمن الفيدرالي الروسي إلى أن قادة التنظيمات المحظورة في روسيا مثل “داعش” والجماعات الإرهابية الأخرى يعدون لمهمة إقامة شبكة إرهابية عالمية جديدة وقال.. إن قادة داعش وغيرها من التنظيمات المنضوية تحت لوائه وبشعورهم وإحساسهم بالفشل تقريبا في بناء دولة الخلافة في سورية والعراق قرروا كمهمة استراتيجية عالمية لهم إنشاء شبكة إرهابية دولية جديدة. وأكد بورتنيكوف أن قادة التنظيمات الإرهابية الدولية يعيدون حاليا توزيع القوات والوسائل المتاحة لهم وينشرون المسلحين عمدا خارج منطقة الشرق الأوسط ويركزون على مناطق غير مستقرة بهدف خلق بؤر جديدة للتوتر والنزاعات المسلحة فيها. وأشار بورتنيكوف إلى أن المسلحين ينتقلون بشكل مكثف إلى منطقة افغانستان حيث توجد بالفعل مواقع لـ “داعش” ما يسمح لهم بالحصول على فرص التسلل إلى بلدان آسيا الصغرى وإيران والصين والهند لافتا إلى أن الإرهابيين يحاولون استخدام الأراضي الأفغانية لشن هجمات ضد روسيا.
قارن فلاديمير بوتين مع:
شارك صفحة فلاديمير بوتين على