فاليري غيراسيموف

فاليري غيراسيموف

فاليري غيراسيموف (بالإنجليزية: Valery Gerasimov) مواليد ٨ سبتمبر ١٩٥٥ في قازان، هو جنرال روسي و الرئيس الحالي لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية و نائب وزير الدفاع الأول. تم تعيينه من قبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم ٩ نوفمبر ٢٠١٢. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفاليري غيراسيموف؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فاليري غيراسيموف
كوساتشوف الاتهامات الأمريكية للحكومة السورية جزء من حرب إعلامية ٢٠١٧ ١٢ ٣٠ موسكو سانا أكد قسطنطين كوساتشوف رئيس لجنة الشؤءون الدولية في مجلس الاتحاد الروسي أن الاتهامات والمزاعم التي توجهها الولايات المتحدة للحكومة السورية جزء من حرب إعلامية أمريكية. وأوضح كوساتشوف في تصريح صحفي نقلته وكالة نوفوستي أن الهدف من هذه الاتهامات والمزاعم لوزارة الخارجية الأمريكية هو تقويض مواقف الحكومة السورية في التسوية السياسية المستقبلية للأزمة في سورية مشيرا إلى أن لهذه المزاعم هدفا آخر وهو محاولة إبعاد معلومات لهيئة الأركان الروسية مؤخرا عن تقديم واشنطن الدعم لإرهابيي تنظيم “داعش” في سورية. وكشف رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف يوم الأربعاء الماضي أن عددا من متزعمي تنظيم “داعش” الإرهابي تلقوا تدريبات من قبل مدربين من عدد من بلدان الشرق الأوسط والغرب. وبين كوساتشوف أن واشنطن تحاول “إثبات أن التحالف الذي تقوده يحارب في سورية عدوا حقيقيا في حين تخوض دمشق بدعم من روسيا حربا ضد الشعب السوري”. وكانت وزارة الدفاع الروسية طالبت في تشرين الأول الماضي واشنطن بتقديم تفسير عن تحويل أماكن انتشار القوات الأمريكية في منطقة التنف إلى نقطة انطلاق للإرهابيين لشن هجمات على عدد من المواقع في البادية السورية مذكرة بقيام نحو ٦٠٠ إرهابي انطلاقا من منطقة التنف أمام أعين العسكريين الأمريكيين بمهاجمة عدد من نقاط الجيش العربي السوري وحلفائه في الشهر ذاته في القريتين ومحيط طريق تدمر دير الزور. وتواصل الولايات المتحدة نشر الادعاءات والأكاذيب حول الأوضاع في سورية بعد الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري وحلفاؤءه على التنظيمات الإرهابية المدعومة من قبل الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا وحلفاؤها من ممالك ومشيخات الخليج ونظام رجب طيب اردوغان.
غيراسيموف يتعهد بمواصلة الحرب على الإرهاب حتى القضاء على تنظيم جبهة النصرة في سورية موسكو سانا أكد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف أن الحرب على الإرهاب مستمرة متعهدا بالقضاء على تنظيم “جبهة النصرة” والجماعات المنضوية تحت زعامته في سورية خلال العام المقبل. وبدأت القوات الجوية الروسية في الثلاثين من أيلول عام ٢٠١٥ عملية عسكرية بناء على طلب من الدولة السورية لدعم جهود الجيش العربي السوري في محاربة الإرهاب. وأوضح غيراسيموف في حديث لصحيفة “كومسومولسكايا برافدا” الروسية نشر اليوم أن جزءا من إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” يتمركزون في مناطق تخفيف التوتر ويرفضون اتفاق وقف الأعمال القتالية بشكل قاطع وبالتالي يجب القضاء عليهم مشيرا إلى أن أكبر مجموعات تابعة للتنظيم الإرهابي المذكور تتمركز في محافظة إدلب. وأكد غيراسيموف أن مسلحين يتلقون تدريبا في منطقة التنف التي ينتشر فيها جنود أمريكيون وقال “حسب معطيات الاستخبارات الفضائية وغيرها فإنه توجد هناك مجموعات من المسلحين .. إنهم يتلقون في الواقع تدريبا هناك”. وكانت وزارة الدفاع الروسية طالبت في تشرين الأول الماضي واشنطن بتقديم تفسير عن تحويل أماكن انتشار القوات الأمريكية في منطقة التنف إلى نقطة انطلاق للإرهابيين لشن هجمات على عدد من المواقع في البادية السورية مذكرة بقيام نحو ٦٠٠ إرهابي انطلاقا من منطقة التنف أمام أعين العسكريين الأمريكيين بمهاجمة عدد من نقاط الجيش العربي السوري وحلفائه في الشهر ذاته في القريتين ومحيط طريق تدمر دير الزور. وكشف رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية أن عددا من متزعمي تنظيم “داعش” الإرهابي تلقوا تدريبات من قبل مدربين من عدد من بلدان الشرق الأوسط والغرب . وأكد المسؤول العسكري الروسي أنه تم خلال العامين الأخيرين القضاء على نحو ٦٠ ألفا من إرهابيي تنظيم “داعش” في سورية بينهم أكثر من ٢٨٠٠ من المنحدرين من روسيا ورابطة الدول المستقلة. ولفت غيراسيموف إلى أن معظم إرهابيي “داعش” هربوا بعد هزيمتهم في سورية إلى ليبيا ودول جنوب غرب آسيا مشيرا إلى إمكانية تسلل بعضهم إلى أفغانستان حيث توجد “تربة خصبة” لهم. من جهة أخرى أعلن غيراسيموف أن مقاتلة أمريكية من طراز “أف ٢٢” إستفزت طائرات حربية روسية في أجواء شرق سورية في الـ ١٣ من الشهر الجاري. وقال غيراسيموف إن “مقاتلة أمريكية من نوع “إف ٢٢” خرجت في ١٣ كانون الأول من الجزء الشرقي للفرات واقتربت بشكل خطر جدا من طائرتين روسيتين من طراز “سو ٢٥” كانتا تقومان بتنفيذ مهماتهما غرب الفرات ثم عادت “إف٢٢” مرة أخرى واقتربت بشكل خطر من مقاتلة روسية من نوع “سو ٣٥”. ووصف المسؤول العسكري الروسي هذه المناورات للطائرة الحربية الأمريكية بأنها كانت “لعبة خطرة”. وتقود الولايات المتحدة منذ آب عام ٢٠١٤ تحالفا استعراضيا غير شرعي من خارج مجلس الأمن بزعم محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية ارتكب العديد من المجازر بحق السوريين ودأب على استهداف بناهم التحتية ومنشآتهم الحيوية كما سهل هذا التحالف هروب الإرهابيين من منطقة إلى أخرى دون التعرض لهم وهو ما يؤكد التعاون والتنسيق بين واشنطن وإرهابيي “داعش”.
بونداريوف الحديث عن إعادة القوات الجوية الروسية قبل هزيمة الإرهابيين في سورية سابق لأوانه ٢٠١٧ ١١ ٢٩ موسكو سانا اعتبر رئيس لجنة مجلس الاتحاد للبرلمان الروسي لشؤون الدفاع والأمن فيكتور بونداريوف أن الحديث عن اعادة القوات الجوية الروسية التي تشارك في الحرب على الإرهاب في سورية سابق لأوانه. وقال بونداريوف في تصريح لوكالة سبوتنيك الروسية “من السابق لأوانه الحديث عن سحب القوات الجوية الروسية من سورية قبل هزيمة الإرهاب بشكل نهائي “مبينا أن التنظيمات الإرهابية ” لا تزال موجودة في سورية وخارجها وبالتالي لا يجب إضعاف نظام الحماية ما دام الإرهابيون لم يهزموا تماما”. وتشارك القوات الجوية الروسية منذ أيلول عام ٢٠١٥ بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية في دعم جهود الجيش العربي السوري في حربه على التنظيمات الارهابية. وأشار البرلماني الروسي إلى أن “مركز التنسيق الروسي في حميميم واختصاصييه سيبقى قائما في سورية بعد سحب القوات الجوية الروسية” مبينا أن “منظومات إس ٤٠٠ ستبقى في حميميم وطرطوس بالعدد اللازم”. وكان رئيس هيئة الأركان الروسية فاليري غيراسيموف أكد نهاية الأسبوع الماضي ان تقليص القوات الروسية العاملة فى سورية أصبح واردا مع الأخذ بالاعتبار بيان قمة سوتشى الثلاثية والانتصارات الكبيرة فى الحرب على التنظيمات الارهابية وان هذا القرار يتخذه القائد الاعلى للقوات المسلحة الروسية. وجدد بونداريوف “رفض بلاده القطعي الخطط الأمريكية للبقاء في سورية” مبينا أن “بقاءها سيتيح لواشنطن الهيمنة على المنطقة بأسرها”. وتزعم الولايات المتحدة الحرب على الإرهاب عبر تحالف شكلته بشكل غير شرعي من خارج مجلس الأمن إضافة إلى قيامها بإرسال المئات من جنودها إلى مناطق متفرقة من سورية ولا سيما منطقة التنف وريف الحسكة بذريعة محاربة إرهابيي “داعش” في حين تؤكد جميع المعطيات وجود علاقات وثيقة بين واشنطن والتنظيم التكفيري حيث قامت مؤءخرا بإخلاء قيادييه عبر عمليات إنزال جوي لإنقاذهم من الهلاك على يد الجيش العربي السوري في المنطقة الشرقية.
الأركان الروسية القضاء الكامل على المجموعات الإرهابية في سورية مسألة وقت موسكو سانا أكد رئيس هيئة الأركان الروسية الفريق فاليري غيراسيموف ضرورة تعزيز النجاحات العسكرية التي تم تحقيقها في سورية. وبين غيراسيموف في تصريح نقله موقع روسيا اليوم أنه “يجب تعزيز النجاحات العسكرية التي تم تحقيقها في سورية لمنع عودة الإرهابيين قبل بدء التسوية في المرحلة بعد انتهاء الأزمة” مؤكدا أن القضاء الكامل على المجموعات الإرهابية في سورية يعتبر “مسألة وقت” على حد تعبيره. وأشار غيراسيموف إلى أن “روسيا وإيران قامتا بالكثير من أجل إنهاء الأزمة في سورية” مضيفا “بفضل جهودنا المشتركة تكتمل عملية القضاء على الإرهابيين في منطقة البوكمال والسيطرة على الحدود السورية العراقية”. وقضت وحدات الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الحليفة أمس الأول على آخر بؤرإارهابيي “داعش” في مدينة البوكمال جنوب شرق دير الزور بنحو ١٤٠ كم لتصبح المدينة محررة بالكامل.
تشييع جثمان الفريق الروسي آسابوف الذي استشهد في سورية موسكو سانا شيع في موسكو ظهر أمس جثمان الفريق الروسي فاليري آسابوف كبير المستشارين العسكريين الروس في سورية إلى مثواه الأخير في المقبرة التذكارية العسكرية للعظماء في العاصمة الروسية موسكو. وشارك في تشييع الجنازة سفير سورية لدى روسيا الدكتور رياض حداد ووضع إكليلا من الزهور بإسم السيد الرئيس بشار الأسد على ضريح الشهيد آسابوف. وقال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف أثناء مراسم التأبين إن”الفريق آسابوف الذي استشهد في سورية قدم مساعدات كبيرة للجيش العربي السوري خلال عملياته ضد الإرهابيين نظرا لمعارفه المتنوعة وخبرته القتالية الغنية”. وأقيمت مراسم الحداد على روح آسابوف في محلة “طريق المجد” على أرض ثكنة الجيش الخامس المتنوع بصنوف الأسلحة والحائز على الراية الحمراء. كما قامت قيادة وأفراد الجيش الخامس ولواء الحرس المستقل المحمول جوا ٨٣ وقدامى المحاربين وأعضاء المنظمات العامة والاتحادات الرياضية والعسكريين الشباب وكتائب سوفوروف للفتيان وسكان المدينة بتكريم ذكرى الشهيد الفريق آسابوف. وكان الفريق آسابوف ترأس قيادة الجيش الخامس في المنطقة العسكرية الشرقية التي تتخذ من مدينة أوسوريسك مقرا لها منذ آب ٢٠١٦. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها في الرابع والعشرين من الشهر الجاري أن “الفريق آسابوف تعرض لإصابة قاتلة جراء انفجار قذيفة أطلقها إرهابيو “داعش” عند مركز قيادة تابع للجيش السوري حيث كان يؤدي مهمته لمساعدة العسكريين السوريين في إدارة عملية تحرير مدينة دير الزور” من التنظيم التكفيري. وتشارك روسيا الاتحادية في الحرب على الإرهاب بناء على طلب من الجمهورية العربية السورية منذ أيلول عام ٢٠١٥ وتمكنت خلال هذه الفترة من تكبيد تنظيم “داعش” الإرهابي خسائر فادحة بالأفراد والعتاد.
قارن فاليري غيراسيموف مع:
شارك صفحة فاليري غيراسيموف على