فاديا خطاب

فاديا خطاب

فاديا خطاب (٩ يونيو ١٩٥٠ -)، ممثلة سورية.ولدت في حلب. وصلت إلى المرحلة الإعدادية في حلب في إعدادية الأم المحدثة في حي الجديدة ومنها انتقلت عام ١٩٦٧ إلى دمشق وبدأت مشوارها الفني وحصلت على العديد من الجوائز والتكريمات في مهرجانات سورية وعربية. وقد إنضمت إلى نقابة الفنانين السوريين عام ١٩٨٢. وفي عام ٢٠١٠ انتخبت نقيبة للفنانين السوريين.من أعمالها التلفزيونية والسينمائية: ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفاديا خطاب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فاديا خطاب
مدينة إنتاج فني وإعلامي.. مشروع كبير طال انتظاره دمشق سانا ينظر العاملون في القطاع الفني السوري إلى فكرة إحداث مدينة إنتاج فنية وإعلامية بكثير من الأمل والترقب لهذه الفكرة التي طال انتظارها لما لها من دور في إحداث تقدم نوعي ينقل الإنتاج السينمائي والتلفزيوني لعالم الصناعة. المدينة التي حدد موقعها في منطقة الهامة بمحافظة ريف دمشق على أرض مساحتها ٢٥ ألف متر مربع مع فندق صغير للإقامة تحتوي استديوهات كبيرة مجهزة بتقنيات عالية من كاميرات وإضاءة ومعدات وشاشات عرض وأجهزة صوت وقاعات عديدة للاستديو والصوت والديكور والتحكم وغيرها بهدف تقديم خدمات الإنتاج السينمائي والتلفزيوني والإعلامي للقنوات الفضائية حيث ستكون شركات الإنتاج الفنية السورية الخاصة هي المساهمة بشكل رئيسي بملكية وتمويل هذه المدينة. سانا استطلعت آراء عدد من الفنانين السوريين حيال مشروع المدينة خلال الإعلان عنه ضمن مهرجان درامانا بخير حيث قال المخرج نجدة إسماعيل أنزور.. “مشروع مدينة الإنتاج الإعلامي كان قائماً قبل الأزمة وإطلاقه اليوم كفكرة دليل آخر على عودة الأمن والاستقرار إلى سورية.. وكل من يعمل في قطاع الفن فضلا عن الجهات الداعمة يشجع هذه الخطوة ويتمنى المزيد من النجاح للدراما السورية”. الفنانة فاديا خطاب رأت من جهتها ان إقامة هذه المدينة خطوة إيجابية في دعم الدراما السورية ويسهم بازدهارها. بدوره قال الفنان محمد خير الجراح.. “طالبنا بإقامة مدينة إنتاج إعلامي منذ زمن إلا أن الحرب التي تعرضت لها بلدنا حالت دون تحقيق هذا الحلم والاهتمام بصناعة الفن أمر ضروري باعتباره صناعة تشغيلية”. أما المخرج أحمد ابراهيم أحمد فأشار إلى أن بلدا خلاقا مثل سورية لا توجد فيه مدينة إنتاج فنية وإعلامية يعد “أمرا مجحفا بحق المبدعين السوريين ولاسيما الذين يعملون في مجال الفن أسوة بالدول الأخرى” موضحا ان إقامة هذه المدينة بات أمرا “ضروريا وصحيا”. بدورها الفنانة لينا حوارنة تحدثت عن أهمية الخطوة لدعم مسيرة الدراما السورية بينما أبدى الفنان زهير عبد الكريم إعجابه بالمشروع “الذي سيقدم دعما كبيرا للدراما السورية وانتشارها عالميا”. وقال الفنان وائل رمضان.. “كل فنان ومنتج ما زال يعمل ويقدم للدراما السورية رغم كل الظروف الصعبة التي يمر بها بلدنا يستحق التقدير وإقامة هذه المدينة أمر مبشر للدراما السورية”. ورأى الفنان والمخرج المسرحي ممدوح الأطرش ان الدراما السورية رغم ما تتعرض له من حصار ما زالت مزدهرة وتنتج أعمالا جديدة تحقق الانتشار. أما الفنانة رنا شميس فأشارت إلى ان هذه الخطوة مهمة فنيا وإنسانيا وقالت.. “عملنا خلال السنوات الماضية في ظروف صعبة وغير مؤاتية وفي حال وجد شرط عمل مكتمل سنحصل على نتيجة فنية مبهرة كما ان وجود مدينة إعلامية سيخفف الكثير من هذه المشكلات والصعوبات”. واعتبرت الفنانة روعة ياسين ان أي خطوة في سبيل دعم الدراما السورية وتطورها وازدهارها هي خطوة إيجابية وأن كل من يسهم باقامة هذه المدينة يستحق التحية في حين دعت الفنانة نظلي الرواس إلى أن تركز مدينة الإنتاج الفنية والإعلامية على دعم الدراما المحلية فيما رأت الفنانة صفاء رقماني ان الدراما السورية ما زالت في ألقها وطموحنا كفنانين مستمر وأحلامنا كبيرة. ملكة جمال آسيا السورية انجي مراد أشارت إلى أهمية إنشاء مدينة إنتاج فنية وإعلامية لدعم الفنانين والدراما السورية بينما عبر المغني الشاب عبود برمدا عن سعادته في هذه الخطوة لدعم كل العاملين بقطاع الفن وقال انها “بشرة خير لهم”. من جهتها الفنانة المغربية سارة حبيب عبرت عن سعادتها لوجودها في سورية خلال انطلاق مشروع تأسيس مدينة إنتاج فنية وإعلامية معتبرة انها خطوة مهمة تظهر للعالم ان سورية ودراماها بخير. الفنانة اللبنانية نيكول طعمة أكدت ان سورية أم الدراما وأن لها فضلا كبيرا عليها خلال الأدوار العديدة التي قدمتها عبرها بينما عبرت الفنانة اللبنانية ريتا كعدي عن سعادتها بهذه الخطوة معتبرة ان السوريين رغم كل ما تعرضوا له من ظروف صعبة ما زالوا مصرين على الإبداع والعطاء والتميز. ملكة جمال البحر المتوسط والممثلة المصرية الشابة يورا عبرت عن سعادتها بهذه الخطوة التي ستقوم بها سورية في سبيل دعم دراماها معربة عن أملها بعودة الأمن والاستقرار إلى كل ربوع سورية “لأنها موطن الحب والجمال”. محمد سمير طحان وشذى حمود
تكريم منتجين وفنانين في حفل درامانا بخير.. الوزير الترجمان الدراما السورية ستستعيد ألقها دمشق سانا أقامت غرفة صناعة السينما والتلفزيون برعاية وزارتي الإعلام والثقافة وغرفة صناعة دمشق وريفها مساء أمس حفلاً فنياً ساهراً في فندق داما روز تحت عنوان “درامانا بخير” كرمت خلاله ٨٣ شركة إنتاج فنية درامية سورية وعددا من الفنانين السوريين والعرب إلى جانب تكريم عدة وسائل إعلامية سورية ولبنانية ممن دعمت الدراما السورية خلال سنوات الحرب الإرهابية على سورية. وقال وزير الإعلام المهندس محمد رامز الترجمان في تصريح لـ سانا “نطمح لتكون درامانا بخير فالدراما السورية تتعرض لضغوط خارجية ومشكلات داخلية ما أدى لتراجع دور الدراما السورية.. ودعمنا لهذا الحفل اليوم يأتي إيماناً منا بأن الدراما السورية أحد أجنحة الإعلام السوري حيث لا يمكن أن يحلق بعيداً برسالته بدونها”. وأضاف الترجمان “الجميع اليوم مدعو لتقديم يد العون والمساعدة للارتقاء بالدراما السورية والعمل على كتابة مستقبل سورية فنحن اليوم في الربع ساعة الأخيرة من المعركة ونقف على أبواب الانتصار ولا بد لهذه الدراما الوطنية أن تستعيد ألقها وتربعها على عرش الدراما العربية كما كانت في الأعوام السابقة”. وأكد وزير الإعلام أن الدراما السورية ستستعيد مكانتها بفضل العاملين الوطنيين الذين رفضوا أن يبيعوا الوطن وصمدوا وبقوا ليقدموا كل ما يمكن تقديمه للحفاظ على الهوية الوطنية السورية مبديا تفاؤله بمستقبل الدراما السورية. وأوضح الوزير ترجمان أن إطلاق مدينة إنتاج إعلامي يؤسس لإعادة إطلاق الدراما السورية لافتا إلى أن هذا الحدث “هو أمر استراتيجي في وزارة الإعلام وهو بحاجة لتأمين الأرضية اللازمة والإمكانات المادية والفنية” مشيرا إلى أن “سورية خط الدفاع الأول عن كل ما هو حضاري والجميع مدعوون للدفاع عن سورية لأنهم بذلك يدافعون عن الحضارة والحياة”. بدوره قال رئيس غرفة صناعة السينما والتلفزيون ونائب رئيس اتحاد المنتجين العرب بسام المصري “أردنا في هذا الحفل تكريم كل من صمد مع سورية من الفنانين والمنتجين واستمر في عمله الفني والإنتاجي خاصة في الأعوام الثلاثة الأخيرة” مبينا أنه شارك في الحفل ضيوف عرب من لبنان والعراق ومصر والمغرب ممن وقفوا مع الدراما السورية في الأزمة التي مرت ببلدنا. من جهته قال المخرج والمنتج نجدة إسماعيل أنزور “التظاهرات الفنية السورية الدرامية تدعو إلى السعادة وتلفت الانظار للدراما في سورية التي كانت متألقة وستبقى بما اكتسبته من إرث كبير مما حصل خلال سنوات الأزمة فهناك الكثير من قصص البطولات والمواقف الإنسانية التي يمكن أن ترفد درامانا السورية وتعطيها مدى بعيدا ما يمكنا من التغلب على التراجع لتعود الدراما للتقدم من جديد”. وبين أنزور أن مشروع مدينة الإنتاج الإعلامي كان قائماً قبل الأزمة وعودته اليوم دليل آخر على عودة الأمن والاستقرار إلى سورية لافتا إلى أن من يعمل في قطاع الفن فضلا عن الجهات الداعمة يشجع هذه الخطوة ويتمنى المزيد من النجاح للدراما. الفنانة اللبنانية كاتيا كعدي قالت “نحن كفنانين نحب أن نتواجد في أي حدث في سورية خاصة أن الفترة الماضية كانت صعبة ومع ذلك كان هناك قدرة على الإنتاج وحب الفن والعطاء وتقديم صورة جميلة” لافتة إلى أنها كفنانة لبنانية تشجع الانتاجات الدرامية المشتركة الضخمة بين الدول العربية. أما الفنانة المغربية سارة الحبيب فعبرت عن سعادتها لزيارة سورية والمشاركة في هذا الحفل وقالت “سورية كانت سباقة في الدراما وما زالت وستبقى دوماً وهذه التظاهرة الفنية تظهر أن سورية بأمان والدراما السورية بخير” مبينة أنها عندما دعيت لم تتأخر لدعم هذا الحدث الفني دون أن تكترث لكل ما يشاع عن عدم وجود الأمان في سورية. الفنانة الشابة المصرية وملكة جمال البحر الأبيض المتوسط يورا قالت “عندما وصلت لسورية تفاجأت بالاستقبال الحار وبحالة البلد الجميلة والمستقرة و بالشعب السوري اللطيف المحب للضيوف وتشرفت بتمثيل بلدي في هذا الحفل” مبينة أن سورية ستعود أفضل من السابق وأن كل شبر منها سيتحرر من الإرهاب. وتم خلال الحفل الذي حضره حشد كبير من الفنانين والاعلاميين تكريم عدد من الفنانين السوريين القديرين هم دريد لحام وانطوانيت نجيب وحسام تحسين بيك وفاديا خطاب ورياض نحاس والمطرب جورج وسوف إضافة إلى عدد آخر من الفنانين السوريين والعرب. الحفل الذي قدمه كل من الفنانين جيني اسبر وفراس الحلبي وأحياه الفنان السوري شادي جميل والفنان اللبناني ريان والفنان الشاب زكريا رضوان تم خلاله إطلاق مشروع تأسيس مدينة إعلامية في سورية بمنطقة الهامة بمحافظة ريف دمشق للإنتاج السينمائي والتلفزيوني لتقدم الخدمات للقنوات الفضائية على أن تكون شركات الإنتاج الفنية السورية الخاصة هي المساهمة بشكل رئيسي بملكية وتمويل هذه المدينة. محمد سمير طحان
قارن فاديا خطاب مع:
شارك صفحة فاديا خطاب على