فؤاد معصوم

فؤاد معصوم

محمد فؤاد معصوم هورامي (بالكردية: محەممەد فوئاد مەعسووم ھەورامی‏) هو الرئيس السابع لجمهورية العراق والحاكم الجمهوري الثامن في تاريخ الجمهورية العراقية منذ أن تأسست في ١٤ تموز ١٩٥٨، ينتمي إلى أسرة عراقية كردية ووالده كان رئيس علماء منطقة كردستان ومن دعاة التعايش والتقارب المذهبي.ولد محمد فؤاد معصوم في مدينة كويسنجق في شمال العراق عام ١٩٣٨م، وتلقى دراسته الدينية في شمال العراق حتى بلغ الثامنة عشر من العمر، عندما سافر إلى القاهرة لإكمال دراسته وحصل على شهادة بكلوريوس من كلية الشريعة والقانون في جامعة الازهر عام ١٩٥٨م، ثم أكمل دراسته العليا في شهادتي الماجستير والدكتوراه في تخصص الفلسفة الإسلامية، وكانت أطروحته للدكتوراه بعنوان "إخوان الصفا فلسفتهم وغايتهم". ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بفؤاد معصوم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن فؤاد معصوم
علاوي.. "يدري" جيداً.. بغداد المسلة المُتابع لتصريحات نائب الرئيس العراقي إياد علاوي، يجده "مهادنا" على استحياء لاستفتاء الانفصال البارزاني، الذي يسعى الى انتزاع شمال العراق والتأسيس لدول "مصطنعة". والفرق واضح بين المسالَمة والمهادَنة. في ١٢ ٩ ٢٠١٧ قال علاوي ان "الاستفتاء لا يعني نهاية المطاف" عقب لقاءه مع رئيس إقليم الشمال المنتهية ولايته، مسعود البارزاني، وكأنه ينتظر وقوع الطامّة الكبرى، حتى يُستفزّ، ويتملّل، ويأبى. ... واضحٌ جدا ان علاوي، على شاكلة فؤاد معصوم، اختار الحياد بين مساع بارزاني الانفصالية، وبين مصير وطنه، فبدا سياسيا غير مكترث للمخاطر، وكأنه وسيط محايد، لجهة خارجية أوفدته لحل المشكلة. لم ينتقد علاوي، المعروف بين العراقيين بانه "لا يدري"، بارزاني، بل ولم يؤكد حرصه على وحدة العراق، الا بقدر ما يقضيه "الخطاب الدبلوماسي"، عبر وسائل الاعلام، على عكس المسؤولين الأكراد الذين يدافعون في وقاحة، عن موقفهم الانفصالي، بروح هجومية، بل حتى المعارضين لسياسات بارزاني، أعلنوا بكل صفاقة، رفضهم العراق كدولة واحدة ينضوون تحت لواءها. ... ومثل علاوي، حفنة من السياسيين، الذين يتعاملون مع الأحداث المصيرية في "برود" منقطع" النظير، عاكسين ظاهرة السياسي "صاحب الوجهيْن"، الساعي الى الموافَقَة، بين كل الأطراف، لكي لا يخسر. إنّ الحياد السلبى الذي يمثّله علاوي، وشخصيات سياسية أخرى، هو "انحياز"، لا يجرأ على الجهر به، فيغلّفه بمبادرات دبلوماسية ودعوات الى حوار، ما يعد استخفافا بثوابت الوطن، يرقى الى مستوى "الخيانة"، خصوصا، اذا ما قارنا ذلك، بمواقف الأكراد السليطة والتصريحات الهجومية، التي يطلقونها ضد الحكومة الاتحادية والرموز الوطنية. ومقارنة مع مواقف علاوي وغيره، فان ذلك يستدعي تجريد مثل هذه الرموز، من أحقيتها في تمثيل الشعب والحكومة في فعالياتها، لأنها لم تعد جديرة بالثقة. وينطبق الأمر بشكل كامل على رئيس الجمهورية فؤاد معصوم، الذي انحاز الى عواطفه القومية، ضاربا عرض الحائط، الدستور أولا، والقيم الوطنية، التي يجب أن تبرز في مواقف رئيس دولة العراق، ونوابه. ... المواقف الحيادية في مثل هذا الأمر العصيب، تخدع العراقيين، بشكل منافق، لأنها تنطلق من مزاعم الحرص على الحوار، والتهدئة، فيما الواقع يشير الى ان الطرف الآخر هو الذي يتملّص من الحلول السلمية. إن حياد علاوي ومعصوم وأطراف منافقة أخرى تسعى الى موقف "البيْن بيْن" والوقوف على مسافة واحدة من الجميع، حتى من أولئك الذي يطعنون في الوطن، ما هو الا خلط في الأوراق، وإثارة للغبار في الطريق، إذ تحت شعارات عاطفية في "الاخوة"، و"العيش المشترك" الذي لا يجد له مكانا في "رأس" الطرف الآخر، وتحت شعار "لا للإقصاء "، يخدع علاوي العراقيين في "خيانة" واضحة مغلّفة بـ"الحياد". المسلة
مقتدى العار واتباعه يرفضون اقاله الخائن فؤاد معصوم اتذكر حينما هجمت مليشيات برزاني على الطوز وحينها هب الحشد لانقاذهم كيف ان مقتدى جن جنونه وشتم الحشد حينها .. سببب الانفصال والارهاب هو خيانة مقتدى وتامره على الدوله العراقيه الارهابيه البعثيه مها الدوري تقول نحن في التيار الصدري نرفض تسليح الجيش العراقي لان هنالك دول تخشى تسليج الجيش العراقي !!! اهم شي عندهم السعودية ارادو للعراق ان يكون ضعيفا" حتى مليشياتهم الاجراميه الطائفيه ومليشيات برزاني تفرض سيطرتها وعندما تاسس الحشد الشعبي جن جنون مقتدى وبرزاني لحل هذا الحشد او تفكيكه او دمجه تنفيذا الى اوامر ال سعود والسبهان واليوم اصاب مقتدى واتباعه والصفحات التابعه لهم الخرس من برزاني همهم فقط المالكي الذي لو كان في السلطه هل ياترى يقدر برزاني ان يتمادى او يستهتر وانتم تعرفون كيف كان يذلهم وقوات دجله تشهد بالوقت الذي فيه مقتدى ال سعود كان يشتم المالكي لانه يخلق المشاكل مع برزاني وهذه النتيجه يامقتدى العار ايها العار ابوك واخوتك رفعو شعار كلا كلا اسرائيل وانت اليوم مشترك وداعم لتاسيس كيان مسخ اسرائيلي في شمال العراق تبا" لكم ولكم ياعبيد مقتدى الجهله كما يسميكم
معصوم الضعيف و بارزاني المتسلّط بغداد المسلة المغامرة، المُقامِرة، لزعيم منتهي الصلاحية منذ سنتين، صاحب الشخصية المجندّة بالعشائرية والقومية، قزّم حتى فؤاد معصوم، الرئيس "الورقي" ، الذي ينافق بين امتيازاته، و بين الإذعان لدكتاتور كردستان. .. واقعاً، لا يختلف معصوم عن بارزاني بعد اليوم في شيء، فكلاهما يركنان الى تثوير الشعب الكردي، وجيل الشباب العاطل عن العمل، ضد نظام ديمقراطي، كتبوا دستوره بحماس، وحصلوا من وراءه على امتيازات، نقلتهم الى مصاف أثرياء العالم، فيما الأكراد يتضورون جوعا. ... معصم الواهِن أصلا في منصبه رئيسا للجمهورية، حتى لُقّب بـ"الرئيس النائم"، بدا مغفّلا اكثر، حين اصبح ذيلا لبارزاني، الذي سحب البساط منه، ومن المعارضين، واربك حساباتهم، على رغم اعترافهم، بانه زعيم استبدادي. .. كان مُرتقبا من معصوم أن يعلن إحجامه عن هذه المقامَرة بالمصير، لكنه اثبت عجزه مرة أخرى، أمام عجرفة بارزاني الذي لم يكن يصر على الاستفتاء، الا رغبة في إحراج معارضيه، واللعب على خوالج الأكراد لكي يظل رئيسا أبديا. .. معصوم وأكراد السليمانية، يدركون جيدا إن الأمور تسير باتجاه على غير ما يريدون وسينتفصون لاحقا بعد أن يجدوا أنفسهم في قطار يأخذهم عنوة الى المصيدة. .. سيُجرّد معصوم من امتيازاته ، وسوف يتلاشى بارزاني الى حجمه الطبيعي، وسوف يجد الأكراد انفسهم مجرّدين من نعمة الديمقراطية، ومكبلين بتسلط نظام عشائري دكتاتوري تقوده أسرة بارزاني. .. الأزمة عزّزت موقف الحكومة الاتحادية، ودعمت أحزاب المعارضة الكردية الحقيقية، وأضعفت بارزاني وكشفت نفاق معصوم، حيث مشاعر العراقيين لا تجد فيه رئيسا صالحا لإدارة البلاد. .. من العار أن يبدأ مشروع بارزاني، بتسويق إسرائيلي واضح، لان ذلك لا يشرّف الشعب العراقي، الذي نظر باندهاش شديد لماكنة تسوّق حتى للأغاني الكردية في حب إسرائيل. .. التوقيت الخطأ، والمخاطرة، في الوطن، سوف تتفاعل نتائجها في الإقليم نفسه، عبر ثورة عارمة لن تبقي "المراهنين من دون حساب"، على رأس السلطة، ولنا في صدّام المتهور، عبرة وموعظة. .. الشعب الكردي الخاسر الأكبر، أما أسرة بارزاني ومعصوم، فلن ينقص من أرصدتها المليونية، شيئاً. المسلة
قارن فؤاد معصوم مع:
شارك صفحة فؤاد معصوم على