غسان سلامة

غسان سلامة

غسان سلامة غسان سلامة (ولد سنة ١٩٥١)، سياسي لبناني وأستاذ العلوم السياسية في جامعة السوربون. شغل منصب وزير الثقافة اللبناني من عام ٢٠٠٠ إلى ٢٠٠٣. كما شغل منصب رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا من ٢٠١٧ إلى ٢٠٢٠. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بغسان سلامة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن غسان سلامة
أخبارليبيا٢٤ ليبيا حفتر ينفي تورط الورفلي في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية حفتر ينفي تورط الورفلي في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية ليبيا ٢٤ – خاص نفى القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر امتلاك أدلة ملموسة تثبت تورط آمر المحاور بالقوات الخاصة الصاعقة محمود الورفلي، في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية. وقال القائد في مقابلة مع صحيفة “لقد اعتقلنا الورفلي بناء على تقارير تلقيناها، لكن لا توجد حتى الآن أدلة ملموسة، وفتحنا تحقيقا، وفي حال إثبات تلك الجرائم فستكون هناك محاكمة وإدانة”. وأكد حفتر، احترامه لقوانين حقوق الإنسان وسلطة محكمة لاهاي الدولية، مضيفا “لكن علينا أن نضيف بأنه في ليبيا ترتكب يوميا جرائم مروعة من قبل الجماعات والمليشيات الإرهابية المتطرفة”، متسائلا لماذا يركزون فقط على الورفلي؟. وفي سياق آخر، نفى القائد العام علمه بوجود ترتيبات لعقد اجتماع جديد في العاصمة الروسية موسكو مع رئيس المجلس الرئاسي غير الدستوري فائز السراج. وأعرب حفتر عن تطلعه إلى لقاء المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة، لمناقشة خارطة الطريق الجديد من أجل ليبيا التي أعلنها الأخير في نيويورك مؤخرا. وفي معرض رده على سؤال حول دعوة الحكومة الإيطالية لاختيار المسار السياسي عوضا عن الحرب في ليبيا، قال “بالنسبة لمسألة استخدام القوة، نحن لسنا بحاجة إلى المشورة، من الواضح أننا نفضل طرق السياسة، ولكن عندما لا تنجح هناك حاجة إلى حلول أخرى” . وأضاف “إننا نهزم الإرهاب الآن في ليبيا، ليس بالوسائل الدبلوماسية بل بالأسلحة، فنحن من يقرر كيفية الدفاع عن بلدنا وشعبه، وإلى اللحظة لم نستخدم القوة لحل الأزمة السياسية الداخلية” .
أخبارليبيا٢٤ تونس خلافات حول رئاسة المجلس الرئاسي خلافات حول رئاسة المجلس الرئاسي بحوار تونس – خاص ركزت جلسات الحوار السياسي الليبي بتونس لليوم الثالث على التوالي على إعادة هيكلة المجلس الرئاسي، واقتراح انتخاب رئيس ونائبين ، والعلاقة المستقبلية بين حكومة الوفاق الوطني والمجلس. وقد خفت حدة المناقشات السياسية التي عقدت في تونس تحت إشراف مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا غسان سلامةبعد خلاف حول من أختيار رئيس المجلس الرئاسي و نائبيه . ومن بين المقترحات التى قدمت يوم الخميس ان أستمرار فايز السراج الذى يرأس المجلس حاليا فى منصبه بشرط ان يكون نائبيه موزعين من شرق ليبيا و جنوبها . وقد بدأت الاجتماعات في وقت سابق من هذا الأسبوع، حيث تجمع وفد من البرلمان الليبي وآخر من المجلس الأعلى للدولة، بالإضافة إلى ممثلين عن الفصائل الليبية الأخرى وزعماء القبائل. وقال المراقبون انه لم يتم اجراء حوار مباشر بين الفصائل الليبية يوم الخميس حيث وجهت عدة احزاب سياسية رسائل الى لجان الحوار تمثل البرلمان ومجلس الدولة من اجل عرض موقفها حول قضايا المناقشة الرئيسية و ” الانتقال إلى المرحلة المقبلة من الانتخابات “. وفي هذا السياق، دعا عبد الرحمن السويحلي، رئيس المجلس الأعلى للدولة، بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا إلى “منح السلطات التشريعية لمجلس الدولة، على قدم المساواة مع البرلمان، مقابل موافقته على تعديل المادة ٨ التي تحدد صلاحيات قائد القوات المسلحة، وكذلك الإبقاء على إخضاع قيادة الجيش للبرلمان “. وأصدر المتحدث باسم المجلس الأعلى للقبائل والمدن الليبية خالد رمضان أبو عميد بيانا رحب فيه بمبادرة سلام وقدم سبعة شروط للمشاركة الكاملة في خارطة طريق الأمم المتحدة وأهمها عقد حوار داخل ليبيا دون أي تدخل أجنبي. ومن الشروط الأخرى التي ذكرها الإفراج غير المشروط عن جميع سجناء النظام السابق ورفع جميع القيود الأمنية والقانونية والمذكرات الجنائية الدولية بحق الأشخاص المطلوبين “. وفى الاسبوع الماضى حدد غسان سلامة خطة عمل لثلاث مراحل لحل الازمة فى البلاد خلال اجتماع رفيع المستوى على هامش دورة الجمعية العامة للامم المتحدة فى نيويورك. وتشمل المراحل الثلاث الجولة الجارية من المحادثات لتعديل اتفاقية الصخيرات وعقد مؤتمر وطني تحت رعاية الأمم المتحدة وتنظيم استفتاء لاعتماد دستور جديد يمهد الطريق لإجراء انتخابات عامة. وفى مؤتمر صحفى يوم الخميس قال مبعوث الامم المتحدة الى ليبيا ان الاتفاق السياسى الليبى الموقع بمدينة الصخيرات المغربية سيحال الى البرلمان بعد الانتهاء من تعديله للمصادقة عليه و أعتماده .
أخبارليبيا٢٤ فرنسا إتفاقية سانت كلاود فرنسا تؤكد التزامها باتفاقية سانت كلاود” خلال زيارة حفتر أكدت فرنسا إلتزامها بإتفاقية سانت كلاود سانت كلاود المبرمة في يوليو الماضي ، والتي جمعت بين المشير خليفة حفتر، قائد القوات المسلحة الليبية، ورئيس وزراء حكومة الوفاق الوطني، فايز السراج، برعاية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون, كما أكدت على متابعتها لتطبيق الإتفاق خلال تواجد المشير حفتر بباريس هذه الأيام . وذكرت مصادر رسمية فرنسية ان قصر الاليزيه استضاف الاسبوع الماضي اجتماعات فنية تهدف الى متابعة التطورات الاخيرة في الملف الليبي. وكان حفتر قد وصل يوم الخميس الى باريس حيث اجتمع مع وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان للتباحث حول الاتفاقية و لاطلاعه على اخر محادثاته فى العاصمة الايطالية. وقالت مصادر دبلوماسية فرنسية لصحيفة إن “لو دريان” أكد على ضرورة الالتزام بالاتفاقات التي تم التوصل إليها في “سيل سانت كلاود”، و وقف إطلاق النار وإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في الربيع المقبل. وخلال قمة يوليو، التزم السراج وحفتر بوقف اطلاق النار المشروط والعمل على اجراء انتخابات تحت اشراف الامم المتحدة. وفى الاسبوع الماضى فى نيويورك، اكد مبعوث الامم المتحدة لليبيا غسان سلامة اهمية تواجد الامم المتحدة فى اى مبادرة لحل الصراع الليبى. واشار الى ان تعدد المبادرات وتشتتها بين باريس وروما وعواصم الدول المجاورة سيضعف دور الامم المتحدة ومبعوثها. وشددت مصادر فرنسية على أن دبلوماسية باريس تريد نقل نفس الرسالة إلى جميع الأطراف، وتعتقد أن الظروف اليوم “أكثر ملائمة” لنجاح الوساطة الدولية عما كانت عليه في الماضي. وخلال زيارته الى ايطاليا فى وقت سابق من هذا الاسبوع اجتمع حفتر مع عدد من المسئولين السياسيين والامنيين الايطاليين الذين طلبوا من قائد الجيشو ناقشوا معه المشاركة فى العملية السياسية و الإلتزام بخطة الأمم المتحدة و مبعوثها غسان سلامة فى البلاد وفقا لما ذكرته إلى مصادر محلية إيطالية .
البعثة الأممية تنفي طرح أية أسماء لتولي مناصب في الدولة الليبية عقدت لجنة الصياغة الموحدة لمجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة اجتماعها الرابع اليوم في مقر بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، في العاصمة التونسية، بحضور الممثل الخاص للأمين العام في ليبيا غسان سلامة. وقد ناقش لقاء اليوم أفكار ومقترحات المجلسين حول تكوين وهيكلية وصلاحيات المجلس الرئاسي ومجلس الوزراء وآلية اختيار أعضاء المجلس الرئاسي، وفقاً للمكتب الإعلامي بالبعثة. ونوه أعضاء لجنة الصياغة الموحدة إلى أن هذه الجلسات النقاشية متعلقة في صياغة التعديلات على الاتفاق السياسي الليبي ولا تتطرق لمناقشة أو طرح أسماء لشغل أي منصب في الدولة الليبية بما فيهم أعضاء المجلس الرئاسي. وقالت البعثة، إن المناقشات اتسمت بالانفتاح والموضوعية وبتقارب كبير في وجهات النظر. وعبر أعضاء اللجنة عن إصرارهم وحرصهم الشديد على تذليل جميع العقبات والوصول إلى توافق من أجل المضي قدما نحو دولة المؤسسات التي يصبو إليها جميع الليبيين.
قارن غسان سلامة مع:
شارك صفحة غسان سلامة على