غادي أيزنكوت

غادي أيزنكوت

غادي أيزنكوت (ولد ١٩ مايو/أيار ١٩٦٠ في طبريا)، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي. ولد أيزنكوت لعائلة مغربية يهودية في طبريا وكبر في إيلات، التحق بلواء جولاني في عام ١٩٧٨، وتدرج فيه من قائد سرية إلى قائد كتيبة فنائب لقائد لواء " جولاني". وفي عام ١٩٩١، عين إيزنكوت ضابطًا للعمليات في القيادة الشمالية، وفي عام ١٩٩٢ عين قائد لللواء "كرملي"، وفي عام ١٩٩٤، قائد للواء "إفرايم" في الضفة الغربية، وفي عام ١٩٩٧، عين قائد للواء "جولاني". وفي عام ١٩٩٩، رقى لرتبة عميد، وعين سكرتيرًا عسكريًا لرئيس الحكومة.في عام ٢٠٠١، عين قائدًا لفرقة بلوغ "عوزبات هاش"، وفي عام ٢٠٠٣، عين قائد لمنطقة الضفة الغربية. وفي عام ٢٠٠٥، رقى لرتبة لواء وعين قائدًا لشعبة العمليات، وفي عام ٢٠٠٦، عين إيزنكوت قائدًا للقيادة الشمالية العسكرية، حيث ينسب إليه في تلك الفترة صياغته لإستراتيجية الضاحية والتي أضحت جزءا من العقيدة القتالية للجيش الإسرائيلي. في نهاية ٢٠١٤، أعلن بنيامين نتنياهو إختياره رئيسا لأركان الجيش الإسرائيلي بناء على إقتراح من وزير الدفاع موشيه يعالون في وقت بدءت فيه أصوات تنتقد تأخر هذا الإعلان بالتزايد، وشغل غادي أيزنكوت هذا المنصب بدءا من فبراير ٢٠١٥ خلفا لبيني غانتز، ليكون أول رئيس أركان مغربي في تاريخ دولة إسرائيل. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بغادي أيزنكوت؟
أعلى المصادر التى تكتب عن غادي أيزنكوت
وزير سابق في النظام السعودي يظهر وده وشراكته مع كيان الاحتلال الإسرائيلي في مقابلة مع معاريف بيروت سانا كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية عن مقابلة أجراها وزير سابق لدى النظام السعودي مع صحيفة معاريف الإسرائيلية وذلك في إطار تواصل فصول التطبيع والتنسيق العلني بين نظام بني سعود ومسؤوليه من جهة وكيان الاحتلال الاسرائيلي من جهة ثانية. وأوضحت الأخبار في مقال لها اليوم أن وزير العدل السعودي السابق محمد عبد الكريم العيسى وجه دعوة لأحد صحفيي معاريف لزيارة السعودية وإجراء مقابلة معه مبينة أن الأخير لم يجد حرجاً في التعامل مع الإعلام الصهيوني حيث أظهر خلال المقابلة وده وشراكته مع “إسرائيل” رافعا مستوى خطابه التطبيعي عمن سبقه من مسؤولين في النظام السعودي. وكان وزير الطاقة فى حكومة الاحتلال الإسرائيلي يوفال شتاينتس كشف هذا الأسبوع أن كيانه يجرى اتصالات سرية مع النظام السعودي وذلك في أول تصريح علني لوزير في حكومة الاحتلال يكشف عن اتصالات من هذا القبيل وقال “لدينا علاقات مع دول عربية واسلامية جانب منها سرى بالفعل”. فيما قال رئيس أركان قوات الاحتلال غادى ايزنكوت الأسبوع الماضي إن النظام السعودى لم يكن يوما عدوا لكيانه مشيرا إلى وجود مصالح مشتركة كثيرة تجمع “إسرائيل” مع السعودية. وبينت الصحيفة اللبنانية أن العيسى الذي يرأس رابطة العالم الإسلامي والمقرب من ولي عهد النظام السعودي محمد بن سلمان أدان في المقابلة عمليات المقاومة الفلسطينية ضد كيان الاحتلال الإسرائيلي وذلك في معرض رده على سؤال وجهه له صحفي معاريف بهذا الإطار. وأشار العيسى في المقابلة إلى أنه ينوي الاجتماع مع الحاخام اليهودي الأكبر في فرنسا والتحدث معه بشان رؤية محمد بن سلمان حول الدين والسياسة لافتا إلى عقد لقاء مماثل في الولايات المتحدة بمشاركة شخصيات يهودية مختلفة. وأظهرت الصحيفة أن العيسى حاول خلال المقابلة “إعادة تنظيف” صورة نظامه التي لطخت طويلاً في دعم وتمويل الارهابيين التكفيريين في المنطقة والعالم. فيما قالت معاريف إن “الهدف من المقابلة هو إزالة صورة الدولة الداعمة للإرهاب والمنظمات المتطرفة مثل (داعش) عن السعودية”. وكان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو كشف في أيلول الماضي عن تعاون على مختلف المستويات مع دول عربية لا توجد بينها وبين كيانه “اتفاقات سلام” لافتا إلى إجراء هذه الاتصالات “بصورة غير معلنة وأوسع نطاقا من تلك التي جرت في السابق”. فيما أقر وزير الاتصالات في حكومته المدعو “أيوب قرا” الشهر الماضي بأن “هناك عددا كبيرا من الدول العربية تربطها علاقات بـ (إسرائيل) بشكل أو بآخر تشمل السعودية ودول الخليج وشمال افريقيا وتشترك مع (إسرائيل) في الموقف من إيران” مبينا أن أغلب انظمة الخليج “مهيأة لعلاقات دبلوماسية مكشوفة”.
ترامب يسعى لتصفية القضية الفلسطينية وإعلان الحلف السعودي مع كيان الاحتلال بيروت سانا أكدت صحيفة الأخبار اللبنانية أن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتسوية في الشرق الأوسط والتي يعمل فريقه على بلورتها حاليا تستهدف تصفية القضية الفلسطينية وانهاءها من الوجود وكذلك اعلان الحلف بين كيان الاحتلال الإسرائيلي من جهة والنظام السعودي وبعض الدول العربية الأخرى من جهة ثانية. وكان وزير الطاقة في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يوفال شتاينتس كشف أمس أن كيانه يجري اتصالات سرية مع النظام السعودي وذلك في أول تصريح علني لوزير فى حكومة الاحتلال يكشف عن اتصالات من هذا القبيل وقال” “لدينا علاقات مع دول عربية واسلامية جانب منها سري بالفعل”. وقالت الصحيفة في مقال لها اليوم إن “خطة ترامب التي يقودها صهره ومستشاره جارد كوشنير أصبحت في المرحلة الأخيرة من الإعداد ولا ينقصها الا الإقرار من الجانب الفلسطيني” لافتة إلى أن التسريبات المنقولة عن الخطة تبين أنها تستند أساساً إلى الشراكة بين كيان الاحتلال الإسرائيلي والنظام السعودي في المصالح والأهداف والتطلعات وكذلك إلى تراجع مكانة وأهمية بل وجود القضية الفلسطينية ومدينة القدس من على جدول الأعمال “الرسمي العربي”. وكان رئيس أركان قوات الاحتلال الإسرائيلى غادى ايزنكوت أعلن الخميس الماضى أن النظام السعودى لم يكن يوما عدوا لكيانه مشيرا إلى وجود مصالح مشتركة كثيرة تجمع “اسرائيل” مع السعودية. ونقلت الصحيفة عن القناة الإسرائيلية الثانية عشرة قولها إن ” الرئيس الأمريكي سيقترح في خطته إقامة دولة فلسطينية لكن ضمن شروط منها ألا تكون مبنية على حدود عام ١٩٦٧ ودون إخلاء للمستوطنات ومن دون التطرق إلى القدس أو تقسيمها وكذلك نقل السفارة الأمريكية إلى القدس مع إبقاء الجيش الإسرائيلي مرابطاً على ضفاف نهر الأردن مع ضمان واشنطن معظم المطالب الأمنية الإسرائيلية فيما يتعلق بالضفة الغربية”. وتقضي الخطة وفقا للصحيفة بمبادرة بعض الدول العربية “إلى ضخ مئات الملايين من الدولارات “بغرض التنمية إلى السلطة الفلسطينية التي لا يمكنها نتيجة الضغوط إلا قبول الخطة” مشيرة في هذا الصدد إلى أن النظام السعودي خير رئيس السلطة بين قبول الخطة الامريكية كما هي مع كل ما يرد فيها من تنازلات أو الاستقالة لإيجاد بديل يقبل هذا القدر من التنازلات. ولفتت الصحيفة إلى أن الأهم بالنسبة لواشنطن وتل أبيب والرياض أن الخطة الأمريكية التي يسميها البعض ب”صفقة القرن الكبرى” تأتي بمباركة من بعض الدول العربية وكخطوة إقليمية شاملة يقودها النظام السعودي عبر دعوة الدول العربية الأخرى للمشاركة فيها. وأشارت الصحيفة في ختام مقالها إلى أن ترامب سيحسم قراره حول الخطة المذكورة في آذار المقبل وحتى ذلك الموعد فإنه يتعين على مبعوثه إلى المنطقة كوشنير وكذلك حاكم النظام السعودي الفعلي محمد بن سلمان إضافة إلى رئيس كيان الاحتلال بنيامين نتنياهو بلورة الأسس والإمكانات وكذلك الشروط وفرضها على الفلسطينيين لتمرير الصفقة الأمر الذي يسمح للجميع بإعلان سهل وسلس للحلف القائم فعلياً بين السعودية وبعض الدول العربية مع “اسرائيل”. وكان نتنياهو كشف فى أيلول الماضى عن تعاون على مختلف المستويات مع دول عربية لا توجد بينها وبين كيانه “اتفاقات سلام” لافتا إلى أجراء هذه الاتصالات “بصورة غير معلنة وأوسع نطاقا من تلك التى جرت فى السابق”. فيما اقر وزير الاتصالات فى حكومته المدعو “أيوب قرا” الشهر الماضى أن “هناك عددا كبيرا من الدول العربية تربطها علاقات بإسرائيل بشكل أو بآخر تشمل السعودية ودول الخليج وشمال افريقيا وتشترك مع اسرائيل في الموقف من إيران” مبينا أن أغلب انظمة الخليج ” مهيأة لعلاقات دبلوماسية مكشوفة”.
حكومة الاحتلال تكشف عن اتصالاتها السرية بالنظام السعودي القدس المحتلة سانا كشف وزير الطاقة في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يوفال شتاينتس أن كيانه يجري اتصالات سرية مع النظام السعودي وذلك في أول تصريح علني لوزير في حكومة الاحتلال يكشف عن اتصالات من هذا القبيل. وقال شتاينتس في مقابلة مع إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم “لدينا علاقات مع دول عربية وإسلامية جانب منها سري بالفعل ولسنا عادة الطرف الذي يخجل منها”. وأضاف “الطرف الآخر هو المهتم بالتكتم على العلاقات أما بالنسبة لنا فلا توجد مشكلة عادة لكننا نحترم رغبة الطرف الآخر عندما تتطور العلاقات سواء مع السعودية أو مع دول عربية أو إسلامية أخرى وهناك علاقات أكبر بكثير لكننا نبقيها سرا”. وكان رئيس أركان جيش الاحتلال الاسرائيلي غادي ايزنكوت أعلن في مقابلة حصرية مع موقع إيلاف السعودي نشرت الخميس الماضي أن النظام السعودي لم يكن يوما عدواً لكيانه مشيرا إلى وجود مصالح مشتركة كثيرة تجمع “إسرائيل” مع السعودية وخصوصا في مواجهة إيران. وأشار شتاينتس إلى أن دولاً عربية سماها بالمعتدلة قدمت المساعدة لكيانه عندما حارب لتعديل الاتفاق النووي الذي وقعته مجموعة خمسة زائد واحد مع إيران. وتتوالى خطوات التطبيع العلني بين كيان الاحتلال الإسرائيلي والنظام السعودي حيث أخذ طريقه بشكل فاضح وتوجته زيارة وفد سعودي رفيع المستوى يضم أكاديميين ورجال أعمال سعوديين في تموز من العام الماضي إلى كيان الاحتلال بينما تؤكد تقارير أن الاتفاقات بين عدد من الأنظمة العربية وخاصة السعودي والبحريني ومشيخة قطر مع هذا الكيان تشمل المجالات السياسية والعسكرية والاستخباراتية وتتعزز فيما يخص دعم التنظيمات الإرهابية في سورية بالمال والسلاح. وكان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو كشف في أيلول الماضي عن تعاون على مختلف المستويات مع دول عربية لا توجد بينها وبين كيانه اتفاقات سلام لافتا إلى إجراء اتصالات بصورة غير معلنة وأوسع نطاقا من تلك التي جرت في السابق بينما كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن ولي عهد النظام السعودي محمد بن سلمان زار على رأس وفد من نظامه كيان الاحتلال سرا مطلع أيلول الماضي.
قارن غادي أيزنكوت مع:
شارك صفحة غادي أيزنكوت على