عمر علي

عمر علي

اللواء الركن عمر علي البيرقدار التركماني، ضابط عسكري عراقي، وقائد القوات العراقية في حرب فلسطين عام ١٩٤٨.ولد في كركوك عام ١٩١٠م، من أسرة البيرق دار وهي عائلة تركمانية الأصل.بعد انهاء دراسته الثانوية التحق بالكلية العسكرية في بغداد فتخرج فيها ملازما ثانيا في أيلول ١٩٢٨م، ثم انتمى بعد ذلك إلى كلية الاركان وتدرج في مراتب الجيش حتى اصبح عقيد ركن عام ١٩٤٦م.قاد قطعات من الجيش العراقي لانهاء انتفاضة مصطفى البارزاني في شمال العراق وشارك في القضاء على ثورة بارزان الثانية.شارك في حرب فلسطين عام ١٩٤٨ وكان قائدا لأحدى ألوية الجيش العراقي المتكون من ٨٢٢ ضابطا وجنديا علئ جبهة جنين في فلسطين. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعمر علي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عمر علي
أخبارليبيا٢٤ داعش المنشقون الإرهاب المنشقون عن داعش يسلّطون الأضواء على أكاذيب التنظيم الإرهابي وهمجيته وتوحشه ليبيا٢٤ يروي مئات الأشخاص ممن انشقوا عن تنظيم داعش الإرهابي أن الصورة التي يعرضها التنظيم على وسائل التواصل الاجتماعي لا تتطابق مع الواقع، وتجارب هؤلاء الأشخاص ممن لاذوا بالفرار من داعش, تسلّط الأضواء على أكاذيب التنظيم الإرهابي وهمجيته وتوحشه. قال أحدهم, اسمه عمر (هذا ليس أسمه الحقيقي), إنه ذهب إلى سوريا وحال وصوله هناك اطلع مباشرة على خطاب التنظيم الإرهابي الكاذب. وقال عمر “كثير من الناس، لدى انضمامهم، يكونون متحمسين جدا لما شاهدوه على شبكة الإنترنت أو على موقع يوتيوب وهم يعتبرون ذلك شيئا أعظم بكثير مما هو عليه في واقع الحال، فهو لا يدور بالكامل حول الاستعراضات العسكرية كما أنه ليس انتصارات تماما”. لا يوافق عمر على ما يقترفه داعش من إعدام عمّال الإغاثة والصحفيين، وأشار إلى أن التنظيم الإجرامي أعدم أشخاصًا بتهمة “القيام بأعمال التجسس”، وسرعان ما بدأ يشعر بصورة متزايدة بالإحباط وخيبة الأمل وبات لزامًا عليه أن يغادر. وأضاف “السبب الرئيسي وراء مغادرتي هو أنني شعرت بانني لم أكن أفعل ما جئت من أجله وهو تقديم المساعدة، بالمعنى الإنساني، للشعب السوري.” وقال شاب آخر, اسمه أحمد (هذا ليس أسمه الحقيقي), إن بعد التحاقه بتنظيم داعش الإرهابي في سوريا عاد إلى وطنه وهو يشعر بالقرف من تكتيكات التنظيم. وعن ذلك يواصل أحمد – الذي يحمل ندبا على رقبته بعد أن هدده مقاتلو داعش بذبحه بالسكين إذا عجز عن تلاوة آية قرآنية بصورة صحيحة – حديثه “إنها ليست ثورة أو جهادا بل ارتكاب المجازر وأعمال الذبح”. ويذكر أحمد كيف أساء تنظيم داعش الإرهابي معاملة المجندات وقتل أشخاصا بصورة عشوائية. وهو كغيره ممن انشقوا عن هذا التنظيم الإرهابي أجبرته دعاية داعش على الانضمام إلى عناصره ليحارب في صفوف التنظيم. وقال “إن الوضع كان هناك مختلف تماما عن الجهاد الذي كانوا يتشدقون به”. وتابع يقول “لقد شعرت بالرعب لهول ما رأيت من إعدامات، وما هو أفظع من ذلك من المشاهد المقززة التي تقشعر لها الأبدان، مثل قطع الرؤوس، واغتصاب الفتيات، وتخيلت نفسي أقع ضحية وأرتكب مثل هذه الأعمال كإطلاق نار وإعدام أو قطع الرؤوس أو الاغتصاب ظللت في مكاني”.
قارن عمر علي مع:
شارك صفحة عمر علي على