عمر بن الخطاب

عمر بن الخطاب

أبو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي، المُلقب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن كبار أصحاب الرسول محمد، وأحد أشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي ومن أكثرهم تأثيرًا ونفوذًا. هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. تولّى الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبي بكر الصديق في ٢٣ أغسطس سنة ٦٣٤م، الموافق للثاني والعشرين من جمادى الثانية سنة ١٣ هـ. كان ابن الخطّاب قاضيًا خبيرًا وقد اشتهر بعدله وإنصافه الناس من المظالم، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، وكان ذلك أحد أسباب تسميته بالفاروق، لتفريقه بين الحق والباطل. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعمر بن الخطاب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عمر بن الخطاب
من كتاب "إسعاف الراغبين " ذكر أزواجه صلى الله عليه وسلم وسراريه (٢ ٤) ثم «أُم سلمة هند بنت أبى أمية بن المغيرة» فى آخر شوال سنة أربع، وتوفيت فىHBD ) خلافة يزيد بن معاوية سنة ستين على الصحيح، وقد بلغت أربعا وثمانين سنة، ُ ودفنت بالبقيع وصلى عليها أبو هريرة. ثم «زينب بنت جحش» بنت عمته صلى الله عليه وسلم أميمة، وتوفيت سنة عشرين أو إحدى وعشرين وقد بلغت ثلاثا وخمسين سنة، ودفنت بالبقيع وصلى عليها عمر بن الخطاب، وكانت «عائشة» تقول هى التى تسامينى فى المنزل عنده صلى الله عليه وسلم، وما رأيت امرأه قط خيرا فى الدين من زينب، وأتقى لله وأصدق حديثا، وأوصل للرحم، وأعظم صدقة. ثم «جويرية بنت الحارث»، وقالت «عائشة » فلم أر امرأة كانت أكثر بركة على قومها منها، وتوفيت بالمدينة فى ربيع الأول سنة ست وخمسين وقد بلغت سبعين سنة، وصلى عليها مروان بن الحكم. ثم «ريحانة بنت يزيد» من بنى النضير، ولم تزل عنده حتى ماتت لدى رجوعه من حجة الوداع، ودفنها بالبقيع، وقيل كانت موطوءة له بملك اليمين. والكتاب متوفر بمنافذ أخبار اليوم ومقر دار البديل للنشر والتوزيع ( ١٤ ش وادي النيل المهندسين ). او يمكنكم طلب الكتاب من خلال اللينك ده و يصلكم حتى باب البيت. ولطلب الكتاب " الجملة " و التواصل مع ادارة دار النشر ٠١١٢٦٥٥٩٩٣٢ ٠١١١٢٨٣٥٠٦٥٥.
من كتاب "إسعاف الراغبين " ذكر أزواجه صلى الله عليه وسلم وسراريه (١ ٤) روى عبد الملك بن محمد النيسابورى بسنده عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ما تزوجت شيئا من نسائى، ولا زوجت شيئا من بناتى إلا بوحى جاءنى به «جبريل» عن ربي عز وجل . فأول من تزوج صلى الله عليه وسلم «خديجة» وقد تقدم ذكرها، وقد جاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر أن يبشرها ببيت فى الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب. ثم «سودة بنت زمعة» فى السنة العاشرة من النبوة. ثم «عائشة بنت أبى بكر الصديق» فى شوال سنة اثنتى عشرة من النبوة على قول، ولم يتزوج بكرا غيرها، وكانت أحب نسائه إليه ومناقبها كثيرة، كانت تكنى بابن أختها أسماء، عبد الله بن الزبير. ثم «حفصة بنت عمر بن الخطاب» فى شعبان على رأس ثلاثين شهرا من الهجرة على الأشهر. وكان مولدها قبل النبوة بخمس سنين، وتوفيت فى شعبان سنة خمس وأربعين، وصلى عليها مروان بن الحكم أمير المدينة يومئذ وحمل سريرها بعض الطريق، ثم حمله أبوهريرة إلى قبرها. ثم «زينب بنت خزيمة» سنة ثلاث، وكانت تدعى فى الجاهلية أم المساكين لإطعاهما إياهم، ولم تلبث عنده إلا شهرين أو ثلاثا، ثم ماتت عنده صلى الله عليه وسلم، ودفنها بالبقيع. والكتاب متوفر بمنافذ أخبار اليوم ومقر دار البديل للنشر والتوزيع ( ١٤ ش وادي النيل المهندسين ). او يمكنكم طلب الكتاب من خلال اللينك ده و يصلكم حتى باب البيت. ولطلب الكتاب " الجملة " و التواصل مع ادارة دار النشر ٠١١٢٦٥٥٩٩٣٢ ٠١١١٢٨٣٥٠٦٥٥.
قارن عمر بن الخطاب مع:
شارك صفحة عمر بن الخطاب على