عمر بن الخطاب

عمر بن الخطاب

أبو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي، المُلقب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن كبار أصحاب الرسول محمد، وأحد أشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي ومن أكثرهم تأثيرًا ونفوذًا. هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم. تولّى الخلافة الإسلامية بعد وفاة أبي بكر الصديق في ٢٣ أغسطس سنة ٦٣٤م، الموافق للثاني والعشرين من جمادى الثانية سنة ١٣ هـ. كان ابن الخطّاب قاضيًا خبيرًا وقد اشتهر بعدله وإنصافه الناس من المظالم، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، وكان ذلك أحد أسباب تسميته بالفاروق، لتفريقه بين الحق والباطل. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعمر بن الخطاب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عمر بن الخطاب
القدس (عاصمة فلسطين) بأقلام الرصاص على مدى ثلاثة قرون. شهاب قواسمي القدس ـ سكنت قبيلة اليبوسيين (أحد البطون الكنعانية العربية) مدينة القدس قبل ٤٥٠٠ عام. وأطلقوا عليها اسم يبوس. ـ خضعت القدس للنفوذ المصري الفرعوني منذ القرن ١٦ ق.م ـ سيطر البابلييون على القدس عام ٦٠٤ ق.م ـ تمكن ملك الفرس قورش من احتلال القدس عام ٥٣٩ ق.م ـ استولى الإسكندر الأكبر على القدس عام ٣٣٣ ق.م ـ استولى الرومان على القدس عام ٦٣ ق.م ـ تمكن البيزنطييون من احتلال القدس عام ٦١٤ م ـ في العام ٦٢١ م شهدت القدس أكبر حدث تاريخي بأمر إلهي حيث أسري بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم إليها وعرج منها الى السماوات العلى.. ـ فتحها الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عام ٦٣٨ م ـ وقعت القدس بأيدي الصليبيين عام ١٠٩٩م ـ نجح القائد صلاح الدين الأيوبي من تحرير القدس عام ١١٨٧ م ـ تعرضت القدس للغزو المغولي عام ١٢٤٣ م ـ تمكن المماليك من ضم القدس الى ملكهم بعد هزيمة المغول في عين جالوت وبقيت تحت حكمهم بعد الدولة الأيوبية حتى عام ١٥١٧ م ـ دخلت الجيوش العثمانية فلسطين والقدس عام ١٦١٥م حيث بنى السلطان سليمان القانوني سور القدس ورمم المسجد الأقصى المبارك. ـ سقطت القدس تحت الإحتلال البريطاني حتى عام ١٩٤٨ وأحيلت قضية القدس الى الأمم المتحدة بشأن قرار تدويلها. فاستغلت العصابات الصهيونية حالة الفراغ السياسي والعسكري في فلسطين فأعلنت قيام ما يسمى دولة إسرائيل. ـ سقطت القدس بأيدي الإسرائيليين عام ١٩٦٧ وحتى يومنا هذا. لا أعتقد أن التاريخ سيتوقف عند الإسرائيليين، ستزول إسرائيل كما زالت كل قوى الطغيان من قبلها...
قارن عمر بن الخطاب مع:
شارك صفحة عمر بن الخطاب على