عمرو سعد

عمرو سعد

عمرو سعد (٢٦ نوفمبر ١٩٧٣ )، ممثل مصريولد في السيدة زينب بالقاهرة، كانت أولى تجاربه مع المخرج خالد يوسف في فيلم حين ميسرة ثم كانت تجربته الأهم عندما أسند إليه المخرج خالد يوسف بطولة فيلم دكان شحاتة مع المغنية اللبنانية هيفاء وهبي. فأبدى براعته في تجسيد الشخصية وأشاد به النقاد. وهو أخو المطرب أحمد سعد. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعمرو سعد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عمرو سعد
المواسم.. رهان المنتجين لجمع الإيرادات «السبع» عرض الفيلم خارج الموسم خطر.. «العدل» الفيلم الجيد يفرض نفسه تعتمد شركات الإنتاج السينمائى على فترات الأعياد والإجازات لضمان حضور أكبر عدد من المشاهدين فى السينمات، وتعويض انخفاض الإقبال خلال الدراسة وتراجع عائد بيع الأفلام للقنوات المفتوحة والمشفرة. وفى عام ٢٠١٠ بلغت إيرادات السينما ٢٦٨.٤ مليون جنيه من بيع ١٣ مليون تذكرة، وتراجعت فى ٢٠١١ إلى ١٧٠ مليون جنيه بإجمالى ٨ ملايين تذكرة. قال المنتج ممدوح السبع «نزول الفيلم خارج الموسم يمثل مخاطرة.. المواسم مربحة أكثر للمنتج لضمان نزول المشاهدين، وشهور أكتوبر ونوفمبر وديسمبر لا تشهد إقبالاً أو تردداً على السينمات للإنشغال بالعمل أو المدارس». أضاف، أن فترات التصوير محصورة فى ٦ أشهر هى فترة توقف الممثلين عن أعمال شهر رمضان، وبداية من منتصف يناير المقبل لن تستطيع الشركات تصوير أفلام لانشغال الممثلين فى أعمالهم الرمضانية، والعمل أثناء تجهيزات وتصوير أعمال رمضان تجبر المنتجين على العمل لمدة يومين والتوقف باقى الأسبوع. أوضح السبع، أن اعتقال الأمير الوليد بن طلال مالك مجموعة قنوات روتانا أثار قلقاً لدى الشركات، خوفاً على مستقبل العلاقة مع قناة روتانا، على الرغم من طمأنة القناة للشركات بأنها مؤسسة مستقلة ولن تتأثر بالأحداث. وقال إن نظام بيع الفيلم للقنوات يتضمن دفع ١٠% من قيمته وقت تسليم الفيلم للقناة والباقى على دفعات. أضاف «لا يوجد عدد كبير من القنوات الرسمية المخصصة للأفلام العربية باستثناء قناة روتانا سينما التى تعتبر «الزبون الوحيد» لشركات الإنتاج المصرى، ومن الطبيعى أن تقل قدرتها على شراء الإنتاج المصرى وتقوم بتخفيض الأسعار، فى الوقت الذى تقوم فيه قناة «نايل سينما» بعرض الأفلام القديمة لعدم وجود ميزانية لديها لشراء الأفلام الجديدة». وحققت الإيرادات السينمائية تذبذباً خلال فترة ما بعد الثورة حيث ارتفعت فى ٢٠١٢ إلى ٢٥٠ مليون جنيه وانخفضت مرة أخرة فى ٢٠١٣ إلى ١٧٧.٥ مليون جنيه، وعاودت الارتفاع خلال ٢٠١٥ وبلغت ٢٦٦.٥ مليون جنيه إلا أن عدد التذاكر انخفض إلى ٩.٥ مليون تذكرة. وقال فاروق صبرى رئيس غرفة صناعة السينما، إن تعويم الجنيه يمثل كارثة لصناعة السينما فبخلاف ارتفاع تكاليف الإنتاج، إلا أن رفع أسعار السلع والتهامها لنسبة كبيرة من دخول المشاهدين أدى لتراجع إقبالهم على السينمات. وبرر ارتفاع الإيرادات فى فترة المواسم والأعياد فقط عن باقى فترات السنة لتوافر أموال من العيديات مع الشباب، وتحولت السينما لمجرد «فسحة» واختفت نوعية عشاق الذهاب للسينما. واعترض المنتج محمد العدل، على فكرة الاعتماد على المواسم، وقال إن الفيلم الجيد لا يعتمد على الطرح فى موسم معين ليحقق إيرادات مرتفعة. أشار إلى أن فيلم «مولانا» الذى انتجته «العدل جروب» فى ٢٠١٦ بطولة عمرو سعد، حقق إيرادات بقيمة ١٦ مليون جنيه رغم عرضه خارج الموسم. أضاف «لو لم تقم دور العرض برفع الفيلم لصالح أفلام جديدة لكان الفيلم حقق عائداً أكبر بكثير، ولكنها سياسة دور العرض». وقالت المنتجة ناهد فريد شوقى، إن انخفاض عدد دور العرض نتيجة عدم اهتمام الدولة بالسينما، فأصبح الفيلم يعامل معاملة المسلسل بعرضه على التليفزيون. وطالبت الدولة بضرورة التوسع فى إنشاء دور العرض فى المحافظات والسينمات وقصور ثقافة جماهيرية بدلا من انتظار الجمهور لعرض الفيلم فى التليفزيون.
المواسم.. رهان المنتجين لجمع الإيرادات «السبع» عرض الفيلم خارج الموسم خطر.. «العدل» الفيلم الجيد يفرض نفسه تعتمد شركات الإنتاج السينمائى على فترات الأعياد والإجازات لضمان حضور أكبر عدد من المشاهدين فى السينمات، وتعويض انخفاض الإقبال خلال الدراسة وتراجع عائد بيع الأفلام للقنوات المفتوحة والمشفرة. وفى عام ٢٠١٠ بلغت إيرادات السينما ٢٦٨.٤ مليون جنيه من بيع ١٣ مليون تذكرة، وتراجعت فى ٢٠١١ إلى ١٧٠ مليون جنيه بإجمالى ٨ ملايين تذكرة. قال المنتج ممدوح السبع «نزول الفيلم خارج الموسم يمثل مخاطرة.. المواسم مربحة أكثر للمنتج لضمان نزول المشاهدين، وشهور أكتوبر ونوفمبر وديسمبر لا تشهد إقبالاً أو تردداً على السينمات للإنشغال بالعمل أو المدارس». أضاف، أن فترات التصوير محصورة فى ٦ أشهر هى فترة توقف الممثلين عن أعمال شهر رمضان، وبداية من منتصف يناير المقبل لن تستطيع الشركات تصوير أفلام لانشغال الممثلين فى أعمالهم الرمضانية، والعمل أثناء تجهيزات وتصوير أعمال رمضان تجبر المنتجين على العمل لمدة يومين والتوقف باقى الأسبوع. أوضح السبع، أن اعتقال الأمير الوليد بن طلال مالك مجموعة قنوات روتانا أثار قلقاً لدى الشركات، خوفاً على مستقبل العلاقة مع قناة روتانا، على الرغم من طمأنة القناة للشركات بأنها مؤسسة مستقلة ولن تتأثر بالأحداث. وقال إن نظام بيع الفيلم للقنوات يتضمن دفع ١٠% من قيمته وقت تسليم الفيلم للقناة والباقى على دفعات. أضاف «لا يوجد عدد كبير من القنوات الرسمية المخصصة للأفلام العربية باستثناء قناة روتانا سينما التى تعتبر «الزبون الوحيد» لشركات الإنتاج المصرى، ومن الطبيعى أن تقل قدرتها على شراء الإنتاج المصرى وتقوم بتخفيض الأسعار، فى الوقت الذى تقوم فيه قناة «نايل سينما» بعرض الأفلام القديمة لعدم وجود ميزانية لديها لشراء الأفلام الجديدة». وحققت الإيرادات السينمائية تذبذباً خلال فترة ما بعد الثورة حيث ارتفعت فى ٢٠١٢ إلى ٢٥٠ مليون جنيه وانخفضت مرة أخرة فى ٢٠١٣ إلى ١٧٧.٥ مليون جنيه، وعاودت الارتفاع خلال ٢٠١٥ وبلغت ٢٦٦.٥ مليون جنيه إلا أن عدد التذاكر انخفض إلى ٩.٥ مليون تذكرة. وقال فاروق صبرى رئيس غرفة صناعة السينما، إن تعويم الجنيه يمثل كارثة لصناعة السينما فبخلاف ارتفاع تكاليف الإنتاج، إلا أن رفع أسعار السلع والتهامها لنسبة كبيرة من دخول المشاهدين أدى لتراجع إقبالهم على السينمات. وبرر ارتفاع الإيرادات فى فترة المواسم والأعياد فقط عن باقى فترات السنة لتوافر أموال من العيديات مع الشباب، وتحولت السينما لمجرد «فسحة» واختفت نوعية عشاق الذهاب للسينما. واعترض المنتج محمد العدل، على فكرة الاعتماد على المواسم، وقال إن الفيلم الجيد لا يعتمد على الطرح فى موسم معين ليحقق إيرادات مرتفعة. أشار إلى أن فيلم «مولانا» الذى انتجته «العدل جروب» فى ٢٠١٦ بطولة عمرو سعد، حقق إيرادات بقيمة ١٦ مليون جنيه رغم عرضه خارج الموسم. أضاف «لو لم تقم دور العرض برفع الفيلم لصالح أفلام جديدة لكان الفيلم حقق عائداً أكبر بكثير، ولكنها سياسة دور العرض». وقالت المنتجة ناهد فريد شوقى، إن انخفاض عدد دور العرض نتيجة عدم اهتمام الدولة بالسينما، فأصبح الفيلم يعامل معاملة المسلسل بعرضه على التليفزيون. وطالبت الدولة بضرورة التوسع فى إنشاء دور العرض فى المحافظات والسينمات وقصور ثقافة جماهيرية بدلا من انتظار الجمهور لعرض الفيلم فى التليفزيون.
قارن عمرو سعد مع:
شارك صفحة عمرو سعد على